عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيــون الأقسام العلمية > علوم و طبيعة

علوم و طبيعة علوم الأرض و البحار, علوم النباتات, علوم الحيوانات, الفلك وعلوم الفضاء , و البيئة

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 01-27-2008, 02:04 PM
 
رد: ××|| مجلة عالم جسم الانسان||××

الجهاز البولي
The Urinary system



الجهاز البولي هو الذي ينظم عملية الإخراج في الجسم حيث يتخلص الدم من خلاله من معظم المواد الزائدة عن حاجة الجسم.
يتألف الجهاز البولي من:
الكليتين، الجهاز المفرغ للبول، المثانة البولية وقناة مجرى البول أو (الاحليل).

الكليتان
Kidneys

الكليتان، غدتان تقومان بعملية إفراز البول، إحداهما يمنى والأخرى يسرى. وهي بلون بني محمر يبلغ طولها حوالي 12 سم وعرضها بين 5 و 6 سم شبيهة بحبة الفاصوليا.
الكلية اليسرى هي الأعلى،وتتموضع أمام الضلع الحادي عشر. بينما تقع الكلية اليمنى تحت هذا المستوى وذلك لوجود الكبد فوقها.
والكلية تفرز البول عبر أقنية تسمى «الكؤوس الصغيرة» والتي تؤلف عند تجمعها كؤوساً أكبر تفرغ البول في جوف موجود في سرة الكلية يسمى حوض الكلية. ومنه يتم إرسال يتم إرسال البول إلى المثانة عبر أنبوب طويل يسمى الحالب. ومن المثانة يخرج البول إلى الخارج بواسطة الاحليل.




__________________
مابين حضور وغياب

شكوتُ الى وكيعِ سوء حفظي فارشدني الى تركِ المعاصي وقال لي ان العلم نورٌ ونورُ اللهِ لايُهدى لعاصي
اسفة لن ارد على الرسائل الخاصة بسبب انشغالي الشديد .. [/SIZE][/COLOR][/B][/CENTER]
وشكرا لكم على السؤال عني واعتذر عن اي استفسار




التعديل الأخير تم بواسطة fafa11 ; 01-27-2008 الساعة 02:31 PM
  #27  
قديم 01-27-2008, 02:06 PM
 
رد: ××|| مجلة عالم جسم الانسان||××

الهيكل العظمي

=======================

يحدد الهيكل العظمي عند الإنسان الشكل الخارجي له و يمكنه من أداء فعالياته الحركية و الاستناد و يبلغ عدد العظام / 208/ عظام ويزم خمس وزن الجسم تقريباً . وترتبط عظام الجسم مع بعضها البعض بمفاصل بعضها قابل للانحناء حيث تسمح لمختلف أجزاء الجسم بالحركة.


تكوّن العظام و نموها
يبدأ تكون العظام في الحياة الجنينة داخل الرحم ،وهي إما أن تنشأ عن الغضروف مثل عظام الأطراف أو الغشاء مثل عظام الجمجمة .و تتطور عظام الأطراف على شكل براعم من الوريقة الوسطى حيث تتكثف هذه البراعم و تمتلئ فتتحول إلى غضروف ثم تترسب أملاح الكالسيوم في هذا الغضروف فيتحول إلى عظم .

النسيج العظمي
هو نسيج ضام ينشأ جنيناً من الوريقة الوسطى و يتركب كما في الأنسجة الضامة الأخرى من خلايا عظمية و مادة أساسية و ألياف .

النسيج الضام / connective Tissue / هو النسيج الذي يؤمن الارتباط بين الأنسجة المختلفة و يؤمن لها احتياجاتها و يزيد من فاعليتها الدفاعية .

الخلايا العظمية: هي خلايا مضلعة ذات هيولى رائقة و محفظة رقيقة و نواة ،و ترسل هذه الخلايا استطالات متعددة بحيث يتشابك بعضها مع البعض الآخر . تقاس الخلية العظمية من 5-10 ميكرون وهي تسكن في تجاويف محفورة في المادة الأساسية ،و الخلايا العظمية تكون في حالة سكون و تكاثرها بطيء و لكن قد ينشط في بعض الحالات المرضية كالكسور و الالتهابات و الأورام

المادة الأساسية : تبدو متجانسة شفافة إذا فحصت بالمجهر و التلوين العادي و هي مركبة كيماوياً من مادة العظميين ومن مادة غير عضوية تشكل 70 بالمائة منها و معظمها أملاح فوسفات الكالسيوم و كربونات الكالسيوم . ونقص النسب الطبيعية لهذه الأملاح في العظام يؤدي إلى مرض الكساح .

