عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree35Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 3 تصويتات, المعدل 4.67. انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-10-2015, 09:57 PM
 
Wink مغامرة بكماء

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]









السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك يا أعضاء أن شاء الله تمام " class="inlineimg" />
هذا مشاركتي في فعاليات حبر جاف و ورق مبتل

اتكنى تعجبكم مشاركتي


اسم الرواية : مغامرة بكماء
عدد الفصول : فصل واحد
التصنيف : كوميدي _ شريحه من الحياة
المكان : باريس
الزمن : القرن الخامس عشر
بطاقتي : رقم 4



الأسم : ليوني
العمر : 17
الطول : 170
نبذه : فتاة ذات بشرة بيضاء و شعر اسود طويل و عينان برتقالية ( فريدة ) بكماء و لدتها امها هكذا . فتاة شجاعه لكن مندفعه . تحب الكتب و القراءة و المغامرة . لديها حب للمغامرة كل هذا بسبب الكتب

____________
الاسم : ديفيد
العمر : 19
الطول : 180
نبذه : فتى ذو بشرة سمراء قليلا و شعر احمر مثل اللهب و عينان خضراء اللون . فتى لطيف و طيب القلب . يغضب عندما يلمس أحد سيفه لأن ذكرة من والده الراحل . يحب القطط و الحيوانات . يحب المزاح




لا احد كامل في هذه الحياة .
العيوب تعتري الجميع ، فلا احد يخلو منها .
فمهما حاولوا و جاهدوا للوصول
للكمال فلن يستطيعوا فوحده الخالق هو الكامل ...
___________________________________
قد تتساءلون ماسبب هذا الكلام ؟
إذاً. سوف أخبركم أنا ليوني 18 سنة
بكماء لا أستطيع التكلم لقد ولدتني أمي هكذا بكماء .
في بداية الوضع كنت اغضب لمِمَ أنا الوحيدة في قريتي بكماء كنت أبكي في الليل و لم اختلط بالناس كثيراً.
لكن تغير هذا في سن 12سأخبركم ما حصل لي في ذلك اليوم .
كنت غاضبه جداً لان اطفال القرية سخروا مني لكوني بكماء ، حينها قررت الذهاب و
الأنتحار ذهبت وسط الغابة و تعمقت فيها كانت موحشه جداً و مظلمة و مخضبة بالظلام .
فالاشجار الضخمة و التي تمتد لمسافات كبيرة كادت تساوي برج ايفل بطوله
و صوت الذئاب الجائعة التي تتربص بك من كل ناحية ، كل هذه الأصوات تشعرك بالخوف لكن أنا لم استسلم
و تابعت سيري حتى وصلت إلي منحدر صخري شاهق تقدمت
خطوة و أصبح بيني و بين الأرض خطوة واحدة فقط ألقيت نظرة خاطفة
فأصابني الدور فجأة تراجعت خطوتين إلى الخلف أخذت شهيق
و أردفت في نفسي ” أنا لم أكن أتمنى أن تنتهي حياتي هكذا
سامحني يارب

