عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree1207Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 15 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #516  
قديم 02-11-2017, 08:44 PM
 
وييييييييييييين البارت
رح موت من الحماس
بدي اعرف شو رح يصير
وهو اكيد جاكو مو رح يموت لاني بموتك بعدو
بس متشوقة كتييييييييير
__________________
اليد التي تنهضك عند تعثرك
أفضل من ألف يد تصافحك عند الوصول
*************
لا تيأس إذا رجعت
خطوة الى الوراء
فلا تنسى أن السهم
يحتاج أن ترجعه
للوراء لينطلق بقوة
ألى الأمام

*************
جميلة جدًا , هي الأنثى
التي لا تغريها المظاهر
تهتم فقط بـ حقيقة البشر

*************
الاسم القديم
SuSu الأمورة
رد مع اقتباس
  #517  
قديم 02-12-2017, 08:51 PM
 
مرحبا غاليتي كيف حالك؟
مرت مدة طويلة لم استطع الدخول فيها للمنتدى بسبب انشغالي بالمدرسة لكنني كنت اقرا البارتات لما بتنزليها وتاسفت كثيرا لعدم قدرتي على الرد لكنني اليوم عدت وسارد على البارتات القادمة بدءا من هذا.
انا سعيدة جدا لانك استمريتي بارسال الروابط رغم عدم ردي عليها.اشكرك من اعماق قلبي 💜

♥ ♫ ♪ ° ♦ ° ♪ ♫ ♥

♪البارت كان يجنن ومشوق ، مسكين كاي لا تقتليه

♥مستحيل ان تقدر مايو على قتله

♫ اتوقع ان مايو ستخطئ في اصابته وتبدا نوبة البكاء

♦تقبلي مروري اختي

° ° في امان اللّٰه ° °
__________________
#لا تستسلم بسهولة فقد تكون انت قدوة لكثيرين راو فيك اصرارا على التغلب على مشاكل الحياة، #فكن جديرا بهذه الثقة!

ღ ღ Rïñღ ღ
رد مع اقتباس
  #518  
قديم 02-13-2017, 11:17 AM
 


[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/03_10_16147550040300651.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


[/ALIGN]
[ALIGN=center]
[COLOR=black] /COLOR]


البارت الثالث والعشرون

استشاطت مايو غضبا لكلامة المستفز لتصرخ وهى تضغط الزناد بكل قوتها:فلتمت ايها اللعين
وما هى الى لحظات حتى اتسعت عينيها وهى تنظر له يضحك بقوة لتعيد الضغط على الذناد مرارا وتكرارا ولكن دون فائدة
فوقفت متسمرة ببلهة وهى تنظر للمسدس لتوجه فوهته لوجهها وتنظر بداخله وهى تضعط على الذناد بيأس
فمد يده ليمسك بالمسدس ويوجهه بعيدا عن وجهها وهو يقول:من الخطير ان توجهيه نحوك هكذا ربما قتلت نفسك
نظرت مايو ليديه ثم نظرت لوجهه لتقول بحيرة:لم لم يطلق
فرفع حاجبه ليقول بتعجب:اوكنت تريدينه ان يطلق على!!!
فامالت رأسها وقالت بهدوء: كنت اريد منه ان يفجر رأسك الى اشلاء
فبتسم بخفة ليقول ببلهة:ولهذا لم اضع فيه اى رصاصة عندما اعطيتك اياه ههه
فقطبت مايو حاجبيها وقالت بغضب:حقا أأنت مجنون من يعطى مسدسا بدون رصاصات ماذا اذا كنت بخطر
وضع جاكو يده على شعره ليعيده للخلف بعشوائية ويقول: لا زلت غير مأهلة لحمل مسدس ملقم قد تقتلين به احدا
فعضت مايو على اسنانها لتهجم عليه وتبدأ بضربه بهيكل المسدس وهى تقول:تبا لك ايها اللعين اقسم اننى سأقتلك حتى لو كان ذالك اخر يوم بحياتى
وما هى الا ثوان حتى اختل توازنها وترنحت لتمسك بثيابه بسرعة محاولة عدم السقوط،فأمسك بها من عضضيها ورفعها عن الارض"لتصرخ هى برعب" ثم اجلسها على الاريكة برفق
فنظرت له بغضب لتقول بأنفعال:متى كنت ستعطينا الرصاصات ايها الغبى
فقرب وجهه من وجهها ليقول بسخريه:فى عيد ميلادك القادم عزيزتى هههه