تركيب العظام : نرى تركيب العظام كما في العظام الطويلة التي هي عبارة عن أنابيب جوفاء تتركب من الخارج من القشرة المعروفة بالعظم الكثيف ( المتراص) ذي ملمس عاجي ،و داخله عظم إسفنجي و يوجد وسط جسم العظم التجويف النخاعي يوجد في التجويف النخاعي ما يسمى بالنخاع الأصفر بين ما يوجد في العظم الإسفنجي النخاع الأحمر . و يحيط بالعظم غشاء ليفي يدعى السمحاق " Periosteum" و هو ملتصق بالعظم يتكون سطحه الداخلي من عدد كبير جداً من خلايا الأوسيوبلاست التي تعتبر العنصر الفعال و الهام في تكوين و ترميم العظام و هي غنية بالأوعية الدموية التي تقوم بتغذية العظام ، و هكذا إذا أزيل السمحاق فإن العظم يموت . و يوجد عند وسط جسم العظم ثقب صغير يدعى الثقب المغذي حيث يمر الشريان المغذي ليصل إلى العظم الإسفنجي و النخاع

======================

.

.
__________________
مابين حضور وغياب

شكوتُ الى وكيعِ سوء حفظي فارشدني الى تركِ المعاصي وقال لي ان العلم نورٌ ونورُ اللهِ لايُهدى لعاصي
اسفة لن ارد على الرسائل الخاصة بسبب انشغالي الشديد .. [/SIZE][/COLOR][/B][/CENTER]
وشكرا لكم على السؤال عني واعتذر عن اي استفسار



  #28  
قديم 01-27-2008, 02:11 PM
 
رد: ××|| مجلة عالم جسم الانسان||××

العظام ورحلة الكالسيوم في الجسم


يتكون جسم الإنسان من 206 عظمة ، (قد تزيد أوتنقص قليلا ) ، وهي تقوم بأدوار مختلفة ومتعددة، مثل حماية الأعضاء الداخلية في جسم الإنسان وتدعيمها والمساهمة مع العضلات والأعصاب المرتبطة في تأمين العمليات الحيوية للجسم . ( عظمة الجمجمة تقوم بحماية المخ والضلوع تقوم بحماية الرئة والقلب).

العظام هي المادة التي تكون الهيكل العام للجسم ، والعظام نسيج حي كأي نسيج في الجسم تحوي كثيرًا من الأوعية الدموية والليمفاوية والعصبية، وأغلب تكوين العظام يكون من فوسفات الكالسيوم وكربونات الكالسيوم بالإضافة إلى كميات قليلة من الماغنيزيوم والسيليكا وغيرها من المعادن الضئيلة .


الهيكل العظمي للإنسان البالغ يشمل مابين ( 206 - 216 ) عظمة في العادة ، تشكل 14% من وزن الجسم . وأطول وأقوي عظمة هي عظمة الفخذ وأصغر عظمة هي عظمة الركاب وهي إحدي ثلاث عظمات مدفونة بالأذن الوسطى .
هذه العظام يمكن أن تقسم الى مجموعتين: الهيكل العظمي المحوري والهيكل العظمي الزوائدي (الذويلي). الثمانون عظمة للهيكل العظمي المحوري تشكل المحور العمودي للجسم؛ و تتضمن عظام الرأس، العمود فقري والأضلاع وعظم القص.

الهيكل العظمي الذويلي يشمل 126 عظمة ويتضمن العظام الحرة و وصلاتها إلى الهيكل العظمي المحوري. العظام الحرة هي الأطراف العليا و السفلى، وملحقاتهم التي تدعى الأحزمة. و يترابط الهيكل العظمي بواسطة الاربطة و الاوتار و العضلات و الغضاريف.

يوجد من الناحية التشريحية نوعان من العظام :

أولاً: العظام الصفائحية (LAMELLAR) :

والتي تتألف من قسمين رئيسين:

* العظام اللحائية (CORTICAL): والتي أيضًا تسمى بالكثيفة (COMPACT) : وتكون (80%) من مجموع العظام، وتتكون من خلال عظام متكدسة (OSTEONS) ونظام هافرسين (HAVERSION SYSTEM)، والتي تتصل ببعضها بواسطة قنوات هافرسين أو فولكمان (VOLKMANNS) ؛ وهذه تحتوي على شعيرات دموية رقيقة وشعيرات عصبية دقيقة، وربما قنوات لمفاوية، وتتغذى العظام اللحائية بواسطة الدورة الدموية بين الخلوية.
كذلك تتميز العظام اللحائية بالتحول البطيء وقلة مرونتها مقابل متانتها وتحملها للصدمات والالتواءات.