تقدمت خطوتين حتى بقي بيني و بين الأرض
خطوة واحدة أغمضت عيني و عندما حاولت التقدم سمعت صوتاً
من خلفي كان يبدوا ضعيفا لذا توقعت أنه عجوز ألتفت خلفي
و إذا بعجوز يردف بخوف ” لا تقفزي سوف تموتين !
تقدم نحوي و أمسك بكتفي و أردف بخوف ” هل أنتِ بخير ؟
هززت رأسي بالإيجاب . نظر إلي و أردف بغضب ” ماذا كنت تفعلين ؟
لم أستطع أن اتكلم لذلك حاولت أن أفهمه بإشارة
نظر إلي بتعجب و أردف
ماذا تفعلين هل تقومين برقصه ؟ و هل هذا وقت الرقص !
أطلقت ضحكه خفيفة أخرجت دفتر من حقيبتي و أخذت الحبر جلست على
الأرض و بدأت بالكتابة بعد مرور وقت قصير أخذت الدفتر و أعطيته لعجوز
و بدأ بالقراءة كان المحتوى ” اهلا سيدي أنا بكماء و لا أستطيع التكلم
لقد سألتني أن كنت بخير في الحقيقة لست كذلك لقد حاولت الانتحار بسبب
سخرية الناس مني لكوني بكماء.
.لقد ساءت بي الحال وضاقت بي الدنيا أعرف أني طفلة
صغيرة لكني مللت من السخرية و من كوني بكماء ..أسفة على هذا الكلام
لكن لا استطيع الاحتمال اكثر !
” نظر إلي و عيناه مليئة بالشفقة و الأسى
فأردف بضحكة ” لا تقولي هذا أن عيبك هذا قد يكون طريقة نجاتك من شيء
أسوأ بكثير ..
سوف أخبرك قصة كانت لفتى في عمرك كان وحيد فقد كل والديه و أقاربه أثناء الحرب أصبح بلا مأوى أصبح متشرد يمشى في الطرقات كالابله بين الزفة
هو لم يفقد الأمل و بدأ بالعمل حتى يكسب لقمة عيشه
عمل في التوصيل و تنظيف
الاحصنه و في الحدادة و بيع الطعام كل هذه الأعمال قام بها وهو صغير
في يوم ممطر
كان ذاهب ليوصل بعض الطعام والشراب لحانة قريبة من مكان عمله كان المطر
شديد جداً كان يركض و يركض حتى لفت نظره رجل في العقد الثالث جالس على الطريق
يبدو مصاب أسرع إليه الفتى و أمسك بيده سأله إذا كان بخير و أعطاه بعض من الطعام
الذي معه و أحضر له وشاح و أخبره أن يكون بخير لأن العالم سوف يصبح
أجمل عندما تنظر إليه من جانب أخر كانت كلمات كبيرة من طفل صغير
ذهب الطفل و أوصل الطعام و عندما عاد تفقد مكان الرجل ووجده قد رحل أبتسم الطفل و ذهب لمكان عمله الذي كان مكان نومه ايضاً
ذهب ذلك الطفل لينام و يحلم بالأحلام سعيدة
استيقظ الطفل على صوت نداء رئيسه أسرع الطفل و خرج إلي مكان رئيسه بخطوط
مثقلة من التعب
وقف بترنح مندهشاً مما يراه
فقد كان الرجل من البارحه يقف
أمامه و هو يرتدي تلك الملابس الفاخرة لقد تغير عن الأمس كثيراً أردف الفتى ”ماذا
تفعل هنا يا سيدي الست ذلك الرجل من البارحه؟ ” تبسم الرجل و انحنى على ركبتيه
و أردف ” انا هنا حتى أقوم بأخذك إلي منزلك يا صغيري ”
تعجب الفتى من رد الرجل
فقط كان رجل غني وحيد كان يريد إبن له لكن كل الفتيان الذين كان يراهم يهتمون
فقط في المال لذلك تنكر على شكل فقير و عندما قابل ذلك الفتى عرف أنه سوف
يكون أبن صالح له لذلك أخذه الرجل معه و أصبح إبن له و هذا كله بفضل عدم
استسلام الفتى للمصائب التي واجهته بل حصل على شيء أفضل بكثير ..

في الحقيقه بدأت الدموع تنهمر من عيناي حاولت أن اخفيها لكن لا جدوى فقط
كان قلبي يحترق من الداخل
للتو كنت افكر في الموت بلا سبب معين
ذلك الفتى ياله من
شجاع فقط تحمل العيش وحده
أنا فعلا فتاة ضعيفة مع أني لم أفقد عائلتي لكنني فكرت بالذهاب للموت بقدمي ....
بسبب كلمات ذلك العجوز لي بدأت بتغير نظرتي
للحياة و أصبحت أنظر بإيجابية لوضعي هذا و ها أنا الآن أعيش حياة لطيفة و جميلة و أصبح أهل القرية لطيفين معي منذ توفي والدي قبل سنتين أصبحت أشكر ذلك الرجل
كل ليله أعيشها .
سوف أخبركم بشيء لقد قررت خوض مغامرة ..نعم مغامرة أنا من عشاق
المغامرات سوف أذهب لقرية بيرسي هي قرية جميلة جداً هذا ما قرأته في الكتب
هي تقع في قلب باريس لذلك هي ليست بعيدة جداً لديهم الطعام و الشراب و الأمان
لذلك أنا الأن متوجهه لها لقد أخذت شنطة وضعت فيها
الدفاتر التي أكتب لناس فيها
لم أخذ الكثير من الحبر لذلك اتمنى أن اجد هناك لا أعلم
إذا كانت ملابسي غريبة أم لا فقط كنت البس بنطلون طويل من الجلد لونه اسود و
قميص ابيض ذا اكمام طويله .
دائما ما البس النظارات حتى لا ألفت انتباه الناس
لانني امتلك لون عينين غريب كل من ينظر إلي يعجب بي
فقد اعترف لي 40 رجل من قريتي
هذا مضحك صحيح و هل تصدقون لو قلت أن امي تقول لي أن لون عينيك هو هبة من
الخالق
فقد أخذ صوتك لكن أعطاك تلك العينان ....
تذكرت لقد ركبت عربة القش من الخلف
دون علم صاحبها أتمنى ان لا يراني فقد
بقي القليل حتى أصل إلي تلك القرية الجميلة

