عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree266Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #126  
قديم 04-13-2017, 07:46 PM
 
مرحباااا انا حبيت روايتك كتيييير بس البارت حزين اتمني تكون سانوري اقوي في البارتات القادمة علي كل الرواية بتجنن فكرتها حلوة اعتبريني متابعة ممكن ترسيلي البارت لما ينزل؟؟؟!!!🤗🤗🤗😊😊😊😍😍
رد مع اقتباس
  #127  
قديم 04-20-2017, 12:02 PM
 
[TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/15_04_17149225146857992.jpg');"][CELL="filter:;"]


**************************
البـــــــــــــ رات ــــــــــا الســــــــ بع ـــــــــا عشــــــر
**************************
الألم؟؟...
الألم أنك تترك شخص؟!...
كان يقول ...
روحي و حياتي كلها فداء لك...
الألم أنك تدمن ذلك الشخص...
وتكون دائماً بجواره....
وفجأة ؟!...
يتغير ...من دون أن تعلم لماذا؟!...
الألم أنك تكتُب لمن ملك قلبك و تربع على عرشه ...
كلامً من القلب ...
وفي النهـــــــاية ؟!...
يتجاهلك ويذهب...
الألم أنك تتضايق ولا تقول ...
تكتم من أجل لا تجرحه...
أما هو فكل كلمة تخرج منه ...
تجرحك ألاف المرات ...
الألم أنك تكره كل العالم من أجله...
وفي النهـــــــاية ...يتركك...
الألم أنك تهتم به...
وتضعه بين عينيك...
وبنهــــــاية ؟!...
تكون أنت آخر اهتماماته...
هذا هو الألم...
*********************
اليابان...في الساعة 3:00مساءً كانت الشوارع مكتظة بل أشخاص المحبة , والأصدقاء, والأقارب ,وبعض رجال الاعمال ... فاليوم رأس السنة والجميع قلوبهم ممتلئة بسعادة والحب...ورغم البرد القارس الذي يجمد العظام من شدة برودته إلى أنهم كانُ يشعرون بدفء والحنان و الأمان ... لكن هناك اشخاص منعت عنهم تلك السعادة بسبب أشخاص لم تجد الرحمة لقلوبهم باباً لدخول إليه ...

كانت في غرفتها تجمع جميع الأوراق التي تثبت على أفعال تلك المرأة التي تدعى والدتها ...لقد عزمة على فعل ذلك ولن يردها شيء ...وبينما هي تجمع الأوراق كان فكرها في عالم اخر ...عالم قاسي ,مألم ومحزن؛ كم هي حقاً تكره هذه المرأة ...كانت كل سنة تمر تتمنى ان تكون تلك المرأة ليست هي التي أنجبتها إلى هذه الحياة .


كان توه عائد من عمله و الإرهاق منهكه من التعب يريد أن يذهب لسريره بسرعة ,لا يستطيع تحمل هذا التعب كله ...وفي حين سيره عبر بجوار شقتها ليجد الباب مفتوح ...استغرب كثيراً من وجودها في هذا الوقت ؛لأنها في العادة تذهب في هذا الوقت عند ساكورا في المستشفى مع ليو ,دخل إلى شقتها ليشبع فضوله ,ليعلم ماذا تفعل هي في هذا الوقت ...وعندما وصل إلى غرفة نومها ,بقى واقفً بجوار باب الغرفة وهو ينظر لها بصمت ..
كانت ترتدي تي شيرت سوداء بكتابات بلون الأبيض بلغة الإنجليزية مع شورت أسود الون يصل لمنتصف الفخذ وسير يصل بينه وبين الجزء السفلي من الشورت ...وفوقهم ترتدي جاكيت أحمر الون ... وحذاء رياضي أسود الون بخطوط بيضاء...أما شعرها الأبيض كبياض الثلج تركته منسدل على ظهرها ولكن بعض من الخصلات العلوية من شعرها رفعتهم بشريط أسود وتركت بعض الخصلات تسقط على جبينها لتعطيها جمالاً يفوق الوصف بمظهرها البارد .

