[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/05_09_15144148192295541.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
مرحبا هدا هو الجزء الاول من البارت الاول بعد تعديل وهو بإسم (البداية)

فتحت عيني على ذلك السقف الرمادي لأتذكر حادثة البارحة إشتعلت عيناي غضبا وكنت أريد تحطيم وجه تلك العجوز البشعة

البارحة

يوكي : يالها من مربية كيف تطردني من الميتم دون فلس واحد من نقود التي تأخدها من الملك لأنها تأوينا مع أنها تعرف أن الميتم تحيط به غابة شاسعة و مهجورة يالها من شمطاء غبية

(يوكي وقد بدأت تقلد صوت مديرة الميتم )

" لأنكي بلغتي 18 من العمر الميتم لن يتحمل مسؤليتكي بعد الأن "

يوكي وهي تفرك شعرها بكلتا يديها لتصرخ قائلة

أه إنها تصيبني بالجنون

يوكي تتحدت

توقفت عن المشي عندما هدأت قليلا لأعاود صراخ بقول
أين أنا
كان يوجد أمام نضري قصر كبير شعرت أن عنقي ستقطع
إن بقيت أحاول تبيان طوله لأقول في نفسي

واو ياله من قصر لكن كيف لم يلحضه أحد المزارعين أو الحراس غريب

كان الليل قد حل في دلك الوقت [/ALIGN][ALIGN=center]و القمر مكتملا يصلط ضوئه على القصر المهجور ليزيده جمالا و إخافة كان يبدوا كما لو أنه مكان لختباء الصوص و الأشباح

تنهدت بضيق وقلت بنوع من الغضب وقلة حيلة

تهت في الغابة كبيرة والأن يوجد أمامي قصر مهجور أه هل يمكن للأمر أن يكون أكتر سوء

وياليتني لم أقل الكلمة الأخيرة لأنها بدأت تمطر وبغزارة

بقيت بعض الوقت تحت المطر و لاأخفي عنكم أني لوهلة شعرت بتردد لكن مع كل قطرة مطر تسقط فوق رأسي كنت أستشيط غضبا لم ألبت حتى دخلت دلك القصر وكلي أمل أن أجد لصا هنا لأنفجر في وجهه بقيت أتجول قليلا في دلك القصر وهو حقا أكبر من ما تصورته دخلت إلى غرفة كان لها باب مختلف عن الأبواب دخلته و لم أجد نفسي سوى و أنا أسقط
بدأت بتحسس أسفل ضهري لأقول بغضب

من الغبي الدي قام بإنشاء هدا القصر أي إن رأسي يألمني أيضا أخ نحس في نحس

إستقمت في وقفتي بدأت بتنضيف ملابسي لأزيل تراب عنها رفعت عيني لأدهش تماما مما رأته عيناي كانت ه زنزانات على طول البصر إستدرت و رفعت عيني للباب الدي أتيت منه لأرى عددا لايحصى من الأسلحة (البنادق و سيوف و المناجل ) سرت قشعريرة خفيفة بتسلل لجسدي لكنها إشتدت لأضعاف عندما أحسست بتلك اليد الباردة برودة الشتاء توضع على كتفى إستدرت لأجد فتاة جميلة للغاية ترتدي لباس يباني يرتدونه اليابانيون في الإحتفالات بنفسجي اللون لكنها كانت تشع وسط دلك الضلام

قراءة ممتعة

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

هده هي صورة تلك الفتاة






صورة يوكي
شخصيتها ستكتشفونها مع الرواية

" حين يأتي الليل انظر الى السماء ...... حيناها فقط ستجدني هناك ! "
..