[align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;border:10px ridge orange;"][cell="filter:;"][align=center]
من يسمون بالجهلة هم العاقلون ...

ما فهمت عنوان الموضوع ,,, وهو الذي اجبرني
على الدخول لارى الموضوع ,,,,

كيف الجلهة هم عاقلون ...!!!!؟؟؟

الموضوع جيد وفيه نقاش كبير وكثير
واقول
ان الموضة والتكنلوجيا والنت
هي من تطورات العصر لها منحنين
منحى جيد وهو الاستفادة من كل شيء جيد
ومنحى غير جيد اساءت الاستخدام في هذه الامور

الاهل والاسرة هي مسؤولة عن تصرفات الاولاد
وعن متابعتهم ونصحيتهم بالاسلوب الجميل
وافهامهم حول جدية الامور وكيف
بالنهاية اين تصب وعلى ماذا
تنتهي وتؤول

واما الغرب ففيهم
الجيد والممتاز لقد اخترعو
الاف الاختراعات التي نتسعملها
وفتحو ابواب مدنهم للمهجّرين والنازحين
من سوريا والعراق ما يقارب 7 مليون شخص
من اطفال ونساء ,,,,
في وقت غلّقت الابواب بوجههم
في بعض بلدانهم العربية مع الاسف
شيء يحز في النفس ويقهر عندما ترى الغريب
يفتح لك بابه وابن العم يسده ,,, تاتيك
الغصة وتدمي القلب ..

الغرب اثبتو انهم اهل الاخلاق
واهل الكرم واهل الجود فرشو الارض
واستقبلوا عشرات الالوف ,,, واولهم تركيا
ومن بعد تركيا اوربا اغلبها ... سبحان الله

اعتذر خرجت عن الموضوع
ولكن هذا هاجسي الكبير خلال
سني الماساة التي عاشها العراق
من بعد الاحتلال الامريكي 2003

ياعمو الموضة والنت وكل الي اتى
من الغرب نستطيع ان نميز منه الجيد
والرديء ولا نستعمل الا الي يفيدنا ونترك
الي خارج المالوف والدني والمعايب الي فيه

هذه الاشياء بايدينا
في بعض الناس وهم القلة
ومنهم الشباب مع الاسف يقلدون
بدون واعز ديني او خلقي ,, هؤلاء تاخذهم
العزة بالنفس ,, والمخالفة والتحدي وطلب الشهرة
ولا نقيس عليها كل الشباب ..
شبابنا هم مستقبلنا
وانا متفائل بخصوصهم
اغلب الشباب لهم عقليات حلوة
وافكار جيدة ودين ممتاز في ظل هذه
الظروف والاباحيات والامور الاخرى

حياج الله بنت بلادي
ربي يوفقك
تقييمي وودي


[/align][/cell][/tabletext][/align]

بالنسبةِ للموضة :
قرأتُ ردّاً من إحدى الزميلات يقول الموضة وفقاً لتعاليم الدين الإسلامي ، وحقيقةً لم يسبق لي أن سمعت بذلك .
ما يقتضيه العقل للمرأة ستر العورة بلباسٍ محترم وهذا كلّ شئ .
بالنسبةِ للإنترنت :
وأعني هنا مجتمعاتنا العربية أغلبيتها تستخدمه بالشكل الخاطئ ، وآثاره واضحة على الأجيال الجديدة وتأثّرهم بالأفكار الغربية واتّباعها .

بالنسبةِ للثقافة والهوية العربية :
لا أعرف عنها شيئاً .



شكراً لكِ