فأعرضت بوجهها بعيدا عنه لتتمتم بسخرية:ايييي سخيف
وفجأة صدر صوت غريب ليحمر وجه مايو وتتلبك بنظراتها
بينما اخفى هو ضحكته ليقول بسخريه:يبدو ان امعائك ستهضم نفسها من شدة الجوع
لم تعره مايو انتباهها لتظل معرضة للناحية الاخرى بغضب
فغادر هو متوجها للمطبخ لتتنهد هى برتياح وتنظر للمسدس الذى بيدها ثم تضعه بجيبها بغضب لترخى ظهرها على الاريكة واضعة رأسها على حافتها وهى تفكر بأمر ماه
مايو:كاى كيف حالك الان اتمنى ان تكون بخير تبا لوالدك ذالك كيف له الا يراك وانت تتصدى لطلقته ...هه ويقول انك نور حياته... مجرد مجرم لا اعلم لم يحقد على هكذا ماذا فعلت له
حينها خرح جاكو من المطبخ وهو يحمل صينية صغيرة واقترب منها ليضعها بجوارها بصمت،فهزت رأسها بضجر لتنظر للباب بحزن فقال هو:تناوليه لتتحسنى
لم تبال مايو بما قال لتظل على حالها فتركها ودخل لغرفته،فعدلت نفسها لتنظر لما احضره،كان عبارة عن حساء وبوسطة قطعة من الدجاج وبجواره طبق يحتوى على المعكرونه،ولكن رغم ما يبدو عليه من لذة الى انها قاومت ذالك ولم تلمسه قط
وبعد حوالى الساعة خرج من غرفته وتوجه لها بصمت وعندما وصلها نظر للطعام فوجده كما هو فقطب حاجباه وقال بغضب:هاى لم لم تتناوليه ايتها الغبيه
لم ترد مايو عليه وتجاهلته تماما مما اغضبه فصرخ قائلا:هيا تناوليه حالا والا....
فنظرت له المكان بغضب وقالت بتحدى:والا ماذا....
فقترب منها بخبث وقال بطريقة مرعبة"سأطعمك اياه لقمة لقمة حتى ينتهى
رفعت مايو حاجبها وقالت بضجر:هه حقا..غبى لن تستطيع اجبارى على فعل شىء لا اريده
فبتسم بخبث اكبر وهجم عليها ليجلس بجوارها ويمسكها بقوة جاعلا لها بين ذراعيه وضغط عليها بقوة
بينما صرخت هى:ااااا ايها اللعين دعنى وشأنى أاااا...كيف تجرأ على امساكى هكذا ايها المنحرف
فضغط عليها بذراعيه اكثر وقال بخبث:امسكك بالطريقة التى اريد "ثم امسك بالشوكة وغرز بها بعض قطع المعكرونة وبدأ بمحاولة ادخالها بفمها،بينما هى تصرخ وتعرض بوجهها فى كل جهة متفادية ذالك وهى تصرخ:دعنى ايها اللعين ...أاااا انا اكرهك اكرهك

وفجأة طرق الباب بقوة مما جعلهما ينظران إليه برعب وهما على حالهما،كان الطرق عنيفا لدرجة ان مايو ظنت ان الباب سيتحطم فنظرت لجاكو برعب ليقول هو بغضب:من هذا اللعين اقسم اننى سأقتله
فبتلعت هى ريقها لتقول بتقطع:ومن يأتى الى هنا اصلا يبدو انهم عرفو مكانى
فتركها جاكو عندما رأى ان الطرق اشتد قوة ليتوجه له بغضب شديد،ثم وقف خلفه واخرج مسدسه ووجهه له ليفتحه برفق وهو متأهب للاطلاق