وبعد مرور فترة قصيرة قال كاي ب تسأل : ماذا تفعلين ؟!
استدارة فكتوريا بسرعة ناحية الباب لتجده واقف بجوار الباب وهو مخبئ يديه داخل جيب تي شيرت ه الأزرق الداكن وقبعت التي شيرة على رأسه و عينيه الحمراء الداكن المتعبة وشحوب بشرته التي تدل على ذلك .
إعادة فكتوريا إلى نفس وضعيتها السابقة في وضع الأوراق في حقيبة سوداء ...وفي حين ذلك قالت له بنبرة هادئة: لا شيء.

تقدم كاي لناحيتها ليقول بنبرة غير مصدقة لكلامها :حقاً ,إذاً ما هذه الأوراق التي تضعينها في الحقيبة.

تجاهلت فكتوريا النظر إليه ,لتكمل وضع الأوراق في الحقيبة ...وبنبرة باردة : لا شأن لك في هذه الأوراق .
انزعج كاي من تجاهلها له و برودتها في الكلام معه ؛ليدفعه ذلك بأن يمسك معصمها و يشدها لناحيته بقوة ليقول لها بنبرة مكبوتة من الغضب : بل لي شأن في ذلك , فلا تتكلمي معي بهذه الطريقة و كأنني شخص غريب .

كانت فكتوريا مصدمة من ردة فعله المفاجأة لها ...لكن سرعان ما أستعادة وعيها لتحتد نظراتها له و تبعد يده عنها بقوة ... وبنبرة غاضبة كالبركان : بل انت شخص غريب بنسبة لي لذلك لا تتدخل في أمور تخصني هل فهمت ,فقد أبقى في الأمور التي تخص الشخص الذي تحبه ولا تتدخل في أمور الغير.

بعد قولها تلك الكلمات حملة حقيبتها و خرجت من الشقة بأكملها تاركه خلفها شخص متحجر في مكانه من شدة صدمته من الكلام الذي سمعه ...هو شخص غريب بنسبة لها؟!... لا يتدخل في أمورها الخاصة!... يبقى في الأمور التي تعني لشخص الذي يحبه و لا يتدخل في أمور الاخرين ... كان تلك الكلمات مثل الصاعقة بنسبة له فرغم كلماتها الجارحة المعتادة ...إلى أن هذه الكلمات أثرة به كثيراً هذه المرة .
*
*
*
*
خرج من المستشفى بهيئته الباردة الهادئة الواثقة ...ليتوقف لبرهة ليخرج من فمه تلك التنهيدة ,الممتزجة ب التعب و الإرهاق و ,قلة الحيلة من فعل شيء للسيطرة على الأمور التي تحدث من حوله...رفع رأسه للسماء الملبدة بالغيوم, المعلنة عن سقوط امطار مؤدية للثلوج ...كان منظر يبعث الكأبة لعينيه المتعبة من قلة النوم ,بقى على وضعيته ينظر للسماء وعينيه تغوصان في الفراغ مبتعدتان عن الواقع المرير ,الكئيب ؛الخالي من الدفء و الأمان .

لكن لا يوجد شيء يدوم في حياته اليومية, فها هو هاتفه بدأ بأصدر ذلك الصوت المعلن عن وجود أتصال له...أخرج هاتفه بتململ ليرفعه دون النظر له لمعرفة من المتصل ؛ليجيب بكل كسل ونبرة صوته المميزة المبحوحة الباردة : نعم؟

لم ينتظر ساتو طويلاً ليجيب عليه المتصل بسرعة وصرامة وجدية مع الانزعاج : هي ساتو أيها الاحمق , أرسلي محامياً على الفور.

تنهد ساتو بأنزعاج بعد سماعه لصوت فكتوريا البذيء الخالي من الانوثة ...أكمل سيره لسيارته السوداء الفاخرة بينما هو يكمل حديثه معها بكل ما تحمله كلمت برود من معنى : ولماذا؟

اجابت عليه صارخة : لا شأن لك في معرفة لماذا , فقط ارسلي محامياً في الحال أيها الابله .

قطب ساتو حاجبيه بأنزعاج من نبرتها المزعجة ليقول لها بتجاهل وعدم اهتمام : إذاً أبحثِ عن شخص أخر يرسل لكِ محامياً.

