عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree65Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-31-2016, 02:21 PM
 
[align=center][tabletext="width:70%;border:3px solid blue;"][cell="filter:;"][align=center]حتى النجوم ممكن ان تبكي ...
حتى القمر يمكن ان يبتسم....
حتى الشمس ممكن ان تتحطم ....

الاحلام ملاذي ....الصبر رفيقي.....النهر موطن اسراري ...
ولدت من الة تصوير ....حلم من ورق ...لحن من الم ...ذكرى من امل

انا" اينجل بلو ستار "[/align]
[/cell][/tabletext][/align]



" اجري بين الحقول لالامس النجوم لامسح دمعتها
ولارى ابتسامة القمر ولالملم جراح الشمس ...
الانهار تعلم من انا ...
ولدت من الة تصوير...
من انا لا يهم لكن ماذا يمكن ان اكون هو المهم في قصتي .

اممممممم لا لست حزينة فانا قد هزمت الحزن في ارضه .
انا لست غنية فالصداقة والمحبة هي الثروة التي ابحث عنها ....

لا لست جميلة لانني ابدا لم ارى نفسي .
مراتي تكشف سر جمال روحي ....وليس جمال مظهري ..
فكل انسان هو جميل بقدر محبته للناس .

متصنعة ااااااااااااممممم لا لانني على طبيعتي احب التصرف . "

هذا ما كتبهت اينجل في كتاب مذكراتها الصغير الازرق , وهي تجلس تحت شجرة الكرز والنسمات تداعب شعرها البني الطويل الجميل وعينيها البنيتان الغامقتين المشعة بنور الامل ...
اوراق تداعب بشرتها كسنابل القمح...

اينجل وحيدة والديها تعيش في قرية نائية بين الانهار ....
هاهو صوت امها الحنون يناديها ...فتنهض بكل حماس لتاكل طعام امها الذيذ

---

هاهي تطرق الباب ....فتفتح خادمة الملجئ ...
فتيات هناك يتناولن العشاء المكون من وجبة فاصولياء ,قطعة خبز يبدو انها جد قاسية.
كل الفتيات يرتيدين الفساتين البيضاء الطويلة البسيطة .....و هي ايضا .....

هاهي تجلس بجانب صديقتها "مايا'ذات الشعر الاشقر والعيون البنية والبشرة البيضاء اينجل : (فاصولياء يييممممي)
مايا : (ماذا اسبوع كامل ونحن ناكل هذه الفاصولياء المشؤومة )
اينجل : (حقا هناك اشخاص لم يذوقو طعم الخبز منذ ايام وانت تتحدثين بهذه الطريقة هيا كلي واصمتي مزعجة )
مايا : (ماذا ...اممم حقا لا باس )
اينجل : (انا امزح )
مايا : (وانا)

فتعالت ضحكاتهما ....وهاهي تلك الامراة ذات الملامح القاسية :
(مايا اينجل اخرسا )
فاخفضا صوتا ضحكهما

مايا : (حتى الضحك ممنوع )
اينجل : (انها تخيفني كثيرا )
الامراة : ( هيا قد حان وقت النوم الى افرشتكم)

فمشتا اينجل ومايا بخطى متثاقلة .....
عمر اينجل 17 ومايا كذلك , ولهما نفس الطول 1.66....

فدخلوا الى الصالة الكبيرة التي كانت جد باردة ...
اسرة مصطفة ....
فاتجهتا نحو اسرتهما , فاسلتقت اينجل على ذلك السرير البارد القاسي....
نافذة بستار متسخ .ارضية من حجر....

اينجل : (اه الكل يدرس ونحن نعمل كل يوم )
مايا : (نعم لا باس تعليم الميتم لا باس به )
اينجل : (اراهن على انه ذا مستوى متدني )
مايا : (نعم )
اينجل : (لكنه افضل من العيش خارجا في الشوارع سقف يحمينا من قساوة البرد وهذا ما يهم وخبز يسكت جوعنا لا باس كل شيئ يمر )

فاخذت من تحت سريرها علبة صغيرة ...
فانطفات اضواء الصالة , ففتحت تلك العلبة ,فظهرت فراشات زرقاء مضيئة
مايا : (انها جد جميلة )
فنطقت فتاة من هناك (اغلقي العلبة انا متعبة كثيرا اريد النوم )

هاهي تغفو ....