وفجأة سمعت مايو:هاى مهلا مهلا هذا انا!!!......لا اصدق الهذه الدرجة صرت متعطشا للدماء؛؛؛؛
-:تبا لك ماذا تفعل هنا..وماهذا الطرق لقد كدت تحطم الباب
-:حقا كل ما يهمك هو سلامة الباب على العموم الم ترا مايو....اليوم ذهبت لمنزلها عندما لم ارها ولكنى تفاجأت بأثار الدماء التى هناك حتى انها ممتده لخارج المنزل الا تعرف ما حصل
-:لا لا اعرف
-:انا خائف من ان تكون قد قتلت وان تلك الدماء تعود لها
-:فل تقتل هذا لا يهمنى والان اذهب من هنا ولا تدخلنى بهذه الامور"
كانت مايو تستمع للحوار وهى فى قمة سعادتها فقد علمت هويت ذالك الطارق المرعب،وفجأة رأت ان جاكو يهم بأغلاق الباب لتصرخ برعب"سايتو انا هنا انه كاذب هو من يريد قتلى ارجوك ساعدنى سايتووووو
اتسعت عينا سايتو ليدخل للمنزل بسرعة متجاهلا جاكو ومحاولته لمنعه من الدخول ليقف بتسمر وهو ينظر لمايو
كانت مايو جالسة على الاريكة تمد ساقها المصابة قليلا والضماضات تلف ساقها تماما وهناك بعض بقع الدم الصغيرة المكونه على الضماضات،بالاضافة لفستانها الاحمر الذى اصبح لونه اسود من كثرة الدماء التى لوثته
كان ينظر لقدمها بغرابة ليرفع انظاره قليلا لها لتنطق وهى تمد يديها بغرابه:سايتو خذنى من هنا ارجوك فأنا لا اطيق البقاء مع هذا المجرم انه يريد قتلى
هز جاكو رأسه وهو يتأفف بضجر ليقول لسايتو:هاى هيا عد لشقيقك قبل ان يقلق عليك فأنا لا ارحب بك هنا
لم يعر سايتو كلام جاكو اى انتباه ليقترب من مايو بشرود وهو يتمتم:مايو أهو من فعل هذا بك!!!
فقالت مايو بسرعة:اجل سايتو كما انه يريد قتلى
فندفع جاكو لها بغضب ليمسكها من ذقنها بقوة ويقول بأنفعال:اصمتى ايتها الغبية والا سأقتلك حقا
وفجأء شعر بشخص يمسك بطرف ثيابه من الخلف وخصوصا من طرف ياقته فأحس بالاختناق لينظر للخلف بأنفعال،لير سايتو والنار تكاد تخرج من عينيه وهو يتمتم بغضب:دعها ايها المجرم والى سأكون انا من سيقتلك
اعتدل جاكو ليدفع سايتو بعيدا عنه وهو يقول:هيا اخرج من منزلى ايها الغبى..ولا تجبرنى على أيذائك
فقترب سايتو من مايو ليقف امامها ويقول بغضب وهو يمسك بيدها:هيا بنا مايو سأخذك من هنا"وجزبها له لتقف هى امامه وهى تمسك بيده مخافة السقوط فستدارا للباب ومشيا ببطئ
فوضع جاكو يده على وجهه وتنهد بضجر ثم قال بتقطع:لم لا تشغلا عقولكما ولو قليلا ها...الى اين ستذهبان؟؟؟!
فرد سايتو بغضب وهى يمسك بمايو كى لا تقع:هذا ليس من شأنك
فنظرت مايو لسايتو مطولا لتقول بحزن:انا لن اذهب لمنزلكم
فنظر لها سايتو بتعجب ليقول:ولم!!!!
فأعرضت بوجهها بعيدا عنه مفضلة الصمت على اجابته
فقال هو بنفعال:لا تقولى انك تخافين منه انا لن اسمح له بالدخول ابدا
فتنهدت مايو لتقول بحزن:سايتو من الافضل الا تساعدنى"ثم جزبت يدها منه واخذت تسير ببطئ ناحية الباب
ولكن جاكو وقف امامها وقال بهدوء:ان كنت قد فكرت بمصلحته ففكرى ايضا بمصلحتك
فقطبت حاجبيها لتقول بغضب:لا تهمنى مصلحتى اريدهم ان يقتلونى وينهو الامر
فقترب سايتو منها ليقول:مايو انا سأحميك لذا تعالى معى
فأغمضت مايو عينيها مانعة تلك الدموع من الانهمار لتقول بأنفعال:توقف سايتو انت لن تستطيع حمايتى سوف يقتلوننا معا لذا من الافضل لك ان تبقى بعيدا عنى فأمامك مستقبل باهر لتحققه..."ثم انهمرت بضع قطرات من الدموع على خدها لتتابع بأسا" كما ان شقيقك سيجن ان اصابك مكروه بسببى وانا لا اريد ذالك
