عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > حوارات و نقاشات جاده > ختامه مسك

ختامه مسك هذا القسم يحتفظ بالحوارات والنقاشات التي تم الانتهاء منها بشكل مميز.

Like Tree104Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 01-04-2016, 01:38 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيشيكو
-

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يسعدني ويشرفني حقا حقا

بأن اتواجد هنا
وي ريت دايم تتدعوني أكون بين المعلمين
والأساتذه ومتألقيين يعون العرب

قبل أن اتحدث بالنقااش يجب أن اعبر عن فرحتي بوجود الاساتذه
لطالما رأيتكم فخر وذخر لهذا المكان
واتمنى أن تبقوا دعائم دائما به

مهدي و جيهان دانية محبة سيموني

ومشرفتنا العزيزة

وأتشرف أيضا بي
8.ταℓɪи

وجدائل فقد اعجبتني أرائهما

والبقيية

واتمنى ان يسستمر هذا القسسم

فنحن جيل الغد ونحتاج دائما لنسمع من هم اخبر وأقدر وأكثر أطلاع



بالنسسبة للقضية الأولى

يعتمد بالأسااس ع الشخص والهدف

فهناك كما قلتم أهداف طويله الاأمد تحتاج الى سنينن حتى تحقق

لهذا يجب على الشخص أن يكتسب مهارات يحقق غعايات وأهداف اخرى حتى ولو لم تكن محورييه

أو ذات اهمية لكن عليها أن يعمل على أكثر من اتجااه حتى يححقق م يريد

فقد تكون الاهداف الصغيرة أو المهرات التي يحققها هي التس توصلنا للحلم أو الهدف الحقيقي


فربما لم ينجح الشخص في تحقيق هدفه فيكن لديه خط رجعه ينظر للخلف أنه حقق شئ ما ع الاقل

فلا يتحطم

ومهم أيضا أن يعرف ماذا يريد وكيف يتجه وكيف يغير اتجاهاتته ليحقق م يريد

هدفنا في الحياه هو الخلافة في الارض لهذا خلقنا
مع هذا نسسعى لاهداف وغايات اخرى
فلا بأسس ولا ضير من العمل على اكثر من اتجاه في أن واحد مع التركييز على الهدف الاسمى



أما بالنسببة لقصة العظمة

أعجبني راي داينة كثيرا وأظن فعلا انه مرضض قد يودي بنا للغروور التكبر
وأيضا غابا م يكون هذا الشخص متسسلط مستبد أو مت الى ذللكك

التواضع هو االذي يودي ببك الى العظمة وفي نظر الااخرين ليسس في نظركك وحدك فقد
لهذا يجا قبل الشعور بالعظمة أن تشعر بالثققة
ان تكون صادق وقد ترجمت مششاعر العظمةة على اعمالك واهداف حياتك
فليسس شعور العظمة ايجابي دوما فقد يكن سلبيي


لي عودة ان شاء الله قلب7




و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

أهلاً بكي
من بعدك طبعاً و أنتي من المميزين هنا ولك ثقل كبير في المنتدى و بكفي الكل بعرفك ، و يسعدنا و لنا الفخر بوجودك بيننا في هذا النقاش و في هذا القسم

اقتباس:
فقد تكون الاهداف الصغيرة أو المهرات التي يحققها هي التي توصلنا للحلم أو الهدف الحقيقي


هذا صحيح ، و له أهمية كبيرة ، فلا وصول لهدف عالي دون تحقيق بعض المتطلبات والأهداف الفرعية
و حتى لو كانت هذه الأهداف غير ظاهرة إلا أنها ستلعب دور مهم في تحقيق الهدف الأسمى

الثقة تولد العظمة بالذات ، هذا ما يتم إستنتاجه من أسطرك ,,
فغياب الثقة في الغالب سيؤدي إلى الدائم بالنقص و الصغر ،،

أهلاً بكي



RuUuby and -BINGO like this.
  #22  
قديم 01-04-2016, 06:59 AM
 
احب أولاً أُسجل أعجابي للأنتِقاء الإِيجابي والجميل للموضوع والنقاط اللتي تم اختيارُها.

