عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة > روايات و قصص بالعاميه

روايات و قصص بالعاميه قصص و روايات باللهجه العاميه

Like Tree323Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #71  
قديم 07-21-2016, 06:34 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك ياروحي منيحة ؟
ريحتيني ربي يريحك مصطفى مو متزوج
بنت ابو احمد يعني بنت ابو احمد بالغصب
تابعي يا ام ابراهيم نحن معك إلى الامام
حبيت هذا البارت كثيرا عمران تحسن إزين
لما يلتقي مصطفى و فارس اموت من الضحك
ميرنا دخلتي للبيت قلنا عادي و الان حاط عيني على مصطفى هون تتوقفي احسن ما ترجعي للبنان
مراد وقع على فمه لو يعرف من حبيبت القلب من هيا اخت مصطفى عدون ، متحمسة أشوف ردة فعله
و من سيأخذ لين في النهاية مراد أو ابن الخال
من هي زوجت طارق ياترى
كان البارت بجنن
حبيت لما مصطفى كان يغيض في امه من شان زوجته
الكل أصبح حاطط عينه على دانة بس دانة معروفة لمين ما تعبوا حالكم
البارت كان رائع احسنتي
شكرا على هذا المجهود عم تكتبي كل هذا متعب
ربي يوفقك لتكملت البارت و الرواية يارب
مع السلامه
Florisa and ملـح وخل like this.
__________________
  #72  
قديم 07-24-2016, 12:17 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اكاري بيير مشاهدة المشاركة
رووووووووووووعة
الكثييير من التشويق في هذا البارت
انا متاكدة ان ميرنا ورنا سيسببا المشاكل للين ودانة خاصة مع دانة ومصطفى
مراد يريد ينتقم من مصطفى وهو يكلم لين ويريد يعرفها بنفس الوقت اتسائل ماذا سيفعل اذا عرف ماذا تكون لين لمصطفى

لقد عرفت ان مصطفى كاذب
اتسائل ان كانت ام ابراهيم ستختار ميرنا او شهد لا اعلم لماذا هاتان اتتا على بالي
ام ابراهيم انا معك بكل خطوة تقومين بها
هذا الشخص الذي يريد ايذاء مصطفى اريد قتله >_<
انا متشوقة للبارت القادم
وممكن سؤال هل قدرتي عدد البارتات في هذه الرواية ؟؟
مرورك أروع يالغلا
إحتمال وارد بأن تنظم ميرنا لرنا وتخططان مع بعض
مراد هل سيعرض حياة لين للخطر إذا عرف بأنها أخت عدوه أم ماذا؟؟
ههههههههه مصطفى يكذب بس عشان لا يتزوج لكن هالكذبة ما مشت على إم إبراهيم
صحيح من ستكون زوجت طارق؟؟ وعلى من ستقع عين إم إبراهيم؟؟
إم إبراهيم بردت قلوب الكل في هالبارت هههههههه
أنا أبي أقطعه تقطع هالظالم
الصراحة ما حددت عدد البارتات أنا أكتب وإذا حسيت من صياغتي للأحداث إنها قربت للنهاية بقول لكم
مشكورة على المرور الجميييييييل
وعساك ع القوة
  #73  
قديم 07-24-2016, 12:23 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lovely mimi مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك ياروحي منيحة ؟
ريحتيني ربي يريحك مصطفى مو متزوج
بنت ابو احمد يعني بنت ابو احمد بالغصب
تابعي يا ام ابراهيم نحن معك إلى الامام
حبيت هذا البارت كثيرا عمران تحسن إزين
لما يلتقي مصطفى و فارس اموت من الضحك
ميرنا دخلتي للبيت قلنا عادي و الان حاط عيني على مصطفى هون تتوقفي احسن ما ترجعي للبنان
مراد وقع على فمه لو يعرف من حبيبت القلب من هيا اخت مصطفى عدون ، متحمسة أشوف ردة فعله
و من سيأخذ لين في النهاية مراد أو ابن الخال
من هي زوجت طارق ياترى
كان البارت بجنن
حبيت لما مصطفى كان يغيض في امه من شان زوجته
الكل أصبح حاطط عينه على دانة بس دانة معروفة لمين ما تعبوا حالكم
البارت كان رائع احسنتي
شكرا على هذا المجهود عم تكتبي كل هذا متعب
ربي يوفقك لتكملت البارت و الرواية يارب
مع السلامه
وعليكم السلام والرحمة
أنا الحمد لله::: إنتِ كيفك؟؟
ههههههههههه لو كان متزوج كان خليل أول واحد عرف إنه متزوج
الكل مع إم إبراهيم في قرارها بس ما ندري مصطفى بيستسلم لهذا القرار؟؟
مصطفى وفارس دائماً حواراتهم تدخلها الفكاهة بسبب فارس
ههههههههههههههه ميرنا شنو بتكون ردة فعلها لما تدري عن قرار إم إبراهيم؟؟
الله يستر من ردة فعل مراد غذا عرف منو هي لين
أسئلة كثيرة ستجيب عنها الأحداث القادمة بإذن الله
ههههههههههه غصب يبي يقنعهم إنه متزوج لكن هالكذبة ما تمشي على إم إبراهيم
مشكورة على المرور الراااائع
وعساك ع القوة