* العظام المسامية أو الإسفنجية (CANCELLOUS): (مثل الموجودة داخل العظام الطويلة وغيرها من العظام) تمتاز بالقدرة الضعيفة على التحمل وأنها أقل كثافة من سابقتها . وهي في بنيتها تحتوي على حواجز وعوارض (TRABECULAR) .
قد يبدو بأن العوارض trabeculae مرتبة بطريقة عشوائية ، لكنها عمليا منظمة لإعطاء أقصى صلابة بصورة مشابهة للشيّالات التي تستعمل لدعم البناء ؛ وتتبع عوارض trabeculae العظم الإسفنجي خطوط الإجهاد ويمكن أن يعاد ترتيبها إذا تغير إتجاه الإجهاد ؛ وبالتالي تخضع هذه العظام أكثر لعملية تجديد البنية بناء على اتجاه المؤثرات والضغوط، ولها القدرة على التغيير السريع والعالي، ولكنها تمتاز بأنها أقل تحملاً للصدمات الخارجية، وأكثر مرونة من العظام اللحائية.


ثانيًا: العظام المنسوجة (WOVEN BONE) أو المتموّجة:

وهي عظام غير مكتملة النموّ، وتكون إما بطبيعتها غير بالغة النمو، وإما مرضية وذلك بوجود مرض في العظام، مما يؤدي إلى عملية التئام عشوائية وضعيفة النمو (مرنة).




ومن الناحية التشريحية الخلوية هناك ثلاثة من أنواع الخلايا التي تساهم في عملية نمو العظم. أوستيوبلاستس Osteoblasts و هي خلايا إنتاج العظم, أوستيوكلاستس osteoclasts و هي خلايا ماصة أَو محطمة للعظم، و أوستوسايتس osteocytes و هي خلايا عظمية بالغة. وعمليات الموازنة بين الأوستيوبلاستس و الأوستيوكلاستس تؤمن المحافظة على النسيج العظمي.

تمر العظام في جسم الإنسان بمرحلتين متعاقبتين باستمرار، مرحلة البناء تليها مرحلة الهدم ثم البناء وهكذا باستمرار، فإذا ما كان الإنسان في طور النمو والشباب يكون البناء أكثر فتزداد العظام طولا وقوة، وبعد مرحلة النضوج ومع تقدم العمر يتفوق الهدم وتأخذ كمية العظام في التناقص، وتصبح أكثر قابلية للكسر، كما يتقوس العمود الفقري بسبب انهيارات الفقرات ونقص طولها ومتانتها.


ويرجع نشاط العظام وقوتها بشكل عام إلى قوى الضغط والجذب التي تمارسها العضلات وأوتارها أثناء انقباضها وانبسا طها، حيث إن هذه العضلات والأوتار ملتصقة وملتحمة بالعظام.

وقد ثبت مؤخرا أنه يوجد داخل العظم تيار كهربي ذو قطبين مختلفين يؤثر في توزيع وظائف خلايا العظم حسب اختصاصها، خلايا بناء أو خلايا هدم، كما يحدد بشكل كبير أوجه نشاط هذه الخلايا، وأثبتت التجارب أن في حالة الخمول والراحة يقل هذا التيار الكهربي مما يفقد العظام موادها المكونة لها فتصبح رقيقة ضعيفة، وحتى في السفر إلى الفضاء أثبتت التجارب أنه في الغياب التام للجاذبية تضعف العضلات وترق العظام نتيجة عدم مقاومتها لعبء الجاذبية الأرضية.

من هذا نستنتج أن الراحة التامة تصيب العظام بضمور عام، ذلك أن فقدان الحركة يؤدي إلى نشاط الخلايا الهدامة وضعف في خلايا البناء، مما يؤدي إلى نقص المادة العظمية.





علاقة الكالسيوم بالعظام

الكالسيوم هو أحد المعادن التي تتواجد في الجزء الصلب من العظام، فالعظام هي مخزن الكالسيوم في جسم الإنسان، وينقل الكالسيوم من وإلى العظام عن طريق خلايا تسمى (اوستويوبلاست) .وعمل الكالسيوم لا يقتصر على العظام فقط، بل يمتد عمله إلى العضلات والأعصاب وسائر خلايا الجسم، بالإضافة إلى العمليات الحيوية المهمة داخل الدم.

ويتم امتصاص الكالسيوم من الأمعاء (DUODENUM) بمساعدة فيتامين (د) النشط، كذلك نسبة كبيرة من الكالسيوم (98%) يتم إعادة امتصاصها عن طريق الكليتين. ويمكن للجسم الحصول عليه من تعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية للشمس .

ويستهلك الأطفال الكالسيوم بنسبة 75% وتقل هذه النسبة لتصل إلى 30 – 50% عند سن العشرين، لأنه لا يستخدم في هذه السن في بناء العظام وإنما في المحافظة على كثافتها،



يوجد داخل جميع خلايا الانسان نسبه ضئيله من الكالسيوم تساوي جزء من عشرة الاف من النسبه المتوافرة خارج الخلية لذلك عندما تدخل الخلية كمية ضئيله جدا من الكالسيوم فانها تتحكم بالنشاطات الحيوية كالايض و النمو و التقلص ومن دون شحنه الكالسيوم هذة يتوقف الجسم عن العمل . . ,


