عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > مدونات الأعضاء

مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة

Like Tree4714Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #421  
قديم 04-23-2018, 01:06 AM
 



[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://www.gulf-up.com/do.php?img=332753');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].
[/ALIGN]
[ALIGN=center]

.
.

كلّه أنني علّقتُ آمالًا كبيرة بك و انهيتُ بخيبة. وقفتُ عطشى أمامَ بِئرٍ جافّة أوهمني عقلي أنها ملئى.
_[/ALIGN][ALIGN=center]
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]


رد مع اقتباس
  #422  
قديم 04-29-2018, 08:36 PM
 



[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://www.gulf-up.com/do.php?img=332753');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].
[/ALIGN]
[ALIGN=center]

.
.
انبهتُ لشيء اليوم أثناء فترة عرض المشاريع. العادة أن يصعد الثُنائي أو الثُلاثي المنصة لإلقاء مشروعهم و طبعا مع فوضى الحواسيب و شاشة العرض.
سطح مكتب حاسوب إحدى المجموعات حوى صورة لشعار فيلق الاستطلاع، الغريب أنه حالما ظهر على الحائط و انتبهت له صاحبته حتى سارعت لاخفائه..
ياختي أنا ماصدقت في حد بالجامعة متابع أنمي
طيب الأنمي بيه عمالقة عُراة و بعدين ؟ ما ندرسه في التخصص أشد إحراجا ==
و آخر يقول: أوه لا، أشاهد القليل فقط. ليطلع بالأخير عارف أنميات أنا بحياتي ماسمعت بيها
المشكلة أن ثقافة الأنمي و ثقافة الاختلاف بكاملها غير منتشرة فعلا، لا أحد يجرؤ على إظهارِ من هو حقًا خوفًا من النّبذ. ما فائدة أن تكون نسخة عن هذا المجتمع البائس في حين تستطيعُ أن تُضيء بطريقتك الخاصة.
كونك مختلف يعني أنك أفضل منهم و ليس العكس. لا يهم كيف بالضبط لكن مجرد أنك لا تُشبه تِكرارهم هذا بحد ذاته إنجازْ!
_[/ALIGN][ALIGN=center]
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

رد مع اقتباس
  #423  
قديم 05-01-2018, 01:04 AM
 



[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://www.gulf-up.com/do.php?img=332753');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].
[/ALIGN]
[ALIGN=center]
.
.
*تصرخ لدرجة يسمعوها من مجرة اندروميدا*
عرفتم من يكونون!!
ربااااه لا اصدق انني عشت لأرى هذا، لم أكن أتوقع أن يحصل حتى! فقدت الأمل نهائيا برؤية أولاد أعظم ثنائي على الإطلاق xDD
يا إلهي.. أنا جديا مصدومة و سعيدة في آن *تحدق بالحائط*
تركيبة مثالية، صبيّ عابس بشعر أسود و بنتٌ شقراء رغم أن النظرة التي على وجهها لا تُبشر بالخير xD أكيد طالعة لأبوها
That definitely made my day
_[/ALIGN][ALIGN=center]
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

رد مع اقتباس
  #424  
قديم 05-25-2018, 03:28 AM
 



[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://www.gulf-up.com/do.php?img=332753');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].
[/ALIGN]
[ALIGN=center]


.
.
بالنسبة لي اليوم يبدا رمضان تع الصح

رمضان مبارك و كل عام و انتوما بخير ينعاد عليكم بالصحة

الأسبوع الأول من الشهر الفضيل قضيته حرب طاحنة مع الامتحانات لي على فكرة أخذنا فيها جلد رح اتذكره طول عمري

*تتنهد* المهم مرّت بقت النتائج فالله يستر،

نيان امتحاناتها تخلص مع نهاية رمضان و هذا لي جد قاهرني، اشتقت لها و لثرثرتنا
صرلي اسبوعين معزولة، فيسي و غلقته و مالي خلق افتحه.

النت عندي صاير وسيلة تعذيب فالأنميات الجديدة رح تبقى لفترة قيد الانتظار، ففتحت الحاسوب القديم الاسطوري و طلعت ملفات الانميات القديمة لي من قرن بقائمة الانتظار xD

خطرلي اشوف سيراف النهاية، بعدين انتبهت لكود جياس فقلت خلي اكمل الجزء الثاني بعدين ابدا في اي شي كان

و رغم جهدي المبذول في التحول لمدمنة انتهى بي الامر بمشاهدة اول اربع حلقات فقط ._.

اقسم بالله حاولت اكثر من مرة اخلص انمي بيوم واحد مثل ما يعمل الاوتاكو الخارقين لكن ما قدرت، أنا أمل بسرعة xDDD

و ساعات اقلب لأنمي غير حتى اكسر الروتين فأصير شايفة شوية من هنا وشوية من هناك xD

لكن طبعا في أنميات خلتني اكملها لآخر ثانية، فكله حسب المزاج و الذوق



_[/ALIGN][ALIGN=center]
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

رد مع اقتباس
  #425  
قديم 06-02-2018, 07:56 PM
 


[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://www.gulf-up.com/do.php?img=332753');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].
[/ALIGN]
[ALIGN=center]