حل الصباح
الشمس تنثر باشعتها على عيني اينجل ...
تستيقظ بكل نشاط ...تذهب الى الحمام تغسل وجهها ...
ارتدت فستان اسود .. سروال ابيض متسخ ....حذاء اسود مهترء ....
تضع قفازات سوداء عارية من جهة الاصابع .
ارتدت سترة سوداء ..قبعة حمراء ..سدلت شعرها

اينجل : (وها هو قد بدا يوم اخر من العمل )
فخرجت بدون ان تاكل شيئا ...
حملت حقبية الظهر الحمراء واخذت الة تصويرها .
هاهي تقف تنتظر الحافلة .

الكل بثياب مدرسية انيقة .متجه نحو المدرسة ....
رفعت راسها لتلامس شفتيها الثلوج ناصعة البياض ....
تمسك بكرة ثلج .

اتت الحافلة ..ركبتها بنظرات الناس اليها ....
نظرات شفقة ...نظرات استغراب .....نظراة تعالي وسخرية .
جلست بجانب النافذة بدون ان تبالي باحد .
تاخذ التها و تبدا بالتقاط الصور للشوارع ....
الجسر ..الحدائق

اينجل : (كم هي جميلة هذه المناظر .....امممممممم بل الحياة )
فتوقفت عن التصوير وبدات بتامل تلك المناظر ....البحر المدارس .


انها المحطة ....
لا تصدقوا ان قلت ان اينجل تعمل كمصلحة سيارات !!

فهبطت اينجل عن الحافلة ,فقال صاحب الحافلة :
(ثالث مرة لم تعطني الاجرة ...لا باس لا باس لكنها حقا مسكينة )
وهو يقول
رجل ما : (اهي يتيمة )
صاحب الحافلة : (نعم دائما اقلها من محطة بقرب الميتم . الميتم يعاني لان لا احد يعينه لذا هم يعملن اليتيمات)
الرجل : (كم هذا مؤسف)

تصل اينجل الى متجر تصليح السيارات , فياتي رجل :
(صباح الخير )
اينجل : (صباح الخير )
الرجل : (ارايت صاحب المتجر ؟ )
اينجل : (نعم انا هو ماذا تريد )
الرجل وملامح الدهشة على وجهه : (ماذا )
اينجل : (عذرا )
الرجل : (اوه ...حسنا العجلات ايمكن ان تصليحها )
اينجل : (لا باس عد بعد ساعتين )..
الرجل : (حسنا )

فابتعد عن المتجر وهو يقول في نفسه (ما الذي يحدث هذا غير صائب ....)

فبدات بتصليح العجلات , وبعد ساعتين اتى الرجل :
(مرحبا هل انتهيت )
اينجل :
(نعم انها جاهزة يمكنك اخذها ......)

التعديل الأخير تم بواسطة imaginary light ; 02-04-2016 الساعة 06:17 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-31-2016, 02:33 PM
 
...........انتظروا البارت الثاني
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-31-2016, 03:39 PM
 
اسمحي لي أن أقولحب6
مقدمتك بذاك الوصف البديع جميلة جدا جدا:6:
أتمنى أن تدخلي هذا النوع من التعبير الإنشائي في طيات قصتك...
في انتظار البارت الثاني..
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-31-2016, 06:27 PM
 
اه حقا شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا كتير امل ان البارت الثاني رح يعجبك
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-31-2016, 07:06 PM
 
البارت الثاني

فجلست اينجل على كرسي جد متعبة .

اينجل : (اه كم هذا متعب لا باس علي العمل لتوفير ما احتاجه من حاجيات )
فجاءت مايا وهي مرتدية سروال اسود فضفاض وقميض طويل ابيض ..حذاء ابيض وشعرها مربوط ...
اينجل : (اهلا مايا )
مايا : (اهلا عذرا قد تاخرت لا اعلم نهضت وانا اشعر بالم حاد )
اينجل : (حقا لدي بعض المال اتريدين ان نذهب للطبيب ليفحصك)
مايا : (لا لا باس ساكون بخير)
اينجل : (اوه علي تصليح سيارة اخرى اجلسي ارتاحي )