غضبت فكتوريا كثيراً من برودته التي تزيد من نيرانها الهائجة لتجيب عليه بصراخ وغضب :سحقاً لك ساتو , اريده من اجل رفع قضيتي على تلك المرأة.

كان على وشك فتح باب السيارة ,لكنه توقف فور سماعه لكلامها...وبنبرة هادئة مصدومة :ماذا؟!....ولماذا تريدين فعل ذلك الان .

تنهدت بضجر من الامر لتقول بنبرة هادئة :لقد اكتفيت من الانتظار ,كل يوم يمر وانا اعلم انها مازالت لم تأخذ ما تستحقه من الجزاء ,يزداد غضبي و حقدي عليها ,لقد سلبت مني اكثر شخص قريب من قلبي واعتبرني مثل ابنته ودمرته امام عيني وانا عاجزه من فعل شيء, وبعد ذلك أبعدت عني اختي و حرمة والدي من ابنه الصغير , والان تخطط لتدمير أبنائه وتدميري معهم ,بعد كل هذا تريد مني الانتظار ,فهذا مستحيل بعد الان ,لذلك ارسل لي المحامي في الحال , وداعان .

أغلقة الهاتف فور انهائها لكلامها دون الانتظار لجوابه .... اما هو بقيا على وضعيته , يفكر بكلامها إلى ان ظهرة صورة سنوري في ذهنه ...تذكر رسالتها الأخيرة له قبل العملية لتأتيه رغبة في معرفة ماذا حصل لها هل نجحت العملية ام ماذا؟!.

ركب سيارته السوداء , وفور ركوبه للسيارة حرك السائق السيارة ...بينما هو اتصل على هرومي لمعرفة ماذا جرى .
*
*
*
*
*
لندان 7:21 مساء ...كانت سنوري مُمددة على الفراش و شعرها مبعثر في كل مكان وذلك الشاش الأبيض يحط عينيها ...بينما في الجانب الاخر كاندا جالسة على المقعد المجاور لفراش سنوري و ممسكة بيد سنوري اليمنى و رأسها بجوار يديهما و غاطه في النوم العميق ... أما هرومي فقد كان واقف بجوار باب الشرفة المطلة للمدينة المضيئة بلألوان المختلفة الجميلة البراقة و تلك الثلوج البيضاء تزينها في كل مكان ...كان منظراً يوحي للمتعة و الدفء و الراحة و السكينة , لكن اتى ذلك الصوت الذي هدم كل ذلك ... أخرج هرومي هاتفه بكل هدوء من جيب سرواله ؛ ليعرف من المتصل , و تفاجأ كثيراً عندما علم انه سيده ساتو ...؛ فهو لم يتوقع من أي اتصل حتى اذا هي أرسلت له ولكن هذه المرة كانت مختلفة كثيراً .

أجاب هرومي بكل هدوء و رسمية ,بينما ذلك الفضول الكبير الذي يعبث معه في داخله بمعرفة ما الامر : مرحباً سيدي .

رد عليه بكل هدوء مع بحت صوته المعتادة : مرحباً , إذا ماذا جرى.

لم يفهم هرومي ماذا كان يقصد ساتو في كلامه فأجاب فقط بكلمة واحدة وهي : ماذا؟!

رد ساتو عليه موضحاً كلامه معه : ماذا جرى لعمليتها.

ابتسم هرومي لا إراديا بعد سأل سيده عنها ...على ما يبدو انها اخذت شيء صغيراً من اهتماماته فأجاب عليه بكل هدوء ورسمية بينما تلك الابتسامة لم تفارق ثغره : أجل , لقد نجحت العملية ,لكنهم الان ينتظرون استيقاظها لمعرفة أن كان أجزاء جسمها قد تقبل العضو الجديد لهم ام لا .

صمت ساتو لفترة من الوقت وبعد ذلك تنهد بأرتياح , ليقول بعد ذلك : إذاً هي لم تستيقظ بعد.

