عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree213Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #31  
قديم 08-20-2016, 10:34 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




بسم الله الرحمن الرحيم ’ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك لافندر الجميلة ؟ إن شاء الله تمام وما تشكي مِن بأس إن شاء الله
أولاً :اعتذر للتأخر في الرد , مدري كيف نزلتي الفصل لما كانت نفسيتي زق
المهم ماعلينا اهم شيء رديت ولا سحبت يعني
تخيلي كل ما بقرا الفصل أشوف ردي المخيس قبله واستحي على وجهي
والله اسفة على هذاك الرد حسيت مِن قصره ودي اصفق نفسي
بخصوص الفصل الثاني حبيته لأبعد درجة , صح قصير بس يهبل وذ
التنسيق كان إحترافي ومُتقن بشكل حبيته حبيته حبيته ألوانه حححلوه والرندر حليوه
حسيت صار فخم اكثر بالكتابه اليابانيه الي عليه صار احترافي بحت ماشاء الله عليك
اللون الأحمر فخم يعطي طعم بالفخامه
[/ALIGN][ALIGN=center]
الفصلُ الثاني : [ كرهٌ يولَد | بيضةٌ لم تفقس بعد ].

^ يوووه وش ذا العنوان الرهيب .؟؟ الظاهر انا وفيوليت نلعب نفس اللعبه
حسيت العنوان له علاقة قوية بالرساله اللي مِن عائلة وايت !
حاولت اربط بين الأحداث وكذا حاولت اتقمص شارلوك هولمز وإكتشفت ان اليوت اللي في بداية الفصل مب اليوت
يعني عائلة وايت الأشرار لما شافو تعلق لاف بإليوت قالو ييلا نخليها تكرهه بهذا الحُلم وكذا يعني
وبعدين ايش علاقة لاف بعائلة وايت ؟ ممكن تكون بنتهم او وريثه وحيدة وشيء زي كذا يعني
يعني لاف اصلها مِن العالم الآخر حق الثعابين الدكتوره والآرانب البارتيناتيه بس حصل لبس وراحت عالمنا .!
فهم عائلة وايت قالو نبي نسترجع بنتنا ولما خذوها خذو اليوت معاها , وعشان ما تحاول ترجع عالمنا
خلوها تحلم بإليوت حلم مب زين عشان تكرهه وذء
^ الزبدة ذاك , ادري كُل شيء غلط بس سلكي , قال شارلوك هولمز قال !
يختي التنسيق رهيب كُل ما اشوفه احس اني اشوفه للمره الأولى واجلس اتأمل فيه
الخطوط فنانه بجد شكلها والوانها ومكانها ,فخخخمه فخخخممه يا لاف فخمه مممرة
المهم المُز فينيست اكثر شي خلاني اندم ان ما رديت بدري بس بسأل الحين مين سرقه منا ؟
وااااه عمره 26 لسى لسى شباب ما امداه يتحول ثعبان
المهم كلي شوق للقادم الكتاب اللي في الأخير يثير فضولي
ذكرني بكتابها تبع النجوم والفضاء ومدري وشو , بس عندي شعور انه مب هو
ممكن الشخص اللي انقذها حط الكتاب في شنطتها او شيء
استودعك الله يا مزة

-(:2.
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
LAVANIT and حُبْ. like this.
__________________
ربِ هب لي مِن لدُنك رحمة



شظايا سنين | مدونة

التعديل الأخير تم بواسطة imaginary light ; 08-20-2016 الساعة 09:59 PM
رد مع اقتباس
  #32  
قديم 08-20-2016, 09:13 PM
 



مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
LAVANIT and MOHENI like this.

التعديل الأخير تم بواسطة imaginary light ; 08-20-2016 الساعة 09:56 PM
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 12-03-2016, 11:00 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:766px;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
Part 3 [ تَوهان | أسودُ يبدأ بالاصطباغ ]