فنهضت ....
فجاة سمعت صوت ارتطام ...فلما استدرات رات مايا ملقية ارضا !
فجرت اليها وهي مذعورة(مايا ...مايا استيقظي)

هاهي تحت المطر لاول مرة تشعر بالبرد ...قطرات المطر تمسح دموعها ....
الكل من حولها مرتدي الاسود . رائحة الموت تفوح من المكان نسمة الوحدة...
تلك الغيوم تحجب اشعة الشمس .....هناك اينجل تقف .
لم تفهم اي شيئ مما جرى ...
تحس بالم لكنه الم القلب وليس الم الجسد ...فما اقساك يا الم القلب !

بخطى متثاقلة تجلس على كرسي تحت شجرة كانها تحمل قصص اناس قد رحلوا... الامهم ...واحلامهم.
خطوات صغيرة تقترب نحو اينجل , يد ناعمة تمد يدها الى يد اينجل لتزيل عنها بعض من الحزن ....
مايا بثوب ابيض ناصع , يد دافئة, وجه نفض الالم عنه , ابتسامة كانها تخبر اينجل بان كل شيئ سيصبح على ما يرام ...و هاهي تختفي كالسراب .....تحملها نسمة لتحلق وراء الغيوم بعيدا ...

دموع اينجل اصبحت كقطرات كل قطرة تحمل ذكرى .....

فجات تلك الامراة قاسية الملامح لتجلس وتقول بهدوء :
(ما مررت به ربما كان الاصعب , لكن الحياة احيانا بقدر ما تاخذ منا تعطينا .
هناك عائلة تريد الاعتناء بك الى ان تكبري وتصيري قادرة على مواجهة الصعاب وحدك .....لا اقول ان هذه العائلة يمكن ان تعوضك كل ما مررت به لكن ربما تكون ضوء ذلك الامل ,لذا ارجو ان توافقي, واعلمي انه هناك من عاش اسوء منك ... الصبر خير الحلول)
فمسحت اينجل :
(حسنا ساوضب اغراضي)
الامراة : (حسنا اذا لنذهب )
اينجل : (انتظري قليلا )

فاتجهت نحو قبر مايا فاقتربت منه ببطء مدت يدها ووضعت وردة بيضاء
(مايا ساحقق كل ما حلمت به من اجلك لن استسلم ومن اجلك ساسعى الى تحقيق احلامنا الكل سيسمع بقصتك الحياة بالنسبة لك كانت كمتاهة ملئية بالاشواك ...لكنك ابدا لم تستسلمي ...لم تقولي لماذا ....رغم الالام لكننا خلقنا ذكريات جد جميلة بعيدة عن الحزن والاسى انه لا تهمنا تلك الاحزان كل مايهمنا الغد ..الغد).

فابتعدت بعيدا وركبت الحافلة مع تلك الامراة .
ذهبوا الى الميتم .وضبت اينجل اغراضها في حقيبة صغيرة ,فنظرت الى تلك النافذة كانها تقول وداعا .
ودعت كل فتيات الميتم بكل حزن ممزوج بامل في رؤية غد افضل
فذهبت الى مكتب المديرة لتنتظر العائلة التي ستتبناها....

خطوات واثقة ....ام خطوات امراة .كعب عالي .
فتح ذلك الباب
امراة شقراء عيون زرقاء بشرة بيضاء ,يبدو انها في عمر ال39 ......
ملابس انيقة
فستان اسود طويل ,كعب عالي ابيض.....

الامراة : (صباح الخير )
المديرة : (صباح الخير )
اينجل : (صباح الخير سيدتي )
الامر اة : (يا الهي لا تقولي لي سيدتي ناديني خالتي .انا كاثرين ال طومسون وانا ساكون بمثابة خالتك )
فابتسمت اينجل ..
كاثرين : (تبدين فتاة مؤدبة جيد .اه انا استاذة تاريخ ,ادرس في الثانوية .لي ابنتين بنفس عمرك واخرى بعمر ال10سنوات ...اريد ان اعيد تلك الابتسامة الى وجهك ساساعدك حتى النهاية ببلوغ احلامك)
اينجل : (شكرا)
كاثيرن : (قولي لي شكرا بعد ان اراك ناجحة )
اينجل : (حسنا )
كاثرين : (حسنا هيا لنذهب الفتيات ينتظرنك وهن جد متحمسات لرؤيتك )

فودعن المديرة ..