اقتباسالقضية الأولى / التركيز وتوحيد الهدف

معظمنا يسعى للتميز في جميع النواحي.. فإن الإنسان بطبعه طمّاع يحب التملك والتفرد.. يرغب في أن يكون الأفضل في كل شيء,, لكن ذلك يجعله يفقد كل شيء!!
وقد قيل: "من يطارد أرنبين لا يمسك بأي منهما"..
فماذا ترون أنتم.. هل التركيز وتوحيد الهدف مهم في بلوغ المرام وتحقيق الأحلام؟؟



أولاً انا أُحب ان أوضح صورة قد تخفى على الجميع وهي ان الأهتِمام بالكل لا يطفىء شمعة الفرد :

لا عيب أبداً أن يملك المرء أهدافاً وخططًا عظيمة إلا أن التركيز نفسه على هذه الأهداف هو ربما ما يؤخرك عن تحقيقها، كلما نظرت للهدف الكبير وكانت عينك عليه أكثر كلما تعثرت وأنت تخطو نحوه، تخيل شخص يريد مثلاً إنقاص وزنه ويتمرن ويأكل أكل صحي ولكنه مع ذلك يزن نفسه كل يوم وليلة ليراقب تقدمه، شهرين وسيترك الأمر برمته لأن الطبيعة البشرية تريد سرعة النتائج، لا تريد أن تشعر بالألم، لا تريد أن تكافح بالخطوات التي ستصل بها لهذه الأهداف. أحد أهم المهارات التي يتميز بها الناجحون هي أنهم لا يضعون تركيزهم على الأهداف وذلك لعدة أسباب:

ستحمل همًا أثقل على ظهرك

كل يوم تستيقظ فيه وتكابد يومك لتنتهي من العمل بسرعة حتى تحضر الدورة التعليمية أو تذهب للصالة الرياضية وتزيد من لياقتك البدنية، تخيل أنك أضعت أيامًا لم تحضر فيها الدورة التعليمية التي التحقت بها وحددت الأمر مسبقًا لنفسك، ولم تذهب للصالة الرياضية لتكاثر العمل ووجوب تسليم الخدمات اليوم، الإحباط الذي سيصيبك لن يصيبك نتيجة الأيام التي مضت ولم تحقق فيها شيئًا لكن سيصيبك لاعتقادك أنه لست باستطاعتك تحقيق هذه الأهداف وأنها فوق طاقتك.
لأنك لا تتحكم بكل شيء

التخطيط والالتزام هذا ما يحقق أهداف أي أحد، بسيط الأمر أليس كذلك؟ هذا لو كانت لديك القدرة على التحكم بكل شيء، لكن ما أنت إلا بشر معرض للعوامل والظروف والأشياء الأخرى التي ليس بيدك حيلة تجاهها، فأنت لا تستطيع توقع كل شيء لتخطط له، وكلما حدث أمر خارج عن إرادتك يعرقل الوصول لهدفك، كلما ظننت أن العيب في الخطة وأنك لم تتوقع هذا الأمر، فتعيد بناء خطتك طبقًا لمتغيرات كثيرة في كل مرة، وكلما كثرت المتغيرات بالخطة كلما تعقّد الأمر أكثر.

التركيز على الأهداف قد يضرك فعليًا

تخيل شخص يريد أن يصل لبنيان جسدي غير واقعي، فبدلاً من التركيز على التمرين اليومي والأكل الصحي يقوم بأخذ المنشطات وبهذا تتدمر صحته أكثر، كذلك بالنسبة للعمل الحر والشركات، شركة تريد أن تصل لرقم معين من المبيعات والأرباح هذا العام، فتقوم بزيادة الإنتاج والغش بالمنتج مثلاً، بائع بخمسات يريد أن يزيد من مبيعاته فيقوم بعمل خدمة مليئة بالأخطاء لينجز أكثر عدد من الخدمات ما يسبب التقييمات السلبية وربما الحظر في أحيان أخرى.

ستخسر سمة المرونة

المرونة من السمات الجيدة لكل شخص يريد أن يحقق ما يريد، التركيز على الأهداف سيجعلك أكثر ثباتًا، يتميز الشخص المرن بالتكيف مع أي طارئ وسرعة التصرف في تلك الحالة، كلما ركزت على هدفك أكثر كلما خسرت تلك الميزة، لأن أي شيء سيحدث فإنك ستفضل الوصول لهدفك عن أي مصلحة أخرى ربما تكون أهم من الهدف نفسه.
فما البديل إذن إذا كان التركيز على الأهداف له مساوئه لهذه الدرجة؟ الفكرة أن تضع أهدافك وخطتك كما ترى ولكن بدلاً عن التركيز على الصورة المجملة أفعل التالي:

