عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > دورات عيون العرب ♣ > دورة كتابة القصص والروايات

دورة كتابة القصص والروايات تعلم كيف تكتب روايتك بقلم واثق

Like Tree198Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-31-2016, 04:26 PM
 
الدّرس الأول:: الوَصفْ ~



[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/18_07_16146887501049937.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
.



.
.

بسم الله الرحمن الرحيم ,,

اللهم صلّ و سلم على سيدنا محمد و صحبه أجمعين ..
السلام عليكم و رحمة الله ,


أهلا بكُم في دورتنا العسكرية احم اقصد الكتابية..
اسحبوا سيوفكم من أغمادها اقصد أقلامكم و دفاتركم
لأن معركتنا ستبدأ الآن
أنا مُتأثرة بصورة الفتى لي في الهيدر
لذلك تماشوّا معي و حسب xD


سيتم طرح الدروس من طرف كل من::

SaRay
lulu yuk
.
.
.

توضع هُنا روابط الدّروس








.
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-31-2016, 04:37 PM
 
درس الوصف



[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/18_07_16146887501049937.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
.
.
.



سنبدأ من الصفر, سنأخذُ مُنعرجًا مُختلفًا قليلًا لكنّه سيكون ذا فائدة حتمًا

قبل أن تُقرّر أنك ستكتُب رواية لابد و أنك بدأت بقِصص قصيرة. و فنُّ الحَكيّ يقوم أساسًا على ركيزتين

السّرد و الوصف

لابد أولا أن تكون لديك القدرة على الوصف و السّرد بشكل خلّاق لتجذِبَ القُرّا
و هُنا سنسعى لتنمية هذه القُدرة لديكم

لذلك, اليوم بإذن الله سنبدأ أول درس و هو "الوصف" و0..

ركّزوا و أبقوا أعينكم مفتوحة فقبل خوض مُبارزة حقيقية لابد أن تتعلّم كيف تُمسكُ سيفك

[OVERLINE]اقرؤوا كل كلمة ×_× [/OVERLINE]






الوصف كتعريف::

يعتبر الوصف من الركائز الاساسية للكتابة بشكل عام و للفن القصصي بشكل خاص. إذ أنه وسيلة تصويرية لحالة الموصوف -شخص أو جماد-يهدف لإبراز مميزات الموصوف مهما كانت


و لإتقان الوصف هناك وسائل و هي ما يُعرف بالخصائص او المؤشرات
لأنها التي تدّل على الوصف
, مؤشرات الوصف سهلة و معروفة:


*الإطار الزّماني و المكاني

إذ يجب أن تطرح السؤال " أين؟ و متى؟ "

أين؟ > للدلالة على المكان الذي ستجري فيه أحداث قصّتك
متى؟> للدلالة على الزّمان الذي ستجري فيه الأحداث أيضا

تحديد الإطارين الزماني و المكاني له دور كبير في الانطلاق و يُساعد في التركيز على نقطة معينة و وصفها بالدّقة المطلوبة


هل في بلدة في الغرب الجنوبي لأمريكا الشمالية؟ و في أي حقبة؟
في القرن الثامن عشر حيثُ ينتشرُ الجو القَبليّ, بلدة صغيرة في قلب أرض قاحلة تحت شمسِ الجنوب الحارّة.
أناسٌ يعيشون حياة بسيطة, أحصنة و عربات و رُعاة بقر.