ما هي الا دقائق حتى و صلت إلى مدخل القرية قفزت من العربة و تدحرجت حتى
اصطدمت بشجرة و اصبحت رأسا على عقب أردفت في نفسي ” اللعنه ...رأسي يؤلمني
كله بسبب تلك الشجرة كيف لها أن تكون قوية هكذ
ا

وقفت على قدمي و نفضت الغبار
عن ملابسي و بعدها أخذت اسير داخل الغابة كانت جميلة جداً أشعة الشمس تتسلل من
خلال الأوراق و صوت العصافير و هبوب الرياح لقد كان شعور رائع كأنك ولدت من جديد

مرت نصف ساعه ووصلت إلي محل لبيع الطعام أخذت دفتر من حقيبتي و كتبت فيه ” مرحبا
سيدتي هل تخبريني بكم هذه الفطائر؟
“ أعطيت الدفتر لصاحبة المحل لقد تعجبت قليلا
و اردفت ببتسامه ” هذه الفطائر ب5 يورو انستي ؟ ”
نظرت إليها و اخرجت بعض النقود و
أعطيتها اياها و أخذت الفطائر و كتبت لها ” شكراً لكي سيدتي
أخذت الفطائر و أخذت التفت
يميناً و يساراً كان المكان مدهش
الأشجار تملأ المكان و القرية تعج بتجار ما هي الا لحظات
حتى اصطدمت بذلك الرجل الضخم وقعت على الأرض اشحت بنظري إليه و إذا به رجل ذو بنية ضخمة و قعت نظارتي أرضا حاولت عدم النظر إليه .
نهضت و انحنيت و التفت خلفي لكني ادهشني ذهاب صوته المخيف شعرت أن شيء سيء سوف يحدث أمسك بكتفي و أردف بضحكه ” اوه
ماذا لدينا هنا يالها من فتاة جميلة لم أرك هنا من قبل هل تريدين الذهاب و التسكع معنا ”
ماذا أفعل مع هذا الضخم انحنيت و اخذت نظارتي لبستها و أخذت الدفتر و بدأت بالكتابة
لقد كان ينظر إلي بطريقة مخيفة لقد عرفت في ماذا يفكر أعطيته الورقة و كان المكتوب
اسفة على الاصطدام بك ...أسفه لا رغبة لي في الذهاب معكم ..سوف أذهب الأن
لقد هربت مسرعة لم أفكر أين اذهب فقط أي مكان بعيد عن أولائك الرجال دخلت الغابة
و كنت أجري بسرعه خارقه و أردفت بنفسي ” اتمنى أن لا يلحقوا بي فأنا فتاة ضعيفة
لا حول لها و لا قوة ...أنتظر أنا أعرف كيف أقاتل أذًا لماذا هربت ...آه كم أنا حمقاء

توقفت عن الجري و أخذت اتنفس فقد كادت أنفاسي أن تنقطع أشحت بنظري إلي جانب الشجرة
التى كنت واقفة عندها
فوجدت فتى نائم اقتربت منه و القيت نظرة عليه كان وسيم على
حد علمي لديه شعر أحمر مثل اللهب و بشرة سمراء قليلا ربما هو ليس من هنا أيضا يبدو أنه
فارس فقد كان لديه سيف و يرتدي ملابس الفرسان أردت أن المس السيف أقتربت من السيف
ما أن حاولت لمسه حتى أمسك بيدي و نظر إلي بنظرة مخيفة جعلتني أسقط و اتراجع خلفي
أردف بغضب ” ماذا كنت تفعلين ؟ هل تحاولين سرقة سيفي ؟ ” اشحت بنظري إلى الأرض
و حاولت التراجع للخلف لكنه اقترب مني و أردف بغضب ” لماذا لا تردين ؟ إذا هذا صحيح
كنت تحاولين سرقة سيفي ؟

اشحت بنظري إليه و دفعته عني أخذت دفتري و بدأت بالكتابة
ثم اعطيته الورقة و كان محتواها ” يا احمق كنت أريد أن المس السيف فقط ..أنا بكماء أيضاً
لذلك لا استطيع الكلام يا مغفل