ركز على المهمة الحالية

يمكنك كتابة هذا السؤال بورقة تضعها بجيبك وتقرأها كل يوم “إذا لم يكن الغد مضمون فماذا ستفعل اليوم؟” والمعنى أنه طالما أن عمرك بيد الله فلمَ لا تركز على ما تفعله حاليًا ليخرج بأحسن صورة، لأن هذا وحده ما تملك فعله، وكل ما تريد الوصول إليه من أهداف لن يتحقق بتركيزك على المستقبل أو الماضي بل بتركيزك على الحاضر، لأنك في الواقع إذا تفكرت قليلاً لا تعيش غيره، إذا كنت تنجز خدمة فلم لا تبذل وسعك لتخرج جيدة، إذا كنت تتعلم دورة تعليمية فلمَ لا تدرسها بأحسن طريقة وهكذا، ركز على مهمتك الحالية حينها سيمكنك الوصول لهدفك أسرع مما تتخيل. لأنه لا سبيل للتخلي عن جودة ما تفعل.

دع خبرتك تقودك لأهدافك

الجيد بالتركيز على المهمة هو أنك تختبر مسارك وتعيد تغيير الدفة كل مرة بالطريق الصحيح، فعندما ترسم خطتك مثلاً لإنهاء تلك الدورة التعليمية فأنت لا يهمك أن تنهيها اليوم بقدر أن تنهيها كما يجب، هذا يجعلك تستذكر بتركيز وربما تكتشف أنك تريد البحث قليلاً عن نقطة معينة لا تفهمها كتقنيات ضبط العدسة بمهنة التصوير الفوتوغرافي على سبيل المثال، فكلما ركزت أكثر على ما تفعله كلما اكتشفت الطريقة الأمثل للقيام به ما سيجعلك تحقق هدفك أسرع من ذي قبل.

أسس نظامًا، أصنع عادة

التركيز على ما تفعله هذا هو المبدأ الأساسي الذي نتكلم عنه، لكن إلى متى؟ حسنًا .. إلى أن تصل لما تريد، إلا أنه كلما قمت بعمل نظام معين وطورت عادات يومية تستطيع فيه التركيز أكثر والتفرغ الذهني للقيام به، كلما استطعت إنجاز الأمر كما يجب وبالطريقة المثلى التي تقربك من أهدافك، مثلاً كتهيئة ميعاد ثابت تنزع فيه قابس الإنترنت وتغلق الهاتف لتقوم بعمل تصميم جديد أو برمجة تطبيق تريد الانتهاء منه، وغيرها من الأمور التي تستطيع تهيئتها لتساعدك على التركيز بما تقوم به من عمل أو دراسة.

انعزل قليلاً

بخصوص الاجتماعية وإخبار الآخرين بأهدافك فتوجد نظريتان أحدهما تقول أنه كلما أخبرت الآخرين عن أهدافك كلما كان مرجّح أن تحققها، وذلك لأنك تضع على عاتقك مسئولية الإيفاء بهذا الوعد أمام الآخرين، النظرية الأخرى تقول أنه يجب أن تجعل الأمر سراً لا .. لا خوفًا من الحسد، لكن لأنك عندما تنشر الخبر ويهنأك أصدقائك بالهدف فإن عقلك يُخيّل لك أنك بذلك قمت بتحقيقه، وصراحةً أنا أويد النظرية الثانية فعلى سبيل المثال كلما نشرت الخبر كلما تحوّل الأمر لمحاولة حفظ ماء وجهك وليس أنه تحقيق شيء مؤثر بحياتك، باختصار انعزل قليلاً حتى تثبّت قدميك قليلاً وربما يمكنك إشهار الأمر عندما تصل لمرحلة متقدمة.

ولكي نلخص ما أطلنا به فلكم ان تتذكرو متى يتخصص الأنسان بعد ان يكون قد درس مواد دراسية حينها سيذهب للتركيز على تخصص فرعي معين.

اقتباسالقضية الثانية / الشعور بالعظمة
من منّا لا يرغب في أن يكون عظيماً ومميزاً في حياته.. لكن حتى نصل إلى هذه العظمة فإنه يلزمنا تقمص دور العظيم والشعور بأننا عظماء وجديرون بهذه العظمة..
فالعظمة حالة ذهنية قبل كل شيء..
"ومن أفضل الطرق التي اكتشفتها لتحقيق هذا الشعور –كما يقول روبين شاروما (مؤلف كتاب دليل العظمة)- هي أن تحرص على أن تجعل الأشياء التي تحيط بك من الطراز الأول..... فالأشياء المحيطة بك هي التي تشكل طريقة شعورك.. وطريقة شعورك هي التي توجه أفعالك.. اشعر بالتميز,, وستتصرف بطريقة مميزة"..
ما رأيكم؟؟

  1. مبالغة الشخص في المهارات والقدرات والإنجازات بطريقة غير واقعية.
  2. إيمان الشخص إيمانًا شديدًا بعصمته وحصانته، أو أن الشخص لا يدرك حدوده.
  3. الشخص يعاني من أوهام العظمة.
  4. يرى الشخص أنه لا يحتاج إلى الآخرين.
  5. الشخص يتفحص الآخرين أو المشروعات أو البيانات أو الأحلام بشكل زائد عن الحد ويقلل منهم / منها بطريقة غير واقعية.

