|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
12-09-2016, 11:27 AM
| ||
| | ||
 كيفك جميلتي ؟ و اخارك؟ ان شاء الله بخير و كلك تمام  لك هالرواية نزلت من ال... المهم عنجد بحب هالنوع من الروايات  الفكرة حمستني بشكل استثنائي و الشخصيات مررة حلوة كمان صور الشخصيات بتجننن حبيتها ذاي نعم و اسلوب وصفك ينبئ عن تمكن من مفردات اللغة و هذا زاد رغبتي لمعرفة المزيد بانتظار البارت اليوم اي و ردي قصير بس لانها البداية سيكون بحسب طول البارت وملاحظة صغيرة ربما تصميم للرواية رح يكون عنده جذب اكثر للقراء و ايضا تنسيق الخط و تغيير نوع و توسيط الكتابة و استخدام الالوان سيكون له ايضا دور في استقطاب القراء المهم مجددا بكرر لا تتاخري علينا الى اللقاء [/align][/cell][/tabletext][/align]
الأميرة النبيلة likes this.  |
|
#12
12-09-2016, 02:22 PM
| ||
| | ||
| اقتباس:
نعم الرواية قمت بوضعها قبل 3 سنوات على ما اعتقد والىن أقوم بتجديدها  أرجوا أن اكون في حسن ظنكم وإن شاء الله سأقوم اليوم بوضع الفصل وشكرا لتشجيعك لي نعم، قمت بتصميم طقم لروايتي ولكنني لم اجربه بعد ولا أعرف كيف غناء4 ههع لكن سأحاول وبالنسبة للتنسيق انا استعمل متصفح كروم لذلك لا يظهر لي بشكل جيد شكرا لنصائحك وستوكنين اول شخص يرسل إليه الفصل إن شاء الله  اِنْعِڪـاسٌ أدْجَـنٌ! likes this. |
|
#13
12-09-2016, 02:43 PM
| ||
| | ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]   السلآم عليكم واخيرا أكملت كتابة الفصل، هذا الفصل عبارة عن مقدمة  واستخدمت فيه أسلوب غير أسلوبي المعتاد وقمت بتغيير جذري في وصفي لذا واجهت صعوبة في بادئ الامر قلب7 لكن لا بأسبالنسبة للحوار فهو على شكل نطات في هذا الفصل الفصل القادم إن شاء الله سأستخدم اسلوب النقطتين ما بعد الاسم ههع لاني تعبت صراحة  على كل اتمنى أن يعجبكم ففي هذا الفصل قمت بوصف جو القصر وتوضيح بعض الأمور  هذه النجمة (*) تعني أنني غيرت أسلوب الكلام من الراوي إلى كلام الشخصية ووصفها لما يجري أعرف إنكم مافهمتو تبا لي يعني ستجدون أنني أتكلم واصف ما يجري كراوية وعند وجود النجمة (*) فهذا يعني أن الشخصية هي من تصف شيئا ما أو تفكر أو...  *يا له من يوم ممطر... وكأن السماء تبكي من أجلي... قطرات المطر التي ترتطم بزجاج نافذة غرفتي.. وصوت الرعد الذي كان يهز كياني، نظرت إلى السماء فلم أرى سوى الضباب الأثيث ،يا إلهي ..لما أنا خائفة فلندن "مدينة الضباب" لم تسمى بهذا الاسم عبثا.. وهذا الجو قد اعتدت عليه بالفعل وفي الشتاء خاصة .. ولكنني لسبب ما خائفة ..وكأنني شعرت بأن شيئا مروعا على وشك الحدوث ..فجأة تغير كل مستقبلي عندما دخلت والدتي إلى غرفتي بدون استئذان وقالت بصوتها المتوتر الخارج عن العادة - عزيزتي أريدكِ في أمر. - هل هناك مشكلة، هل تشاجرتِ أنت ووالدي مجددا. *لم تقل شيئا بل تركت تعابير وجهها الكاسفة تتولى شرح كل شيء، صمت للحظة وقلت لا بأس تاركة المجال لها.. تنفست بعمق ممزوج بشهقات حاولت بصعوبة كبحها وطلبت مني جمع أغراضي والاتصال بأصدقائي وتوديعهم.. - لماذا.. ما أنتِ عازمة على فعله؟ *قلت ذلك بنظرات ذهول وحيرة وقد اقشعرت أطراف جسدي، لم ترد بل نظرت إلي بهدوء وابتسمت.. لكنني لم أرها تبتسم بتلك الطريقة في حياتي لقد كانت ابتسامة شخص آخر.. شخص خانته الكلمات وماتت احاسيسه..، قالت: - سأكون في غرفتي أجمع أغراضي فلتسرعِ رجاء.. لا نريد أن نتأخر عن الطائرة (الطائرة؟ تبا ! ماهي عازمة على فعله؟ هل تفكر في السفر وأخذي معها ) راودتني عدة أفكار وتساؤلات لكنني لم اجد حلولا أبدا ! -والدتي ؟ قلت ذلك بهدوء وجدية خارج عن طبيعتي المرحة، ولكنني صمت وابتلعت لساني عندما سمعت شهقاتها ودموعها التي شقت طريقها على وجنتيها المحمرتين.. اعتُصِر قلبي وكاد يخرج من مكانه... (لم أرى أمي تبكي في حياتي.. باستثناء دموع الفرح التي رافقت نجاحاتي)، قررت الصمت وفعل ما طلبته مني... بكل بساطة اتصلت بأصدقائي وودعتهم.. لم أستطع أن أشرح لهم سبب سفري فأنا لا أعرف السبب حتى.. جمعت أغراضي وملابسي في حقيبة بلون كرزي عليها نقوش بيضاء ..ثم سحبت حقيبة الظهر المفضلة لدي، كانت بلون كستنائي بنقش قلبين قرمزيين ووضعت فيها دب محشو كان هدية من والدي عندما بلغت سن السابعة وألبوم صوري الذي آخذه معي أينما ذهبت.. أخرجت هاتفي الذي كان يهتز بشدة - إنه يتصل بي، لا يمكنني الرد.. لن أستطيع شرح أي شيء له أطفأت هاتفي بعد أن بعثت رسالة وداع وخرجت من غرفتي بهدوء وكان الصوت الوحيد الذي أسمعه صوت عجلات حقيبة السفر خاصتي التي كانت تحتك بالأرض بعنف... .................................................................................................... ...... وعلى عكس الجانب الآخر هنا لا مكان للهدوء.. اتصال واحد فقط كان كفيلا بدب الحياة في ذاك القصر المهيب... قصر ليس ككل القصور، قصر بلون أحمر مزين بالذهب ، يحتوي على أكثر من 290 غرفة 35 حماما و 45 غرفة ضيوف وحديقة خضراء ساحرة كالجنة! ، بها تماثيل جانبية لأباطرة اليابان، تتوسطها نافورة مياهها كلجين منثور ، البوابة الخارجية للقصر من الذهب الخالص وكما أحب تسميتها "بوابة السماء الذهبية" ، على أحد جوانبه مسبح كبير و أما من الجهة الخلفية للقصر بحيرة واسعة صافية تعكس جمال وزرقة السماء يسبح بها الإوز والبط... تلتف حولها أشجار الكرز "ساكورا"، هذا القصر ينافس "باكنغهام بالاس" بعظمته وتصميمه الفريد إلا أن طابعه الياباني أضاف له هيبة عند ناظره.. بداخل ذاك القصر.. كان الخدم في كل مكان.. البعض ينظف والبعض الآخر يعد الحلوى وآخرون يعلقون الزينة ومنهم من يجزون العشب، عجبا ! إنهم على أهبة الاستعداد وكأن رئيسا سيأتي عما قريب ...