نظر إلي و أردف بخجل ” انا اسف لم أكن اعلم ذلك ..هيا
اعطيني يدك

مد لي يده. .اشحت بنظري الي عيناه الجميلتان ..افقت من شرودي و اعطيته
يدي نهضت من على الأرض أخذت دفتري و كتبت ” إذا أنت لست من هنا صحيح ؟ ” اعطيته
الورقه و أخذ بقراءتها ثم أردف ” نعم لقد جئت من قرية بعيدة و أنتِ
أخذت دفتري و كتبت
أنت أيضاً. ..لقد جئت من قرية ليست بعيدة من هنا .. كنت أريد أن اعيش مغامرة مثل القصص
اعطيته الورقه و أخذ بقراءتها و اردف بضحكة ” مغامرة أي نوع من المغامرة يا ..صحيح
ما هو أسمك يا مغامرة

قطبت حواجبي بغضب و أخذت بكتابة ” أنا ليوني يا اخرق ..و أنا
مغامرة و سوف ترى
” اعطيته الورقة بغضب ..اردف بابتسامة ” ليوني أسم جميل في قريتي
يعني البرق .أنا ديفيد تشرفت بك يا مغامرة
” نظر إلي و ابتسم ثم بادلته الابتسام ما هي الا
لحظات حتى أردف ديفيد بابتسامة ” هل تريدين الذهاب معي إلي مطعم أنه قريب من هنا
في الحقيقة أنا لم اكل شيء من الصباح لذلك أنا جائعه و أيضا لقد حل المساء من الأفضل البحث
عن مكان لنوم.
هززت رأسي بالموافقة ثم بدأ ديفيد بالمشي ..
عندما أفكر اظن أن اسمه ذا معنى جميل هو في قاموسي بمعنى المحبوب ..
ها أسم جميلاً فعلا لقد كنت احدق فيه حتى التفت و اردف
بضحكه و بعض الغرور ” لماذا تحدقين في هكذا .. هل أنا وسيم إلي هذا الدرجه؟ “ نظرت إليه
بنظرة باردة و كتبت له ” لا فقط أنظر إلى سيفك فقط اعجبني جداً. .أما أنت لا لا أريد أن اقول
و اعطيتها له . نظر إلي و أردف بضحكه ” الأن السيف اجمل مني ؟ هذا فعلا محبط ” أطلقت
ضحكه و ثم وضعت يدي على فمي كان شيء لم يحصل . نظري الي و أبتسم لي ...أنا اظن أنه
فتى طيب و مضحك .
ما هي إلا دقائق حتى وصلنا الى المطعم كان يبدوا من الخارج جميلا لكن ما أن
دخلت حتى صدمت من المنظر لقد كان أغلب زبائنه من الرجال .
كان يبدوا مظهرهم مثل قطاع الطرق
امسكت بقميص ديفيد دون شعور التفت ديفيد الي و ابتسم لي و اردف ” لا تقلقي أنا معك لن
يلمسك أحد لذلك هيا اجلسي

نظر إلي و ابتسم
ذهبنا إلي طاولة في آخر الزاوية سحب ديفيد لي
الكرسي .
جلست ثم جلس هو الأخر نظر إلي و اردف بابتسامة ” هذا المطعم يبيع افضل لحم و بيرة
لذيذه جداً هل تريدين أن تجربي ؟

أخذت دفتري و كتبت له ” أنا لم أكل اللحم منذ مدة لا بأس به
أنا لم أجرب البيرة من قبل لذلك لا بأس بها هي الأخرى

اعطيته الورقة ابتسم لي ثم قال بصوت
عالي ” سيدي طبقان من اللحم و البيرة ” أجابه الرجل ” لك ذلك ديفيد ” لكن كيف يعرف أسمه ؟
نظرت له و عرف ماذا اريد أن اقول فاردف بصوت منخفض ” ذلك الرجل هو عمي لقد عرفت ذلك
قبل مدة قصيرة

من الجيد أنه عمه فقط اشعرني هذا بالأمان. ..حل السكوت على المكان حتى اردف
ديفيد بابتسامة وقد وضع يده على خده ” ليوني لديك عينان جميلة لماذا تخفينها خلف هذه النظارة ؟
لم أعلم أنه لاحظ عيناي توترت قليلا ثم كتبت له ” في الحقيقة أنا لا أريد أن اجعل كل من يرها أن
يعجب بي بسببها ...فقط أريد من يفهمني .. او على الأقل لا يعترف لي ثم بعد أن يعلم أني بكماء
يتركني و يذهب