كذلك لا يستطيع الجسم انتاج الكالسيوم ولكن بما ان وجود مقدار ضئيل منه هو مسأله حياة او موت فإن الجسم والدماغ لا يتكلان فقط على عادات الشخص الغذائية لتعويض الكالسيوم الضائع من جراء الافرازات و الاستهلاكات الطبيعية .
ان " ميزان الكالسيوم " هو في الغدد جارالدرقية وهي اربع غدد صم صغيرة مجاورة للغدة الدرقية في العنق ,التي تفرز هرمونات تنظم مستوى المعدن الذي يدور مع الدم وفي السوائل بين الخلايا , وعملية ترسيب الكالسيوم بالعظام أو انطلاقه بالدم ينظمها النشاط الهورموني والفيتامينات وحاجة الجسم للكالسيوم سواء بالدم أو العظام . ويلعب فيتامين د دورا في إمتصاص الكالسيوم في الجهاز الهضمي والكلي وحمله بالدم .لأنه يتحول لمادة تتحد مع الكالسيوم لتحمله بالدم وتوصله للعظام .وان لم تكن هناك كميه كافية منه فان " الميزان " يعمل على سحب كميات من " بنك العظام " ، وهو ما تم ايداعه في الفترة الممتدة بين الطفوله و مستهل الشباب .

وقد اظهرت دراسه اجراها الكتور " فيليمير ماتكوفيتش " في كليه الطب بجامعه واشنطن ان للعظام اليافعه قدرة على اكتساب قوة وكثافه وهو اكتشف ان الفتيات المراهقات اللواتي يستهلكن كميه اكبر من الكالسيوم يختزن كمية اكبر ، وهذا امر يستحيل حدوثه في سن متقدمه وفي نحو الخامسه والثلاثين من عمرنا نبدا جميعنا خسارة كمية من المادة العظمية اكبر مما تستطيع اجسادنا انتاجه , واذا لم نكن حصلنا على كمية قصوى من العظام الى ذلك الوقت فإن انحدارنا سيكون اسرع عندما نبدأ استهلاك الكالسيوم بفاعلية اقل .

بقي ان نقول ان العجز في الكالسيوم سيؤدي الى ما يسمى مرض ( نخر العظام ) , والحقيقة الواضحة هنا ان الكالسيوم لا يمكنه شفاء مرض نخر العظام بل و الحل الوحيد ( والله أعلم ) ، هو في الوقاية المبكرة لحدوث المرض وهذا يتضمن تناول كمية كافية من الكالسيوم طوال الحياة , وطوال فترات النمو ، لذلك فإن كوب من الحليب كامل الدسم 3 مرات في اليوم نصيحة ممتازة ، حيث يحتوي كل كوب على 290 مليغراما من الكالسيوم ولو كان قليل الدسم فسيحتوي على كميه اكثر من الكالسيوم وفي الحليب نفسه فيتمامين " د " الذي يعد ضروري لامتصاص الكالسيوم .


=======================
ضاد - المجلة الالكترونية للعلوم
=======
__________________
مابين حضور وغياب

شكوتُ الى وكيعِ سوء حفظي فارشدني الى تركِ المعاصي وقال لي ان العلم نورٌ ونورُ اللهِ لايُهدى لعاصي
اسفة لن ارد على الرسائل الخاصة بسبب انشغالي الشديد .. [/SIZE][/COLOR][/B][/CENTER]
وشكرا لكم على السؤال عني واعتذر عن اي استفسار



  #29  
قديم 01-27-2008, 02:15 PM
 
رد: ××|| مجلة عالم جسم الانسان||××



دورة الانسولين في جسم الإنسان
الأنسولين ,أحد أهم الهرمونات الموجودة في جسم الإنسان ,وهو ذلك الهرمون العجيب الذي يتبنى عملية ضبط مستوى وقود الجسم و السماح لذلك الوقود بالدخول في خلايا أجسادنا .
تبدأ اولى خطوات حياة الأنسولين في الجسم البشري من خلايا محددة من البنكرياس تسمى خلايا بيتا ، حيث يقوم البنكرياس بإفراز حوالي 30-50 وحدة انسولين يوميا لتعطي الاحتياج الأساسي اليومي من ذلك الهرمون لدى الشخص البالغ السليم.
يبدأ مستوى هرمون الأنسولين بالارتفاع في الدم بعد حوالي 8-10 دقائق من تناول الطعام و يصل إلي قمة مستواه بعد 30-45 دقيقة من تناول الطعام , و يعود إلى مستواه الأساسي بعد 90 – 120 دقيقة من تناول الطعام.
يعتبر الجلوكوز من أقوى محفزات البنكرياس لإفراز الأنسولين و لكن عند استقرار جلوكوز الدم عند مستوى بين 80 – 100مجم/ دسل لا يقوم البنكرياس برفع إفراز الأنسولين.