ابتسم جاكو بجانبية بينما بدى الغضب على سايتو ليصرخ بقوة:هكذا اذا تعتقدين اننى ضعيف ولا استطيع حمايتك
فهزت مايو رأسها لتقول بتصنع للسعادة:لا فأنا اعلم جيدا مهارتك فى القتال...انسيت ذالك اليوم
فتنهد سايتو مهدئا نفسه قليلا ليقول بحزن:ههه اخى الاحمق لا يصلح سوى كأم"انهى جملته ليتوجه للباب بصمت عازما المغادره ولكن يدا اوقفته من الخلف بستقرارها على كتفه،فالتفت للخلف برفق لير جاكو يبتسم له بلطف فبادله ابتسامته ليقول جاكو:لطالما كنت اعرف انك رائع سايتو ولكن مهمتك لم تنتهى
ضيق سايتو عينيه متعجبا لينظر جاكو لمايو الواقفة بمكانها شاردة بعالم اخر،ففهم سايتو الامر ليتوجه لها ويقف امامها قائلا:هاى مايو بما اننى لن استطيع مساعدتك ...ف...فماذا ستفعلين
خرجت مايو من شرودها لتقول بتشتت:أ....أاا...انا.......اه سأذهب للبحث عن كين فهو الوحيد القادر على حل المشكله
حينها قال سايتو وجاكو بصوت واحد:كييين
فنظرت لهما بتعجب لتقول بغرابة:اجل كين فهو لم يظهر بالاحداث التى حصلت ومن المأكد انه بمنزله ولم يعلم بما حصل بعد
حينها بدأ جاكو بالضحك لتتحول انظار سايتو ومايو له بتعجب ثم قطبت مايو حاجباها لتقول بضجر:ما المضحك بكلامى!!؟؟
وضع جاكو يده فوق رأسه ليقول بغباء:اه يا بطنى لا اصدق بأن هناك اشخاصا بهذا الغباء
تضايقت مايو كثيرا لتصرخ:اذا اتحفنا ايها الذكى
فبعثر شعره بفوضوية ليقول بمرح:كين ليس بمنزله من المأكد انهم قتلوه قبل بدأهم بتنفيذ خطتهم تلك او انهم اختطفوه لانه تابع مخلص لهم ومن الصعب التخلص منه بهذه الطريقة
فتح سايتو فمه ليقول برعب:لا لا تقل هذا اتمنى ان يكون بخير ....يا ويلى كوبو سيموت ان علم بذالك ....أأنت متأكد
فعض جاكو طرف شفته السفلى ليقول بعدها:هذه اساسيات عزيزى فلو كان طليقا لما حدث ما حدث فهو يحرس المنزل طوال الوقت بصحبة رجاله وان شعرو بشىء كانو ليبلغو ذالك المعتوه على الفور
حينها صرخت مايو:من تقصد بلمعتوه يا هذا
فبتسم بسخرية ليقول:اقصد ذالك المجنون ب.....
بدى على مايو الغضب لتصرخ بقوة:هو ليس مجنونا انه افضل منك بمليون مره ايها اللعين.....
وفجأة تسمرت بمكانها وتوقفت عن الصراخ بسبب نظرات سايتو الغريبة التى لم تبتعد عنها مما اربكها كثيرا وجعلها فى حالة تشتت،فتنهدت لتنظر له بقلة حيلة قائلتا بملل:وماذا بك انت ايضا!!؟؟
سايتو:!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟أاااااا....ااا انا ..انا كنت استمع فقط
فضيقت مايو عينيهاوهى تضع يدها بخصرها قائلتا بضجر:حقاااا
كان سايتو محرجا كثيرا من فعلته ووجهه محمر ليضع يده على شعره ويبعثره بفوضوية ثم يقول بتلبك:أأأ..كل ما فى الامر....أأ اننى ظننتك بالبداية تكرهين كاى...ولكن الان....
تأففت مايو بضجر لتقول بقلة حيلة:سايتو كاى هو ابن عمى ومن البديهى ان احبه...ارأيت احدا يكره ابن عمه ابدا
فوسع سايتو عينيه ليقول:نعم"ثم غمز لها بعينيه قاصدا جاكو"فتنهدت قائلتا"هذا شخص متخلف لاشأن لك به
فصرخ جاكو بغضب وأنفعال:هاى التزمى حدودك ايتها الغبيه
وبعدها عم الصمت لدقائق وكل منهم يرجو بنفسه ان يطول اكثر ليخرجه مما هو فيه
....فتنهدت مايو لتقول بضجر:الن تجدا حلا لقد صرت عاجزة عن الحراك بسبب الم قدمى من كثرة الوقوف
