عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree63Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 05-19-2016, 11:20 PM
 
الأسئلة :
مارأيكم بالشخصيات الجديدة ؟
هل ماري تحلم أم أنها انتقلت إلى زمن اخر؟
من هو الشخص الذي قابلته ماري ؟
إذا كنت مكان ماري أعني ملكات فماذا تفعلن؟
انتقاداتكم و نصائحكم
رد مع اقتباس
  #27  
قديم 05-28-2016, 11:34 PM
 
الفصل الخامس : الوجه الآخر للذئب



عدت إلى جناحي وحيدة بعد ذهاب ذلك الرجل الوسيم ، أظن الآن أنه علي إفساح المجال ليتكلم الراوي عني فهناك أمور لا علم لي بها و لكن يجب أن تلموا المعرفة بها .....
دخلت ماريا جناحها الخاص ، و كان فارغا ليس من الآثاث و إنما من العنصر البشري ، تبادر سؤال إلى ذهنها : أين الفتيات؟
o_o
اليانور الفتاة الحالمة ، من الطبقة الفقيرة التي جعلت والدتها تعمل في قصر/ سولت هافان/ التابع للعائلة الحاكمة ، اين التقت بماريا و صديقتيها .قالت لها امها قبل موتها بلحظات معدودة : ( لا تاخذي بزلة قوم فتبقي في الزمان بلا رفيق )وقد صدقة ..... كم بكت في ذلك اليوم الممطر و الحزين ، يوم كانت انيستها ورفيقة دربها .... امها الحنون قد فارقتها مدى الحياة . ولكن صديقاتها وقفن بجانبها ، خاصة ماريا ، صحيح انها لا تتذكر اي شيء عن الايام الخوالي ، ولكن ذلك غير مهم البتة ....... سمعت صوت همهمة أخرجها من الغق في بحر الذكريات ... اختبأت خلف الجدار و أحنت رأسها إلى الأمام قليلا حتى تكون عيناها في مجال الرؤية ... و رأت ما جعل الحرارة تغزو وجنتيها رجل ، من الحراس و احدى الخادمات في وضع مخل بالحياء هذا إذا صنفنا تبادل القبل في الخلاء ضمن تلك الأوضاع ، " إنه لأمر مخجل " ... قالتها بصوت خافت و لكن على مايبدو لم يكن كفاية ، فالشخص الواقف خلفها تمكن من سماعها لأنه قال : ( نعم إنه لأمر مخجل التجسس على الغير ، ألا توافقينني الرأي آنستي الصغيرة ؟ . ) . اجفلت اليانور و كادت ان تطلق شهقة ، لولا ابتلاعها لها ، استدارت ببطا شديد و الخجليكاد يفتك بها ، كانت نظرة ولد ضبط و هو يسرق الحلوى ، تعلو محياها ، .... حسنا ماذا يمكن القول في موقف كهذا .... فكري اليانور ..... فكري ، و فجاة قالت : ( مرحبا )
بدت التسلية على ملامح الشاب ذو الشعر الكستنائي الفصير و العينين الخضرواتين بلون الزمرد اللامع تمعن النظر فيها طويلا مما اصابها الارتباك و لكنه في الاخير قال مرحبا بلغة انجليزية تشوبها لكنة اسبانية .
_ انا اليانور احدى وصيفات الملكة ماريا .
امسك يدها و قبل ظاهرها مما ارسل رجفة في اوصالها .
_ لي الشرف العظيم في التعرف الى كل هذا الجمال الذي يسلب الالباب
اطلقت ضحكة رقيقة وقالت : (ليس من الأدب عدم اطلاعي على اسمك )
_ اغفري لي خطأي الجسيم هذا لايدي ليا.... اوكتافيوس في خدمتك .... مي روسا .
فكرت اليانور : " لو ظل على كلامه المعسول هذا لأسقط تحت قدميه فورا "
ماذا تتوقعون من فتاة حالمة
_ مارأيك لو تأتي اليوم ... مساءا ، لاحظ الذعر في عينيها فسارع ليقول : ( أعني ..... يأعرفك على المنطقة ، يمكنكي إحضار صحبة ، لتتأكدي من حسن نواياي . )
قالت بتعلثم مترددة : ( أنا .... لا ... أعرف ما أقول )
اقترب منها و رفع ذقنها قائلا : ( فقط وافقي مي كوراثون ) هي لم تفهم تلك الكلمات و لم تدري كيف قالت نعم فهي كانت واقعة تحت تاثير عبينيه
عادت اليانور أدراجها بينما ذهب هو إلى المكان الذي يجتمع فيه مع أصدقائه ، و صادف أن يكون كوخا صغيرا .
_ أنت دعوت فتاة ؟ .
_نعم .
رغم علمك أن كريس لا يحبذ وجودهن .
_ نعم .
_ و تريد مني إبعاده عن المكان بينما تكون هي هنا .
_ و إن لم أفعل تخبروالدتي عن علاقتي السرية مع الدوقة أناستازيا .