  #74  
قديم 07-24-2016, 03:59 PM
 




مكان مظلم وصوت ركض وأنفاس متسارعة، بعد فترة إختفى الصوت وبان ظل واحد ماسك ركبه
بيدينه ويتنفس من فمه والعرق يتطاير من وجهه، سمع صوت مسدس من وراه جا بيرفع نفسه
لكن كانت الطلقة أسرع منه وأصابته في كتفه اليمين، طاح جالس على الأرض وأنفاسه زدادت
سرعتها مسك كتفه اليمين بيده اليسار وحاول يوقف على رجلينه، وقف على ركبه وقبل لا يرفع
نفسه سمع صوت خطوات تقترب منه لف يناظر وراه وشافه يوجه المسدس عليه،
حاول يستجمع باقي قواه عشان يوقف وقبل لا يوقف جته الطلقة في رجله اليسار
وطاح مرة ثانية، قرب منه الشخص إلي يلاحقه وضربه برجله على كتفه وإبتسم بخبث ورفع
المسدس وأطلق أكثر من مرة على جسمه وقبل لا ينزل مسدسه إبتسم إبتسامة أكبر وقال
بصوت أقل ما يقال عنه إنه شبيه بفحيح الحية: هذي المرة حقيقي بودعك للأبد.
وقبل لايضغط على الزناد بثواني كمل: مع السلامة
والطلقة كانت هالمرة في راسه
فتح عيونه بسرعة وكان جسمه يتصبب عرق، ظل يناظر السقف حتى إستوعب إنه في بيت جده،
رفع يده اليمين وصار يمسح العرق إلي على وجهه وقبل لا يرفع نفسه
جاه صوت الأذان إلي يعلن عن دخول وقت صلاة الصبح
ظل متمدد وهو يسمع الأذان حط يده على صدره، كان يحاول يهدي نفسه ويهدي قلبه إلي يدق
بسرعة، خلص الأذان وقام رفع نفسه ووقف من على السرير وعطس ثلاث مرات
قرب من باب الحمام" وإنتوا بكرامة" وقال في نفسه: الظاهر صحيح بزكم.
ودخل الحمام" وإنتوا بكرامة"

بعد الصلاة ظلت جالسة على سجادتها وهي تفكر في الحلم إلي شافته ليلة البارحة
تنهدت بصوت مسموع وقامت طوت سجادتها وشرشف الصلاة تبعها، وقفت قدام التسريحة
وصارت تناظر نفسها في المراية، جلست على الكرسي وهي بعدها تناظر نفسها
قالت في نفسها: حاسة راسي بينفجر علي. ومسكت راسها بيدينها