فرفع جاكو حاجبه ليقول بغرابة:صحيح كيف استطعت الوقوف عليها الم تكونى امس عاحزة عن تحريكها!!!!
حركت مايو فمها بغرابة لتقول بسخرية:لقد انسانى جمال حواركما شدة المها"ثم اغمضت عينيها مبدية انها تتألم ليقول بستفزاز:وكأنى سأصدق بأنك تتألمين هه هذا لن يأثر بى فقد كشفت خداعك......
كان يقول ذالك وهو يرى سايتو ينظر لقدمها برعب وهو يشير له بيده ليلتفت،فنظر لساقها لير تلك الدماء تلوث الضماضات بسرعة ليصرخ:ايتها المعتوهه أخخخ يا رأسى
ثم امسكها هو وسايتو ليضعاها على الاريكة برفق بينما اغمضت هى عينيها بستسلام ليقول سايتو وهو ينظر له:ماذا سنفل...
فتنهد بأسا وهوينظر لساقها التى غرفت بالدماء ليقول بتوتر:علينا نقلها للمشفى
فتح سايتو فمه ببلهة ليقول بتعجب:المشفى هه لا لا نستطيع احضر لها طبيبا فهذا الامر صعب كما انه خطير
زفر جاكو بضيق ليقول بهدوء:اعلم صعوبة الامر ولكن الا ترى حالتها لقد فقدت كثيرا من الدماء ويبدو انها لن تتحمل اكثر
فنظر سايتو لها وهى ممددة بسكون ليقول بقلق:هاى مايو أأنت بخير مايو ..مايو...
فأسر جاكو بوضع يده على رقبتها ثم قال بزعر:نبضها ضعيف
وضع سايتو يده على فمه ليركض للخارج بسرعة وهو يقول:سأوقف سيارة
*****************
اه.... اه .....اه
كانت هذه تأوهات مايو وهى تحاول فتح عينيها لصعوبة الامر لانها تشعر وكأن فوقهما طن من الاسمنت
وبعد بعض المحاولات فتحتهما برفق لتر ذالك السقف الغريب عنها مما اثار خوفها لتنظر حولها بريبة املة انها بحلم...
ولكنها تفاجات بذالك البياض الذى يغلب على كل شئء وشعرت بوخذ فى يدها فرفعتها لتنظر اليها لتر ذالك الخرطوم المتصل بيدها بلونه الاحمر المرعب فعتدلت بفزع لتنظر بجانبها وتر كيس الدم المرعب فصرخت لانها باتت تخاف من كل شىء لونه احمر
ثم نظرت ليدها لتمسك بتلك الابرة المغروزة بها وتحاول سحبها ولكن ما فاجأها هو ذالك الصوت الصارخ:توقفى ماذا تفعلين
فرفعت راسها لتر تلك الممرضة بذيها الابيض وهى تقترب منها بسرعة لتمسك بيدها وتتفقد الابرة،ثم تنهدت برتياح لتقول بغضب:لا تحاولى العبث بها مجددا لم يتبق سوى بضعة قطرات وسأذيلها لك...لقد كدت تفقدين حياتك بسبب نقص الدماء
ضيقت مايو عينيها لتقول بضجر:حقا!!!! وهل انتم من ابقى على حياتى
فرفعت الممرضة حاجبها وقالت:لا طبعا فعمرك لم ينته بعد وانما نحن ساعدناك على التحسن ..وايضا عليك شكر من عالج قدمك سابقا فقد اوقف النزيف لبعض الوقت وهذا ما ابقى على حياتك
فرفعت مايو حاجبها وقالت بضيق:احقا ما تقولين لقد كنت اظنها لا تجيد شىء فى الطب
فبتسمت الممرضة لتقول بسعادة:اذن هى امرأة يبدو انها ماهرة فى مجال الجراحة
رفعت مايو اكتافها دلالة على عدم معرفتها ثم نظرت للنافذة بصمت
،فقالت الممرضةبسرعة:أااا...تذكرت الشرطة تنتظر استيقاظك بالاسفل تريد التحقيق معك...انتظرى سأحضرهم بسرعة
ثم خرجت بسرعة متوجهة للاسفل لتجد رجال الشرطة وتأخذهم بسرعة للغرفة،وعندما دخلو تفاجأو بخلو الغرفة وعدم وجود مايو بها
فتسعت اعين الممرضة لتنخفص وتنظر تحت السرير بسرعة مما جعل رجال الشرطة يتعجبون منها،ثم اعتدلت لتقول ببلهة:كيف تبخرت هكذا لقد كانت هنا منذ دقائق ايعقل ان تكون قد غادرت
فهز احد الرجال رأسه ليقول بغضب:هى لم تبتعد كثيرا لنبحث عنها
★★★★★★★★★
