عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > دورات عيون العرب ♣ > دورة كتابة القصص والروايات

دورة كتابة القصص والروايات تعلم كيف تكتب روايتك بقلم واثق

Like Tree198Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 08-01-2016, 09:39 PM
 
السلام عليكم
مرحبا
شكرا استفدت من الدرس كتييييييييرا
الواجب ان شاء الله عن قريب
في أمان الله
Crystãl likes this.
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 08-01-2016, 09:56 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله

درس رائع ساراي
مشكورة كثير عليه


نيجي للواجب

المقطع الأول (الاختياري)



لم أصدق حتى الآن! رغم وجودي هنا على قمة التلة إلا أنني لم أستوعب الأمر بعد...
لم أكن لأتخيل أن الأحلام يمكن لها أن تتحول إلى حقيقة! ورغم ذلك أنا هنا في اليونان! وأين؟ في احدى الجزر الجميلة التي ما كنت لأتخيل نفسي فيها...
وما أروعه من مشهد! لم أكن لأفوته دون التقاط صورة تذكارية لي معه....
وقفت وخلفي جزء من الشمس التي بدأت بالاختفاء تدريجياً خلف البحر المشع بالألوان التي تبعث الدفء في الجسد، وأسراب الطيور المنطلقة إلى وجهات هي وحدها تعلم أين واختفاءها خلف خط الأفق، وكذلك السفن والقوارب التي تشق طريقها عائدة إلى الميناء الذي يبعد عن البقعة التي أقف بها عدة أميال...

وبابتسامة واسعة تشق وجهي التقطت الصورة ثم استدرت.. وبروح منتعشة أغمضت عينيّ وأخذت أستنشق النسمات المشبعة بعبير البحر وأصغيت باستمتاع إلى صوت ارتطام الموج بحافة اليابسة المتناغم مع صوت الطيور التي تحلق فوقي.....
هذا ليس حلماً إنما حقيقة، وما أجملها من حقيقة! وتذكرت أمنيتي الأخرى في زيارة الفضاء يوماً وضحكت لهذه الأمنية من الصميم.. حلم السفر إلى اليونان تحقق لكن الفضاء! ولكن من يعلم؟!





المقطع الثالث (الاجباري)




بات ملازماً لروحها كنفسها المكتئبة رغم وجودها في أجمل بقعة على الأرض حيث يتمنى الجميع الوقوف هناك خاصة في هذه الأمسية المتفاخرة بكونها أمسية مميزة في نظر جميع سكان العالم... ولكن لم يكن هذا حالها فقلبها المهشم يرفض قطعاً جعلها تكون كبقية سكان العالم...
والتمع البريق بعينيها لكنه ليس البريق الدال على الحياة إنما هو انعكاس تلك الأضواء المبهرجة المتناثرة على امتداد بصرها ولكن عقلها لم يكن يستوعب الصورة فعلياً فهو مشغول مع صاحبته بما تمثل أمام بصرها من ذكرى تلك اللحظات التي حدثت تماماً في مثل هذه الدقائق والتي ما انفكت تلاحقها في صحوتها جاعلة من أحلامها وواقعها مكاناً مقيتاً لا يصلح لعيش إنسان به فؤاد نابض بالحرارة وروح تعرف معنى الحياة..

روحٌ مكتئبة وقلب مهشم ونفس ضائعة، هذه هي حالها منذ تلك الأمسية المجنونة التي وبيديها وعقلها المتشتت قضت فيها على روح إنسان كان ليكون في يومٍ يقف معها هناك بالضبط حيث يتجمع الناس حول برج إيفل بأرواح مبتهجة وابتسامات تشق الأوجه وصدى صوتهم يتردد في كل زوايا باريس ابتداءً من الرقم عشرة انتهاءً بأصوات المفرقعات والألعاب النارية وسط هتافات وصراخ الشباب المشبع بالحياة وهم يحدقون بالألوان الساطعة في السماء وبشجرة الميلاد الضخمة القريبة من البرج وقد أعلنت بداية السنة الجديدة....
لم تمنعهم برودة ديسمبر من الخروج والاحتفال بنهاية هذه السنة ومعانقة سنة جديدة متمنيين بها أبهى الأمنيات وناسين ما قد سلف في تلك السنة المنصرمة بينما هيبدت أكبر من عمرها بعشرين سنة حيث من المفترض أن تكون هناك حيث الجميع تودع هذه السنة العصيبة، كان يجب أن تكون مثلهم! تتمنى أمنيات وتخطط لسنتها الجديدة في بعد مغاير للسنة التي انقضت تطوي صفحاتها بابتسامة متناسية كل آلامها ولحظاتها الكئيبة التي أوصلتها إلى حافة الهاوية إلا أن روحها أبت وبقوة الانصياع للمنطق وجعلت لنفسها الكآبة والحزن أولى أولوياتها...
لم تهتم لبرودة الجو من حولها ولا لتساقط حبيبات الثلج النقية التي بدأت تكسوا شوارع باريس بحلة تحبها الأغلبية فها هي تلف جسدها بثوبٍ رقيق يكشف ذراعيها دونما أي شعور! ببساطة لأن الشعور والاحساس بتلك المشاعر الدافئة لم يعد لها وجود في قاموسها...
وانتشلت نفسها بهدوء من الماضي ونظرة سريعة مررتها لشجرة الميلاد وبرج ايفل وللشباب المبتهج ولكل المنابع التي تعكس معنى الحياة... ودخلت بتثاقل لداخل غرفتها التي اختارتها في الطابق الأخيرمن الفندق مغلقة باب الشرفة خلفها ومغلقة الستارة الحمراء مانعة ظهور كل ما يجلب الروح من الخارج لغرفتها الباردة كما هي روحها، وقررت الاحتفال على طريقتها!