ويتم إفراز الأنسولين في مرحلتين أساسيتين:
المرحلة المبكرة : تبدأ هذه المرحلة عند التصاعد الحاد لمستوى الجلوكوز حيث يتم إفراز الأنسولين بصورة حادة للتناسب مع هذا الارتفاع و لعل هذا هو المفسر لحالات انخفاض السكر لدى الأشخاص الذين تعرضوا لاستئصال المعدة و جزء من الأمعاء الدقيقة حيث يودئ الارتفاع الحاد للأنسولين مع عدم وجود المساحة الكافية للاستمرار في امتصاص الجلوكوز إلى عدم التناسب بين المستوى المرتفع من الأنسولين و المستوى المنخفض من الجلوكوز، و باستمرار ارتفاع مستوى الجلوكوز يبدا مستوى الأنسولين بالتناقص التدريجي.

المرحلة المتأخرة : و هي مرحلة الارتفاع التصاعدي للأنسولين مرة أخرى ..
تقل حساسية خلايا بيتا بالبنكرياس للجلوكوز في حالة التعرض المستمر للجلوكوز الخارجي ( من خارج الجسم) لمدة تزيد عن 4 ساعات او في حالة التعرض المستمر للجلوكوز المرتفع الداخلي لمدة تزيد عن 24 ساعة. وهذه الظاهرة غير ثابتة بل يمكن إعادتها إلى الوضع الطبيعي بإيقاف التأثر. قد يكون هذا هو التفسير لحالات ارتفاع السكر المتذبذبة عند غير السكريين, حيث يشتكي المريض من ارتفاع مستوى السكر في بعض الأوقات و يكمل المريض حديثه أن بمجرد خضوعه لتنظيم الغذاء المتناول و ابتعاده عن الإكثار الدائم من تناول السكريات و المواد الكربوهيدراتية رجع مستوى السكر إلى مستواه الطبيعي.

إن اتباع النظام الغذائي الذي يحدده أخصائي التغذية للمريض أحد العناصر الهامة لدى مريض داء السكر خاصة من النوع الثاني و ذلك للحفاظ على قدرة خلايا بيتا المتبقية لدية من إفراز الأنسولين.

يوجد الأنسولين الناضج داخل حبيبات متصلة بأحد مكونات الخلية. تبدا رحلة خروج الأنسولين بتوفر كمية من الجلوكوز داخل الخلية و وارتفاع مادة ال (ATP) و التي تسمى عملة الطاقة داخل الخلية ، في هذه الحالة تنتبه الخلية إلى وفرة الجلوكوز و ضرورة إفراز الأنسولين للتحكم في مستوى الجلوكوز.
يتم إغلاق بوابات خروج عنصر البوتاسيوم و تفتح بوابات عنصر الكالسيوم ، وعند دخول الكالسيوم إلى داخل الخلية يتم أخذه إلى داخل تلك الحبيبات و التي تنقبض ليخرج الأنسولين إلى خارجها باديا تلك الرحلة التي سوف نسير معها إلى محطتها التالية.

ما ان يصل الأنسولين الى الخلايا حتى يبحث عن مستقبلات خاصة به تقوم باحتضانه توجد على أسطح الخلايا . توجد هذه المستقبلات في كل خلايا الجسم و لعل الأنسجة الدهنية و العضلية تحظى بعدد كبير من تلك المستقبلات. تعتبر هذه المستقبلات حلقة الوصل بين الوسط الخارجي للخلية و الوسط الداخلي حيث تتضح وظائف الأنسولين. يمكن لهذه الخلايا احتضان كميات قليلة من الأنسولين نظرا لخصوصيتها لهذا الهرمون و شراهته له.

تتكون تلك المستقبلات من بروتين سكري من جزئين . يسمى الجزء الأكبر ألفا و يبلغ وزنه الجزئي 130,000دالتون ويمتد إلى خارج الخلية و يسمى الجزء الأصغر بيتا و يبلغ وزنه الجزئي 90,000 دالتون و يكون غالبا بداخل الخلية و ينتهي بأحد الأنزيمات الذي يصبح نشطا مع ارتباط الأنسولين ليودئ إلى ربط الفسفور بجزئ بيتا بصورة ذاتية لتودئ تلك العملية إلى تحفيز سلسلة من العمليات تودئ إلى إظهار الوظيفة الفسيولوجية للأنسولين.

ان هذا المسار المعقد منذ احتضان الأنسولين و حتى ظهور آثاره الفسيولوجية قد يتعرض إلى بعض العيوب الوراثية مما يودئ إلى قلة فعالية الأنسولين نتيجة اضطراب المرحلة ما بعد المستقبلات. أما بعض حالات داء السكر فتكون المشكلة فيها في تركيز أو شراهة تلك المستقبلات للأنسولين أو الاثنين معا.