واقف قدام التسريحة يتعطر، حط العطر مكانه وتذكر كلام جدته البارحة هز راسه بيأس
وقال في نفسه: ليش هالمرة مصرة هالكثر؟؟. أخذ شنطته إلي على الكنب وطلع من الغرفة
نزل الدرج وتوجه على طول لغرفة الطعام، كان هناك إم إبراهيم وأبو إبراهيم
مصطفى بهدوء: صباح الخير
أبو إبراهيم بسرعة: صباح النور
مصطفى باس راس جده ولما جا يبوس راس جدته
إم إبراهيم وهي تحط يدها على صدره وتلف الجهة الثانية: لا تبوس راسي
مصطفى فتح عيونه على كبرها وقال: يمممه
إم إبراهيم: أنا زعلانة منك
مصطفى وهو يجلس جنبها ويمسك يدها: يمممه، شنو فيك علي؟؟
إم إبراهيم وهي تسحب يدها من يده: إنت تعرف شنو فيني
مصطفى وهو يوقف: إذا كان على الزواج فأنا موافق أتزوج بنت أبو أحمد،
لكن حطوا في بالكم إني مستحيل أطلق زوجتي. وطلع من غرفة الطعام
أبو إبراهيم وهو يناظر زوجته: هاجر، الظاهر صحيح إنه متزوج
إم إبراهيم بسرعة: شنو فيكم أقول لكم مو متزوج
أبو إبراهيم: كل هالإصرار على إنه متزوج ومو مقتنعة!!
إم إبراهيم وهي توقف: إييه مو مقتنعة
أبو إبراهيم وهو يناظرها: وييين؟؟
إم إبراهيم: بروح أشوفه
أبو إبراهيم: بعد ما نشفتي حلقه بتروحي تشوفيه
إم إبراهيم: إييه بروح أشوفه. وطلعت
شافت جالس على الكنب ويقلب في الجريدة قربت منه وجلست على وحدة من الكنب
وقالت: دامك وافقت أجل اليوم بروح أنا وخالتك بيتهم
مصطفى وهو بعده يناظر الجريدة: أشوفك مستعجلة؟؟ كأنك ما صدقتي خبر
لما قلت إني وافقت أخذها؟؟
إم إبراهيم بسرعة: إييه مو مصدقة خبر، أخاف تغير رايك مرة ثانية
مصطفى وهو يوقف حط الجريدة على الطاولة وقال: من ألحين شروطي هي ما في خدم،
تبي تكمل دراستها تكمل لكن تشتغل لا، وإذا إنتِ مصرة على إني أظل ساكن معاكم
بجهز لي الجناح إلي في الطابق الثالث وتسكن لحالها، عباية كتف مستحيييل تلبسها إذا أخذتها،
أنا ما أكل من أكل الطباخ أو الشغالات يعني لازم تعرف تطبخ
إم إبراهيم وهي تناظره: شوي شوي على البنت، كل هذي شروط، البنت ساكنة
في بيت فيه خدم شلون تقول ما في خدم؟؟
مصطفى بسرعة: والله أنا واحد ما أحب أشوف الخدم، ومو هي بتتزوج
يعني لازم تهتم بمسؤوليات بيتها بنفسها
إم إبراهيم: إنزين على الأقل وقت الأكل نزلوا إكلوا معانا
مصطفى عصب لكن ماسك أعصابه: يمممه أنا لما أبي أتزوج أبي اتزوج عشان أريحك مو عشان
أشقيك، يعني أتزوج وأخليك تطبخي ليها وهي جالسة مرتاحة، لا والله هذا إلي ناقص إمي تخدم
زوجتي. وسكت شوي وكمل: هذا إلي عندي وافقوا كان بها ما وافقوا أبركها من ساعة. وطلع
إم إبراهيم بصوت مسموع: الله يهديك من ولد

جالسين على طاولة الطعام يفطروا، أحمد كان يسولف مع إمه، وميرنا تسولف مع هدى
ودانة سرحانة
هدى لفت جهة دانة وقالت: دانة شنو فيك ساكتة؟؟
دانة وهي تناظرها: لا ما فيني شي
هدى بسرعة: ما فيك شي وإنتِ حتى الكورن فليكس ما أكلتيه
دانة ظلت ساكتة شوي وقالت: البارحة حلمت حلم
هدى بسرعة: شنو هو؟؟
دانة وهي تناظر هدى وميرنا: حلمت إني جالسة أبكي وأبكي وأبكي
هدى بسرعة: وليش تبكي؟؟
دانة: ما أدري هذا الشي إلي محيرني ليش كنت أبكي
ميرنا وهي تناظر دانة: لا تتعبي حالك يمكن حلم بس هيك
دانة وهي تناظرها: يمكن
وقف أحمد وقال: يلا أنا بروح أشغل السيارة وانتظركم. وطلع
إم أحمد: يلا قوموا إلبسوا عباياتكم
الكل بصوت واحد: إن شاء الله

دخلت المدرسة وكان في يدها عنب تاكل منه، صعدت فوق ودخلت صفها وجلست مكانها،
سمعت البنات يتكلموا بصوت مسموع،حاولت تركز في كلامهم لكنها ما فهمت شنو يقولوا
لفت للبنت إلي وراها وقالت: شنو صاير
البنت: معقولة ما سمعتي الخبر
لين بسرعة: أي خبر؟؟
البنت: أن دانة سوت عملية...
قاطعتها لين بسرعة وقالت: عمليييية؟!!!
البنت: إييه، عملية تكميم
لين فتحت عيونها على كبرها وقالت: شنوو؟؟
البنت: ألحين إنتِ صديقتها ما تعرفي!!
لين بسرعة: دانة ما سوت عملية تكميم
البنت: أجل كيف صارت رشيقة بعد ما كانت دبة
لين وقفت بعصبية وقالت: والله يا عيوني صديقتي صارت رشيقة لأنها تبي تصير رشيقة
مو لأنها سوت عملية تكميم، فااااهمة. وطلعت برا الصف