كانت مايو تسير بذالك الممر بصعوبة وهى تمسك بيدها بقوة بسبب الالم الذى اصابها عندما سحبت الابرة منها ولتمنع خروج الدم وايضا بسبب الم قدمها،ثم وصلت للسلالم فقد كانت بالطابق الثانى لتنزلهم بخوف وهى تنظر خلفها متوجهتا لباب الخروج
وعندما تجاوزته وقفت امامه ونظرت له لتكتشف انها مشفى عام فحمدت الله انها لم تكن مشفى خاص والا لم استطاعت الخروج بسبب حراس الامن الذين يحرسونها دوما
ثم استدارت وركضت مبتعدة عنها حتى وصلت لمكان به بعض السيارات فأشارت لاحداها لتصعد اليها بسرعة وتخبره بمكان المنزل لينطلق بها بسرعة
حينها شعرت بالاطمأنان وتنهدت براحة وهى ترخى جسدها على ذالك المقعد وتغمض عينيها،وبعد دقائق فتحتهما لتنظر لثيابها التى اكتشفت لتوها بأنها ثياب خاصة بالمشفى فعضت على شفتها لتقول بضجر:تبا!!
وبعد بعض الوقت وصل السيارة للمكان الذى يقع به المنزل لتتوقف ثم نزلت هى منها لتقول للسائق:لحظة من فضلك سأحضر لك الحساب بعد دقائق...ذالك هو منزلى يمكنك مراقبتى
ثم سارت بين تلك الاشجار المتفرقة هنا وهناك فوق ذالك العشب الاخضر لتقف امام الباب وتبدأ بطرقه بسرعة
وبعد بعض الوقت من الطرق ايقنت بعدم وجوده لتتوتر بشدة وتشعر بالخوف وهى تستدير لتنظر لسائق التاكسى الذى ينتظرها،كان ينظر اليها بترقب لتستدير مجددا وتبدأ بالطرق بقوة،وبعد لحظات نظرت لتر سائق التكسى يغادر فركضت تجاهه محاولة منعه من الذهاب ولكنها توقفت فجأة عندما ابتعد التاكسى ليظهر من كان يقف مقابلا له ليتقدم ناحيتها بهدوء وبسمته تعلو وجهه
فتنهدت بضحر وأرتياح بنفس الوقت ليتجاوزها هو يتمتم:جيد انك تجيدين التصرف
ثم وصل للباب ليخرج المفتاح ويقوم بفتحة ويدخل بهدوء فتبعته هى لترتمى على اريكتها وتفرد ساقها بألم وهى تنظر لها بأسا ثم اسندت رأسها عى الحافة لتمتلئ عيونها بالدموع وهى تفكر بكاى وبمدى معاناته الحالية وفى ايي مشفى يقبع،ثم غطت عينيها بيديها لتنهمر تلك اللأالئ منهما وهى تطرد تلك الفكرة الاخرى التى خالجتها بثوان لتتمتم:لا تتركنى كاى ارجوك انا لن اتحمل ذالك صدقنى اه اه كاااى
حينها جاءها صوته الهادئ وهو يقف امامها دون ان تشعر:هو لم يمت لذا لا تقلقى
فأبعدت يديها لتعتدل وتنظر له بغرابة ثم تقول:كيف عرفت؟؟
فوضع يده خلف رأسه ثم قال:لانكم جيل"رون"لا تموتون بسهوله
فقطبت حاجباها لتقول بغضب:هذا ليس وقت سخافاتك
فزفر ليقول بضجر:لقد سمعت بعض الاشاعات عما حصل بعض الناس يقولون انه تم نقله لمشفى خاص وانه بغيبوبه،والبعض يقول انه بالانعاش وحالته سيئة والبعض يقول انه سيموت
عضت مايو على اسنانها لتمسك بالوسادة وترميها على وجهه بقوة ثم ترتمى على الاريكة وتبدأ بالنحيب على ما اصابها:كل هذا بسببى لو لم يحمينى لما حصل له ذالك ...اه لو لم يحبنى....لو كان يكرهنى كوالده لم لم اه اهى
وضع جاكو يده على شعرها ليقول بهدوء:لا تخافى فقدرك سىء كقدرى ولازال يخبئ لنا الكثير
ثم ابتعد متوجها لغرفته بصمت،بينما بقيت هى على حالها لبعض الوقت
ثم اعتدلت بهدوء ونظرت نحو غرفته لتجدها مغلقة عليه فتوجهت للمطبخ وفتحت البراد فوجدت علبة عصير فراولة فأخذتها وعادت لمكانها لتشربها بهدوء وبعد ان انهتها انخفضت لتخرج تلك الحقيبة من تحت الاريكة وتخرج منها الثوب الوحيد بها ثم توجهت للحمام وارتدته لتخرج بملل وتعيد الحقيبة لمكانها ثم توجهت للخارج لتجلس بجوار الباب كعادتها وتتأمل الجو بهدوء