[/ALIGN]
[ALIGN=center]
أخذتُ أنظر إلى ذلك الكِتاب بدهشة، متَى وُضع داخل حقيبتي؟ .. مددت يدِي إرادةَ لمسه.. " آه " صرخت، أمسكت يدي وأنا أتسخط ،
لقد كانَ حاراً ، أحسست به يصرخ بأن لا أقومَ بلمسه، هل هذا من نسج خيالي؟ مددتُ يدي مرة أخرى .. أمسكته بأطراف أصابعي وأنا أترقب ..
لا شيء !
إن الكتاب بارِد الملمس، عاديٌّ كأي كتابٍ آخر .. ولؤلؤته ساكنة، هل توهمت اللمعان أيضاً ؟ غريب ! نظرتُ إلى غلافه
القديم برهة ، يبدو مألوفاً، أين رايته ؟ لا أذكر أني قد قرأته من قبل .. نظرتُ إلى اللغة التي قد كُتب بها عنوان
الكتاب، ثم فتحته لأرى إن كان الحشوُ بنفس اللغة، وقد كان بالفعل ، أظنني قد بدأت بتذكر هذا الكتاب ! هل ..؟
قوُطع سير أفكاري حينما لمحتُ الرسالةَ بالمظروفِ الأبيض، خطوت نحوها والتقطتُها ، أمسكت بها جيداً خشية ضياعها..
ثُم أكملتُ سيري وأنا أفتحها .




هممتُ باختيار حقيبةٍ سوداء ملائمة لقميصي الأبيض والجينزِ الذي أرتديه.. أمسكت خصلاتي البنفسجيّة المتناثرةَ
بالأرجاء وأخذت أهذبها، ربطتها إلى أعلى كذيل فرسٍ، وأخذت أُعيد تأمل نفسيَ في المرآه ! ملامحي، باتت غريبةً
قليلا، أهذه الجميلةُ التي أنظر إليها ، هي أنا ؟ أخمسُ سنينَ قد مرت حقاً ؟
مضى على استيقاظي من غيبوبتيَ الطويلة أسبوعان ، كُنت قد سكنتُ فُندقا أعطي لي من قِبل ذلك الشخصِ المجهول
الذي قام بتمويل علاجيَ أثناء نومي الطويل.
لربما كانَ شخص آخر بمكاني ليرتاب من الذّهابِ إلى مكان سكنٍ أعطي من قبلِ شخصٍ مجهول ! إنما لم أعطِ لقلقي
اعتباراً، سأتبع كل ماقد يوصلِني لإليوت، وما حدث قبل تلك السنين ، سأقوم بالوصول للمعرفة الغائبَة.
قبل أسبوعين حينما كُنت أسير متوجهةً نحو الدارِ ، نحو منزلي القَديم، لمحتُ المظروف الذي أُعطي لي من فِنسنت.
فتحته لأرى ماكُتب داخله .. لَم يكُن سوى عن إحداثيات هذا الفندق ، كُنت موشكةً على تجاهل هذا المكان الغريبِ
وتأجيل رؤيته لوقتٍ آخر ! إلا أني قد رأيت شيئا ، الخطُّ الذي كتبت بهِ المعلومات خطٌّ قد نُسج داخل عقلي !
كُنت سأميزه بين ألف خطٍ آخر، خط انسيابي ، وحرف L والتفافتُه المميزه ، هرعت ركضاً إلى ذلك المكان أملاً
برؤية من كان بمثابةِ عائلتي هناك.


..