كلها أوامر الجدة ميناتو وكما يناديها الجميع "سو-أوباسان "، الجدة الكبرى لعائلة فلوريال العريقة لا تقبل بأي خطأ مهما كان صغيرا، انتهت التحضيرات لاستقبال ابنتها "أريس" وحفيدتها التي لم ترها سوى مرة واحدة في حياتها "عند ولادتها"، تتكلم "سو-أوباسان" بصوتها المبحوح الجاد فينظر الجميع إليها مستمعين بإنصات: - استمعوا إلي جيدا، ابنتي الكبرى وطفلتها ستصلان في أي لحظة، لا أريد حدوث أي خطأ، مفهوم للجميع؟ انحنا الجميع وبصوت واحد قالوا: مفهووووووووم ! - أماه؟، جميعنا مستعدون، هل من شيء آخر ؟ التفتت الجدة إلى ابنتها الفاتنة بابتسامة حنون وقالت: - هذا جيد عزيزتي "لوسي"، أما أنتم ! (موجهة كلامها لأحفادها) فلا أريد أي طيش.. نظرت إلى الشاب الأشقر وأكملت بجدية: - "مامورو" !شد ربطة عنقك جيدا وأنت "ايسوكي !" (نظرت إلى الشاب ذو الشعر البني) - ابتسم عند مقابلتهما وتصرف كبالغ ! رد "مامورو" كعادته بابتسامة ومرح وهو يشد ربطة عنقه : - لك ما أردتي "سو- أوباسااااان" ! أما الآخر "ايسوكي" فقد لم يقل شيئا سوى أنه رفع شفته بضجر وبعثر شعره بأصابعه ألقت الجدة بنظرها على الفتاتين "كيمي" و "سايومي" حفيدتاها الجميلتين وقالت بلطف: - جيد جدا أميرتاي !؟ كونا لطيفتين حسنا؟ دخل شاب وسيم في العشرين من العمر يرتدي بزة خدم سوداء يبدو عليه الذكاء والمثابرة في عمله، وبصوت هادئ ممزوج ببعض السعادة قال: - "سو أوباسان"، ستصلان بعد 5 دقائق فقط ! ثم انحنى برسمية رمق ايسوكي الشاب ذو البزة بنظرته الثعلبية المعروفة وقال بصوت أشبه بالهمس: - أيها الوغد السعيد !؟ - ماذا تنتظرون؟، جميعكم استعدوا لاستقبالهما... حالا !؟ بصوتها الجاد الذي يعرفه كل من في القصر قالت "سو أوباسان" كلمتاها ليخرج الجميع ، كانت بوابة السماء الذهبية مفتوحة على مصراعيها والخدم على طرفيها في انتظار وصولهما... لاحت سيارة "ليموزين" بيضاء اللون من الأفق ليس بالبعيد... ومع اقترابها كانت النبضات تتسارع والأنظار كلها موجهة إلى السيارة القادمة نحوهم... تتوقف سيارة "ليموزين" فيفتح أحد الخدم الباب، ترتجل منها السيدة "أريس" بابتسامتها البريئة ، ثم تلتفت إلى السيارة و تأخذ بيد ابنتها، استرجلت هي الأخرى وقد كانت تنظر إلى الأرض مع خجل واضح، همست "أريس" في أذن ابنتها بابتسامة تعرف "هيرومي" معناها جيدا - لا بأس اقتربت الجدة "ميناتو" منهما وحضنت ابنتها ثم انحنت كل منهما (انحنا الجميع احتراما) ثم وجهت نظراتها إلى "هيرومي"، وابتسمت لها ثم قالت بحنان: - عزيزتي "هيرومي" !، سعيدة برأيتكِ أخيرا وانحنت - أسعدني مقابلتك أيضا... (بعد تردد قالت) جدتي (نظرت إليها والدتها وهمست) - "انحني" فانحنت بتوتر أما الخدم فكانوا يتهامسون ويمدحون جمال "هيرومي" الملائكي فهي فتاة شقراء بشعر طويل وعينين خضراوتين لامعتين مليئتين بالحياة، وجنتين ناعمتين حمراوتين وبشرة كالأطفال أضاف قصر قامتها طابعا لطيفا جعل كل من في القصر يحبها ويعجب بها دخل الجميع القصر وفي غرفة الاستقبال المخصصة للعائلة كانت هناك الجدة "ميناتو" مع ابنتها و "هيرومي" والأحفاد