وبعد دقائق خرج جاكو وجلس بجوارها فبتعدت هى قليلا ليرتسم على ملامحها الضيق فقال عندما لاحظ ذالك:الا زلت غاضبة منى!!!
فأمالت فمها بجانبية لتتمتم بهمس:ولن اسامحك ابدا
فبتسم ليقول بهدوء:كما تشائين خذى وقتك ستنسين مع الزمن
فتنهدت بضجر لتقول بحزن:اين سايتو!!!
فأرخى رأسه على الحائط وفرد اقدامه على العشب ليقول:لقد رحل بعد ان اوصلناك للمشفى ذالك اليوم
عدلت مايو نفسها لتقول بتعجب:ذالك اليوم
فضحك ليحك رأسه بشغب ثم قال:لقد بقيت فاقدة لوعيك بالمسفى لثلاثة ايام
هزت مايو رأسها بسخرية لتقول بضجر:اييي خدعة جيدة اتظننى سأصدقك
فبتسم وقال وهو يتأملها بهدوء:يمكنك سؤاله عندما يأتى لرأيتك
فنظرت بعيدا عنه لتتنهد بضيق ثم تقول:انا ذاهبه لا تلحق بى افهمت ....سوف اقوم بشىء ثم اعود متى اردت
فنظر للناحية الاخرى بغضب ثم قال:لا شأن لى بك صرت الان تعرفين مصلحة نفسك....ايضا لن تستطيعى الدخول للمشفى مهما حاولت
نظرت مايو له بسرعة وقالت بدهشة:ولم!!
فنظر لها ليرفع حاجبه ويقول بستفزاز:أنت غبية ام انك تدعين ذالك....رجال عمك يحرسونها جيدا وخصوصا لقتلك ان اقتربت منها فهو يعلم بأنك ستحاولين زيارته
قطبت مايو حاجباها لتقف وهى تقول بغضب:تبا لك لم تعقد كل الامور فى وجهى"ثم سارت مبتعدة عنه لتهمس لنفسها"معه حق
ففال بصوت عالى عندما بدأت بالابتعاد:حاذرى والا ستتلقين رصاصة بقدمك الاخرى....ههه حينها ستعجزين عن الحراك تماما اه كم اتمنى حصول ذالك
عضت مايو على اسنانها لسماع كلامه المستفز لتتوقف وتتمتم:أييي سحقا لك ايها اللعين"ثم التفتت للخلف برفق وقالت بغضب"اريد مأة ين
فرفع هو حاجبه ليقول بستفزاز:ماذا الا تكفى الالف التى صرفتها على علاجك
فعضت على اسنانها وهى تشعر بأنها ستنفجر بأى لحظة ليتمتم هو:مساكين هؤلاء الاسنان انا اشفق عليهم
فصرخت هى بغضب:سحقا لك هيا اعطنى
فأدخل يده فى جيبة وهو ينظر لها بستفزاز ليخرجها بعد ثوان وويتفقد ما اخرجه،بينما هى واقفة تنظر له بصمت،فرفع عينيه وقال:هاهى تعالى وخذيها
فقتربت منه بسرعة والغضب يتطاير من عينيها لتخطفها من يده وتبتعد بصمت،فقال هو:ستردين لى كل هذا لاحقا تفهمتى....واياك واحداث مصيبه فأنا لن الحق بك هذه المره لانقاذك
ابتعدت مايو وهى تسمع كلامه المستفز لتتجاهله تماما وهى تكاد تنفجر منه فكل خلية من جسدها تقول لها بأن تنقض عليه وتبرحه ضربا ولكنها تعلم جيدا ان الامور ستنقلب عليها لذا فضلت الانسحاب ★★★★★★★
كانت تمشى بهدوء لكى لا تألمها ساقها غير مصدقة بأنها بقيت غائبة عن الوعى لثلاثة ايام فقد كانت تسير وهى تتمتم:انه مجرد كاذب ذالك لم يحصل"ثم توقفت عندما رأت مطعم البيتزا ذالك فهى تشعر بجوع رهيب فتوجهت إليه لتدخل براحة وتجلس على احدا الطاولات.....
وبعد بعض الوقت خرجت بعد ان تناولت اثنين من البيتزا غير مصدقة كيف استطاعت انهائهما
ثم رأت بائع الايسكريم فتوجهت له بسعادة واشترت واحدة لتسير بها حتى رأت مقعدا فجلست وتناولتها وبعد ان انهتها ظلت جالسة وهى تنظر للمحلات وللناس التى تسير ذهابا وايابا كل فى حاله
وبينما هى كذالك اذ اتسعت عينيها لرأيته،لم تصدق عينيها فهزت رأسها لتبرهن لنفسها بأنها بارص الواقع وهى تراه يتحدث مع احد رجال المحلات فوقفت متأهبتا للتوجه اليه.
"نهاية البارت"