خرجن ثم ركبن سيارة سوداء .

اينجل :
(عذرا لكن لماذا انا من بين كل الفتيات اخترتني )
الامراة :
(منذ اسبوع رايتك تنظرين عبر النافذة الى مطعم.كنت مبللة متعبة تنظرين الى الداخل .كان هناك حفل عيد ميلاد مقام....الحزن كان باديا على وجهك لذا اردت ان اريك معنى الحياة الحقيقية البعيدة عن كل ذلك التعب كما انك تبدين جد طيبة لذا اخترتك انتي )
اينجل : (شكرا شكرا جزيلا ...)
كاثرين :
(لا احب رؤية اناس حزينين وانا سعيدة .....هذه انانية وانا لست كذلك.احب صنع الابتسامة على وجوه الاخرين هذا هو مصدر سعادتي)

اكاثرين : (اوه ها قد وصلنا ..)

كان نزل جد جميل بحديقة ....ذو ثلاث طوابق .
كان يبدو الشارع ماهول بالناس فقد كانت منطقة سكنية ملئية بالمنازل المصطفة

فترجلت اينجل من السيارة , فجاة جاءت فتاة صغيرة بشعر اشقر وعيون خضراء بفستان وردي انيق.....فركضت وعانقت اينجل(مرحبا بك


اينجل : (اوه اهلا )
الفتاة : (اسمي ميا تشرفت بلقائك )
اينجل : (وانا ايضا )
فامسكت بيدها :
(هيا هيا لندخل البرد شديد في الخارج)....

ففتحت الباب .....كانت هناك فتاة بشعر اسود وعيون سوداء لامعة , بشرة قمحية,كانت طولها يترواح ما بين 1.66 الى 1.67. تردي فستان ابيض ومئزر المطبخ, كانت تحمل في يدها صحن من الحلوى الجميلة.....

كان المنزل جد جميل باثاث مرتب وبسيط ....
كانت الجدران باللون الزهري الفاتح. ثريا بجواهر على شكل دوائر
و كانت هناك صور عائلية معلقة, اريكة كبيرة باللون الابيض, بجانبها طاولتها مصنوعة من الزجاج ,وكان هناك طاولة عليها مراة منحوتة على شكل فارشة ,طاولة مصنوعة من الخشب موضوع عليها مزهرية ..بست كراسي, مدفئة متوسطة الحجم. الارضية مغطاة بفراش ابيض......

كان المنزل يبعث على الدفئ مليئ بالحنان. فابتسمت الفتاة ذات الشعر الاسود قائلة :
(مرحبا بك هيا تفضلي)
فلما رات كاثرين اينجل تبتسم ابستمت هي ايضا

فجلست على تلك الاريكة بجانبها ميا .
الفتاة : (انا اسمي هايرا نرحب بك في منزلنا المتواضع)
فخجلت اينجل وقالت بهدوء :
(شكرا لكم جميعا)
هايرا : (هاه كفاك من الان المنزل منزلك ونحن سنكون عائلتك )
اينجل : (شكرا مجددا )
كاثرين : (اه هل جهزت الحلوى ...امم اين ليزا )
ميا : (لقد ذهبت لشراء بعض الاغراض ...اينجل من الان ان انبهك ليزا ذات طبع حاد وبارد لذا ارجو ان تعذريها )
هايرا : (كفاك كلاما انها طيبة .خذي تذوقي انها اول مرة احضر حلوى امل ان تكون لذيذة )
فتذوقتها اينجل وميا ...
هايرا : (ساعود بعد قليل ).....

كانت تبدو شهية بالشوكولا, فلما تذوقاتها تحولا وجههما الى الاخضر ...
ميا'ما هذا اعععععععععع )
فقالت اينجل بصعوبة : (لا انها لذيذة .)
ميا : (لا ليست كذلك اععععع طعمها مقزز)

فجاءت هايرا : (اطعهما كان لذيذا )وكانت جد متحمسة ....
ميا(انها جد ..)
فقطعت اينجل حديثها : (رووووعة طعمها جد لذيذ)
فقالت ميا وعلى وجهها ملامح السخط(ماذا )
هايرا : (اوه شكرا )

كاثرين : (هيا اينجل عليك ان ترتاحي هيا ميا خذيها الى غرفتها ).

