عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree187Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 06-12-2016, 08:25 PM
 
افكارك جميلة و الفكرة حلوة بس كانو الافكار مو مرتبطة
لكنك متميزة شكرا الك
بانتظار المزيد من الابداع
__________________
رد مع اقتباس
  #27  
قديم 06-13-2016, 08:11 PM
 
اولاً.، اعتذر على الرد المتأخر عزيزتي
ثانيا..،البارت رااائع بل سأقول انه مذهل احسنتي عزيزتي^.^بانتظار البات القادم بفارغ الصبر اخبريني عندما تنزليه💜
S O H A N I likes this.
رد مع اقتباس
  #28  
قديم 06-14-2016, 03:10 AM
 


أحلام هادئه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بخير ولله الحمد شكرا لك على السؤال ^^
لديك حاسه قويه وجيده في التخمين لقارئه شكلها الخبرة مو
بخصوص ملاحظتك للأخطاء أتمنى منك أن تخبريني بموضعها عندما تجدينها
قد قررت تنزيل القصه هنا من أجل تصحيح تلك الأخطاء ربما اكون قد سهوت عن
بعض الأخطاء لسرعتي في الكتابه آنذاك ولربما لدي ضعف في تلك
النواحي لذا اخبريني بها إن ولا تترددي
سأحب بالفعل ألا اشتت انتباه الكاتب لأنني أعرف
هذا الشعور جيداً وأكره
بالتأكيد سأرسل كل فصل لك وانت مهمه مميزه لي ككاتب بالفعل
من غيركم يشد أزرنا و يدفعنا للكتابه والإستمرار
وينبهنا لأخطاءنا عندما نسهو ..
حرام عليك كل هاد ومانك مهمه
شكرا لك لوجود ولاهتمامك و لقراءتك
اسعدني وجدك ومرحب بكِ دوما

------------------------------------------------
hanine smaile


كيف حالك يا فتاة ^^
أتمنى أن تكوني بصحه وعافيه
مشكوره على الإطراء مازلت حتى الآن
لم أصل للتمييز ولكنني آمل الوصول
ولكن لم أفهم قصدك بالأفكار المو مترابطه
أتعنين اسم الروايه مع الفصول والفكرة ؟
إن كان ذلك قصدك فسأجيبك .. بالطبع الفكره مرتبطه بالعنوان
ولكن سبب تسمية الرواية ستعرفينه في الفصول الأخيره
أختك نذله شوي ومخزنته في الأخير مع تسلسل الأحداث
أما اسماء الفصول فهي مرتبطه بالأحداث وبفكرة القصه
أتمنى اكون ساعدتك و أجبت تساؤلاتك
ومرحب فيك دايما في جنبات قصتي hug1

----------------------------------------------

Princes shosho


كيف حالك عزيزتي
لابأس خذي راحتك لكل منا ظروفه
ومشكوره على الإطراء ^^ .. اسعدني أنه نال اعجابك
لن أتأخر في وضعه وسأخبرك به بالتأكيد
دمتي سالمه .. موفقه
رد مع اقتباس
  #29  
قديم 06-15-2016, 06:25 PM
 

الفصــــــل الســـادس : فلندع كل شيء للقدر ..

"أمي ما الذي يجـــري؟ ، أنتما تعرفان بعضكما أليس كذلك؟ "

" ألم تسمعي ما قاله للتو؟ "

"بلى ولكنني لست بمغفْلة.. بالرغم من صغر سني فقد بدى لي

واضحاً بأن هنالك علاقةٍ بينكما "

" أنتِ تتوهمين"

" حــقاً ! إذن لمــاذا لم تنطٌقي بحرفٍ واحد عندما سألتكما بينما

أجابني هو"

" أتعملين بالصــحافة لتحققي معي هكذا ، وهل تفيدك أي معلوماتٍ

بشأنه؟ "

ثم صمتت فجأة ونظرت لوجه جين تتفحّصها وعلى وجهها ابتسامةٍ

ملتويه .. دفعتها لتطرح سؤال استفساري .