_ بالضبط ، و جلالتها ستستاء و يخيب أملها فيك .
_ أنا أعرف مايطلق على هذا .... الإبتزاز .
_ لنقل رد للجميل كنت قد فعلته سابقا . أنا الطيب ابن خالتك .
أذعن ماكسيم قائلا : ( حسنا أيها المتلاب بالكلام سارى مايمكنني فعله. )
ذهب ماكس برفقة كريس ، مبعدا اياه عن الكوخ .....
سألت سوزانا بشك : ( هل أنتي متأكدة أنه المكان الصحيح )
زمجرت غريتا و هي قاطبة الجبين : ( الدعوة موجهة إليكي فما الداعي من وجودنا نحن ؟ )
تدخلت ماريا في الحديث : ( كفي عن التذمر غريتا ، ... إليانور صديقتنا و من الواجب مساندتها و البقاء بجانبها و لا تنسي فلا مأمن من الرجال ، فهم دائما و أبدا ذئاب بشرية . )
نظرت إليانور إلى ماريا ممتنة و قالت : ( شكرا لك ماريا يبدو على أوكتافيوس الطيبة و لم أرى منه أي مشين ......... ثم أكملت بخجل .... : أنا أنوي التعرف إليه .... لأن ... لأن قلبي رهف إليه .... ها هو ذا الكوخ ..... أرجوكي سوزانا أقفلي ذلك الكتاب . )
_ حسنا أمرك أيتها العاشقة .
ترددت إليانور في دق الباب الخشبي ، و لكنها في الأخير تشجعت ، فتح أوكتافيوس لهن و رحب بهن و لكنه صرخ حانقا عندما وصل إلى ماريا قائلا : ( أنتي )
قالت سوزانا بوجوم : ( ألم تتعلم الأدب ، كيف تخاطب ملكة إنجلترا بهذه اللهجة المستفزة و المليئة بالوقاحة . ؟ )
ردد بصدمة : ( ملكة ..... في الحقيقة لم أعهد من الملوك تسلق الأشجار كالقردة ... خاصة النساء منهم )
قالت غريتا بغضب : ( كيف تجرؤ على تشبيه جلالتها بالقردة أيها الوقح . )
كانت ماريا من تحمل غصن الزيتون : ( هل سننتظر طويلا ... هنا أمام الباب . )
قال بارتباك : ( لا ... لا تفضلوا .... أرجو العفو جلالتك . )
قالت غريتا عندما مرت بجانبه باستهزاء واضح للعيان : ( ها ... لقد عاد لسانك يعمل جيدا )
اغتاظ من لهجتها ، جلست الفتات على مقاعد من جلد الحيوانات ، و خيم الصمت على المكان لا يقطعه سوى تنهدات غريتا المليئة بنفاذ الصبر ، و تمر الدقائق حتى دخل عليهم رجل ساحر بشعر البني المحمر و القصير و جسده النابض بالرجولة ، سارع هذا الأخير في القول مستغربا : ( هل أخطأت العنوان ، إن لم تخني ذاكرتي ، هذا أنت يا أوكتافيوس . )
انقض عليه أوكتافيوس و كأنه و جد الملاذ في صديقة : ( تعال كارلو .... يا إلهي أين كنت طوال اليوم) قال كارلو : ( لو عرفت أنك ستشتاق لي ، لتركت كل شيء وهرعت إليك ، فحدث مهم كهذا نادرا مايأتي .... لنقل مرة كل مائة عام ) ورمى بغزلة صغيرة ملطخة بالدماء مما أثار فزع الفتيات ، باستثناء ماريا التي دخلت في دوامة من الصدة جراء رؤيتها لما يفتح ذكريات ألمها ، زمت سوزانا شفتيها الجميلتين و قالت بغضب يملأ المقلتين : ( هل قتلت هذا الحيوان المسكين ، أيها الوحش الشرير . )
صحح لها كارلو قائلا : ( اصطدت ، الكلمة الأبلغ و الأدق معنى ، و صديقيني إنه لهدف نبيل و هو لاستمرار الحياة فنحن نأكل لنعيش صغيرتي . )
عضت سوزانا على أسفل شفتيها ، وهذه الحركة لفتت انتباه كارلو الذي أحس بفرقعة في بطنه ، وجلبت إلى ذهنه تخيلات هو في غنى عنها و لكنه طردها و قال : ( عزيزتي .. أنتي ... )
قاطع أوكتافيوس صديقه قائلا : 5( مارأيكم بالتجول خارجا .)
سارعت إليانور للتأكيد على فكرته : (نعم لنخرج ... )
وافق الآخرون على مضض .
أُضرمت النارفي خشب شجر الصنوبرالقاتم ، و جلسالجميع حولها و لهب النار يتراقص على و جوههم الشاردة ، بالقرب من الغابة الموحشة ،لم يعرف اوكتافيوس مايفعل ليزيح الصمت عن عرش المكان ، إِلى ان قال فجأة : ( كارلو .... مارأيك لو تخبر الفتيات عن الغابة )
اجاب كارلو بالنفي قاطعا : ( لا ... لا أريد . )