تعرف ظاهرة التنظيم التنازلي بأنها تلك الظاهرة يتناقص فيها عدد مستقبلات الأنسولين نظرا توفره بكثرة و ذلك في دفاع لتقليل تأثير الزيادة في مستوى الأنسولين كما في حالات السمنة و زيادة تناول الكربوهيدرات وربما زيادة تعاطي كمية الأنسولين الخارجي و على العكس فان ظاهرة التنظيم التصاعدي تعرف بانها زيادة في عدد مستقبلات الأنسولين نتيجة قلة المتوفر من الأنسولين كما في حالات ممارسة النشاط الحركي و الصيام و ذلك لاعطاء الفرصة للمتوفر بالارتباط بالمستقبلات للحصول على التأثير الفسيولوجي للأنسولين.
إن وجود كمية زائدة من الكورتيزون يقلل من ارتباط الأنسولين بالمستقبلات حيث يقلل من شراهة تلك المستقبلات كما في حالات المرضى الذين يتلقون علاجا بالكورتيزون لفترات طويلة مثل مرضى الربو الشعبي.
لعل السماح بنقل الجلوكوز الى داخل الخلايا واحد من تأثيرات ارتباط الأنسولين بمستقبلات الأنسولين في أسطح الخلايا ، وبعد وصول الأنسولين الى مستقبلاته تبدأ رحلة أخرى للجلوكوز إلى داخل الخلايا عبر نواقل مخصصة.

نواقل الجلوكوز:
ان عملية أكسدة الجلوكوز داخل الخلايا هي الموقد الذي يمد تلك الخلايا بالطاقة خاصة المخ حيث يعتمد تماما في طاقته على وفرة الجلوكوز.
يحيط بالخلية جدار خلوي يتكون من ثلاث طبقات, طبقتين دهنييتين بينهما طبقة بروتينية , لذلك فان المواد التي لا تذوب في الدهن يصعب مرورها عبر الجدار الخلوي مثل الجلوكوز و تحتاج في نقلها إلى نواقل .

بعض هذه النواقل يحتاج إلى الطاقة و البعض الآخر لا يحتاج إلى الطاقة بل يتم النقل عن طريق النقل الميسر من المستوى عالي التركيز إلى المستوى قليل التركيز.
تم وصف حوالي خمسة نواقل للجلوكوز على الاقل حتى الآن لا تعتمد على الطاقة و لها شراهات مختلفة اختصارا يطلق عليها (GLUT) .

الناقل 1 (GLUT-1) : يوجد هذا الناقل في كل أنسجة الجسم البشري حيث يقوم بنقل الاحتياج الأساسي . يمتاز هذا الناقل بالشراهة الشديدة للجلوكوز لذلك يمكنه نقل الجلوكوز بتركيزات قليلة. يشكل هذا الناقل جزء هام من منظومة الحاجز الدموي الدماغي وذلك للتأكد من توصيل الجلوكوز إلى الدماغ بصورة جيدة و كافية. توجد المورثة لهذا الناقل في الخيط الوراثي رقم 1 .
الناقل 2 (GLUT-2) : يمتاز بقلة شراهته للجلوكوز ويبدو انه يعمل فقط عند وفرة الجلوكوز وارتفاع مستواه كما في حالة ما بعد الأكل. يعتبر هذا الناقل هو الناقل للجلوكوز داخل خلايا بيتا لتعمل في ظل ارتفاع الجلوكوز على إفراز المزيد من الأنسولين. لعل هذه الناقل بخاصيته تلك يوفر الحماية من الإفراز غير المحسوب للأنسولين من البنكرياس أو اخذ الجلوكوز بواسطة خلايا الكبد كما في حالات الصيام . توجد المورثة لهذا الناقل في الخيط الوراثي رقم 3.
الناقل 3 (GLUT-3) : يوجد في كل الأنسجة و هو الناقل الأساسي داخل الأنسجة العصبية و له شراهة عالية للجلوكوز و هو المسئول عن النقل بين السائل المخي الشوكي و الخلايا العصبية. توجد المورثة لهذا الناقل في الخيط الوراثي رقم 12.
الناقل4 (GLUT-4) : يوجد هذا الناقل في العضلات الحركية و الأنسجة الدهنية. توجد هذه النواقل داخل الخلايا و تتوجه إلى سطح الخلية كأحد توابع احتضان الأنسولين بواسطة مستقبلاته. توجد المورثة لهذا الناقل في الخيط الوراثي رقم 17
الناقل 5 (GLUT-5) : يوجد هذا الناقل في فرش خلايا الجهاز الهضمي البشري و الكبد و الحيوانات المنوية. يقوم هذا الناقل بنقل سكر الفركتوز حيث يوفر هذا السكر جزء كبيرا من الطاقة . يمتاز هذا الناقل بشراهته الشديدة للفركتوز. توجد المورثة لهذا الناقل في الخيط الوراثي رقم 1.
الناقل 6 (GLUT-6)
الناقل 7 (GLUT-7) : يقوم هذا الناقل بإدخال الجلوكوز المرتبط بالفسفور في ذرة الكربون رقم 6 إلى داخل أحد المكونات الداخلية للخلية. و يوجد هذا الناقل في الكبد و بعض الأنسجة الأخرى.