في أمان الله
__________________



"وَالعقلُ استَلهَمَ مِنّا عِصْيانَ الأفُقِ فَزال مُخلفّاً بُرودَة بلوتُو"
سبحان الله-الحمدلله-لا اله الا الله-الله اكبر

رد مع اقتباس
  #18  
قديم 08-02-2016, 12:01 AM
 
جيت مع الواجب
المقطع الاول
بعيدا عن مجموعة الاكواخ القريتي الهادئة
على تلة ترتدي بساطا اخضر اللون .. مددت جسدي الضغير على الاعشتبها الحريرية
لمنح نسائم الباردة الى حد ما فرضة لمغازلة بشرتي البيضاء بعد يوم عمل متعب
مر الوقت مع مروره بدات سرعت الرياح بالازدياد كما ادادت برودتها
تفتحت عيني لانظر الى السماء التي تحلق فيها الطيور .. لقد كانت مضربة تهرب من شيء ما
او هذا ما بدى لي على الاقل .. لم يمض وقت طويل حتى اتت من ورائها الغيوم الرمادية
مصحوبة بالرياح التي تسابقة على التل بسرعة جنونية و تمر عبر تجاويف الاشجار لتعزف لحن غضب الطبيعة
رايت الحشائشة تنحني امام عوائها من غير مقاومة
غطت العتمة جزئة كل ما حولي كما غطت السحب السماء بالكامل معلنت عن انفجارات البرق بين حضتها
و تناغما مع صراخ هزيم الرعد تراقص المطر بقوة بين الرياح و يتهاطل كخيوط رفيعة على الارض
سارعة الذهاب صوب شجرة الصنوبر الكبيرة لاحتمي بين جذورها
بقيت انتضر هدوء العاصفة بعد هيجانها هذا ... لكن اي هدوء بعد هذا التصارع و العضب العارم ؟
يتبع مع المقطع الثاني ...
__________________
لَمْ يَعُدْ لِأَنِِ مِنْهَا أَيُ مَعْنَى
It's just a forgotten wish


يقال اننعامة غرست راسها في التراب من الخجل
فستدمت برؤس
العرب
الله غالب


رد مع اقتباس
  #19  
قديم 08-02-2016, 05:08 AM
 

بسم الله الرحمان الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كيف الحال ؟ اتمنى تكون بخير

الدرس الأول رائع جدا إستفدت منه حقا شكرا لك
دعينا نحل الواجب.

المقطع الأول (اختياري) :
فتحت عيناي بإنزعاج إثر أشعة الشمس التي حطت على عيناي ، أزحت الغطاء و جلست على طرف سريري أبحث عن خفاي .
وقفت و إتجهت للشرفة ليترئا لي ذلك اللون المشرق الذي يدخل البهجة للقلب في هذا الصباح الجميل.تقدمت أكثر نحو حافة الشرفة لتظهر أمامي تلك اللوحة الطبيعية بكشل كامل .كانت مزيجا من الألوان الفاقعة التي كونت ذلك الجمال .
رفعت عيناي إلى السماء لكن سرعانما عدت و نظر أمامي فمن المستحيل أن تقاوم او ان تزيح نظرك ولو قليلا عن منظر البحر الأزرق في هذا الوقت من الصباح ،كان لونه ساطعا جدا و ما زاد جماله و هو تلك الأمواج الصغيرة التي تبعث فيه الحياة و تجعله يتراقص مع الرياح .
نظرت إلى الأسفل لأرى ذلك اللون الذهبي الذي أسرني بجماله ...أجل إنه لون الرمال المنتشرة على طول الشاطئ و التي ستتلون بعد ساعات قليلة بألوان مختلفة ستخفي ذلك اللون الذهبي خلفها و تحضر معها ما سيكسر هذا الهدوء .
أسرت في هذا الجمال، لم أتوقع أن يكون البحر الأبيض المتوسط بهذا الجمال الذي يخطف الأنفاس فقد تعودت على رؤية البحر بألوان مختلفة أقل سطوعا من المنظر الذي أمامي.