LAMSA

.
.
اغتِرابٌ روحيّ

أشعر وكأنني أُنتزَعُ من الأديم، روحي تُقتلَع من جوفي، كَياني عنها ينفصِلْ وإلى القاعِ ينحدر. العالمُ مقلوب، الشَّمسُ تُشرق لِأسفل!
تغطَى عن بصري الأفق عندما سُحبَت الستائر الداكنة، وحالما رمشتُ اكتمل المشهد. أراني الآن في غُرفة ضيقة، إلى يساري كان هناك مصباحٌ يخرجُ من الأرض، لأدركَ بعدها أنني أنا المُلتصقةُ بالسقف.. تحرّكت أحداقي لأسفل.. نظرتُ لنفسي المستلقيةِ بهَوانٍ في سرير فرديّ بأغطية أشد بياضًا من جُدران الغرفة، إلى كياني الأجوف وهو موصول بكل تلك الأجهزة الطِبيّة ذات الرنين المنتظم. هبطت، بسلاسة تامة لأتوقف أمام جسدي متمعنةً في وجهي. أهكذا أبدو من خلالِ أعيُنهم؟
بعد ان رتّبت الستائر، عاينت الممرضة الأنابيب المغروزة في ذراعي ثم خرجت. نظرتُ لجسدي الخامد مجدّدًا قبلَ أن أنطلق صوب النافذة لأفتحها على عجلْ وأقفَ بقدميّ الحافيتين على ناصيتها. هذا سرياليّ بحق.. السقوط في أحضانِ العدم، كُنتُ أهوي نحو السّماء والبعدُ بيني وبين الأرضِ يتّسع، أنا ميّتة أو شبه ذلك على الأقل ولكنني لم أشعر بالحياة كما اللّحظة!
حلّقت، صِحت بأعلى صوتي، تقلّب الليل والنهار حولي ولستُ أدرِ كم مضى عليّ من الزمن. حتى خطوتُ مرة أخرى عبرَ النافذة، وألفيتُ جسدي قابعا مكانه، بقربه جلست أمي شاخصةً في اللاشيء ووجهها هزيلٌ شاحبْ. عندها دخل شخص آخر، ملامحه غير مألوفة فلم أعرفه. ألقى التحية على أمي وجلس عند الجانب المقابل. نظر ناحيتي بعطف قبل أن تجذب والدتي انتباهه بسؤالها: " اعذر إلحاحي ولكن.. هل أنتَ واثقٌ تمام الثقة أنها لم تتعمّد إلقاء نفسها في طريقك؟ "
ووه.. هل انتحرتْ؟ حاولتُ سابقا تذكر كيف انتهى بي الحال هكذا لكن دون جدوى. لكن الآن وبعد التمعن في ملامح هذا الغريب غمرني صداع حاد، فلمٌ بالعرض البطيء اجتاح عقلي في ثانية، أنا أعبرُ الشارع بينما أدون شيئًا في كراستي ودراجة نارية تتجه بسرعة صوبي. لا أذكر من الاصطدام سوى الطنينِ الذي غمر أُذناي وألمٌ لا يُحتمل ينخر ساقي.
" لا. لقد حاولت تفادي الاصطدام أرادت أن تهرب لكنها لم تستطع. وأنا لم أنجح في السيطرة على دراجتي. أنا على يقين تام أنها لم تحاول الانتحار. " قالها بعينينِ واثقتين.
" هي دوما كانت هكذا، تأخذ حبوب النوم و تنغلق في غرفتها. لا شيء يختلفُ عن الآن. "
الأمهاتُ لا يكذبن. خرجت، تركتُني خلفي، أنا لا أريد العودة للحياة أنا بخير كما أنا وهم كذلك.
مضت بضعة أيام أخرى، جلستُ أراقب الغروب المعكوس لإحدى الليالي عندما قررت أنني أريد تفقد حالي في الجانب الآخر. كان هناك، يحمل بيده دفتري ويقرأ منه! اللعين كيف يجرؤ!
".. فإذا لم تجد من يُشاركُكَ الشغف أبقه لنفسك، خير من أن تجازف بتدميره.. "
أيقرأ لي؟! يقرأ لي سُطوري! عُدت في اليوم التالي ووجدته أيضًا والذي يليه، كان في كل مرة يخبر أمي "ستستيقظ، أنا أدين لها باعتذار. "
نمت في تلك الليلة، حالما باشرني النعاس أدركتُ أنني مُغادرة. العالم التّف بي، دارت السماء، انقلبت الشمس وأصبحت والعالم متوازيان.. ثم غفوت.
قرأ: " وأزدادُ انغِماسًا في الكونِ للحدِّ الذي ينتزعُني من هذا العالم.. "
"..فأغدو أكثر غُربة. " قُلتُها بصوتي مُتمّة السّطر، فنظر إلي وقد ابتهل وجهه. و إذ بأمي تهرعُ إليّ تحضُنني وتقبّل جبيني.

تمّت \ بقلم: سارآيْ

_

القصة هذي اكبر دليل على اني بكفة و العالم بكفة 😂
شاركت بها في إحدى الصفحات للفوز بكتاب. اليوم تم نشر سبع قصص و فُتح المجال للتصويت. طبعا قصتي ليست ضمنهم. و لكن ماعلينا مش هذي النقطة، قرأت القصص و كلها عن قصص حب فاشلة، خدعتني و انا فقير و بلا بلا قسم موتوني 😂 تراجيديا، سيجارة، الحرڨة و البوطي ...إلخ
يميلون للصنف الذي يثير اهتمام الناس و ليس لما يعبر عنهم كُتاب، كأشخاص، كوعيّ.
الحمد لله على نعمة الاختلاف.
لكن في الاخير لست اشعر أنها مضيعة، سكبتُ روحي فيها ككل مرة أكتب و هذا أفضل مافي الأمر


_[/ALIGN][ALIGN=center]
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:06 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011