"ماذا، لمــاذا تنظرين إلي هكذا ؟ "

" هــل يعقل بأن ابنتي مهتمةٍ به ؟ "

صاحت جين باضطراب :


" لا، بالطبع لا ، كيف لي أن أهتم بشخصٍ حتى لا أعرف اسمه ؟"

" إذن؟ ما سر اهتمامك به "

" أنه الشخص الذي حدثتكِ عنه ، الذي ساعدني في ذلك

اليوم وكنت قد طلبت منه أن ينتظركِ لأنكِ أردتِ شكره"

اتسعت عيّنا ماري دهشةً وهي تقول :

"هـو منْ ساعدك ؟! "

"نعم ، و بينما كنت أبحث عنكِ لمُلاقاته وجدته بين يــديك مٌسبقاً"

" كفـــى ! هل تسخرين مني الآن ، يا لــك من ابنةٍ وقحه ! هيـا

تحركي علينا الذهــاب للمنزل بما أنه لا حاجةً لوجودنا هنا "

" حســنا أنا آســفه لم أقل سوى الذي رأيته ، ففيم انفعالك؟"

أجابتها ماري بصوتٍ خفيض محدثةً نفسها :

" لأنكِ للتو بدوتِ لي ليث وليــس جيــن"

"أمي هل قلتي شيئاً ؟ "

"لنعود للمنزل"

*****

" أمي هل ترغبين بمباشرة العمل في مثل هذه الســاعة المتأخرة من

الليل؟! "

" لدي بعض الأعمال لأٌنجزها كما أنني لا أشعر برغبةٍ في النوم

،اذهبي أنتِ للنوم،غداً لديك مدرســة "

"حسنــاً ، تصبحين على خيــر"

حــاولت ماري العمل بالرغم من انشغال بالها بماحدث اليوم ،

ونتيجةٍ لذلك فشلت كل جهودها المبذولة في صرف انتباهها

" أوف ! ماهذه الصُدفــة الغريبة ! ، كنت قد أيقنت بعد مرور ما

يقارب الســت سنوات بأنني لن التقيك مجدداً يا ليــث ، لوتعلم كم

عدد المرات التي ترددت فيها على ذاك المكان حيث التقيتك لأول

مرةٍ على أمل اللقاء بك من جديد أو حتى رؤيتك عن بعد، لتظهر

عند يأسي بـمُلاقاتك بــصفتك شُرطي مرتديــاً زييك العسكري،


وذلك القدر !.. الذي جمع بينك وبين أُختك صدفة ثم مرةٍ أخرى في

المركز ، أهوصدفة أم قدرلقائكما ؟ إن كان قدراً فحتماً ستلتقيان

مجدداً ولكن السؤال ؟

مــاذا عليّ أن أفعل بشأن جيــن؟ ، أأخبرها بالحقيقة أن ليث أخيها ؟

، وكيف أفعل ذلك فهي حتى لا تعلم بأنني كنت متزوجةٍ قبل أن ألتقي

بأبيها "

تنهدت ماري بعمق كـــأنها تحمل هموم العالم على أكــتافِها ، زفرت

بضيق ثم حسمت تفكيرها في عبارةٍ واحدة

" حـــسنا فلندع كل شيءٍ للقدر "

*****

كـان ليث قد وصل أخيراً لمنزلهِ فبعد خروجــِه من المركز لم يذهب

مباشرةً للمنزل بل ظل يتجول بالطرقات مضيعةً للوقت ..