هل في أحد المُدن الكُبرى في زمننا الحالي؟

أو ربما في انجلترا عام 2105 ؟
سيارات طائرة و شاشات تلفاز أثيرية

بعد أن تكون قد قرّرت "أين؟" و "متى؟" ننتقل لوصف المشهد و ذلك بالاستعانة بالتالي::


*توظيف الصّفة و الحال

الصفة ~
إنها تلك الكلمات البسيطة التي تعلمناها منذ المدرسة "جميلة, صغيرة, ملوّن, قاسٍ..الخ"
هُناك كلمات وُجدت لتكون نعوتًا و ليس بالضرورة أن يُحدد الاعراب محلّها في الجملة


الحال ~
يختلف الوضع قليلا بالنسبة للحال , اذ لابد من الاعراب لإدراكه و لكن كُل الجمل على صيغة " و هو...." " و هي..." " وهم...."
تُعتبر جملا في محل نصب حال

لا حظتُ أن هذا النوع يُستخدم بكثرة في الروايات عند النقل في حوار بين شخصين


مثل~

قالت بضيق: ـــ لا تُلقي اللّوم عليّ هكذا!
ردّ عليها و هو يضرب سطح الطاولة بعنف: ــ كلارا كِلانا نعلمُ أنّكِ بذرة المشاكل!
حدّقت به و هي على وشك البكاء ثم خرجت و صفقت الباب خلفها بقّوة

لكن يمكن أن يكون في غير ذلك....


اليكم مثالا بسيطا جدا

بدا عليه الكسل و الخمول و نظراته النّاعسة تثبّتت على التلفاز دون أي تركيز يُذكر, يُحاول تناسي هذا الجو الحار جدًا.
بقي فقط يُحملق بالصور الملوّنة
و هي تعبر أمامه بينما عقله لا يستوعب سوى الفراغ.
الى أن دخلت عليه شابة تبدو أكبر منه تهلّل الجو مع حركتها النشيطة و هي تسير باتجاهه
ثم ألقت إليه بعلبة المشروبات الغازية
الباردة التي أمسكها مُمتنًا و سارع لشُربها.


ما بالأحمر نعوت و ما تحت خط فهي أحوال و جُمل حاليّة ....



*
توظيف الأساليب الإنشائية


هي كثيرة لكن في الوصف نحتاج الى "الاستفهام", "التعجّب", "التمني", "المدح أو الذّم", "المُبالغة" و "المجاز".

لهذه الأساليب دور كبير في الوصف, اذ انها تعبر عن حالة الموصوف بطريقة غير مُباشرة


فلنتكن الشخصية يائسة و غارقة في الحزن و لنستخدم الاستفهام:

أغلقت باب غُرفتها بهدوء و استلقت على سريرها ضامة ساقيها الى جذعها.
أغمضت عينيها بقوة و همست لنفسها: " ماذا سأفعل الآن؟..من أين سأجلب المال؟..."


" ماذا سأفعل الآن؟..من أين سأجلب المال؟...
هذا السؤال كفيل بجعلنا نفهم حالة الشخصية ألا و هي اليأس و الشعور بالضعف


مثال سريع آخر~ و هذه المرة فلنستخدم الذّم

ارتفعت نبرته صاخبة و مُزعجة قائلًا: " جِهادْ! أين أنت يا عديمَ النّفع؟!

وصفهُ لجهاد بعديم النفع يُظهر لنا مشاعره تجاهه.
في الواقع المثال هنا يحتوي على النداء و الاستفهام و الذّم

النداء> جِهادْ
الاستفهام> أين؟
الذّم> "عديم النّفع"



ثم نأتي الى المجاز

قد تشتكون من صعوبة المجاز لكن صدّقوني انه أشبه بحل الألغاز
المجاز يفتح آفاق التخيّل و يعتبر وسيلة فعّالة لتفادي التكرار و منح المقطع رونقًا عجيبًا
انه علم بحد ذاته لكننا هنا سنختصره بكونه ربط شيئين يمكن الا يتشابها

بعض العبارات المجازية التي يمكن أن توظف في مشهدٍ ما
أعلنت السماء حِدادها: لفظة حِداد تُشير لسواد السّماءتعبيرًا على حلول الليل
عضّني الجوع: إشارة إلى الجوع الشديد


بقية الأساليب كالمبالغة و الاستعارة و غيرها من علم البديع تعمل على وصف المشهد بطريقة غير مُباشرة
فمثلا بدل أن تصف شخصا غاضبًا بالاكتفاء بذكر كلمة "غضب" يمكن استبدالها بتعبير مجازي

ألقوا نظرة..

