عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-20-2016, 05:22 PM
 
سيدُّنا عليٍ عليهِ السَّلام - 1!!

سيدُّنا عليٍ عليهِ السَّلام - 10
سيرة
سيدّنا عليٍّ بن أبي طالبٍ عليهِ السَّلام
مِنْ دروسٍ
لفضيلةِ الدكتور : محمد راتب النابلسي
حفظه الله تعالى وبارك فيه وبارك في علمه وعمره آمين.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ , والصَّلاة والسَّلام على سيدِّنا مُحمَّدٍ الصَّادقِ الوعدِ الأمينِ , اللهمَّ لا علمَ لنا ، إلا ما علمتنا ، إنكَ أنتَ العليم الحكيم , اللهمَّ علمنا ما ينفعنا , وانفعنا بما علمتنا , وزدنا علماً , وأرنا الحقّ حقّاً , وارزقنا اتباعه , وأرنا الباطل باطلاً , وارزقنا اجتنابه , واجعلنا مِمَنْ يستمعونَ القول فيتبعونَ أحسنهُ , وأدخلنا برحمتكَ في عبادكَ الصَّالحينَ .
براعة النَّبيّ في تأسيس الصَّحابة على المبدأ ، لا على الأشخاص :
فهذا الصَّحابي الجليل : لمّا نزل على النَّبيِّ ، صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، قرآن كريم ، بآية جديدة ، و هي قوله تعالى :
﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ( سورة آل عمران الآية : 144 ).
فهذه الآية ، أحدثت في نفس الصَّحابة الكرام ، ردَّ فعل قوّي ، وظنَّ بعضهم ـ أنها تنعي النَّبيّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، لذلك صاح : عليُّ بن أبي طالب :
" والله ، لا ننقلب ، على أعقابنا ، بعد أنْ هدانا الله ، ولئنْ مَاتَ أو قُتلَ ــ لأُقُاتلنَّ ، على ما قاتل عليه ، حتى أموت " .
ماذا نستنبط منْ هذا الكلام ؟
نستنبط منْ هذا الكلام : أنَّ النَّبيَّ عليهِ الصَّلاة والسَّلام ، بثَّ في أصحابه ، مبدأً ثابتاً ، وكان تركيز النَّبيّ على المبدأ ، لا على شخصه , قال تعالى :
﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ( سورة آل عمران الآية : 144 ).
لا تنسوا : أنَّ لدينا آياتٍ ، وأحداثًا ، أتلوها على مسامعكم ، وقد تقولون نعرفها ، إذْ ليس قصدي ، منْ هذه الدروس ، أنْ آتيكم بجديدِ أحداثِ السّيرة ، لا ، لأنَّ السّيرة : سيرة أصحاب رسول الله ، عليهِ الصَّلاة والسَّلام ، مغلقة وليست مفتوحة ، بمعنى أنَّ هناك ، أحداث وقعت ، وسجلّها التاريخ ، وأنَّ هناك ، أقوال قيلتْ ، وسجلّها التاريخ ، ولكنْ ، ما دور ، الذي يدرس السّيرة ، في آخر الزمان ؟
الدور الحقيقي : هو التحليل ، كي نستنبط ، منْ أقوال الصّحابة ، ومنْ مواقفهم ، الحقائق والدروس والعبر ، التي تعيننا ، على التحرُّك في عصرنا ، فالنَّبيّ عليهِ الصَّلاة والسَّلام ، مثلاً ، هذا هو الإنسان الأول ، وهو الذي جعله الله : سيد الأولين والآخرين ، هذا الذي جعله الله سيدّ الأنبياء والمرسلين ، هذا المعصوم ، هذا الذي يوحَى إليه ، هذا الذي أول خلق الله قاطبةً ، حينما مات ، ماذا قال سيدّنا الصدّيق؟
أنا أعتقد : أنه ، ما منْ رَجلين ، على وجه الأرض ، يحبّان بعضهما بعضاً ، كالنَّبيِّ عليه الصَّلاة والسَّلام ، وسيدّنا الصدّيق.
فلمَّا مات النَّبيّ عليهِ الصَّلاة والسَّلام ، ماذا قال سيدّنا الصدّيق؟
قال : " مَنْ كانَ ، يعبد مُحمَّداً ، فإنَّ مُحمَّداً : قد مات ، ومَنْ كان يعبد الله ، فإنَّ اللهَ : حيٌّ لا يموت " .
إذاً : ديننا ، دين مبادئ فقط , قال تعالى : ﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكرين ( سورة آل عمران الآية : 144 ).
التلاعب بالمبدأ ، هو السبب ، في التمزّق والخلاف ، بين أفراد المُسلمين :
هناك آية قرآنية ، في سورة الروم :
﴿مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ * مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فرحون ( سورة الروم الآية : 31 – 32 ).