ينظر الشخص لنفسه على أنه شخص متفرد أو خاص عند

مقارنته بالآخرين. يرى الشخص نفسه على أنه يفوق الآخرين

بصفة عامة. الشخص يتصرف بطريقة ذاتية التركيز أو ذاتية

المرجع. الشخص يتصرف بطريقة تفاخرية أو بتباهٍ شديد.

واعتمادًا على هذه الاعتقادات الذاتية، "في الشخصية المصابة

بداء العظمة... يمكنني أن أتجاوز كل الأمور التي لا تعجبني حيال

صورتي الشخصية. ويمكنني أن أنظر بازدراء إلى الطرق

الصبيانية التي يتخذها زملائي، ويمكنني التخلص من ذاتي

من خلال الانطلاق" إلى مكان آخر خارج ذاتي إلا أن الجانب

السلبي من وضع نفسي في حالة "العظمة" يتمثل في أن "النفس

المصابة بداء العظمة تكون معرضة للخطر بشدة، و... إذا لم يسر

أي شيء بالطريقة التي تم اختبارها، يمكنني إحداث قدر كبير من

الهرج والمرج، فأنا ملك تعرض للإحباط

ولكم أحبائي بنات وصبايا عيون العرب ان تعرفوا معنى العظمة

من شخصية نبراسنا وحبيب قلوبنا رسول الله صلى الله عليه وآله

وسلم فلقد كان ولم يزل اعظم شخصية عرفها البشر عظيماً بشكل

التواضع والنُبل والحكمة والمُثل والمبادىء والقيم فهذا هو

المعنى الجليل والجميل للعظمة إِذا ماأردت أن تكون عظيماً وأي

شكل من العظمة خِلاف ذلك ليس لهُ معنى الا ان تكون مريضاً

بهذا الداء لِذلك يجب ان يكون السعي وراء العظمة مرتبط بالقيم

والمُثل العليا والأخلاق النبيلة الحميدة والتواضع فهوا من

المبادىء الحميدة التي تُحببك بالأخرين وتحبب الآخرين بك.

واسمحوا لي اخواني وأخواتي أضاء عيون العرب أن اطلت ولم

أكن قد أفدت.




__________________





التعديل الأخير تم بواسطة coolant ; 01-04-2016 الساعة 08:36 AM
  #23  
قديم 01-04-2016, 07:19 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اعجبني رأي الجميع, و كل منا كان له فكره و معتقداته
و بالنسبة لموضوع تركيز الاهداف فأنا مزلت مقتنعة بأفكاري و لم اغيرها
فالناس انواع و ليس كل منا يستطيع ان يقوم بشيئين و يركز عليها بنفس الوقت,
و انا خير دليل على ذلكـ
فأنا لا استطيع التركيز على شيئين ابداً, و إذا حاولت فعل ذلكـ اخطئ في احدهما
ربما يكون السبب ضعف في التركيز او تشتت,
لكن انا لا انكر انه يوجد مجموعة من الناس لا يستطيعون إنجاز شيئ إلا إذا كان هناكـ هدف اخر معه
ربما الاهداف العديدة و الضغط تعطيهم دافعاً اكبر لإكمال كل شيئ بسرعة ثم الراحة
و في اغلب الاوقات تكون الراحة هي غايتهم..