" أهلا بعودتــك .. ليث ، إنها الثالثة بعد منتصف الليل "

" آه ، عم ماركو، ألا تزال مُستيقظاً ظننتك نائِماً ؟ "

"لا أشعر برغبةٍ في النوم لذا فكرت بالعمل "

حدق العـم مطولاً بوجه ليث مُتفحصاً حاله من رأسه وحتى أخمص

قدمــيه قبل أن تستقرمجدداً على وجهه ثم قال :

" تبدو مُستاءاً ألهذا تأخرت كثيراً "

" لما تعتقد ذلك؟! "

"لأنني أعرفك جيداً، بقيت معي ما يكفي من الوقت لأتعرّف

على تصرفاتك .. كــنت سأقول تأخرك بسبب العمل ولكن

لا يبدوا كذلك "

عندما تأكد العم بأن هنالك سبباً آخر تقدم نحوه وربت على كتفيّه

مُواسـياً :

"لا تستاء بُني، أياً كـــان السبب فعلى كلٍ هكذا هي الحيــاة يوم

عليك ويوم لــك"

" شكرا عم ماركو، دائماً ما أجدك عندما أشعر بالضيـــق .. هل

أستطيع أن أطرح عليك سؤالاً؟ "

" بالتأكـــيد ..تفضــل"

" ماذا تفعل لو أن شخصاً ما تحبه قد هجرك في يومٍ كنت في أمس

الحاجة إليه ثم عاد مجدداً بعد مرور سنوات ليطلب الصفح

والغفران ، ماذا كنت لتفعل لو أنك بمكاني؟؟"

فكرالعم قليلا ثم أجاب :

" الجـــواب بسيط "

" كيــــف؟ "

"ألا تزال تحبه؟ "

" اعتقد ذلك "

"إذن فلتمنحه فرصةٍ ثانية "

" ذلك صعب عليّ ..لقد جرحني كثيراً "

" بُني أن تمنح فرصةٍ واحده لا تعني لك شيئاً على كل حال ولكنها قد

تعني له الكثير، ثم ليس من الضروري أن تخبره بأنك قد منحته

الفرصــة وأيا كان ذلك الجرح فالوقــت كفيلٌ بشفائٍه ..

اذهب واسترح الآن أنت بحاجةٍ للراحة "

***

في صباح اليوم التــالي استيقظ العم كعادته مبكراً ولكن المفاجأة أن

ليث قد سبقهُ إذ وجده العم يتناول افطاره وهو في كامل استعداداته

"عجباً ماذا أرى ! منْ يقف أمامي الآن ؟

أتساءل ماإن كان هنالك رابط بينه وبين شاب الليلة المــــــاضية؟ "

" هه ! لدي مهمة فريدة من نوعها وسألقى حتفي لدى أول مُحاوله..

إن ذهبت بحالتي تلك "

سكت يعدّل ثيابه في علامة للرحيل ثم أضاف :

"
عم ماركو سأضطرلمفارقتك لوقتٍ غير معلوم ، قد آتِ من فترةٍ

لأخرى لتفقد ما قد يلزمني لاحقاً من هنا "

" يا له من عمل ! حســنا بُني أسأل الله أن يوفقك وأن يعيدك لي

سالمــاً.. لا تعد إلي إلا وأنت منتصر"

"حسنا لك ذلك"

بعدها توجه ليث للمركزلتلقي التعليمات الأخيرة من رئيسة بما قد

يلزمهُ من أمورلغيابه الاضطراري عن المكان لفترة ، منعاً لوقوع

الأخطاء في حال تمت مُلاحقته أو تتبْعهِ لإي سببٍ كــان ، مضى

في طريقة لمهمته الجديدة .. شغل باله فكرة واحده

" ها أنــا في طريقي لمهمة مناسبة عم أبحث عنه ، سأجد تلك

العصابة ! "

رد مع اقتباس
  #30  
قديم 06-15-2016, 07:11 PM
 

الفصـــل الســابـــع: النصف بالنصف !

مضــى على بقاء ليــث في مهمته الجديدة أكثر من ثلاثة أشهر

حتى
بدا مـعروفاً بشخصيــته المُزيفة لدى أغلــب المواطنيـن .

كــان يجلــس دائـماً على صخرة بالقرب من البُحيرة للاستجمام

عندما لا يجد ما يفعلهُ .