عندما ، تكون الدَّعوة إلى الذات ، ومغلفة بغلاف ديني رقيق ، يتجمَّع عندنا مجموعة ذوات ، ومجموعة أديان ، فإذا دعا الإنسان ، إلى ذاته ، فقد فرَّق دين الله عزّ وجلَّ ، وصار دين الله شيعاً ، ووقعت الخلافات ، والمهاترات والطعن , قال تعالى :
﴿إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ( سورة الأنعام الآية : 159 ).
نحن ديننا هو الإسلام ، وعندنا مُجتمع المؤمنين ، وأنت واحدٌ من هذا المُجتمع ، فإذا ركَّزت على شخصك ، وكفَّرت مَن حولك ، فقد جعلت دين الله شيعاً ، وقد مزقّت المُسلمين ، شر مُمزّق .
الوَلاء للهِ ولرسولِه :
هنا سؤال يَطرح نفسَه:
لِمَ لمْ يقل هذا الإمام الكبير ؟
واللهِ لئنْ ماتَ أو قُتلَ ، لأسيرنَّ على منهجهِ ، واللهِ لئنْ ماتَ أو قُتلَ ، لأستمسكنّ بسنته ؟ بل قال :
" والله لئنْ ماتَ أو قُتلَ ، لأُقاتلنَّ على ما قاتل عليه ، حتى أموت " .
الحقيقة : أنَّ بذل النَّفس : أقصى غاية الجود ، أي : أنَّ أعلى درجة ، منْ درجات التمسك بالدِّين ، وأعلى درجة ـ من درجات الإيمان ، وأعلى درجة ـ من درجات الإخلاص ، أنْ تقدم نفسك ، التي بين جنبيك ، لتحقيق مبدئك وهدفك .
فماذا نستنبط من هذا الموقف ؟
نستنبط : أنه ينبغي ، أنْ تتعلق باللهِ عزّ وجلَّ ، وأنْ تتعلق برسولهِ المَعصوم ، وأنْ تتعلق بصحابته الذين رضي الله عنهم ، وأنْ تخلص في تعلقك هذا ، وأنْ تنتمي ، إلى مجموع المؤمنين ، وأنْ تكون رجل مبدأ ، لا رجل أشخاص ، لأنَّ الأشخاص ، يأتون ويذهبون ، ويرتفعون ويسقطون ، وينضبطون ، وقد لا ينضبطون ، فالنقطة الدقيقة ، في قول سيدّنا الصدّيق : " مَنْ كان يعبد مُحمَّداً ، فإنَّ مُحمَّداً : قد مات ، ومَنْ كان يعبد الله ، فإنَّ الله ، حيٌّ لا يموت " .
وأنا أعتقد ، أنَّ قلبه كان يتفطَّر ، حزناً على وفاة النَّبيّ ، ومع ذلك ، فقد فَصَل ، بين الدِّين : الذي هو مبدأٌ ثابت ، وبين مشاعره الشَّخصيّة ، تجاه النَّبيّ عليه الصَّلاة والسَّلام
فأنتَ ، أيها المؤمن ، حينما تعرفت إلى الله ، وعاهدته على الطاعة ، وأخلصت له ، سلوكك واستقامتك ، مع وجود مَنْ يعلِّمك ، أو مِنْ دون وجوده ، مع وجود ، أخوانك المؤمنين أو في غيبتهم ، مع وجودك في بلدك ، أو كنت مسافرًا ، فأنت أنت ، فإذا كنت رجل مبدأ ، لا يتغير سلوكك ، هذا هو الإخلاص، في عدم التغيّر ، وفي التثبُّت على المبدأ .
انظر إلى أخلاق سيدّنا عليّ مع خصمه أثناء ساحة الوغى :
في غزوة أُحد : يخرج ، من صفوف المُشركين ، أحد مبارزيهم الأشداء ، هو : أبو سعد بن أبي طلحة ، وينادي عليّاً ليبارزه ، فيخرج عليٌّ إليه ، ويلتقيان ، في مبارزةٍ ضاريةٍ حامية ، ويتمكن سيف عليٍّ رضي الله عنه ، بضربةٍ تطرحه أرضاً ، وهو يتلوى من الألم ، وبينما يتهيأ عليٌّ كرم الله وجهه ، ليجهز عليه ، بضربةٍ قاضية ، ينحسر جلباب الرَّجل!! فتنكشف عورته ، فيغمض عليٌّ عينيه , ويغضُّ بصره , ويثني إليه سيفه , ويعود إلى مكانه من الصَّف .
أنتم دائماً , تقولون : الإمام عليّ : كرَّم الله وجهه ، يُؤثر عنْ هذا الإمام العظيم : أنه ، ما رأى عورةً قط ، فهذه العين لها عبادة ، ومن عبادتها ، أنْ تنظر في آيات الله ، وأنْ تغض البصر ، عنْ عورات المُسلمين ، ومنْ علامة المؤمن ، أنْ يغضُّ بصره عنْ النِّساء ، لا يمشي وراء امرأة ، ولا يصعد الدرج وراء امرأة ، فهو دائماً عفيفٌ في بصره ، فكان سيدّنا عليّ كرَّم الله وجهه عفيفًا ، حتى ، أنَّ التاريخ ، يروي ، أنَّ أحد المقاتلين ، وهو يبارز سيدّنا عليًّا ، شعر أنه ميّتٌ لا محالةؤ، فكشف عنْ عورته !!!، فانصرف عنه سيدّنا عليّ ، فقال أحد الشُّعراء :
لا خير في ردّ الردى بمذلّةٍ كما ردّها يوماً بسوأته عمرو