...أضاف بسُخط: " لا!..مستحيل لا يُمكنُك سحب الشراكة بهذه البساطة!.."
انتفض جسده و ارتعشت يداه بهستيرية بينما صعد الدم الفائر الى وجهه
فبرزت العروق أسفل جلدة رأسه الأصلع و احمرّت مُقلتاهُ
...


لا وُجود لكلمة غضب رغم أن هذا الرجل غاضب..جدًا

الأمر بسيط يكفي التعوّد و المُواضبة و سيغدو استخدام الأساليب الانشائية عاد
و للتطور أكثر في البديع ما لكم سوى قراءة الشِّعر, فيه كم من البلاغة سيُساعدكم حتما في النثر


لكن.. دعونا نتوقف هُنا لبعض الوقت ..

كثرة البديع و الاكثار من المجاز لن يجعل من الوصف مُميّزًا.
صحيح أن الغنى اللغوي ضروري لكنه لا يكون بكثرة الاستعارة و التشبيهات.
لذلك وازنوا في البديع و لا تُسهبوا في استخدامه



و الآن سننتقل للأنواع

أنواع الوصف::

للوصف أنواع و سنذكرها بالتدريج كالسابق....



الوصف الظاهري:
وهو وصف الأشياء كما هي دون تغيير أو إعطائها صفات تُجمِّلها أو تجعلها سيئة،
والتحدث عنها كما رآها الواصف أمامه بكلمات منتقاة بعناية
.


توظيفه بسيط, يكفي أن تتخيل نفسك أمام أحدهم و أنك تقص له موقفًا حصل معك بعيدًا عن توظيف المشاعر.




كمثال على الوصف الظاهري..

ضغطتُ كفِّي بأصابعي مرارا كي أتأكد أنهما يداي حقًا و قد كانتا كذلك.
لكن بدل الجلد و اللحم كان يُغلّفهما معدن مصقول, و حيث أظافري نُحِتَ على الحديد شكلُهما حتى تبدوان واقعيتين أكثر لأنه ما عادت لدي أظافر.
يداي الآن كُتلة من الفولاذ, أصابعي, مفاصلها, كفّي, كلّه معدن لعين يُصدر طقطة مُزعجة كُلما حرّكتها!..لكن ليس هذا وحسب..
لأنني نظرتُ أخيرًا للمرآة لأرى شعري الأبيض هابط على جبيني و هناك رأيت المصباح الدائري الأحمر المُركّب في محجر عيني اليسرى
و كلُّ ذلك الجزء من وجهي رماديّ مُغلّف بالمعدن العاكس..أدركتُ حينها أنني تحوّلتُ لكائن من الخردة المعدنية!


الوصف الظاهري أسهل أنواع الوصف.. إذ يكفي التطّرق لِما تراهُ العين و تستسشعره حواسك دون اللجوء إلى خفايا الأمور.

و لكن هذا ما يقوم به النوع الثاني من الوصف....
الوصف الذي يقتحم الأغوار....


الوصف المعنوي:
هو الذي يتضمن الرموز، فيكون الوصف مبهماً يحتاج للتحليل للتوصل للموصوف،
ويعتبر من أجمل الأساليب الوصفية التي تشوق القارئ وتشغل ذهنه
.


و هو عكس الوصف الظاهري فهنا تعمل على ابراز المشاعر أكثر


و إليكم مثالًا لتكون لديكم فكرة....


لم يكن الاعتراف بذلك سهلًا, كانت تنسحق تحت وطأة الشعور بالذنب و لا شيء كان قادرًا على استئصاله منها.
شدّت قبضتيها و الخذلان يعبر على وجهها ذي الملامح البسيطة. في تلك اللحظة بالذات تمنت لو كانت تملك جرعة سحرية للنسيان.




