|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#46
12-02-2016, 10:18 PM
| ||
| | ||
| كيفك جميل يبدو ان الاحداث بدات تصبح اكثر متعة اكثر شيئ اعجبني في الرواية هو طريقة لويس لاكتساب الصداقات اما اغرب شيئ فهو الرجل العجيب d انا اتمنى حقا متحمسة لاعرف حقيقته ايضا اتمنى اعرف سر ايلي صحيح ايضا اردت الاعتذار لاني لم اعلق على البارت السابق و ايضا لتاخري في الرد على هذا البارت تحياتي سلام  |
|
#47
12-03-2016, 02:39 PM
| ||
| | ||
| كان يمشي في طرقات تلك المدينة , مملكة سيريس بالرغم من انها مجرد لعبة لكن , كان هناك احساس غير مألوف هناك الحيوية لقد قرر مسبقًا , انه لن يقتل اي شخص في اللعبة , ليبقى المستوى صفر , ذلك الشخص ذاته لكن ماذا قد يستفيد من شئ مماثل؟ ماذا سيحصل عليه من ذلك؟ لا يوجد جائزة تنتظره لكنهُ رأى بنفسهِ ما بدأ يحدث.. " ان اردت اصلاح مستقبلك , ان الكون كله يساعدك على ذلك " " لا تكن مغرورا , ياقطعة اللحم غير الناضجة , فأنت عاجلا ام اجلا ستحتاجني " " اخبرتك ان تهرب ! " " اتظن اني سأستسلم فقط لأني لا استطيع هزيمتك؟ " " دعني اخبرك اني لن اترك هذا يضيع هدرًا " اكان سيحدث ذلك مع اي شخص يفعل مثله؟ هل لأفعاله سبب في ذلك؟ اكل ما يفعله سيعود بأهمية..؟ ربما لكن هذا لن يغير شيئا واحدًا شيئا سيبقى موجودا , سيبقى مزعجا , لن يختفي , لن يتزحزح من مكانه سيبقى , كما هو , بظلمته , هالته , و رغبته حقيقته لن تتغير حتى لو حاول ان يفعل شيئا اخر لوسيل سيبقى دومًا هذا الشخص ربما , فقط ربما , المكان الافضل له هو ذلك الركن الاسود. ... قد يحبه الجميع لكن ما يهم في ذلك؟ هناك شخص ما لن يحبه لن يستطيع ان يفعل ذلك... شخص مختلف شخص لن يستطيع النجاح في اقامة صداقة معه مهما حاول ذلك الشخص موجود هناك ينتظر اللحظه المناسبة لن تستطيع الهروب.. حاول.. لا تنسى .. فقط لا تشعر بالوحدة انت تملك اصدقائك بينما يوجد شخص حصل على كل الالم وفجأة , قطع تفكيره صوت فتاة " انت هناك , بارزني ! " كانت فتاة بشعر احمر طويل , يغطى على عينها اليسرى , وهي تمسك برمح معدني اسود بيدها اليمنى , تشير بها على لوسيل " المعذرة..؟ " " الم تسمعني ؟! " قالتها , حتى بدأت الركض بسرعة شديدة , عيناها كانت تملائهما شئ مختلف العزيمة " لا تتفاخر بنفسك ! " قالتها , وهي توجه رمحها بشدة , برغبة قاتلة , عزيمتها كانت مشتعلة , ارادت هزيمته بأي شكل " لكن..لماذا.." بدأ ينزف من فمه , وهو يضع يده على الجرح الذي تسببه ذلك الرمح الاسود , الرمح اللامع في بطنه " ان كنت حقًا قررتَ ان تجعل جميع المجرمين في مملكتنا اشخاصُ جيدون..كيف لا تستطيع هزيمتي ؟! " اتسعت عيناه , بينما كانت تلك الفتاة قد صوبت ذلك الرمح مرة اخرى على بطنه , " لأنني.." حاول إيجاد اجابة , لكنه لم يستطع .. كانت هذه اول مرة..