في مثل تلك اللحظــات .. ذات مساء سمع وقع أقدام تخطو نحوه

بخِفّه من خلفِه فتعرّف على مالكها ولكنه لم ينتبه على الرجل الآخر

برفقته الذي جلس في زاوية أخرى على كُرسٍ خشبيّ فاخر يحتسي

شرابه بهدوء ..

"
أنــت ! إن سيــدي يُريدك لتعمل لصالحـه ، فتحرك معي

للذهــاب إليــه" هدر به بلهجةٍ آمرة مُستفزة .

"
حــقاً ، تُرى وهل لدى سيدك إي فكــرةٍ عني.. لابد أنكم سمعتم

بالشائِعات ، أنا لا أعمل بالمجان "

غضب الرجل لما في نبرة ليث من ثقـه وغرور وتعالي فقــال:

"تبــاً لك ! نـعلم بذلـك ، كم تُريــد ؟"

" النصـــف بالنــصف مع سيدك"

زمجر الرجل غــاضبا :

" مــاذا؟! منْ تحسب نفســك هــا؟! "

" إذن ، فعلى ما يبدوا بأنكم قد فوّتم الجزء المُثيــر في شُهرتي "

" أعتقد بأنهُ إن لم يتم ضربــك جيـداً حتى المــوت لــن

تعذُرنــي لذلـك"

وبينــما هّم الرجل بضرب ليث ورفع قبضــته في استعداد

للهجوم أمره سيده بالتراجع وتقدم نحو ليث

"همم ! تعجبني شخصيتك يــا فتــى تبدوا مـاكراً ولا تخــاف

من شيء كمـا تقول الشائعــات عنك ، حســناً اتفقنا على المبلـغ

ولكن هل ستعمل لِحسابــي ؟ "

"إن كان لديك مثل هذا المبلغ متوفرٍ حاليــاً فلـك ذلك"

لم يتحمل الرجل الآخــرعجرفة ليث مع سيدهِ فرد مقتضــباً:

"سيدي نحن لسنا بحاجةٍ إليــه، دعنــا فقط نُنجر عليه ونُريــه

مكانتهُ ونبحث عن غيره"

" ولكــننا لن نجد بأفضل منه وأنت تعلم بذلــكمُسبقاً ،لذا تحكم

بأعصابــك لبعض الوقت"

"حــاضر سيدي"

أُمر ليث بأن يتخلص من عصابةٍ ما إذ كانت على خلاف مع

منْ اتفق معه وكما هو معروف عن ليث بأنه دائما يُنجز أكثر من

المطلـوب ، و أثنـاء انشغاله بالمهمة لاحظ بأن هنالك من

يتعقبـه عن بُعد فتظاهر باللامبالاة لأمره حتى انصرف وحده بعد

انتهاءه من مهمته بنجاح مُبهر

فقال ليث في سره :

"يبدوا أنني قد أصبحت موضع اهتمام لكثيرٍ من العٍصابـات

حتى يراقبوا تحرُكـاتي عن قرب "

بعد عدة دقائـق في مكانٍ آخــر مجهــول :

بعد انتهاء ليث من مهمته بنجاح باهر ، عاد متعقبة إلى سيده

ليزف إليه الأخبار

"سيدي .. لدي أخباراً ساره"

" بشأن كارلوس ؟ "


" نعم ، راقبتـه اليوم عن قرب وقد كان ينجز على عصابةٍ


أخــرى كالمعــتاد "

" هه! لابــد أن شخصـاً ما طلـب منه ذلــك.. وكيف كـانت

النتيجة ؟"

" كما تقول عنــه الشائِعــات "

" همم ! فهمت بمعنى أنه بالفعل ينجٍز أكثر من المطلوب ..