و هذا مثال آخر جادت به أنامل نِيان ~

في تلك اللحظة .. لم أعلم حقاً كيف أتصرف .. كنت واقفة كالبلهاء أراقبه وهو يحتضن رأسه بين ذراعيه يرتدي السواد كعادته ..
لكن هذه المرة كان السواد أكثر حزناً يغلف كل جزء من قلبه .. لم أعلم حقاً هل كان حزيناً؟ هل كان يتألم؟ .. ما به؟ ..
شعرت بكل جوارحي تحثني علی المضي نحوه .. قلبي كان يتوق له أود لو أستطيع فقط أن أحتضنه .. أن أخبره أني هنا بجانبه ..
أنني مستعدة لفعل كل ما بوسعي لأشاركه ألمه .. لكن لم يكن ليسمعني مهما صرخت .. من أنا أصلاً ليسمعني؟ ..
فكرت مطولاً وأنا واقفة في أبعد نقطة عنه عن ما أستطيع فعله ..
فكرت مطولاً في شيء أقوله له وبطريقة أخفف فيها خيبته ..
لكن لم أكن لأستطيع .. لم أكن لأتجاوز حاجز الخوف الذي في داخلي .. لم أكن لأستطيع كسر حاجز الوحدة الذي يحيطه .. أردت أن أنفجر باكية ..
ليس لأجلي لكن لأجله ..
منذ النظرة الأولی أردت أن أمنحه دموعي التي لن يُسمح لها مطلقاً بالإنهمار ..
لكنه وكشيء مسلم به .. لم يكن ليقبل بها ..
إبتسمت والعبرات تكاد تفيض مني .. بقلب مليء بالحسرة أدرت وجهي سامحة لخطواتي المتثاقلة وروحي التي تكاد تقبض مني لتحتضنه بأخذي بعيداً عنه ..
ويا لمشيئة القدر التي لم أتوقعها .. كانت آخر مرة أرآه فيها ..
آخر مرة أعده بصمت أن أمنحه دموعي .. وآخر مرة تحتضنه من بعيد نظراتي بكل التوق له .




و هذا مثال آخر سرقته من مدونتي xD ~

نظر إليها و الظّلال تلُفُّ عينيه القاتِمتينْ, الشُّحوب ينحدرُ على بشرتِه الصقيلة وارتعاشة الغضب تغمره!
استجمع شتات عقله المُبعثر بين لذّة القتلْ و الرأفة بهذه الفتاة المسكينة, هذه البلهاء التي ترفضُ أن تبتعد عنه, التي تتشبّثُ به وكأنه طوقُ نجاة بينما هو في الحقيقة ذلك الاعصار الذي سيعصِفُ بحياتها في أيّة لحظة!
قال وشفتاهُ ترتعشان تحت وطأة كلماته " أهربي, انجِ بحياتكْ!.."
صدّت هوانه بعينين تثبُتان على رأي صارم " أنا أنجو بحياتي بالوقوف أمامك! "


لاحظتم كيف أن الكلمات غامضة و قد تبدو في البداية غير مُتناسقة لكن مع تقدّم
الحركة تبرز الحقيقة و عند إعادة القراءة تكتشفون تفاصيل صغيرة غابت عنكم في البداية

لذلك يفضل دوما القراءة المُتأنيّة


نجي الحين للنوع الأخير من الوصف



الوصف الأدبي
:
وهو الوصف الذي يستخدم في القصائد أو الخواطر أو القصص النثرية.
ويعتمد على الخيال والتشبيهات والأساليب الأدبية من محسنات بديعية ولفظية، وطباق ومقابلة وجناس


استُخدم هذا النوع في العصر الجاهلي و خاصّة في الشعر عند وصف الأطلال و الرّواسي و العوارض....