خرج هرومي لشرفة لكي لا يزعجهم بصوته , وليكمل كلامه وهو يسير ناحية منتها الشرفة : أجل ,يقول الطبيب اقصى فترة قد تبقى في الغيبوبة هي شهر , ولكن ان كانت هي قوية ستستيقظ بعد ثلاثة أيام .

صمت ساتو ولم يعطي أي رد لأنه في الأساس ليس في الواقع ....ان أفكاره مشتتة هذه الفترة كثيراً , الظروف تهاجمه من كل مكان ...وفي حين ذلك داهمه ذلك الصداع القوي ,ليعقد حاجبيه بأنزعاج ,وبسبب ذلك انها هذه المكالمة بكلمة واحده وهي : حسناً وداعاً.

تعجب هرومي من تصرفه هذا ولكنه تنهد بقلة حيلة ...أدخل هاتفه في جيبه ليرفع رأسه بعد ذلك للسماء الملبدة بلغيوم , والثلوج تتساقط بكل هدوء و سلاسة ...المكان هادئ جداً و يبعث الراحة و السكينة للقلب و البرودة في نفس الوقت .
*
*
*
*
كانت بين يديه تشعر بدفء و أخيراً تحقق حلمها و اصبح الشخص الذي تحبه يبادلها نفس الشعور ,ولكن هناك شيء يقلق قلبه ويشعرها بعدم الارتياح .
تمسكت به بقوة وهي تقول بنبرة خائفة و قلقة : ساتو أنا خائف جداً.

انحنى هو في المقابل إليها ليقول لها وهو يشعرها بالدفء و الأمان و يطمئنها :لا تقلقي فأنا هنا بجانبك .

ورغم كلماته تلك إلى ان قلبها مازال غير مرتاح فقالت و الدموع على طرف عينيها : أعلم ذلك ,ولكن هناك شيء يقلق قلبي .
قال وهو مازال على وضعيته : ما هو؟!

قالت والدموع بدأت بالانسياب على وجنتيها بحرارة و بنبرة باكية : لا اعلم ما هو , ولكنه يقلق قلبي.

وبعد كلماتها تلك فتحت عينيها ولكنها لم تجد شيء سوى الظلام , لأنه في الحقيقة أن ذلك الشاش يحجب عنها الرائية ... وقبل ان تقول شيء أتها صوت كاندا الواضح من نبرته المبحوحة و الفرحة ,أنها على وشك البكاء من شدة الفرح وهي تقول : سنوري ,هل تسمعيني .

أجابت سنوري وهي مازالت مستلقية على الفراش : أجل أنا أسمعكِ كاندا .

كان هرومي يقف بجوار كاندا ,لذلك من شدة فرحتها قفزت كاندا عليه لا إرادي ؛مما سبب الصدمة له ولكن فور ابتعادها تجاهل الامر .

وبنبرة رسمية : حمدلله على سلامتك سيدتي.

انتبهت سنوري هرومي لتقول على الفور: هرومي ؟,ماذا حصل لي.

قال بنبرة هادئة يتخللها الفرح : لقد نجحت عمليتكِ سيدتي, وعن قريب سيأتي الطبيب ليراكِ .

لم تمضي فترة طويلة ليأتي الطبيب , وفور رأيته لها وهي جالسة على الفراش ,ابتسم لا إراديً وهو يقول : حمدلله على سلامتك , على ما يبدو انكِ شخصية قوية لتستيقظي من الغيبوبة بعد ثلاثة أيام .

ابتسمت سنوري وهي تقول : شكراً لك.

وفي حين ذلك كانت تقول في داخلها ..."لقد كان ذلك فقط مجرد حلم "..."فساتو ليس كذلك الشخص في الحلم ,شخص دافئ و حنون "....قطع عليها كلامها الداخلي صوت الطبيب وهو يقول : حسناً الان سنزيل لكي الشاش هل أنتِ مستعدة.

ابتسمت سنوري بهدوء وهي تقول : أجل.

وبدأ الطبيب بإزالة الشاش وفي أخر طية من الشاش قال لها قبل ان يزيلها :حسناً ,الان قبل أن ازيلها عليكِ أن تغمضي عينيكِ و بعد ان ازيله تفتحينهم بكل هدوء لكي لا تتأذي.