منذ وقت بعيد.. بعيد جدًا .. الذي يشعر بحقيقته " انت تثير اشمئزازي ! " بدأت تضربه مرة اخرى , اخرى , واخرى " ان كنت لا تجد اجابة , فتوقف عنما تفعله وحسب ! " " لا تدعي شيئا ما .." " ان لم يتوافق مع حقيقتك ! " لقد كانت محقة الادعاء.. هذا ما ابرع فيه انا فقط ممثل , انا لا افعل شئ سوى ارتداء الاقنعة طوال الوقت.. لكن... " افضل ان اعيش بقناع عوضًا عن اعيش بحقيقة مثيرة للشفقة كحقيقتي !" " انت لا تستحق سوى الاحتراق ! " قالتها , و بدأ الرمح الاسود , اللامع الخاص بها باللمعان , بدأت شحنات كهربية بالتكون حوله " انت اكثر نوعية اكرهها من البشر ! مت وحسب ! " " لا تتباهى , فقط لكونك تحمل قدرًا قليلًا من العزيمة ! " " انت لا تستحق شيئًا كذلك,,انت مثير للشفقة ! " " حتى وان كنت مثيرًا للشفقة , افَضل ان لا يعرف احد حقيقتي عن ذلك ! " " انت اناني , مزعج..لا أعرف كيف يصدقون انك شخص مختلف ! " " ذلك القرار , عدم القتل , لم يكن قرارك اليس كذلك؟! " كلماتها , صدمته .. ولهذه المرة , شعر بشئ مختلف..لا يعلم لما , لكنه تذكر جاو " ان اردت اصلاح مستقبلك , ان الكون كله يساندك على ذلك " لم يكن هذا قراره , بل قرار جاو.. ان لم يظهر جاو في ذلك الموقف كان سيقتل الجميع .. " انت لا تقل شيئا عن الشيطان ! " قالتها , لقد كانت منزعجة , لقد كانت تكرهه , عيناها كانت مليئتان بالعزيمة قفزت , ناحية القمر بدأ رمحها يلمع , لتستدعي عدة رماح بيضاء اللون حولها ! " المذبحة البيضاء ! - white genocide " " مت !! " بالرغم من كل تلك الرماح التي بدأت تمزق جسد لوسيل لكنه , ولوهلة شعر بشعور مشترك , شعر بشئ ما منها هذان الأثنان..يشتركان بشئ معين... شئ يثير غضبها شئ هو لم يكن يعرفه شئ هي لاحظته , ولم ترغب ان تلاحظه العزيمة شعر الأثنان الملون باللون الأحمر , كان يصرخ لقد كان غاضبًا كان يصرخ , كأنه يقول ان هذان الأثنان.. لا يجب ان يتقاتلا لا يجب ان يتقابلا من الأساس لقاء هذان الأثنان.. لم يكن مخططًا له , لم يكن مرغوبًا هذان الاثنان ذو الشعر الاحمر.. وذي الشعر الأحمر لا يربطهما شئ بالدم لكن.. العزيمة العزيمة كانت تربطهما " اختفِ !! انا أكرهك ! اكره وجود أشخاص من نوعكَ ! " بدأت بصنع عدة رماح اخرى , هاجمت على لوسيل ... وبذلك الحال .. فتح لوسيل عيناه على سريره..لقد هزم تماما .. نهض ليلبس معطفه , فتح باب منزله بهدوء.. بدأ يتمشى في الشوارع..كانوا في الليل... تلك الفتاة لم تستطع مغادرة بال لوسيل لقد كانت مختلفة لقد كانت تكرهه , لقد ارادت موته , لقد ارادت نهايته " مرحبا هناك ! " " هاه ؟ " نظر خلفه , ليجد رجلا بشعر رمادي , وعينان زرقاوتان لامعتان لم يندهش , لقد اعتاد على ذلك..تلك المقابلات غير المرغوب فيها المقابلات مع أشخاص غريبون " مرحبا ! ادعى سيريس ! " " مرحبًا.." لم يكن في المزاج حقا للترحيب بشخص ما..كان يشعر بأحساس مختلف.. اشخاص يظهرون..لكن بالرغم من ذلك..هو يشعر بأحساس مختلف.. كان يشعر بالفراغ ..... " اهلا..ادعى لوسيل " " انت تبدو محبطًا قليلًا..لما لا تأتي للشرب معي ؟ " قالها وهو يضحك , لقد كان ذلك الرجل يبدو في العشرينيات , مع ذلك دعى لوسيل الذي لم يبلغ ال 18 بعد للشرب؟ " فيما قد يهمك الامر؟ " " لا احب رؤية شخص محبط , كما اني اشعر بالضجر ! " انتهى الامر بالذهاب معه للشرب , يبدو انه كان امرًا مقدرًا , لكن ذلك الرجل لم يبدو مثل الباقي , لم يكن غامضًا , لم يكن هناك شكوك حوله , كان يبدو غريبًا , لكنه كان مرحًا , ربما هو كان الشخص المثالي لمقابلته الأن.. لقد كان بطلًا " ماذا تطلب للشرب؟ " " شكرًا..لكني لا اشرب " " كوب حليب للطفل هنا لو سمحت ! " " هيي ! مالذي تعنيه بالطفل ! كما اني لا احب الحليب ! " " اهاهاهاه , حسنا حسنا لا تقلق ,كوب برتقال للطفل هنا ! " " لما لازلت مصمما على الطفل ؟! " " هاهاهاه , اذن..ما الذي كان يزعجك؟ " " لما يجب علي قول ذلك لشخص قابلته للتو ؟ " " يا رجل لا تكن مملا ! نحن رفاق ! " " نحن لسنا كذلك ! " " اهاهاهاه , انت عنيد حقا الست كذلك؟ حسنا اذن , دعني اخمن سبب انزعاجك " "افعل ما تشاء.." عم الصمت للحظة , اخفض سيريس راسه مبتسمًا " لنرى...انت لا تريد ان تخرج حقيقتك للأشخاص لكونها مثيرة للشفقة؟ اتسعت عينا لوسيل .. " كيف.." ذلك الرجل , بالرغم من مظهره الاحمق...يبدو انه هو ايضا لا يخلو من الشكوك " هاهاها , حسنا اذن..اظن ان علي الذهاب " قام ذك الرجل بالوقوف ببطئ , " اراك لاحقًا " مشي ذلك الرجل بخطوات بطيئة..ليفتح الباب ببطئ..ثم يقف لوهلة قائلا " ان كانت حقيقتك مختلفة عن تمثيلك , فغير حقيقتك " قال تلك الكلمات بهدوء..ثم رحل مرتديا قبعته السوداء المخططة بالرمادي .. اليوم المقبل كان لوسيل يتمشى في اللعبة هو , يوكي ويوشيهارا ليأتي لهم حارس ما.. " اللاعب لوسيل , مع رفيقيه يوكي , ويوشيهارا , مطلوبون للملك ! " " هاه؟ " قال يوكي بأستغراب " الملك..؟ " انتهى الأمر بذهابهم.. كانوا يمشون في تلك الطرقة الواسعة.. بنهايتها باب كبير , فتح لهم دخلوا ببطئ.. اتسعت عينا لوسيل بشدة , للمنظر الذي رأه امامه الملك.. كان بشعر رمادي , عينان زرقاوتان , كان يقف بجانب فتاة ما , بشعر احمر طويل , يغطي على عينها اليسرى , عينها كانت صفراء اللون.. " مستحيل.." " ماذا ؟! لما ذلك اللعين هنا ؟! " " اهاهاه , اهدأي انويا , عاملي الضيوف بلطف " " حسنا.. " قالتها بغضب واضح على وجهها " سيريس..انت.." " بينجو , انا ملك المملكة , لوسيل " " وهذه هي حارستي , اساجي انويا " " لا يمكن.." " ايضا , لقد استدعيتك هنا لسبب مهم.." قالها , وتعابير وجهه تحولت للجدية " مهم ؟ " " هناك هجوم قائم علينا من مملكة ديسي الصحراوية " " و انت بالذات , لوسيل , سأحتاجك " ---- " a girl that looks like me " hope you like it.. |
|
#48
12-03-2016, 07:52 PM
| ||
| | ||
|
[size="6"]السلام عليكم في كل مرة اقرا بارتا جديدا من روايتك اشعر بحماس اكبر ففي كل مرة انبهر بطريقة سردك للاحداث و وصفك لمشاعر الشخصيات فهو بسيط و جد متقن حقيقة اعجز عن اطلاعك عن مدى روعة و رقي اسلوبك ظهور الشخصيتن سيريس و ايونا زاد الامور تشويقا كمان ان الصراع الداخلي لدى لوسيل يجعل الرواية محافظة على عطرها المميز ساكتفي بهذا القدر الان على الرغم من عدم شعوري بالرضى في النهاية لدي طلب اتمنى ان تنفذه انا اتمنى منك ان لا تتوقف عن الكتابة مهما حصل و ان لا تستسلم عندما يعجز قلمك عن ارضائك فانا اعرف هذا الشعور لا تحاول محاربته فقط بل يجب ان تحاربه و تنتصر تحيات الملاك الهادئ سلام[/size] |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
65Likes
العرض العادي