لا يختلف كثيرا عن الوصف المعنوي لكنّه أكثر وُضوحًا و الجميل فيه أن يبُثُّ الحياة في الجمادات
و هُنا يأتي توظيف المجاز بكثرة, الأمثلة البسيطة السابقة ^ تنتمي لهذا النّوع من الوصف



و هذا مثال عنه ~

كان الوقت يُقارب العصر, الشّمسُ زحفت غربًا و بعثت على الأرض آخر ضِيائها عندما أنهت دوامها أخيرًا و اختارت كعادتها أن تسلك الطريق الغابيّ.
لطالما سحرها المنظر إذ تشكّلت
وسط الغابة طريقٌ تُرابية مسقوفة بأغصان أشجار الصنوبر المُتشابكة مع بعضها, تعبر منها خيوط ضئيلة من الضوء و حين تهُبُّ الريح تهتز الأفنان و الأوراق الشائكة تُجلجل بنغمٍ تأنسُ له.




كحح هاذي
^ أنا خارجة من الجامعة

كل ما هو مسطر يندرج ضمن البلاغة (التشبيه, الاستعارة, المجاز)


و لكن.. أعود لأذكّركم كثرة البديع في الروايات يشوّهُها, لذلك الزموا جانبًا من البساطة
.
.
.


و كخُلاصة لكل ما تحدثنا عنه فإن الوصف يشمل:

الظاهر و الباطن بكلمات تكون تارة بسيطة و تارة أخرى عميقة, واضحة و غامضة, مليئ بالمجاز و غنيّ بالإبداع.
الوصف لا يتوقف على ما تراه أعينكم بل على ما تتخيلونه و تشعرونه


و هكذا و بحمد الله نكون انتهينا من أول درس
هاا كيف كان إن شاء الله ممتع و ما في رضوض خ


حان دوركم باش تورولي حنة يديكم < تعبير شعبي عندنا
بمعنى وروني شطارتكم



إلى الواجب الآن ~ و الذي سيكون سهلًا بإذن الله

سأقوم بتحديد 3 مقاطع و عليكم اختيار (2) اثنين منهما و وصفه كما يجب
مُستعينين بالمعلومات التي يفترض أنكم حفظتوها في أذهانكم و أقفلتم عليها

عليكم اختيار واحد من المقطعين الأولين أما الثالث فهو إجباري ..


المقطع الأول (اختياري) : أنتم في عُطلة لمكان تزورونه لأول مرة, تقفون على شُرفة مُطلّة على منظر ما. صِفوا لي ما تُشاهدون

المقطع الثاني (اختياري) : وصف ظاهرة طبيعية (برق, عاصفة رملية, مطر..إلخ)

المقطع الثالث (اجباري) : لكم حرية تأليف المقطع و لكن بشرط أن يحتوي على الوصف المعنوي

يعني في النهاية لازم تكتبو مقطعين, المقطع الأخير لي شرط تستخدموا الوصف المعنوي+ واحد من الاثنين الباقيين $": !

لكن تذكروا أنه ليس شرطا أن تستخدموا نوعا واحدا في الوصف انما لابد من التنويع..

و سيروا حسب الخطوات المذكورة سلفًا:
ــ تحديد الزمان و المكان
ــ توظيف الصفة و الحال
ــ توظيف الأساليب الانشائية


اتمنى يكون شرحي واضح و تكونوا فهمتوا
*تكلم نفسها* "يا رب يكونوا فهموا xD

ضعوا حلول الواجب في رد على هذا الموضوع

عندكم مهلة أسبوع لتضعوا واجباتكم ,,

سيتم خصم نُقطة للمُتأخرين ..

اممم أظن أن هذا كل شيء


مع ذلك..أي استفسارات تعالو للملف !
و بالتوفيق للجميع



.
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-31-2016, 06:41 PM
 
حجز
Crystãl likes this.
__________________
؛

아쌀라
أنعش من حولك أقلها بالكلمة الطيبة "



رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-31-2016, 07:05 PM
 


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفك أختي ؟ إن شاء الله تمام
أخبارك ايه ؟
الدرس الأول الحمد لله فهمته و ححاول أوظف كل أنواع الوصف في كتاباتي
و ححاول أكتب بالتدريج ( وصف مكان و زمان ثم الصفة و الحال و ..)