المقطع الثالث (إجباري)

كانت تنظر لي بأعين تدل على الصرامة .
وقفت بجانب مقعدي و أخذت تنظر إلى الورقة التي أمامي.
شعرت بحرارة تصعد من أصابع قدماي وصولا إلى رأسي .كاد التوتر ان يجعلني كفتيل مشتعل .
أخذت قلمي و بدأت بتدويره بين أصابعي أملة ان تذهب صاحبة العينان الجاحظتان .
إستدارت و بدأت بالمشي في الإتجاه الأخر .
شعرت بقليل من الراحة لكنها لم تكدت و تلاشت من جديد .
لقد عادت من جديد .
كنت أنظر لورقتي بتركيز شديد محاولة إقناع نفسي أنها غير موجودة .
بدأت بتحريك قلمي على الورقة لأخط بعض الحروف التي إتخذتها أجوبة على أسئلة الإمتحان .
كانت تلك السيدة تتجول ذهابا و إيابا بتلك النظرات المخيفة التي تقشعر لها الأبدان .
لكنها و في كل مرة ،كانت تأتي و تتوقف بجانبي كوني أخر من في هذا الصف من الطاولات .و توجه نظرها نحو ورقتي.
رفعت عيناي ببطئ موجهة نظري نحوها ،كنت خائفة و متوترة جدا لأقول بصوت منخفض "لقد إنتهيت"
نظرت لي بنظرات جعلتني اتسمر خوفا و لتوجيبني قائلة بذلك الصوت الشخن "خذي أغراضك و ضعي الورقة على المكتب و لا تنسي أن توقعي علي إحدى الأوراق الموجودة فوق المكتب "
شعرت ببعض الراحة لأني قد خرجت بسلام من الإمتحان .لكن ما أصبح يشغل تفكيري و هو النتائج ،عاد القلق يسيطر علي من جديد .فهل ستكون نتائجي مرضية ؟

حسنا هذا كل شيء شكرا لك
و دمت بخير
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 08-02-2016, 09:02 AM
 
وعليكم السلام والرحمة " class="inlineimg" />
ماشاء الله لا إله إلا الله
قبل لا أقول رايي في الدرس حابة أشكر ساراي الحبوبة لأنها سمحت لي أنضم معاكم في هالدورة الروعة
وإن شاء الله أكون طالبة نجيبة حب1
الدرس الأول خياااالي شرحك فتاااك يا معلمة clap1، قرأته أكثر من مرة وكتبت الشرح في دفتري الخاص
عشان تدخل المعلومات غصب :heee:
إستمتعت كثييير وأنا أقرأ خصوصاً الأمثلة كل شوي وناطة أقرأهم من جديد
حتى من كثر ما قرأت الموضوع وردود الأعضاء حفظتهم عن ظهر قلب :madry:
هذا حلي للواجب وأتمنى إنه يكون صح مع إني أشك إني بدعت هههه

المقطع الأول (اختياري) : أنتم في عُطلة لمكان تزورونه لأول مرة, تقفون على شُرفة مُطلّة على منظر ما. صِفوا لي ما تُشاهدون

وصلت في تمام الساعة الثالثة والنصف عصراً، دخلت غرفتها ورمت حقيبتها ذات اللون الصارخ بقوة، لتصطدم بحافة السرير وتقع هاوية على الأرض
لم تعرها إهتماماً!... ومشت بخطوات واثقة نحو نافذة الغرفة وفتحتها على مصراعيها.
فجتاح الغرفة ذلك الهواء البارد، فسرت رعشة في جسدها الضئيل وقالت بهمس بعدما تنفست الصعداء: لا أستطيع تصديق ما تراه عيناي!!... إستهواها المنظر حتى إنها نسيت ثغرها مفتوح، حتى أيقضها صوت القوارب وهي تغادر الميناء، فتسعت تلك الجوهرتين وهي تنظر للنهر وقالت بصوت تغمره السعادة:
هل أنا حقاً في سيؤول؟!... هل هذا هو نهر الهان الذي حلمت برؤيته طوال عمري؟!
ياااه!!... كم هو جميل، مياهه الصافية تجعلني أشعر بالراحة، وإنعكاس ناطحات السحاب تلك تزيده روعةً وبهاءاً
ليتني أستطيع أن أركب أحد تلك القوارب وتأخذني في رحلة ساحرة بين ضفتي النهر.
بقيت تنظر بإبتسامة وهي تراقب القوارب في وسط النهر، أخرجت من جيبها مفكرتها ذات اللون الأخضر
فتحتها بسرعة وأمسكت قلمها وبدأت بالكتابة بين الأسطر:
وصلت أخيراً إلى سيؤول، لم أكن أعلم ماذا سأفعل لحظة وصولي؟!... لكن بعدما ألقيت نظرة من نافذة الغرفة على ذلك المنظر الرائع ... إجتاحتني رغبة في رسم ماتراه عيناي الآن، نهر الهان تنعكس على صفحة مياهه صور ناطحات السحاب والمنتزهات التي تمتد على طول ضفافه جعلته يبدو كما لو كان مرآة صافية لا يشوبها شيء، ولا أستطيع نسيان تلك القوارب التي تبحر داخل مياهه الصافية فتبدو كحبات اللوز المتناثرة على سطحه المتلألئ... أعلم أنني مهما حاولت جاهدة فلن أستطيع وصف هذا الجمال بكلماتي أو حتى بخطوط رسوماتي!...
أغلقت مفكرتها وعادت تلقي نظرتها الأخيرة قبل أن تمسك بقلمها وتبدأ برسم لوحتها.