وصلتُ حينها إلى مبنىَ الفُندق ، كان من أعلى المبانيِ الموجودةِ في لندن ، معروفٌ جداً، عبرت داخل البوابات
الزجاجيةِ الطويلة ذاهبةً للإستقبال .
خلفَ الطاولة الخشبية الأنيقة ، وقفَ موظف استقبالٍ ذو ابتسامةٍ على وجهه، ما أن قدمتُ حتى أخذت ملامحه بالتغير.
رأيتُه يهمس للموظفةِ التي بجانبِه , نظرت إلي وهرعت ترفعُ سماعة الهاتف لتحادث أحداً , أثار في ذلك الموظفُ حنقاً وفضوليَ أخذَ بالازدياد ! قصدتُ مكانه , أخذ يحاولُ تعديل ملامحِ وجههِ حينَ رآني قادمةً إليه .. إصطنع ابتسامةً منمقةَ ..
تكلم : أهلاً بكِ سيدتيِ , هل بأي مصادفةٍ قد تكونين الآنسة L ؟
ارتفعَ حاجباي للأعلى : هل أنا الآنسةً ( إل ) ؟
قبل أن يكاد يجيبُ علي ,و إذ بي أحس بحضورٍ مبهمٍ حولي , إلتفتُ تلقائياً لأرى خُصلاتِ شعرٍ بيضاء تتطاير إلى جانبي , شخص طويلُ القامة , من ...
إتكأ ذلك الشخصُ على طاولةِ الاستقبال , تطايرتِ الخصلاتُ الناعمةُ مرةً أخرى لأرى خلفها وجهاً أبيضاً , جميلاً وهادئاً يعطي الإنطباع بالسلام , تعلوه إبتسامةٌ تثيرُ نبضاتِ القلب : الضوءُ يرحب بكِ , آنستي !
إزدادت الابتسامةُ تألقاً , مد الشخصُ يدهُ ليصافحني , نظرتُ إلى يده المغطاةِ بالقفازِ الأبيض لبرهةة , سألت : من أنت ؟
لاحظَ الغريبُ تجاهليَ لسؤاله , أنزل يده وأجاب : لمَ السلوك العداوني هذا ؟ .. حسناً , هلا تفضلتِ بالقدومِ معي ؟
خبت ابتسامتهُ قليلاً , وضع يديه خلف ظهره وعقدهما ثم أخذَ بالسير .. تبعتُ طريقةَ سيره الآمرة , كان من الواضحِ أنه يجبرني على المسير خلفهُ عن طريق تلك الخطوات , وصلنا إلى المصعد وضغطَ الزر الخاص به : تفضلي يا آنسة !
أعدتُ إلقاء النظرةِ المنزعجةِ إليه .. يبدو أني سألقيها إليه كثيراً هذه الليلة ! دخلت إلى المصعدِ وتبعني والابتسامةُ لا تزالُ تعتلي وجهه , ضغط المصعد ليتوجه إلى الدور الأخير , الخامس والعشرين .
نظرتُ خلفي وأخذت بتأمل المنظر خلف الزجاج, كيف تبدو لندن عند الغروب , ومنظرُ الشمسِ الذاهبةِ لمكانٍ آخر , تودعها لندن بمجموعةٍ من الأضواء التي تضيء سماء الليل قبل أن يأتي , معلنةً عدمَ احتياجها الوهمي للشمس واستقلالها بأضواءٍ تباهي بها النجوم , لطالماَ أشعرتنِي هذه المدينة بمزيجِ غريب من المشاعر المختلطَةِ , من الوحدة الغريبة التي تشعرني بالسعادة ! الانطوائية دائماً ماتعيد لي طاقتي , خصوصا بين مجموعةٍ من الغرباء, هذا ما كنتُ أحسِّ به وأنا أمشي في هذه المدينةِ المكتظة بالزحام , أحب الشتاء خصوصاً ومنظر أضواءِ الميلادِ في الشوارعِ في هذا الوقت من السنة , اخترنا أنا وإليوت وبقية أصدقائنَا في الميتمِ عيد الميلاد ليكون عيد ملادنَا أيضاً , من مميزات عدِم معرفةِ عيد ميلادك أنك تستطيع اختياره متى تشاء.. كانت أعيادُ ميلادنا دائماً جميلة, دافئة, كنا نجلس نستمع القصص من الآنسة نورمان , كل من في الميتَم حقيقةً كان طيب القلبِ معنا , كنا نأكل عشاءاً عامراً في هذا الوقتِ من السنه.. يذهبُ كل منا إلى غرفته بعدها, كنتً أتكأ على إليوت ونقرأ كتاباً , لإليوت صوتٌ عميقٌ هادئ, واثق, كان دائماً مايقرأ لي في الوقتِ البارد حتى اغفوُ عليه, كنت أستيقظ وانا لا أزال في نفس الوضعية, والكتاب في يده بينما ملامحهُ الهادئةُ تبدوُ بعيدةً عني , كان يذهب إلى عالمٍ آخر من خيالاته فما كنتُ أقضي الليل في تأمله , محاولة ِ تفسيره , فعلى عكسي كان إليوت ذا حذاقةٍ وحكمٍ جيد على الناس ! لذلك فيمَ كنت أستلطفُ البعضَ كان لديه إحساسٌ داخليٌ يساعدهُ على حماية نفسه وحمايتي من الغيرِ مرغوبٍ فيهم.. لم أكن غبية, على العكس, دوماً كنتُ الأولى في الدراسة, كذلك إليوت, إنما حسيَّ الاجتماعيُّ ليس بعالٍ, لديهِ أسلوبه الخاصُ في جذب الناس إليه وأمرهِم بما يريد حينما يريدُ ذلك, ولوسامتِه ايضاً فضلٌ في جذب الكثير من الفتياتِ إليه, كان ذا شعبيةٍ . لكنه لمْ يكن يلتفتُ لإحداهن, كان يغوص في خيالاته الخاصةِ وثنيات عقله .. لم أكن أفهمه حقاً, كأنما كان يحميني من عقله دوماً , كما حماني من كلّ شيءٍ آخر.
خرجتُ من خيالاتي الخاصَّة بين مباني لندَن بصوت باب المصعدِ يُفتح , نظرَ الغريبُ إلي لكي أتبعه ثم خرج من المصعد, سرنا في ممرٍ قصيرٍ على اليمين فيه بابٌ على اليسار يقفُ إليه حارسا أمن ضخما الحجم, وكما توقعتُ دخلنا من ذلكَ الباب .
رأيت أمامي جناحاً مذهلا مؤثثٌا بأفضل القطع في العالم, أرضيةُ رخامية ترتفع من منتصفها قليلاً بعتبة تلعوها أرضيةٌ خشبية, يستندُ فوقها بيانو وحيد , وفي زوايا الأرضية الخشبية حول النافذة الزجاجية توجدُ رفوفٌ وخزائنُ عالية الجودة مخصصة للآلاتِ الموسيقية , على الأرضية الرخامية الواسعة يوجد غرفتان وهميتان يفصل بينهما فقط اختلاف أثاث الجلستين , واحدةٌ ترتكز على جدارٍ رمادي , بسجادةٌ رماديةٍ ناعمة يحوطها أرائك جلديةٌ سوداء .. والأخرى بيضاء تطل على منظرٍ خلف زجاجٍ كبير يفصل بين الهواءِ خارجا وهذا الجناح, أظنُ أن ذلك الشخصَ لاحظ علامات الامتعاض في وجهي عندما رأيت المنظر خلف الزجاج, فلطالما صاحبني رهاب المرتفعات.
جلس الغريبُ على الأريكةِ بكل أريحية, أمر الحراس بإقفال البابِ والتقطَ صحيفةً من الطاولةِ البيضاء وبدأ بالقراءة , انتظرته ليتكلم حتى فاض صبري : هل قضم الفأر لسانك بأي فرصة؟
نظرَ إلي : كلا , أنا أحاور الفأر , ونتسائل متى ستقومين بطرح أسألتك, ألستِ أنتِ التي قدمتِ إلى هنا ؟
نظرتُ إليه بحده : نعم, لأن شخصاً ما أرسل لي عنوان هذا الفندق, هل هُو أنت ؟
- نعم .
هل تعرفني ؟
- نعم .
ألا تعرفُ كلمةً غير نعم ؟
- لا .
صَمتُ.. لأفكر بكلماتيَ أولاً , لا أريد فعل أي تصرفٍ غبيٍّ كالعاده, هذا الشخصُ لا يبدو خطراً إنما يجبُ علي التزام الحذر : أنت من كان يرسل الأموال للمشفى , صحيح ؟ ما علاقتكَ بي.
ترك الصحيفة من يده , نظر إلي بنظرةِ من فُكّ من الحبس : ( لافندَر... لاير , هل تؤمنينَ بما خلفَ هذا العالم ؟ )
( من أنت ؟ ) إزدادت حدةُ نظراتي, أهذا الشخصُ مجنون.. ربما ؟ ( حسناً , أظنُ أنه لا يجدرُ بيَ البِدءُ من هنا , هل تحبين الاستماعَ إلى القصص ؟ ) زالت بعضُ الحدة من نظراتيَ , تحولت إلى دهشة , سأرى إلى أين سيصلُ هذا الحديث.
( نظراتكِ تفصح عنكِ , هل تعلمين ؟ ) .. ( سأقص عليكِ الآن قصة .. تفضلي بالجلوس, وأنصتيِ جيداً ! ) .