بارك الله فيكِ

إن شاء لله حنحل الواجب ههه xD

في ميزان حسناتك إن شاء الله
__________________
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-31-2016, 07:32 PM
 

[/LEFT]

السلام عليكم ورحمة الله
درس جميل واستمتعت بيه

مش متأكدة فهمت الواجب صح ولا لأ xD
المفروض نكتب فقرتين, نلتزم فيهم ب الزمان والمكان والنعت والحال والأساليب الإنشائية, صح؟
فقرة وصف عادي والتانية معنوي-فيه إيموشنز- ؟

(المقطع الثالث-الإجباري-المعنوي)
بأحد شوارِع لندن في ليلة مُمطرة وقفت شابة كستنائية الشعر كالصنم فاغِرة فاهها وقد التصقت غرتها بجبهتها بينما سَرَت رعشة خفيفة بجسدها من البرد الذي يَنهَش فيه, ما الصادم جدًا ليوقفها عن سيرها؟
اصتدم بها عدة أشخاص وهيّ واقفة فقط لا تتحرك وتنظُر إليه, ذاك الذي تلخص عالمها فيه, أتذهب إليه؟ أتضُمه؟ لتكسر أتفاقهما علي الانفصال من أجل والدته المريضة التي لم تُردهما معًا لسببٍ ما؟!
أرادت الذهاب! مع ذلك أمسكت لجام نفسها! لا تستطيع تعريضُه لموقف كهذا! لا تستطيع أن تكون أنانية مع الشخص الذي تُحب!
ارتجف ساقاها لتسقُط أرضًا مُعلنة عن صراع دام طويلًا في جسدٍ واحد, صراع بين الرغبة فالتحرُك والثبات!
عَلَت شهقاتها لينتبه إليها أخيرًا وقد سقط قلبُه, وعكسها تحرك بسُرعة إليها غير عابئًا أن اقترابه منها الآن فقط ليبتعد عنها لاحقًا سيؤذيها !
هوَ يعلم هذا! مع ذلك فازت رغبته فالتحرُك الصراع!
إنها التي يُحب! ولا يستطيع إلا أن يكون أنانيًا معها ! حُبُه أقوي من أن يُجمح بلجام!
لكن أوليس حُبها الذي أسقطها؟!
من منهما الصادق ومن الكاذب؟!
من توقفت أم من تحرك؟! من ابتعدت أم من اقترب؟!
رُبما فقط كل منهما يُحب الأخر بطريقته الخاصة؟! لكن الأكيد أن اختلافهما جعلهما يُكملان بعضهما كقطع الأُحجية, كالليل والنهار يلحق أحدهما بالأخر إلي السرمدية~

(المقطع الثاني-الإختياري-الوصف العادي)
كان الشتاء يدُق علي الأبواب في مدينة نيويورك وقد بدأت السماء تُمطر الثلج لأول مرة ذلك العالم, تساقطت النُدفات ناصعة البياض ببطء, كم هيّ جميلة!
كل ما تحتاجه هوَ أن تقف تحتها وتفتح فمك لتذوب فيه قبل حتي أن تتذوق لها طعمًا~

تيل مي إف أي جوت زيس رايت

في حفظ المولي


[/CENTER]
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برشلونه يحقق فوزه الأول على هامبورج في لقاءه الاستعدادي الأول BarCaWi90 رياضة و شباب 1 07-25-2012 03:51 AM
مبررروووك / معهد الأمل الأول للبنات بجدة يحصد المركز الأول بجائزة التميز 1433 shosh16 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 05-07-2012 11:22 PM
الموسم الأول لزوار المنتدى الأول الرائعون mangatop أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 03-27-2010 02:32 AM
على من يقع اللوم عيون عربيه حوارات و نقاشات جاده 17 09-17-2008 04:08 AM


الساعة الآن 05:56 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011