صارت تتمشى في الساحة وهي للحين معصبة من الكلام إلي سمعته، لمحت دانة وميرنا
دخلوا المدرسة راحت ركض ليهم وقالت: صباح الخييييير
ميرنا ودانة بصوت واحد: صباح النور
لين وهي تمسك يد دانة: دااانوووه تعالي شوي
دانة وهي مستغربة: شنو صاااير
لين وهي تناظر ميرنا: عند إذنك. وسحبت دانة معاها وراحوا ورا المدرسة
دانة بسرعة: شنو فييك؟؟
لين بسرعة: دانوووه جاوبيني بصراحة
دانة خافت وقالت في نفسها: شكله قال ليها عن إلي صاار
لين بسرعة: داانووه
دانة: نعم
لين: جاوبيني بصراحة
دانة: على شنو؟؟
لين سكتت شوي وقالت: إنتِ... وقبل لاتكمل كلامها قاطعها صوت جرس المدرسة
دانة صارت تتلفت وقالت: رن الجرس، يلا بروح أحط أغراضي في الصف قبل لا نروح نصف طابور
لين بهدوء: يلا، وفي الفسحة بنكمل كلامنا
دانة بإبتسامة: أكيييد

جالس في مكتبه ويقلب القلم إلي في يده بين أصابعه، قطع عليه هدوء الجو
صوت جواله إلي يرن
رفعه وقال: ألوو
...: هلا والله بصديقي إبراهيم
أبو عبد العزيز وهو مستغرب: صديقك!! منو إنت؟؟
...: منو أنا؟؟ههههههههه، أنا كاتم أسرارك أيام الشباب
أبو عبد العزيز هو فاتح عيونه على كبرها: وليييييييييد
أبو مراد: بشحمه ولحمه
أبو عبد العزيز: كيفك؟؟
أبو مراد: الحمد لله، إنت كيفك؟؟
أبو عبد العزيز: أنا تمااام
أبو مراد: دووم إن شاء الله
أبو عبد العزيز: دامت أيامك
أبو مراد بخبث: ليش أحس من صوتك إنك متضايق؟؟
أبو عبد العزيز: وإنت الصادق إلا مقهووور
أبو مراد بسرعة: أفااا أبو عبد العزيز مقهور وأنا موجود، من شنو؟؟
أبو عبد العزيز بحقد: من شنو يعني، من العلة ولد هشام
أبو مراد وصل الدم لراسه بس سمع طاريه وقال: وشنو مسوي لك؟؟
أبو عبد العزيز: من أول ما جا على هالدنيا وأنا حاط يدي على قلبي، متأكد مليون بالمئة
أن أبوي مسجل كل حلاله بإسمه
أبو مراد بخبث: شنو رايك أريحك منه؟؟
أبو عبد العزيز بسرعة: كيييف؟؟
أبو مراد: تعال لي البيت وأنا أقول لك كيف
أبو عبد العزيز: خلاص أنا بكره فاضي، وإن شاء الله أمرك
أبو مراد: أجل أنا أخليك ألحين، مع السلامة
أبو عبد العزيز: الله يسلمك. وسكر السماعة وظل يناظر الجوال وقال في نفسه: أدري إنك للحين
حاقد على هشام، حتى بعد هالسنين كلها، لكن ما ألومك لأن حتى أنا ما أطيقه

يمشي في الممر وهو معصب ما كان متوقع أن بجي اليوم إلي بينغصب فيه إنه يتزوج
كان يقلب في صفحات الملف إلي في يده وهو سرحان يفكر كيف يقدر يتقبل فكرة أن في وحدة
بتدخل حياته فجأة، صحى من سرحانه بعد ما حس إنه صدم في أحد، سكر الملف وشاف قدامه
وحدة من الموظفات جالسة على الأرض وتجمع الملفات إلي طاحت من يدها
جلس هو الثاني وقال وهو يجمع الملفات معاها: آسف، كنت سرحان وما انتبهت لك
رفعت راسها تناظر فيه وصارت عينها في عينه وعلى طول مصطفى نزل عيونه
قالت بهدوء: لا عادي ما صار إلا الخير. ووقفت بعد ما خلصت تجميع الملفات
وقف ومد عليها الملفات إلي جمعهم، ولما مدت يدها شاف فيها آثار حرق
وبدون شعور قال وهي تاخذ الملفات من عنده: يدك!!
إرتبكت وغطتها بكم عبايتها وقالت: هذا الحرق من زمان. وراحت
لف للجهة إلي راحت منها وظل واقف يفكر وماصحاه إلا صوت فارس إلي جاي من وراه
فارس وهو يضرب مصطفى على كتفه: شنو فيك واقف وسرحان؟؟
مصطفى وهو يلف ويناظره: لا ما فيني شي
فارس بمزح وبهمس: هذا وإنت بعدك ما خطبت وصرت تسرح أجل بكرة لا خطبت شنو بصير.
وراح يمشي بسرعة
مصطفى هز راسه وقال في نفسه: غبييي