قالت سنوري بهدوء عكس ذلك القلق الذي يلتهم قلبها من الخوف من عدم تقبل جسمها للجزء الجديد :حسناً.

أزال الطبيب الشاش , وبدأت سنوري بفتح عينيها بكل هدوء ...كانت الرائية لديها مشوشة ,ذلك أغمضت عينيها مرة أخرى و فتحتهم ...أتضحت الرائية لديها بلكامل ,أنها تراهم ...أنها ترى المكان جيداً, لقد عاد لها بصرها .
كانت سنوري صامته وهي تنظر امامها ,لذلك بعث القلق في قلب كاندا .

لكن الطبيب قال : إذا ماذا ترين الان.

قالت سنوري وهي مازالت تنظر للأمام : كل شيء , أنا أرى كل شيء.

طار قلب كاندا من الفرح, لتذهب بسرعة وتقفز في أحضان سنوري والدموع تسيل من عينيها وبنبرة باكية : حمدلله ,حمدلله لقد عاد لكِ بصرك .

ضحكت سنوري بخفت من الفرح و بادلت صديقتها العناق بسعادة .

ابتسم الطبيب و هرومي بسعادة على هذه الصداقة الجميلة الطاهرة الخالية من كل ذلك النفاق الذي يجول في العالم الذي من حولهم .

كان الطبيب لا يريد ان يقطع عليهم جوهم ولكنه مضطر لفعل ذلك : حسناً ,أنا اسف لمقاطعتكم ولكن بعد أسبوع من هذا اليوم سنبدأ علاج قدميك ,لتعودي للوقوف عليهم مرةً أخرى.

ابتسمت سنوري بسعادة وهي تقول : حسناً.

ابتسم الطبيب لحماسها هذا, فقد تغيرت كثيراً عن أول مرة قابلها فيها , وقال قبل ان يخرج : حسناً الان انا استأذن .

وبعد خروج الطبيب نظرة سنوري ناحية هرومي لتقول بحماس وهي تمد يدها له : هرومي أعطني هاتفك .

نظر هرومي لها بصدمة وبعد فهمه للأمر اخر ج هاتفه لها وهو يقول : تفضلي سيدتي.

فهمت كاندا الأمر فابتسمت بسعادة ,لتقف و تمسك ذراع هرومي وهي تقول :حسناً انا وهرومي سنذهب لنجلب بعض الطعام من الكافتيريا لتأكلي شيء .

سحبت كاندا هرومي معها وهو متعجب من فعلها هذا .
أتصلت سنوري على ساتو وهي متحمسة جداً تريد سماع صوته بشدة
لا تستطيع الانتظار لتعود له بعد العلاج لتسمعه .
*
*
*
*
للفرحة أوقات وللحزن أوقات ...
للفرح معنى و للحزن معنى ...
ولكن لا يعرف مقصدها إلى من كان قريب إلى قلبك ...
اما الأشخاص الاخرين فقط سيكون ذلك مزعج بنسبة لهم...
ودائماً سيسألون "لماذا ذلك الشخص بكاء دائماً ,فذلك مزعج"..
ولكنهم لن يسألُ "من المتسبب بنزول تلك الدموع ,أو من السبب لبهجته "...
العالم مسرح و الناس هم الجمهور ....
الذي يتفرج للأمر من منظوره الخارجي فقط ...
أما ذلك الشخص الذي يعاني و يتحطم من داخله ...
فالله يعينه على ما أبتلاه و يفرج له بلائه ...
فقد وقع في متاها مليئة بلأشواك ...فيجب فليه تحملها بحلوها و مرها...
*
*
*
النهــــــــــــــــاية .

[/CELL][/TABLETEXT]
__________________


بنــــــت...
وبي {رقة}...
ولي قلب{حســـاس} ...
ولكن ..ليا جات {اللوازيم} ذيـــــبة ...