فصعدا الى الطابق العلوي......
كان باب غرفتها ابيض .ولما دخلت اعجبت بالغرفة كانت جد دافئة .سرير باغطية زرقاء ..خزانة بيضاء بارع ابواب .طاولة عليها مراة بجانبها كرسي , طاولة اخرى موضوع عليها كتب وكراريس .بكرسي ازرق.....ثريا بجواهر على شكل فراشات زرقاء .نافذة بستار ابيض ناصع........
اوه نسيت لقد كان لون الجدران ابيض.اما الارضية فكانت بيضاء

ميا : (حسنا سادعك ترتاحين .)
فخرجت واغلقت الباب من وراءها....
واخرجت من حقيبتها صور عديدة وبعثرتها على السرير ....كانت صور لها ولمايا.صور للميتم وفتياته ......صور اخرى عديدة ...
فاستلقت بينها وبدات تحدق فيها.


وبدات تقول بكل حزن ....ولتك الدموع تريد ان تحبسها...
(كل ما اريده ان انسى كل تلك الاحزان ان استطيع ان ارى الغد مضيئ بالامل .... صديق يمسح عن الهموم يشاركني احلامي...غد جميل ....لكن لن استسلم لن استسلم ليس يتلك السهولة مايا)

فمسحت دموعها وجمعت تلك الصور
فجاة سمعت صوت ارتطام ’ فلما نظرت عبر النافذة كان هناك فتى بشعر اشقر وعيون زرقاء جد وسيم ببشرة بيضاء.الطول 1.70.... ربما بعمر ال17 او ال18...
وفتاة اخرى بشعر بني وعيون زرقاء صغيرة في السن .. تكون بعمر ال15..ببشرة قمحية .اما طولها كان حوالي 1.65....كانت جد ظريفة ..

الفتاة : (تستحق ذلك ههاي )
الفتى : (هاي انت كم انت وقحة )
الفتاة : (لانك صباحا لم تشئ ان تاخذني معك غبي )
الفتى : (يا الهي انها كرة جد قاسية غبية ...لن تاخذي الكرة )
الفتاة : (ماذا اعد لي الكرة اامي )

فبدا بالجري وهي تطارده .....
اينجل(كم هما مضحكان ).

الفتاة : (اخي اعطني الكرة )

فظهرت هايرا :
(ماذا بيلا ااخذ لك كرتك ......)
بيلا(نعم )
هايرا : (من فضلك اعد لها الكرة.....)
الفتى : (لا لن اعيديها...)
في غفلة امسكت به واخذت الكرة ...
الفتى : (لا باس مغفلة )
هايرا : (هههه بيلا هاتيها لنلعب .)

فجاة نظرت بيلا الى الاعلى فلمحت اينجل .....فقالت (هاي مرحبا )
اينجل(ماذا )فاختبات ...
هايرا : (اينجل(هيا اينجل تعالي هل تلعبين معنا )
فنظرت اينجل من النافذة(حسنا ).....

بيلا : (تبدو لطيفة )
الفتى : (لا تطيلي اللعب خارجا)
بيلا : (حسنا اخي ))

فخرجت اينجل (مرحبا )
بيلا : (اهلا اسمي بيلا ال كينغ )
اينجل : (وانا اينجل بلو ستار تشرفت بلقائك ...)
بيلا(و انا ....ارني ان كنت تلعبين جيدا هيا )

فرمت لها الكرة ....

التعديل الأخير تم بواسطة imaginary light ; 02-04-2016 الساعة 06:57 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حي وميت !! احمد اطيوبه نور الإسلام - 1 01-31-2014 02:36 AM
في أي يوم ولدت.؟! زَيْنَب نكت و ضحك و خنبقة 38 03-18-2012 03:26 PM
ولدت يوم عرفه *مشيره* خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 11-11-2010 09:50 AM
ولدت يوم عرفه *مشيره* نور الإسلام - 0 11-11-2010 09:28 AM
في أي يوم ولدت .؟! زَيْنَب نكت و ضحك و خنبقة 17 03-26-2010 12:41 AM


الساعة الآن 09:11 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011