رن الجرس إلي بين الحصة الثانية والثالثة
طلعت الأبلة وصاروا البنات يتهامسوا، دانة رتبت أغراضها ورجعتهم الشنطة ولفت تناظر السبورة
فجأة حست إن البنت إلي وراها تهزها، لفت ليها وقبل لا تتكلم
قالت البنت: إنتِ مسوية عملية تكميم؟؟
دانة تفاجأت وفتحت عيونها على كبرها وقالت: لا، ليش تسألي؟؟
البنت: إلي أعرفه إنك كنتِ دبة لما كنا في أول، يعني تبي تقنعيني إنك ضعفتي
بسبب حمية مو لانك مسوية عملية تكميم!!
دانة وهي تناظرها: حتى لو أنا مسوية عملية تكميم هذا مو شي غلط عشان أنكر إني سويته،
وما أظن إني مجبورة أقول لك كيف ضعفت وليش ضعفت. ولفت تناظر السبورة ودخلت الأبلة
الأبلة: السلام عليكم
البنات بصوت واحد: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأبلة: يلا طلعوا الكتب. ولفت تمسح السبورة
دانة في نفسها وهي تطلع كتابها: منو إلي مطلع هالإشاعة الغبية؟؟

لين جالسة وحاطة يدها على خدها وتفكر في العضو برود أعصاب،
غمضت عيونها وقالت في نفسها: يا ترى شنو إسمه؟؟
جاها صوت الأبلة وهي تقول: ليييين لا تنامي في الحصة
لين فتحت عيونها وقالت: أبلة مو نايمة بس عيوني تحرقني شوي
الابلة: خلك منتبهة معاي
لين بملل: إن شاء الله

ميرنا جالسة مكانها وتفكر في نفس الشخص قالت في نفسها: ياربي عن جد وسييييم.
سكتت شوي وكملت: لكن إلي بخاف منو إنو تطلع دانة بتحبُ كمان
رنا بعد ماخلصت الأبلة شرح لفت وراها وقالت: ميرنا
ميرنا: شوو؟؟
رنا بسرعة: صحيح إختك دانة مسوية عملية تكميم؟؟
ميرنا فتحت عيونها على كبرها وقالت بصوت شبه عالي: شوووو؟؟
رنا حطت يدها على فم ميرنا وقالت: بشويش
ميرنا وهي تبعد يد رنا عن فمها: شوو عم بتؤلي؟؟
رنا: أسألك صحيح دانة مسوية عملية تكميم؟؟
ميرنا: والله ما بدري، أنا من لما إجيت لهون وهاد هو شكلا، ليش هي كيف كانت؟؟
رنا: آهاااا، لما كنا في أول كانت متينة يعني بالمختصر المفيد دبة
ميرنا وهي مستغربة: عن جد
رنا بسرعة: عن جدين كمان

جالس يفرفر بسيارته في الشوارع وحاط الراديو ومنطرب مع الإغنية ع الآخر، لف بالسيارة جهة
اليمين ووقف قدام الإشارة وصار يضرب ع الدركسون بخفيف دليل على إنه واصل حده في الطرب
رن جواله ورفعه على طول وقال: هلااااا فاتن... أكيييد أقدر أمرك... خلاص دقايق وجايك... باي.
سكر السماعة ورجع يسوق بعد ما فتحة الإشارة
هتان مسك بريك قوي وفتح عيونه على كبرها وهو يناظر الشارع من جهة اليسار
قال في نفسه: مو مصدق إلي أشوفه. كان يناظر في الشخص إلي نازل لمستوى طفل
وينفض ملابسه عن التراب ويمسح دموعه
رجع يقول في نفسه: معقولة إلي قدامي هذا... هذا عمران الـ... الشخص إلي الكل يهابه
ومن ينجاب طاريه الكل يسكت. وبعده يناظر فيه شافه يمسك يد الطفل
ويعبره الشارع ووصله لعند بيتهم
هتان بصوت مسموع: كل هالحنية إلي عنده وحارم حفيده إلي من لحمه ودمه منها!!
رجع يسوق السيارة وكان حاس إنه بينفجر من العصبية قال في نفسه: هذا وأنا مو حفيده
وانقهرت لما شفته يعامل الغرب كذا، أجل لو مصطفى يشوفه شنو بتكون ردة فعله.
ولف بالسيارة جهة اليسار بقوة