التعديل الأخير تم بواسطة ياليت الناس كلها طيبه ; 04-20-2017 الساعة 04:08 PM
رد مع اقتباس
  #128  
قديم 04-20-2017, 03:04 PM
 
مرحبا
شكرا لارسالك البارت اخيرا
انه جميل حقا
اتعلمين كنت محبطة من الدراسة وحزينة
وعندما وجدت البارت وقرات ان سانوري عادت ترى من جديد
فرحت كثيرا
بل جدا جدا:" class="inlineimg" />
وانا سعيدة لان ذلك المتحجر الذي وقعت في حبه بدا يهتم لها اخيرا:nop:
وكلماتك عن الالم حقا لامست قلبي
اعجبتني بمعنى الكلمة
لانها وببساطة صحيحة فهذا الاحساس التي وصفته موجود وكانك عيشيه
والبارت قصير جدا هذا ضلم ولكنه كيوووووووووووت
الى اللقاء حب2
ارجو ان ترسيلي لي البارت القادم في انتضارك ولا تتاخري ارجوك
رد مع اقتباس
  #129  
قديم 04-20-2017, 03:29 PM
 
سلام عليكم

كيفك؟

أخبارك..؟

طولتي كثير و البارت قصير...

لكن اعذرك ، الظروف ذي الفترة امتحانات و ضغوط ...

على كل..أعتذر على عدم ردي سابقا...

كان البارت السابق مدهشا نوعا ما، خاصة عندما اتصل سايتو و تكلم مع سنوري ..

رغم بروده الا انه تقدم جيد...

و أيضاً ...

تفاعلت مع فكتوريا و أظن لها الحق بذلك...

أما هذا البارت فهو جميل أيضا...

رغم اننا لم نر البرود من سايتو...ياخي يعني اتصال ختها هو اللي يذكرك بها...

في الهامش هي ...

فكتوريا تود اقتحام جحيم ما...

و بدون كاي...يا إلهي ، كلمتها ساحقة له بشكل لا يصدق...

أهلا تشعر بالأسف حقا...

طيلة المدة كان معها و جوارها ، ولو صديق عادي...

حسنا ،افهم أنها تود ابعاده عن المخاطر لكن...ليس بهذه القساوة

أما سنوري..حلمها ذاك، يرهبني قبلها....

يا إلهي ..أتمنى أن يمضي كل شيئ على خير فقط...

إن كان تصريح سايتو بحبه لها سيتسبب بمشكلة عظيمة او فقده...

دعه باردا إذا..هههههه

صح، لا ظهور لإنوري الغبية و هذا جيد...

و اعذريني ردي البسيط فبارتك قصير أيضا ..ههههه

جانا




__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم


رد مع اقتباس
  #130  
قديم 04-20-2017, 03:31 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chifaa bnf مشاهدة المشاركة
مرحبا
شكرا لارسالك البارت اخيرا
انه جميل حقا
اتعلمين كنت محبطة من الدراسة وحزينة
وعندما وجدت البارت وقرات ان سانوري عادت ترى من جديد
فرحت كثيرا
بل جدا جدا:" class="inlineimg" />
وانا سعيدة لان ذلك المتحجر الذي وقعت في حبه بدا يهتم لها اخيرا:nop:
وكلماتك عن الالم حقا لامست قلبي
اعجبتني بمعنى الكلمة
لانها وببساطة صحيحة فهذا الاحساس التي وصفته موجود وكانك عيشيه
والبارت قصير جدا هذا ضلم ولكنه كيوووووووووووت
الى اللقاء حب2
ارجو ان ترسيلي لي البارت القادم في انتضارك ولا تتاخري ارجوك
انا اسفه على ان البارت قصير جداً
و ان شاء الله في البارت القادم راح يكون طويل على شانك
__________________


بنــــــت...
وبي {رقة}...
ولي قلب{حســـاس} ...
ولكن ..ليا جات {اللوازيم} ذيـــــبة ...

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل سيقبل مشاعري ياليت الناس كلها طيبه أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 16 08-21-2016 07:08 AM
شعري مشاعري إنكسار الورد محاولاتك الشعرية 2 07-08-2016 09:22 AM
مشاعري imi1994 محاولاتك الشعرية 0 10-04-2012 09:33 PM
من سيقتل المليون ؟ ادخل و جاوب و اربح samir albattawi مواضيع عامة 16 01-20-2008 09:12 AM


الساعة الآن 02:08 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011