كما توجد مجموعة أخرى من النواقل و التي تحتاج إلى الطاقة في عملها حيث أنها تقوم بنقل الجلوكوز و الصوديوم و يطلق عليها (SGLT) و صف منها اثنين حتى الآن ، وتوجد هذه النواقل في الجهاز الهضمي و الكلي و ذلك لاعادة امتصاص الجلوكوز:

الناقل1 (SGLT-1): يوجد في الأمعاء و الأنابيب الكلوية.
الناقل 2 (SGLT-2) : يوجد في الأنابيب الكلوية.

و بدخول الجلوكوز إلى داخل الخلية تبدا عملية أخرى تهدف إلى إنتاج الطاقة اللازمة إلى لحياة الخلية و من ثم النسيج و من ثم العضو و من ثم الجسم البشري.
لعل في هذه الأسطر تتبعنا رحلة ذلك الهرمون الغالي من منبعه إلى مصبه و تتبعنا تلك البوابات التي يقوم بفتحها.


__________________
مابين حضور وغياب

شكوتُ الى وكيعِ سوء حفظي فارشدني الى تركِ المعاصي وقال لي ان العلم نورٌ ونورُ اللهِ لايُهدى لعاصي
اسفة لن ارد على الرسائل الخاصة بسبب انشغالي الشديد .. [/SIZE][/COLOR][/B][/CENTER]
وشكرا لكم على السؤال عني واعتذر عن اي استفسار



  #30  
قديم 01-27-2008, 02:16 PM
 
رد: ××|| مجلة عالم جسم الانسان||××


drawFrame()
[FRAME="10 70"]الكبد Liver [/FRAME]



وهو أكبر غدة في جسم الإنسان ، يقع في الجهة العلوية اليمنى من تجويف البطن ، أسفل الحجاب الحاجز ، بيضاوي الشكل ، يزن حوالي ‏2000 ‏غرام ، لونه أحمر رمادي ، ذو ملمس صلب ، ورغم ذلك فهو هش ، إذ يتمزق بسرعة .



‏وللكبد سطحان أو وجهان :

- حجابي محدب ملامس للحجاب الحاجز
- حشوي منسط يتجه للأسفل واليمين والأمام

أ - الوجه الحجابي

‏محدب الشكل ، ومغطى في معظمه بصفاق البطن ( الثرب ) ويظهر عليه من الأمام آثار انطباع القمة اليمنى والقمة اليسرى للحجاب الحاجز ، وكذلك يوجد بينهما انخساف مكان مرور الوتر المركزي والقلب ، وكذلك يوجد أثراً عميقا إلى اليسار من قاع المرارة . وتعمل الرابطة المنجلية Falci form Ligament على تقسيمه إلى جزئين : أيمن وأيسر .

ب - السطح العشوي :

‏وهو منبسط أو قليل التقعر ، بوجد فيه سرة ( مدخل ) الكبد Porta Hepatis، ويقع داخل حرف H الذي يتشكل من الأثلام الطولية والعرضية . والطرف الأيمن لحرف H غير مكتمل ويتكون من المرارة والوريد الأجوف السفلي ، أما الطرف الأيسر فيتكون من امتدادات الرابطة المدملكة ( الطويلة ) والرابطة الوريدية . ويعبر سرة الكبد القنوات الصفراوية الكبدية اليمنى واليسرى ، والأوعية الدموية ( الشريان الكبدي والوريد الكبدي ) . وتعمل أخاديد الرابطة المدملكة ( الطويلة ) Teres Ligament والرابطة الوريدية Ligament Venosum على تقسيم هذا السطح إلى فصين هما : أيمن وأيسر . وتعمل أخاديد الحرف H الطولية والافقي على تقسيمه إلى أربعة أفصاص هي :

‏1 - الفص المربع Quadrate Lobe ويقع أمام الثلم أو الأخدود الأفقي ، وبين الرابطة المدملكة والمرارة ، ويتجه للأسفل فيلامس البيريتوان وبواب المعدة.

2- الفص المذنب أو فص سبيجل Spigel ، ويقع خلف الثلم الأفقي ، ويلامس البيريتوان المجاور للحجاب الحاجز فوق الصمام الأبهري ، وأمام الأبهر الصدري ، والى اليسار من الوريد الأجوف السفلي .

3 - الفص الأيمن ، ويقع على يمين الأخدود ( الثلم : الطولي الأيمن والمرارة ، ويلامس من الخلف الطرف العلوي للكلية اليمنى ، ومن الأمام انحناء القولون الكبدي

4 - الفص الأيسر : ويقع على يسار الثلم الطولي الأيسر والرابطة المنجلية ويظهر على سطحه الأمامي تقعر عليه آثار جدار المعدة ، والى الخلف من ذلك توجد حدبة ، والى اليسار منها يترك المريء أحيانا ثلما خفيفا .