رن جرس الفسحة المنتظر عند كل البنات
طلعت لين بسرعة من صفها ووقفت جنب باب صف دانة تنتظر الأبلة تطلع
طلعت الأبلة وشافت لين واقفة قالت ليها: كيفك لين؟؟
لين: الحمد لله
الأبلة بإبتسامة: السنة هذي أبيك تجيبي علامات أعلى من السنة إلي طافت
لين بسرعة: إن شاء الله. وراحت الأبلة
دانة طلعت ولما شافت لين واقفة قالت في نفسها: شكلها ما نست الموضوع
لين وهي تمسك يد دانة: يلا تعالي بسرعة قبل لا تجي ميرنا
دانة وهي تمشي ورا لين: يلاا، أنا أبي أعرف شنو فييك؟؟
راحوا ورا المدرسة، لين بسرعة وهي تمسك أكتاف دانة: دانوووه جاوبيني بصراحة؟؟
دانة خافت وقالت: شنوو فيك؟؟ من الصبح وإنتِ جاوبيني بصراحة، شنو صايير؟؟
لين بسرعة: إنتِ
دانة صار قلبها يدق بسرعة وحست إنه بيطلع من قفصها الصدري
لين: إنتِ مسوية عملية تكميم؟؟
دانة فتحت عيونها على كبرها وإبتسمت بدون شعور وقالت وهي تضحك: ألحين هذا هو الموضوع
إلي من الصبح مخلتني أفكر فيه وأقول شنو عندها؟؟، آخرتها طلع الموضوع
عن الإشاعة إلي طالعة
لين بسرعة: يعني إشاعة!!
دانة بإبتسامة: أكييد، لو كنت مسوية عملية تكميم كان إنتِ أول وحدة عرفت بهذا الشي
لين: آهااا
دانة وهي تضرب كتف لين بخفيف: عن الفهاوة، ويلا خلنا نروح نشوف ميرنا
لين وهي تبتسم: يلاا. وراحوا يجلسوا مع ميرنا

متسند على كرسي المكتب ومغمض عيونه، حاط السماعات في أذونه ويسمع شعر للشاعر
سعد علوش" قصيدة الأرقام
بعد سبع دقايق فتح عيونه وأخذ كوب الشاي إلي على المكتب
وقال في نفسه: أنا صاحب عسر ماني بصاحب لين...
أصحاب اللين تلقاهم أكوام أكوام. وإبتسم إبتسامة خبيثة ووقف من على الكرسي
وطلع من المكتب
السكرتير: إستاذ مراد الإجتماع بيبدأ بعد خمس دقايق
مراد وهو يناظره: ألحين رايح. وطلع من المكتب

...الساعة 3:00 العصر...
رن جرس بيت أبو فارس طلعت الشغالة من المطبخ عشان تفتح الباب إلا إم فارس توقفها
وتقول: أنا بفتحه روحي المطبخ. راحت الشغالة وفتحت إم فارس الباب
دخل وباس راسها وقال: كيفك يمه؟؟
إم فارس: الحمد لله، إنت كيفك؟؟
مصطفى: زين
راحوا جلسوا على الكنب، ظل يناظرها يبي يعرف ليش متصلة عليه؟؟،
وشنو الموضوع إلي تبي تكلمه عنه؟؟
وقبل لا يتكلم قالت: بروح أجيب شاي وقهوة. وقامت
مصطفى تنهد وسند جسمه على الكنبة، فجأة إسمع أصوات لين وريم
جاية من صوب الدرج وصراخهم، لف جهة الدرج وصار يناظر فيهم
لين تلحق ريم وتقول: ريييموووه جيبيها لا أكسر راسك
ريم: مانييي بخذها. ونزلت وراحت تركض شافت مصطفى وراحت جلست جنبه
لين وهي تقرب منهم: ريموووه جيبيها
ريم وهي ترفع التحفة فوق: ماانييييي
لين بعصبية: يا ويلك لو تنكسر
مصطفى وهو يناظر لين: شنو صاير؟؟
لين: أخذت هديتي إلي جابتها لي صديقتي في عيد ميلادي، ومو راضية ترجعها
مصطفى وهو يناظر ريم: جيبيها
ريم مدتها عليه، أخذها وصار يناظرها" كانت تحفة لبنت حاملة كيكة عيد ميلاد
عليها شموع رقم 16"
مصطفى وهو بعده يناظرها: والله جمييلة هالتحفة. ومدها على لين
لين وهي تاخذها: أكيييد مو صديقتي الصدوقة إلي جابتها فأكيد إنها جميييلة
مصطفى فتح عيونه على كبرها وقال: صديقتك!! الدبة!!
لين تناظر فيه بنظرات يطع منها الشرار
ريم صارت تضحك وتقول: والله إنك قديم صديقة لينوه خلاص ما صارت...
قطعت كلامها لما لين حطت يدها على فمها
لين وهي تسحب ريم معاها: إلي سمعته إن إمي إم إبراهيم تبي تخطبها لك
مصطفى ظل ساكت ويناظر فيها
لين: هالدبة إلي تتكلم عنها ألحين بتكون زوجتك يا أخي العزيز.
وراحت تركض وهي تسحب ريم وراها
مصطفى تنهد وقال في نفسه: أتمنى إنها ما توافق
جت إم فارس وقالت: شنو صاير؟؟ أصواتهم للمطبخ هالثنتين إلي ما بيعقلوا أبد
مصطفى: كانوا يتهاوشوا على تحفة
إم فارس بإستغراب: تحفة!!
مصطفى: إييه تحفة جابتها صديقة ليوون في عيد ميلادها
إم فارس بسرعة: آهااا، من يوم ما صارت عندها هالتحفة وهم بس يتهاوشوا،
المهم ما علينا منهم. وصارت ناظره
مصطفى بسرعة: شنوو؟؟
إم فارس: إمي كلمتني عشان الليلة نروح بيت أبو أحمد
مصطفى: إييييه!!
إم فارس بسرعة: شنو إيييه؟؟ يعني رايحين نخطب لك
مصطفى: أدري إنكم رايحين تخطبوا لي
إم فارس وهي تناظر عيونه: مصطفى إنت لازم تعيش حالك حال الناس،
لمتى يعني بتحرم نفسك من أشياء كثيير
مصطفى بهدوء: يمه انا كذا مرتاح، وبعدين مو أنا قلت لكم إني تزوجت
إم فارس بسرعة: لا تكذب
مصطفى: وليش بكذب يعني؟؟... لما تروحوا تخطبوا قولوا لهم إني متزوج إنزين؟؟. ووقف
إم فارس وهي ترفع راسها وتناظره: وييين؟؟
مصطفى: بروح أمر زوجتي بمشيها شوي... يلا مع السلامة. وطلع
إم فارس وهي تهز راسها بيأس: الله يسلمك