أي أنه : رد الموت عنه ، حينما كشف عن عورته .

يقول أحد أصحاب النَّبيّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، بعد أنْ صافح النَّبيَّ ، بيده اليمنى : " واللهِ ، هذه اليد ، بعد أنْ صافحتْ يدّ النَّبيّ ، ما مسَّتْ عورتي إطلاقاً "

ما هذا الحب ؟ ما هذا التعظيم ؟ ما هذا الولاء ؟ صافحت يده يدَ النَّبيّ ، إذًا : هذه اليد ، يجب أنْ تكون مُقدّسة طوال حياته , والحقيقة : أنّ القتال مشروع ، ولكنْ له آداب ، وله مكارم أخلاق ، فسيدّنا عليّ ، ما كان يقبل ، أنْ ينتصر ، في مبارزة ، إلا إذا توافر مع المبارزة ، صفات البطولة والمروءة والشَّهامة والعِفَّة .
إنّ براعة سيدّنا عليّ ، في القتال ، كانت تزلزل خصومه خوفاً وفرقاً وهلعاً ، لكنَّ خصلةَ شرف المقاتل ، في سيدّنا عليّ ، كانت تملأ نفوس خصمه طمأنينةً وأمناً ، لأنه لا يغدر أبداً ، ولا يقسو ، ولا يمثِّل ، فقتاله قتال شريف.
يتبع رجاءاً
جمعها مع التنسيق
عبد الله الراجي لعفوه ورضاه تعالى
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-22-2016, 02:03 PM
 
Question errrrrrrrrrrr

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة على خير الخلق وخاتم المرسلين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
وعلى اله وصحبه أجمعين وسلم الى يوم الدين
ايها الاخوه والاخوات قبل ان نبدأ فخير ما نبدأ به هو خير الكلام
كلام الله عز وجل حيث قال
بسم الله الرحمن الرحيم
{وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلاخسارا}

صدق الله العظيم

فالحمدلله تعالى الذي وهب شيخنا الجليل
عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
عضو الاتحاد الدولي للفلكيين بامريكا
اخصائي الحسابات الفلكيه والطب الروحاني والمعالج

((((((((((((فضيلة الشيخ الروحاني فاتح ابو محمد)))))))))))))))

شيخنا الجليل قد جمع بين العلم الفلكي والعلوم الروحانيه بعدما درس الشريعه الاسلاميه والقران الكريم وراح