‏وعملياً يعتبر الفصان المربع والمذنب ( سبيجل ) جزئين من الفص الأيسر ، حيث يصبح الكبد منقسما إلى قسمين متساويين ، هما : النصف الأيمن والنصف الأيسر ، حيث وجد أن ترويتهما بالدم تتم من الشريان الكبدي الأيسر ، وافرازاتهما تصب في قناة الكبد اليسرى .

‏ويتكون الكبد من الخارج للداخل من :

1 - غشاء مصلي يدعى محفظة جليسون Glisson متين وقابل للتمدد ، وعند سرة الكبد يحط بالأوعية الدموية والقنوات .

2 - نسيج الكبد ، ‏وهو مطاطي الملمس ، ولا توجد فيه مناطق غدية ، والمناطق الوحيدة التي لا تحتوي على نسيج كبدي ، هي أعضاء مدخل الكبد

3 - السرة ( المدخل ) : تحتوي على نسيج خلوي - دهني ، وعلى الأوعية الدموية والأعصاب والقنوات ، وهو محاط بالثرب ( صفاق البطن )


‏التشريح المجهري للكبد :

‏يتركب الكبد من أفصاص تتكون بدورها من فصيصات صغيرة الجسم 1 – 2 ملم يتخللها نسيج فجوي ، ولا تحتوي إلا على القليل من النسيج الضام الذي تتوضع فيه الأوعية الدموية الكبدية والقنوات الصفراوية ، وتتكون هذه الفصيصات من أعمدة من خلايا كبيرة محاطة بالدم ، وتوجد بين هذه الخلايا خلايا خاصة شبكية – طلائية داخلية تدعى خلايا كوبفر Kupffer.

‏ويوجد في الفصيصات قنوات رفيعة إلى جانب خلايا الكبد فيها تجمع السائل الصفراوي ، ثم تتحد فيما بينها مشكلة قنوات أكبر عند أطراف الفصيصات ، مبطنة بنسيج طلائي عمادي .

‏والخلية الكبدية منبسطة حجمها ما بين 15 – 20 ‏ميكرون ، متعددة الأضلاع ، ذات 6 – 8 أوجه ، والأوجه المسطحة تكون ملامسة للشعيرات الدموية الملتوية ، وبعض أوجه الخلايا يكون ملتصقاً بالقنيات ( قنوات صغيرة ) الصفراوية ، فتدعى الأطراف الصفراوية للخلية . وتتوضع الخلايا الكبدية على شكل صفيحات ذات طبقة واحدة من الخلايا ، وكل سطح للخلية يلامس شعيرة دموية ، ووجه يلامس قنوات صفراوية ، والصفيحات الخلوية تتوضع بشكل متواز ، تسير بإتجاه الوريد الكبدي ، فوق الكبد ، وتنفصل الصفيحات عن بعضها البعض بشعيرات دموية ملتوية تتصل هذه الشعيرات بشريان من جهة ، وبوريد من الجهة الثانية .




‏التروية الدموية للكبد

‏يرتوي الكبد بالدم من مصدرين ، أحدهما شرياني يحمل دماً مؤكسداً عبر الشريان الكبدي الذي يتفرع إلى شريانين كبديين : أيمن وأيسر عند مدخل الكبد . والآخر وريدي يحمل الدم الوريدي عبر الوريد البابي الذي يتفرع هو الآخر إلى وريد كبدي أيمن ووريد كبدي أيسر عند مدخل الكبد ، وهذا الدم الوريدي محمل بالعناصر الغذائية التي تم امتصاصها من القناة الهضمية لكي يقوم الكبد باستقلابها . ويلاحظ عدم وجود اتصال بين أوعية النصف الأيمن والنصف الأيسر للكبد ، وحتى داخل النصف الواحد للكبد فإن الشرايين هي شرايين نهاية لا تتابع مسيرها إلى عضو آخر .

‏والدم الوريدي الخارج من الكبد بعد اختزاله يخرج من الكبد عبر الأوردة الكبدية الثلاثة التي تصب في الوريد الأجوف السفلي ، ويلاحظ هنا اختلاط واتصال بين أوردة الكبد اليمنى واليسرى . ويتعصب الكبد بالعصب الودي والعصب الحائر ( العاشر ) .


---------------------------------------------


__________________
مابين حضور وغياب

شكوتُ الى وكيعِ سوء حفظي فارشدني الى تركِ المعاصي وقال لي ان العلم نورٌ ونورُ اللهِ لايُهدى لعاصي
اسفة لن ارد على الرسائل الخاصة بسبب انشغالي الشديد .. [/SIZE][/COLOR][/B][/CENTER]
وشكرا لكم على السؤال عني واعتذر عن اي استفسار



موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:01 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011