اما بالنسبة لموضوع العظمة فقد قمت ببحث عنه و وجدت الكثير عن هذا الموضوع
وجدت في موقع ويكيبيديا ان العظمة ترتبط بالإضطرابات النفسية النرجسية و لكنها كثيرا ما تظهر
في نوبات الهوس او الهوس الخفيف, و العظمة هي شعور غير واقعي بالتفوق و نظرة مستدامة للنفس
على انها افضل من الاخرين
بما يسبب نظر الشخص النرجسي إلى الآخرين باحتقار كونهم أقل منهم شأنًا. كما أنها تشير كذلك إلى الشعور بالتفرد، والاعتقاد بأنه لا يوجد إلا أقل القليل ممن يتشابهون مع الشخص، وأن القليل فقط أو الأشخاص المميزين للغاية فقط يمكنهم فهمه
و في الهوس
يكون داء العظمة أكثر تفاعلية وعدوانية. وبالتالي، "يبدأ الشخص المصاب بالهوس في تعزيز نفسه في التسلسل الهرمي للأسرة... ويعود لتصريحات العظمة المتعلقة بارتفاع مكانته وقوة صبره، ثم النظر للمستقبل برؤية متعالية بما يقترح إنجازه في المستقبل القريب". وبالإضافة إلى "نسب الشخص لخصائص الشخصية المصابة بداء العظمة لنفسه إلى حد بعيد... تكون هناك تغييرات في شعور الشخص المتجاوز للحدود بذاته". وفي نفس الوقت، يمكن أن "يصبح متماديًا بشكل هائل مع الشعور بالقوة والعظمة الشديدة، ويبدأ في تخيل كل المشروعات التي تتجاوز الطموح... ويعود إلى أن يكون مثل البالون الكبير المنتفخ".
و ايضاً
يمكن التعرف على الشخص المريض بداء العظمة أو ما يعرف طبياً باسم (البارانويا) من خلال صفات عديدة، فعادة يكون جامداً ومتزمتاً، ولا يتقبل النقد، بل هو من ينتقد الناس ويستخف بهم ويتسلط على من هم دونه. كذلك يريد أن يسخر الناس لخدمته والعناية به؛ لذا فهو شخص غير محبوب. كما يمكن التعرف عليه بسهولة من طريقة مشيته المختالة الطاووسية، وتفكيره الخرافي رغم الحيل الذكية التي يصطنعها المريض لتأييد معتقداته الخاطئة.
بالنسبة لرأيي الخاص فلا عظيم إلا الله وحده لا شريكـ له
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار).

تحياتي
  #24  
قديم 01-05-2016, 12:06 PM
 
رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
  #25  
قديم 01-06-2016, 10:02 PM
 
أسعدتموني جداااااأ بآرائكم القيمة والراائعة
والتي أثرت الموضوع بالفعل.. ودلتني على زوايا لم تكن لتخطر لي على بال..

فشكراااً لكم

واسمحوا لي أضع رأيي هنا دون التعقيب على آرائكم.. فجميعها قد تكون صائبة.. والأهم من ذلك هو أن الهدف من الموضوع هو تطوير الذات,, وبناءها مع ما يتناسب مع الغاية الأساسية لوجودنا في هذه الحياة.. وهي عبادة الله وعمارة الأرض ..وإن اختلفت الأراء والطرق التي تقودنا لهذا الهدف..

أولاَ: بالنسبة لتوحيد الهدف
أؤيد التركيز على هدف واحد في كل ناحية من نواحي الحياة وأن لا نركن إليه بعد تحققه.. وهذا لا يعني أن الشخص لا يستطيع وضع هدفين في مجال واحد في ذات الوقت,, بل يستطيع وقد يحققهما ولكن كشخص عادي.. أما فرصة التميّز فأعتقد أنها أكبر مع التركيز وتوحيد الهدف المستوفي لشروط نجاحه..

ثانياً: الشعور بالعظمة
أيضاً أؤيده ولكن من دون المبالغة التي تصل بنا إلى حد المرض.. فالأمراض التي تنتج من الإصابة بالطفيليات الجرثومية لا تصيب الإنسان إلا إذا كانت جرعتها كبيرة.. أما الجرعة الصغيرة منها فهي لا تضر.. بل على العكس تزيد من مناعة الجسم وتحصنه.. بل وتقيه في قادم الأيام من الإصابات الخطيرة والقاتلة..
وبالمثل فنحن بحاجة إلى قليل من الشعور بالعظمة,, الذي يولّد لدينا الثقة بالنفس.. والمناعة من إحباطات الحياة أو البيئة المحيطة بنا..


كل الشكر والتقدير لكم جميعاً

__________________










 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المواطن العربي في مواجهة تحديات الحياة .. (السهرة الفجائية) RuUuby ختامه مسك 61 02-27-2016 07:22 PM
لوف بين مؤيد ومعارض (البافاري) رياضة و شباب 0 02-27-2012 02:20 AM
ظاهرة التدخين في أوساط الشابات بين مؤيد ومعارض εïз][šнєяy حوارات و نقاشات جاده 13 08-02-2009 12:23 AM
تعدد الزوجات بين مؤيد ومعارض mahmoud200000 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 17 05-22-2007 04:48 AM


الساعة الآن 11:28 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011