المقطع الثالث (اجباري) : لكم حرية تأليف المقطع و لكن بشرط أن يحتوي على الوصف المعنوي

أطلقت زفيراً قوياً يعبر عن مدى غضبها وكأن عاصفة عنيفة عصفت داخل ذلك الجسد الذي أرهقه الجلوس طوال اليوم، فقد بقيت بضع ساعات وهي تنتظر وتنظر لمصابيح الشارع التي أضيئت بعد ما إرتدت السماء عباءتها السوداء الداكنة، لم تستطع تحمل ذلك أكثر!... لكن ماذا عساها أن تصنع بمثل هاتين القدمين عديمتي النفع؟!... وهذا المقعد الذي أصبح قطعة من جسدها العاجز؟!... ضغطت بقوة على شفتيها حتى بدأ ذلك السائل الأحمر بالخروج، أخفضت رأسها قليلاً... كانت تحاول كبح جماح دموعها اللعينة... بينما هي كذلك إجتاح مسامعها صوت وقع أقدام أحدهم!... رفعت راسها لتتفاجأ به أمامها!... كان يبتسم لكن بالرغم من ذلك لم ترحب بإبتسامته أبداً فثارت في وجهه كالبركان: إبتعد، مالذي أتى بك إلى هنا؟!... هل أتيت لتسخر مني!...
لم يعر كلماتها أي إهتمام وأمسك بمقبض ذلك المقعد وبدأ بتحريكه وهو يهمس في أذنها: لقد حل الليل أيتها الحمقاء، هل ترغبين حقاً بالبقاء هنا وإنتظار ذئاب الليل لتنهشكي وتمزقكي إرباً؟!...
صمت قليلاً ونظر نظرة خاطفة إلى حبيبات المطر التي بدأت بالتساقط من كبد السماء فجأة قبل أن يردف بعنف وإصرار: إنني حقاً لا أهتم لتوقعاتك الخرقاء، ما أتيت إلا لأحميكي... ألا تعلمين أنك لا تزالين تلك القطعة القابعة في يسار صدري؟!... إن كنتي نسيتي فأنا هنا لأذكرك من جديد؟!...
إبتسمت والعبرة تخنقها بل وتقطعها إراباً من الداخل... أطرقت برأسها لتخفي ملامح الحسرة والندم... فروحها التي تكبدت عناء تعليمها عدم الإشتياق له من جديد ها هي الآن تتراقص فرحاً لقربه منها!... فهي بالرغم من عنادها المستمر لاتزال تحبه بجنون!... وتشتاق إليه بنفس الجنون!...


إن شاء الله يكون تعبيري صح وينال على رضاكي happy2
مشكورة على الدرس الراااائع والمجهود الأروووعة حب6
وعساك ع القوة angel2
وتستاهلي أحلى اللايكات good1 وأروع تقييم
Crystãl, SaRay and Meri Eri like this.
__________________


متابعين رواية: كافي يا زمن ما عاد فيني صبر أكثر
إنتظروني بإذن الله برجع لكم من جديد في شهر بريع الأول مع بارتات جديدة وحماسية
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برشلونه يحقق فوزه الأول على هامبورج في لقاءه الاستعدادي الأول BarCaWi90 رياضة و شباب 1 07-25-2012 03:51 AM
مبررروووك / معهد الأمل الأول للبنات بجدة يحصد المركز الأول بجائزة التميز 1433 shosh16 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 05-07-2012 11:22 PM
الموسم الأول لزوار المنتدى الأول الرائعون mangatop أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 03-27-2010 02:32 AM
على من يقع اللوم عيون عربيه حوارات و نقاشات جاده 17 09-17-2008 04:08 AM


الساعة الآن 03:01 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011