يجول مع والده فى عالم العلاجات وطلبات قضاء الحاجه وتسخير الروحانيات

ولكم بعض اختصاصات شيخنا الفاضل

1ـ فك السحربجميع حالاته المشروب والمدفون وإبطاله
2ـ جلب الحبيب 00905349777813
3ـ تسهيل زواج العانس باذن الله 00905349777813
4ـ فك القرين 00905349777813
5ـ حل المشاكل الزوجية والطاعة العمياء بين الزوجين 00905349777813
6ـ حبس التابعة 00905349777813
7ـ معا لجة المس الشيطاني 00905349777813
8ـ جلب سريع ناري 00905349777813
9ـ باب للمحبة والقبول 00905349777813
10ـ لربط لسان الظالم 00905349777813
11ـ لجلب الرزق باذن الله 00905349777813
12ـ ابطال السحر الاسود 00905349777813
13ـ علاج تأخر الحمل والعقم عند الرجال والنساء 00905349777813
14ـ للمرأه المطلقه 00905349777813
15ـ ولعلاج المربوط عن النساء00905349777813
16ـ العلاج بالقرآن الكريم ** وننزل من القرأن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين** 00905349777813
17ـ للمعالجة حالات الصرع والامراض الباطنية والنفسية 00905349777813
18ـ العلاج القاطع من العين والحسد 00905349777813
19ـ والتحصين الابدي من كل مكروه يصيب الانسان00905349777813

نحن نعالج كل شي بما يرضي الله وكله بأذنه تعالى
للتواصل والطلب الاتصال المباشر بشيخنا الجليل على الرقم 00905349777813
متواجد معكن على مدار الساعة

فضيلة الشيخ الروحاني فاتح ابو محمد00905349777813
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-23-2016, 09:21 PM
 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال دلا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة على خير الخلق وخاتم المرسلين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
وعلى اله وصحبه أجمعين وسلم الى يوم الدين
ايها الاخوه والاخوات قبل ان نبدأ فخير ما نبدأ به هو خير الكلام
كلام الله عز وجل حيث قال
بسم الله الرحمن الرحيم
{وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلاخسارا}

صدق الله العظيم

فالحمدلله تعالى الذي وهب شيخنا الجليل
عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
عضو الاتحاد الدولي للفلكيين بامريكا
اخصائي الحسابات الفلكيه والطب الروحاني والمعالج

((((((((((((فضيلة الشيخ الروحاني فاتح ابو محمد)))))))))))))))

شيخنا الجليل قد جمع بين العلم الفلكي والعلوم الروحانيه بعدما درس الشريعه الاسلاميه والقران الكريم وراح

يجول مع والده فى عالم العلاجات وطلبات قضاء الحاجه وتسخير الروحانيات

ولكم بعض اختصاصات شيخنا الفاضل

1ـ فك السحربجميع حالاته المشروب والمدفون وإبطاله
2ـ جلب الحبيب 00905349777813
3ـ تسهيل زواج العانس باذن الله 00905349777813
4ـ فك القرين 00905349777813
5ـ حل المشاكل الزوجية والطاعة العمياء بين الزوجين 00905349777813
6ـ حبس التابعة 00905349777813
7ـ معا لجة المس الشيطاني 00905349777813
8ـ جلب سريع ناري 00905349777813
9ـ باب للمحبة والقبول 00905349777813
10ـ لربط لسان الظالم 00905349777813
11ـ لجلب الرزق باذن الله 00905349777813
12ـ ابطال السحر الاسود 00905349777813
13ـ علاج تأخر الحمل والعقم عند الرجال والنساء 00905349777813
14ـ للمرأه المطلقه 00905349777813
15ـ ولعلاج المربوط عن النساء00905349777813
16ـ العلاج بالقرآن الكريم ** وننزل من القرأن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين** 00905349777813
17ـ للمعالجة حالات الصرع والامراض الباطنية والنفسية 00905349777813
18ـ العلاج القاطع من العين والحسد 00905349777813
19ـ والتحصين الابدي من كل مكروه يصيب الانسان00905349777813

نحن نعالج كل شي بما يرضي الله وكله بأذنه تعالى
للتواصل والطلب الاتصال المباشر بشيخنا الجليل على الرقم 00905349777813
متواجد معكن على مدار الساعة

فضيلة الشيخ الروحاني فاتح ابو محمد00905349777813



السلام عليكم
حياكم الله تعالى
شكراً لمروركم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سيدُّنا عليٍ عليهِ السَّلام - 8 !! abdulsattar58 نور الإسلام - 6 03-26-2016 07:35 PM
سيدُّنا عليٍ عليهِ السَّلام -9 !! abdulsattar58 نور الإسلام - 7 03-23-2016 09:40 PM
سيدُّنا عليٍ عليهِ السَّلام - 6 !! abdulsattar58 نور الإسلام - 2 02-13-2016 06:50 PM
سيدُّنا عليٍ عليهِ السَّلام - 7 !! abdulsattar58 نور الإسلام - 0 02-13-2016 01:31 PM
سيدنا عليٍّ بن أبي طالب عليهِ السلام -2 abdulsattar58 نور الإسلام - 0 12-24-2015 09:15 PM


الساعة الآن 10:10 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011