ما رأيكم بالبارت؟اعلم انه ليس كسابقيه

من ذالك الذى رأته مايو؟

وهل ما قاله جاكو عن بقائها فاقدة لوعيها صحيح؟

ما اكثر جزء اعجبكم؟

توقعاتكم للقادم؟

اى انتقادا و اسئله؟

فى امان الله


تقييمك (:3

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #519  
قديم 02-13-2017, 11:43 AM
 
Wink

سلام عليكم


أول رد الحظ

سأرد بالمختصر غلا



ما رأيكم بالبارت؟اعلم انه ليس كسابقيه



لا كل شيئ جيد في نظري ، أعطانا بعض الراحة من الأحداث السابقة تسرسل جيد

من ذالك الذى رأته مايو؟
كين...لا تقولي أنه جاسوس الاب عوضا عن الابن...ياويلي...

وهل ما قاله جاكو عن بقائها فاقدة لوعيها صحيح؟
لا أظنه كذب، لا داعي لذلك...

ما اكثر جزء اعجبكم؟
كله...امممممم


خاصة أن جاكو متصدر البارت

توقعاتكم للقادم؟
لا أعرف...

أتمنى أن لايكون كين هو قاتل والديها الحقيقي...


اى انتقادا و اسئله؟
أسئلة: متى ستظهر حقيقة مقتل والديها
انتقاد: أخطاء املائية واضحة
أمنية: لا تقولي جاكوا نهاية الفكر رجاء....أح، تخيل ذلك يجلب لي حالة بكاء...


جانا للقادم
__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم


رد مع اقتباس
  #520  
قديم 02-13-2017, 12:37 PM
 
[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://3rbseyes.com/backgrounds/4.gif');background-color:blue;border:3px double white;"][cell="filter:;"][align=center]السلاام عليكم
كيفك وردة "البرونزية " و المودة بأول رد ما أنساك
عساك بخير
شكرا على الرابط
أخيرا توقف قلقي و تقليبي المستمر للمنتدى منتظرة نزول فصلك
احم للرواية دخوول
جاكو لماذا لم تضع الرصاص؟؟ كنت أريده أن يصاب بذراعه هه لا أعلم لم؟ يا لشري نيا هاهاها
وو مايو تعلمت الكذب "لااا" يبدو أنها تكره جاكو أكثر مما تخيلنا أنا و القراء
و تصرف سايتو محاولا إبعاد مايو كان جميلا و غبيا قليلا "بيته معلوم للأشرار" و لكن تعاونه مع جاكو كان رائعا
انت تعرفين كيف ترضين القراء يا فتاة
الأسئلة
رأيكم بالبارت؟
جميل و غني بالأحداث التي تجعلني و كل قارئ يتشوق أكتر
مكوث مايو بالمشفى 3 أيام "أظنه صحيحا" و كون صدق كلام جاكو أقول
"صحيح أن جاكو قاتل و شرير و وقح و قليلا و ووو كل تلك الصفات الشريرة التي تتناسب و أحجاث الرواية إلأا أنه ليس كذابا هههه
القادم كثيير من التشويق
من رأت مايو؟
كين أو سايتو أو كابو هذا المنطق
بخيالي و فكرتي رأت كاي أو الصح متنكر بهيأته ؟؟؟؟
أقول لك " الأخطاء الإملائية تدمر الرواية اهئ دققي قبل تنزلي حبيبتي"
سعدت بالباارت " class="inlineimg" />
تقبلي مروري
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
__________________


اريقاتو وسام سنباي



وَإِذَا سَئِمْتَ مِنَ (الوُجُودِ) لِبُرْهَةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْــوَاوِ) الْكَئِـيبَةِ (سِيـنَـا)


وَإِذَا تَــعِبْتَ مِنَ (الصُّـــعُودِ) لِقِــمَّةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْعَيـنِ) الْبَئِيسَةِ (مِــيـمَا)





صلوا على النبي

التعديل الأخير تم بواسطة ديورين ; 02-13-2017 الساعة 09:15 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آسف فأنا لا أعتذر الملكة ريم حوارات و نقاشات جاده 7 10-09-2022 03:47 PM
رغم الجمال فأنا خطر لؤلؤة الامل موسوعة الصور 28 10-09-2022 03:39 PM
أعذرني فأنا أنثى ... لن أنساكم أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 22 05-09-2009 03:00 PM
أعذرني فأنا أنثى سلام_الروح أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 9 10-24-2008 02:15 AM


الساعة الآن 10:38 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011