- جــان .

السَّلامُ عليكم ورحمةُ الله وبركاتُه .
شخبار الجميع؟ أتمنى الكُل مبسوط وسعيد !
أعتذر عن التأخر للمرة الثالثة, ولقصر الفصل أيضاً
.. بإذن الله هذي آخر مرة وبستمر أنزل بشكل
أسبوعي على أقل تقدير !
الفصل الجاي بحاول أنزله غداً بالليل أو بعده إذا
قدرت, أوعدكم بأشياء أفضل من الآن فصاعداً !!
انتظروني فقط .

L A V A N I T

54 : 10 PM
-



[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
-



يارب، فردوسك لأمّي وأبي وأحبتي أجمعين.
𝐖𝐡𝐚𝐭 𝐰𝐞 𝐝𝐨 𝐧𝐨𝐰 𝐞𝐜𝐡𝐨𝐞𝐬 𝐢𝐧 𝐞𝐭𝐞𝐫𝐧𝐢𝐭𝐲.
رد مع اقتباس
  #34  
قديم 12-04-2016, 01:38 AM
 
يووووش واخيرًا :" class="inlineimg" />
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخبار بنتي الكاتبة الرائعة ؟ ان شاء الله بخير وما تشكي من شيء ؟
واو واو واو قسم بالله حماس
بالبداية لا ادري كيف اخبرك كم انا سعيدة جدًا وانا اقرأ وصفك وحروفك
خلينا من الفصحى خقيت على جان يجنن يجنن والمشكلة تخيلته على شكل الايدول اللي احبه
خلاص انا تحللت واو
اقولك لاف يعني صار لها خمس سنين الفجوة حبتها الظاهر لعالم ثاني صح صح ؟؟؟
انا ضعت صراحة يعني الموضوع يدوخ شوي
كسرت خاطري وهي تتذكر اليوت ):
شسمه وصفك لشخصية اليوت هنا جميل حبيته ):
المستقبلين حقين الفندق كان ودي اصفقهم خير لا تكلمون بنتي كذا -_-
احترت منو اشبك $: جاك ولا فنسنت ؟
امزح يا ويلي الحين بتصفق
بس جان
انا صدق تحمست للبارت الجاي والبارت مانو قصير بالعكس طوله منيح
لا تحرمينا من ابداعاتك لافي
بانتظارك بإذن الله
ربي يحفظك واعذريني عالرد الأهبل بس ما بعرف رتب ردودي
LAVANIT likes this.
__________________
Be kind
https://fullmoon20.sarahah.com/



معرض تصاميمي Frozen Heart !
*شَظايا ثلجيّة.



رد مع اقتباس
  #35  
قديم 12-08-2016, 09:24 PM
 
-






أتعلم؟ قلبِي الآن أحس به كالأمواج، يتخابط هنا
وهُناك، كأنه بحرٌ سيظل جامدا إلى الفناء، بحرٌ
تمنى للقمر أن يجعله بشريا ليكون مع من أحب،
استمر البحر بالتمني والتمنِي حتى أصبح أزرقَ
من البكاء، امتص حزن السماء، أصبح يائساً بلا
حياة، يكاد هذا البحرُ يتقبل الواقع، يكاد البحرُ
التخليَ عن نفسه، عن زرقته، حتى أدرك البحرُ
أنه بلا حزنه هذا لن يكون، سيظل حزينا للآبدين،
للنهايةِ سيظل حزين، سيحمل زُرقته المتمثلةَ
بحبه المهجور، المسكين.
- لافِندر.
__________________
-



يارب، فردوسك لأمّي وأبي وأحبتي أجمعين.
𝐖𝐡𝐚𝐭 𝐰𝐞 𝐝𝐨 𝐧𝐨𝐰 𝐞𝐜𝐡𝐨𝐞𝐬 𝐢𝐧 𝐞𝐭𝐞𝐫𝐧𝐢𝐭𝐲.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
▲نُور. ورق عنب! مدونات الأعضاء 172 04-08-2020 08:23 AM
روَايَة مُمَيَزَة ! :: النَّقيِضْ ! | أَنا وأَنْتْ مَزيجُ مِنْ الأسَود والأبيضَ ! / قَلميْ نِيلُوﭬـر روايات و قصص الانمي 87 02-23-2017 09:11 AM
Ĩŧ ĭṦ ḟiŘṦτ... ♥▲◊ ◦هُمْ الفرائسْ و نحنُ الصيّادونْ◦ ◊▲♥ E V A مِكس ديزاين 18 06-11-2016 06:07 PM
▲Silver|▲ you are my beautiful secret Patroclus معرض تصاميم الاعضاء 5 04-28-2016 09:52 PM
▲لَافندر. LAVANIT مدونات الأعضاء 100 10-27-2015 07:14 PM


الساعة الآن 04:39 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011