دانة جالسة على لابها وتشارك في المنتدى إلي مشتركة فيه،
بعد خمس دقايق سكرت الشاشة وقالت في نفسها: بدق على شهووود.
مسكت جوالها ودقت عليها
دانة: هلا شهووود كيفك؟؟
شهد: أهلييين الحمد لله، إنتِ كيفك؟؟
دانة: الحمد لله، بقول لك شي
شهد بسرعة: شنووو؟؟
دانة: إم لين كلمت إمي
شهد قاطعتها وقالت: إييييه!!
دانة: إسمعيني للنهاية ولا تقاطعيني
شهد: إنزين
دانة: اقول لك إم لين كلمت إمي وقالت ليها إنها تبي تزورنا الليلة
شهد: وشنو سبب الزيارة؟؟
دانة: ما أدري
شهد بسرعة: تخيلي جايين يخطبوووك
دانة: ما أتوقع
شهد: لييييش؟؟
دانة: ما أدري؟؟ بس ما أتوقع
شهد: إسمعي لازم تتكشخي
دانة بإستغراب: وليش أتكشخ رايحة حفلة؟؟
شهد بسرعة: يالغبية لازم تصيري حلوة
دانة: وانا مو حلوة
شهد: بلى حلوة وستين حلوة بس لازم تلفتي إنتباهم بجمالك عشان المرة الجاية يجوا يخطبوك
دانة: أنا ما أدري إنتِ من وين تجيبي هالخطط؟؟
شهد بسرعة: يعني من وين من مخي العبقري
دانة: يلا أنا اخليك ألحين عشان يمديني أتجهز
شهد بسرعة: وتدقي علي بعد ما يروحوا
دانة: إنزين... يلا باااي
شهد: بااااي. وسكرت السماعة
دانة قامت وراحت عند الدولاب طلعت ليها ثياب وراحت الحمام" وإنتوا بكرامة" عشان تتروش

... المغرب الساعة 7:30...
إم أحمد واقفة تحت الدرج وتنادي: دااانة
دانة طلعت من غرفتها وراحت تركض: نعم يمممه
إم أحمد: إجهزي بسرعة عشان تجي تقطعي الكيكة
دانة: إن شاء الله، دقايق واكون جاهزة
إم أحمد راحت المطبخ وصارت تتأكد إذا كل شي جاهز، راحت المجلس وصارت تبخر المكان
دانة نزلت وراحت المطبخ شافت أمينة موجودة تجهز الشاي والقهوة
أمينة وهي تناظر دانة بإعجاب: إنت جميييييلة
دانة إبتسمت وقالت: عيونك أجمل." كانت لابسة بنطلون جنز كحلي وفيه من على جنب زخارف
ناعمة باللون الأصفر والتركوازي، وبلوزة بدي أصفر بعلاقة ناعمة وفوقها بوليرو تركوازي، وحلق
ناااعم على شكل وردة، ومسوية شعرها ذيل حصان"
قطعت الكيكة وصارت تجهز الضيافة مع أمينة