اعطيته الورقة و تعابير الحزن مسيطرة علي ..نظر إلي و مد يده إلي عيناي خلع
النظارة و اردف بابتسامه ” لا يجب عليك أن تخفيها .. أنت اجمل هكذا حتى و انت بكماء
هذه الكلمات حركت شيء في داخلي لا أعلم ما هو ..
جاء الرجل و احضر بعض اللحم و البيرة ووضعها
امامي لقد كان رائحتها شهية جداً
اخذت بالأكل أنا و ديفيد حتى أمتلات معدتي . خرجت أنا و ديفيد
الي الخارج نظر إلي و اردف ببتسامه ” هل سوف تذهبين الأن؟
حقيقةً لا أريد الذهاب فقط أريد أن ابقى لوقت اطول هنا معه .
اشحت بنظري إلي الأرض و أخذت اكتب ثم اعطيته الورقه له و ادرت
ظهري له كان ما كتبته ” أنا لا أريد الذهاب فقط اريد البقاء هنا لوقت أطول. ...معك .!
لقد كان قلبي ينبض بقوة حتى ظننت أنه سوف يخرج من مكان ما هي إلا لحظات حتى أطلق ضحكة و اردف بضحك ”
لماذا أنتي هكذا ...طبعاً يمكنك البقاء هنا متى أردت و أيضاً يمكنك البقاء بجانبي ” التفت خلفي و إذا
به يبتسم لي .
لم اعلم ماذا أفعل اشحت بنظري فقد كنت محرجه جداً. ...
ربما تكون هذه بداية مغامرة
من نوع أخر .





اشكر اورافيس على الطقم الجميل
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
ااَلَصَدَاَقَةٍ اَلَحَقَيَقَيَةٍ كَاَلَعَلَاَقَةٍ بَيَنَ اَلَعَيَنَ وًّاَلَيَدَ :

إذا تألمت اليد دمعت العين! واذا دمعت العين مسحتها اليد!




هل أنا وحيدة أم ان الوحدة تناديني ؟

التعديل الأخير تم بواسطة мσση ℓιgнт ; 09-11-2015 الساعة 07:27 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-10-2015, 10:21 PM
 
تبدو قصة ممتعة من العنوان
حجز للآن
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-10-2015, 11:30 PM
 
Cool

واااااااااااو ما هدا يا فتاة ابداع فعلا ابداع
مع ان القصة قصيرة للاسف
حزنت كثيرا لانه لا يوجد اي فصول اخرى ز4
لم اكن اريدها ان تنتهي فعلا قصة جميلة اوني تشاااان
لقد حازت على اعجابي احببتها حب1
اتعرفين اوني تشان يبدوا ان تفكيرنا واحد
فقد كنت اريد ان اضع رواية جديدة و البطلة مصاصة دماء و لكنها بكماء خ
هههههههههههه :coolcool:
احم اظن اني ثرثرة اكثر من اللازم :kesha:
ننتظر جديدك
في امان الله
__________________





" حين يأتي الليل انظر الى السماء ...... حيناها فقط ستجدني هناك ! "
..
تحذير:
لا اقبل صداقة الفتيان
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-11-2015, 12:06 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ĖvėĻƴŋḕ مشاهدة المشاركة
تبدو قصة ممتعة من العنوان
حجز للآن
في انتظارك " class="inlineimg" />
__________________
ااَلَصَدَاَقَةٍ اَلَحَقَيَقَيَةٍ كَاَلَعَلَاَقَةٍ بَيَنَ اَلَعَيَنَ وًّاَلَيَدَ :

إذا تألمت اليد دمعت العين! واذا دمعت العين مسحتها اليد!




هل أنا وحيدة أم ان الوحدة تناديني ؟
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أ هي بكمال صفاتها وأوصافها شكيبيان نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 0 06-06-2015 11:20 AM
عبر عن مشاعرك بصورة.. بكلام.. بشعر Love_Angle أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 08-05-2014 10:20 AM
وعظ القلوب بكلام علام الغيوب محب الصحابه نور الإسلام - 1 03-11-2013 11:35 PM
&&لا تبال بكلام الخلق && مغرورة بجمالها نور الإسلام - 0 09-13-2008 02:57 PM
وعظ القلوب بكلام علام الغيوب سيف السنة نور الإسلام - 5 10-02-2007 12:08 AM


الساعة الآن 10:27 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011