ألح عليه أوكتافيوس : ( هيا بربك ... لا تكن مملا يارجل . ) فكر في نفسه : " لا أحد هنا ممل غيري ."
_ حسنا .... هذه الغابة التي أمامكن آنساتي تسمى بجنة الموتى ، تيمنا بعدد الجثث التي وُجدت فيها ،تعتبر هذه الغابة من اخطر الأماكن في اسبانيا ، حيث سُمع عنها بعض الروايات المختلفة من الناس عن رؤيتهم للاشباح ، و عيون تتربص بهم ، و خلال هذه السنوات الأخيرة تم العثور على عدد هائل من الجثث المتعفنة ، لذلك اعتبرها الملك أرضاً محرمة حفاظا على الرعايا ، فهي مقبرة الأحياء و جنة الموتى نظراً لجمالها الخلاب .
قالت سوزانا بوجومها المعتاد : ( من اين أتيت بالغزالة . ايها البطل المغوار )
اجاب بتعجرف : ( من الغابة .)
قالت بسخرية : ( لا بد ان الغابة اعتبرتك خارج لائحة المطلوبين ، الست خائفا من الموت ؟)
قال بتشدق : ( من الموت .... لا .... أما من المشعوذة المخيفة القابعة أمامي ... فنعم . )
ضحكت غريتا على كلامه ن و لكنها سرعان ما كبتت ضحكتها لدى رؤية سوزانا و الشرر يتطاير من عينيها . تركت ماريا الجميع و هم في غفلة عنها ، و ذهبت لتتمشى قرب النهر .
عاد ماكس و كريس بعد أن فشل ماكس في مهمته .
قال كارلو فور رؤيته لماكس( ماكسيم ... كريستيان ، أين كنتما . ؟ )
و قفت الفتيات و انحنين للأمير ، و سرعان ما انتبهت غريتا لغياب ماريا ، استفسرت عن ذلك هلعة : ( ولكن أين ماريا ؟ )
افترق الجميع بحثا عنها ، فذهب كل من إليانور و أوكتافيوس ، مع بعض ، و سوزانا مع كارلو ، رغم أن غريتا أبدت امتعاضا من الذهاب مع صاحب القناع لبمخيف الذي يغطي وجهه ، أما ماكس فذهب وحيدا .
كانت غريتا تكاد تجري لتلحق بخطوات كريس ، و عندما لا حظ هذا الأخير لهاثها خفف قليلا ، كانت غريتا تفكر في سبب وضعه للقناع ، لا بد من وجود شيء يريد إخفاءه ، لكن ماهو ..... بدأ الفضول يتآكلها ، و لكنها ماإن سمعت صوتا و حركة بين أعشاب الخشخاش حتى التصقت برفيقها بذعر و هي تصرخ في خوف : ( ياإلهي سنموت ، سيأكلنا و حش الغابة ... و أصبح جثة هامدة يتحسر عليها الناس ... أنا لا زلت صغيرة على الموت .... لم أتمتع بشبابي ... لا أريد أن أكون شبحا بائسة تحوم بين الأشجار لتخيف الصغار . ) سكتت ما إن رأت أرنبا يخرج من بين الشجيرات .... أوه لقد كان أرنبا ، يالا غباءها ، نظرت إلى كريس ، ثم إلى يدها المتشبثة بذراعها ، و بسرعة فائقة ابتعدت عنه ، و نبضات قلبها كأنها تعدو مع الرياح ، لم تعرف ما أخافها أكثر ، الأرنب أم نظرات كريس ... رجحت الخيار الثاني **************************************************************
ذهب أوكتافيوس و إليانور باتجاه الجرف ، كانت إليانور تناديعلى ماريا و لم ترى الغصن الجاف و الغليظ الذي كاد أن يوقعها لو الذراعان اللتان امتدتا للاتقاطها فتصطدم بجدار صدره العريض ، و كم كانت دهشتها كبيرة عندما أبى تركخا و سقطت هي أسيرة لهيب عينيه ، كان هنالك سحر خاص لأكتافيوس ، ربما وسامته الرائعة ، أو ثقته الأمتناهية في نفسه ، و لكنها على يقين بأنه لعوب ن متبجح ، و هي تعرف أن الإنجذاب بعيد عن الحب الذي تريده هي ، فتحت جفنيها باستغراب و همست : ( أتركني )
قال بنبرة حازمة : ( أريدك . )
شعر بها بين ذراعيه ، إنه يريد لمس بشرتها الحريرية كالساتان ، و ينفذ إلى أعماق عينيها ، ليصل إلى بئر روحها و يغرق فيها ، أراد أن يضعها بين الزهورليعانقها و يغيب معها في لحظات من الشغف و يجعل النجوم شاهدا على تلك اللحظات و يتوج القمر انجذابه الشديد لها ... حسنا إنه يريد أكثر من ذلك ، يريد منها شيئا هو نفسه لا يفهمه ... و هذا ما جعل كل عصب منه مشدودا ، منذ أن رءاها لأول مرة ، عرف أنها تنتمي إليه ،
__________________