دخل البيت وعلى طول توجه للدرج، جاه صوت جدته وهي تقول: تعال
مصطفى قرب منها وباس راسها وقال: ما انتبهت إنك موجودة. وجلس
إم إبراهيم: يلا عشان توصلنا
مصطفى فتح عيونه على كبرها وقال: أوصلكم!! ويييين؟؟
إم إبراهيم وهي تلف طرحتها على راسها: وين يعني بيت أبو أحمد،
مو رايحين نخطب لك، لازم إنت إلي توصلنا
مصطفى وهو ماسك أعصابه: وليش ما تخلوا السواق يوصلكم؟؟
إم إبراهيم وهي توقف: لأن نحنا رايحين نخطب لك مو رايحين نخطب للسواق
مصطفى وهو يوقف وراها وبقلة صبر: يلا، أستناك في السيارة. وطلع
إم إبراهيم بصوت مسموع: شنو قال السواق يوصلنا، لما رحنا نخطب لفارس فارس
هو إلي وصلنا، ألحين لما رايحين نخطب له يبي السواق يوصلنا!! وين صارت!!
ولبست عباتها وطلعت وراه

وصلوا قدام بيت أبو احمد بعد ما مروا على إم فارس
إم إبراهيم وهي تناظر مصطفى: يلا نحنا بننزل ولما نخلص بنتصل عليك
مصطفى وهو يناظر قدام: إن شاء الله
نزلوا من السيارة ودخلوا حديقة البيت، وصلوا عند الباب وضغطت إم فارس على الجرس،
بعد دقيقتين إنفتح الباب وكانت إم أحمد
رحبت فيهم ترحيب حار وجلسوا في المجلس، وصاروا يسولفوا ويضحكوا
جت دانة وميرنا وجاييبين الضيافة، إم إبراهيم لما شافت دانة إبتسمت وما شالت عينها من عليها
صبوا لهم شاي وقهوة وأكلوا من الكيك، وكملوا سوالف
إم إبراهيم وهي تناظر إم أحمد: والله يا إم أحمد أنا جاية أطلب منك طلب
إم أحمد بإستغراب: آمري يا إم إبراهيم، وإن شاء الله أقدر أساعدك
إم إبراهيم ناظرت دانة وميرنا، إم أحمد فهمت وقالت: قوموا يا بنات روحوا ناموا وراكم مدرسة بكرة
دانة وميرنا سلموا عليهم وطلعوا، دانة راحت غرفتها وميرنا راحت المطبخ
إم أحمد: آمري يا إم إبراهيم
إم إبراهيم: ما يامر عليك ظالم، أنا الليلة جايتك وأتمنى إنك ما ترديني
إم أحمد بسرعة: ما عاش من يرد لك طلب
إم إبراهيم: أنا جاية أطلب يد بنتك دانة لولدي مصطفى على سنة الله ورسوله
ميرنا وهي واقفة ورا الباب شهقت بصوت خفيف وقالت بهمس: داااانووه!!


نهاية البارت
ردودكم وتفاعلكم يحمسني




  #75  
قديم 07-24-2016, 10:51 PM
 
الرد الاول حجز

كياااااا روووعة كالعادة انتي مبدعة يا فتاااة

مصطفى لازال يكذب لكن عزيزتي ام ابراهيم لن تصدقه انا احبها كثيرا

0_0 ابراهيم وابو مراد اتفقوا بدات اخاف م هؤلاء اتمنى ان لا يخربوا زفاف مصطفى

رنا وميرنا ما مرتاحة لهما من البداية

مصطفى راح يتفاجئ لمن يشوف دانة

ميرنا سمعت ما مرتاحة اتسائل ماذا ستفعل


لقد علمت ان عمران شخص لطيف لكن بالنهاية >_<

مبروووووك على الوساام
الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	11995959_889096984505529_5688783737655037348_n.jpg‏
المشاهدات:	2
الحجـــم:	17.6 كيلوبايت
الرقم:	9069  
ملـح وخل likes this.
__________________
قــد تــكــۆن نــوايــــانا .. [ آنــقــى ] مــــن قــطــرآت الــنــدىُ
.
ولــكــن : ســــرعــــــآن مــــا تــتــــلــــــــۆث..
.
بِــــــ ظــــنــــۆن ﺈلآخــــريــــــنّ



العاب
ملاحظة:
انا اكاري بيير
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية فيني هدوء الكون وفيني جنونه حللاي شرقي على غربي روايات و قصص بالعاميه 6 10-18-2013 09:25 AM
رواية الحقيبه السوداء رواية رعب لن تندم اذا دخلت / بقلمي لمحة غيث أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 06-27-2012 12:39 AM
رواية ((يوم كنت في الابتدائية))بقلمي ЯỐǿЯỐǿ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 8 03-14-2012 09:11 PM
أكبر سيبار كافي في العالم !! saber3sa1 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 14 08-21-2009 11:01 PM
صدقني كافي ؟تعبت والله كافي جريحه القلب أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 15 06-06-2009 09:53 PM


الساعة الآن 02:59 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011