صف لي شكلـه العـام بالتفصيــل ؟"

" شاب متوسط القــامه ، عريض المنكبين ، في أوائــل

العشريــنات ، لدية شعرٍأسود غامقٍ وكثيف وعيـّنان بُنيــتان

تميلان للاصفرار قليلا كعينا أسـد ، و بشــرة سمراء ،

كان يرتدي قميصــاً أسود قطني ذات أكمــامٍ طويلــه و بِنطــال

جينز أزرق وعلى رأسـه عُصبةٍ سوداء يبدوا كرئيس

عصابات ذو هيبه ! "

" أثرت حماستي و اهتمامي لرؤيته بوصفك ! ..على كلٍ أحسنت لم

أكن أتوقع منك القليل يا روبرت، و الآن اذهب واحضرهُ لي "

"ولكن هنالك مُشكــله ؟"

" مـاهي ؟ "

" إنــه يعمل الآن لصالح عصابةٍ قويه "

"حقـا،أذلك ما يثير قلقك ، أتعتقد بوجود عصابـةٍ أقوى منـا ؟"

"كلا بالطبــع!"

" إذن تحرك ولا تعد إلا برفقته معك .. أرغب في الحديث معه

وجهاً لوجه"

ذهـب روبرت للبحث عن ليث فسأل بعض المواطنين ، لعله

يخرج بمعلومةٍ تدله عن مكانه فأخبروهُ بأنهم يخشون الاقتراب


منه لأنهيشكل خطراً عليهم ولكنه يتردد عادةً على مكان


ما بالقرب من البحيرة ، حيث تواجد العديد من الصخور

بأحجامها المُتفاوتة ، ثم لا يجلس إلا على أكبر صخرةٍ بينهم

لرؤية البحيرة عن قرب لربما .. لا أحد يعلم السر في ذلك ! .

بناءاً على ما حصل عليه روبرت من معلومات وارشادات سار

في اثرها للبحث عن ليث وبالفعل وجـده على أكبر

صخره مُستلقياً على ظهرهِ وبالقرب من البحيرة ..

تقدم منه روبرت وقال بنبرة مُستفزه مخاطباً بها ليث :


" هيي أنت ! كــارلوس،انهض بسرعه "

ولكنليث لم يجب عليه وكأنه لم يسمع شيئاً ،فثار جنون

روبرت وركلة ركلةٍ قوية أوجعته ، فأمسك برقبته

و أطــاح به أرضاً بيدواحده وذلك لأن بنية روبرت لم تكن بتلك

القوه فساعدت ليث بسهوله على الهجوم
" كيــف تجرؤ على إفســاد مُتعتيبهذه الطريقة الوقحـة! "

"أنت تعمل لحساب الجميع ما إن امتلكوا أطناناً من المال صحيح ؟

.. فلما تغتر بنفسك كثيراً الآن"

"يبدوا لي بأنك تعلم بوضوح خطورة وضعك الآن ،

فلا تريد أن تُرسل لسيدك بعظامٍ محطمه ..

اذهب إليه وأخبرهُ بانني لا أعمل في مثل هذا الوقت من المساء ،

وعند غروب الشمس عُد مجدداً .. هيا اغرب عن وجهي الآن! "

ثم افلت ليث رقبته وحرره من قبضته

" أنت تثير رغبتي بتعجيل منيتك بالفعل !

ولو لم يطلب سيدي مُسبقاً بحسن التصرف وعدم إثارة المشاكل

صدقني لحققت أمنيتك ، إنه يُريد التحدث معك فحسب

و لا يُريدك من أجل العمل في الوقت الحــالي"

" ولكنــه يطلُبني لذلك أيضـاً "

تمالك روبرت أعصابه حتى لا تدفعه الحماقة بارتكاب

غلطة بسبب برودة أعصاب ليث وتعجرفهِ فرد قائلاً :

"حسنـاً أجل ولكن حاليــاً يطلبك للتحدث فحسب فهلّا

تحركت الآنوكففت عن اللهو ؟ "

" خذني إلى سيدك هذا لنرى عمْ يرغب بالتحدث "

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:27 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011