إقرأ ما تكتبه أناملي ياصديقي
رد مع اقتباس
  #28  
قديم 05-28-2016, 11:43 PM
 
التكملة :
عرف انها تنتمي اليه، هو قدرها و لن يسمح لأي رجل اخر بلمسها ...... ابدا .....لم يستطع التحمل اكثر طبع ح قبلة على شفتيها الكرزتين ، و هام في وجهها ، سمعها تتأوه ....، لم يكن هناك شيء في العالم ليوقفه ... الا صوت ...... : " احم احم ....!" لقد كانت غريتا من اصدرته ..... نحنحة .
استعادت اليانور وعيها و ابتعدت عنه، و هي في غاية الحرج ، ارادت ان تنشق الارض و تبتلعها ، هي تريد ان تكون في اي مكان .... غير هذا .😣😣😣😯
🍭🍭🍭🍭🍭🍭🍭🍭🍭🍭🍭
تنهدت ماريا ، اطلقت زفرة بعد زفرة ..... رات عجوزا ، تتجه نحو الغابة ، اسرعت للحاق بها عسى ولعلها توقفها .....: " توقفي ... يا جدة ."
تجمدت ماريا حين التقت عيناها بتلك العينين المجعدتين ، ثم سمعت صوت غناء اشبه بالترانيم بلغة اسبانية رقيقة :" soy un hombre pasar una y volar con un brazo "
اقفز برجل واحدة ، و اطير بذراع واحدة
Lovió terreno de jueago sangre , me sumbado en curso "
امطرت السماء دماءا حالكة
جعلتني اغرق وسط انهار جارية
La la la ....la la la ......la
التفتت ماريا صوب الصوت ، وجدت فتاة صغيرة ، تقفز بجانب النهر .... قالت لها ماريا :" ابتعدي ... عن النهر ... صغيرتي .. هذا خطر "
نظرت اليها الفتاة و على وجهها ابتسامة باهتة ثم قفزت في النهر ، لحقتها ، ماريا دون تفكير ، محاولة انقاذها ثم فجأة ودون سابق انذار ، استيقظت ، وجدت نفسها في غرفتها ، و لم تلبث ان دخلت جورجي الى الغرفة قائلة :" صباح الخير !" و اخيرا استيقظت ايتها الكسولة ."
تمتمت ماريا قائلة :" لقد كان مجرد ...... حلم ."
__________________


إقرأ ما تكتبه أناملي ياصديقي
رد مع اقتباس
  #29  
قديم 05-28-2016, 11:56 PM
 
حسنا اتمنى ان ينال الفصل اعجابكم ...... ان لم تعجبكم الرواية رجاءا اخبروني لكي لا اضيع وقتي في كتابتها
ان لم اجد اي رد ساعتبر انها لم تنل اعجابكم و ساتوقف عن تنزيل الفصول .....مع حبي جي جي الغامضة .😁😁😁
__________________


إقرأ ما تكتبه أناملي ياصديقي
رد مع اقتباس
  #30  
قديم 05-29-2016, 05:59 PM
 
حجز ولي عودة
__________________
الدموع ليست بقطرات...
إنما كلمات ....
لكن من الصعب جدآ أن تجد شخصآ يفهم هذه الكلمات
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بياض وتناسق لون بشرتي سر جمالي الدائم همسة ورد♥ حواء ~ 0 09-12-2012 05:37 PM
تحميل انشودة نعم سأغني | عامر حمامي mp3 رائعة أمبرة بصمتى خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 1 10-22-2010 10:40 AM
صور انمى رعب يمامى .......... Rose lien أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 12-12-2008 12:03 AM


الساعة الآن 06:59 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011