الأربعة وأفراد العائلة، أما مع الباب فكان هناك بعض الخدم الواقفين استعدادا لأي أمر من الجدة "سو- أوباسان" من بينهم الشاب الوسيم صاحب البزة السوداء "كوثا" كانت نظرات أولائك الأربعة تكاد تلتهم "هيرومي" التي بدأت تهتز من شدة الخجل مما زاد جمالها أضعاف، ومراقبتهم التي لم تنقطع لكل حركة من حركات جسمها، فكانت مرة تقوم بلمس شعرها وإبعاده عن وجهها وتارة تنظر إليهم ثم تنظر إلى الأرض، أما الآخرون فيتبادلون أطراف الحديث ويضحكون ويبتسمون... عم الصمت قليلا ثم قالت "سو- أوباسان" موجهة نظرها إلى أحفادها: - عرفوا عن أنفسكم يا أولاد - اسمي "كيمي"، ابنة خالك "سايكو"، مرحبا بكِ في العائلة.."هيرومي". (ثم ابتسمت لها وهي تنحني) - أنا "سايومي" ابنة خالك "سابورو"، تشرفنا (قالتها بتبلد ورسمية ثم انحنت) - "ايسوكي"، الحفيد الأكبر (ثم وقف وهم بالخروج، فأنحنا الخدم له) - أنا "مامورو"، (بسعادة مع بعض الخجل) سعدت بالتعرف اليك (وانحنى) تمالكت الجدة "ميناتو" نفسها للحظات بسبب تصرف "ايسوكي" الغير لائق وقالت "لا بأس" ثم نظرت إلى "هيرومي" وأكملت: - اعذريه، فهو يتصرف هكذا مع الجميع.! - لا بأس جدتي، ليس بالأمر المهم، ثم فكرت "هيرومي" في نفسها (تصرفه هذا يدل على عدم تقبله لوجودي، بل إنهم رسميون للغاية، مرفوضة يا إلهي !) ثم تنهدت *أحسست بيد تلاعب شعري استفقت من شرودي فإذا بها والدتي، - "هيرومي" عزيزتي؟ أنت متعبة فل تستريحي الآن، لابد وأن فارق التوقيت بين البلدين قد أرهقكٍ (أجل، كما أن الجو مختلف تماما) قلت في نفسي ثم جهرا: - حسنآ يا أمي. *أشارت الجدة "ميناتو" إلى الشاب الوسيم "كوثا" والفتاة ذات الملامح البريئة التي بجانبه، على ما أعتقد كان اسمها "كلارا" فطلبت مني أن تحمل أغراضي ولكنني رفضت بأدب، فلست معتادة على شيء كهذا ولكن "كلارا" أصرت.. تبعتها ثم سرت في رواق طويل أرضيته من الرخام غالي الثمن واللماع، كانت هناك الكثير من الأبواب "إطارها من الذهب !" عجبا ! قلت في نفسي. سمعت صوت عزف بيانو صادر من إحدى الغرف، كان عزفا جميلا ولكنه كان حزينا نوعا ما شعرت بذلك مع كل نوتة موسيقية صدرت منه. قاطع تفكيري صوت "كلارا" الهادئ المتزن حين قالت: - هذه غرفتكِ آنسة "هيرومي" - حسنا، شكرا لكٍ... أجبتها بابتسامة امتنان وضعت أغراضي بجانب سريري ثم أكملت - إن احتجتِ إلى أي شيء فاضغطي على ذاك الزر الأحمر هناك(وأشارت بيدها إلى زر متوسط الحجم كان قريبا من سريري) ثم انحنت وانصرفت. *أغلقت الباب خلفها فنظرت إلى تلك الغرفة "يا إلهي ! " تعجبت من مساحتها فقد كانت كبيرة جدرانها بيضاء وأرضيتها من الباركيه البني الفاتح كانت، هناك خزانة كبيرة مفتوحة باللون الأحمر بها نقوش سوداء وبيضاء بجانبها سرير كبير بلون أحمر مع غطاء أبيض عليه نقوش سوداء نمرية أما الجانب الآخر من الغرفة فكان مثل صالون مصغر هناك تلفاز ضخم وأرائك بلون أبيض بنقوش نمرية حمراء وبعض الزهور السوداء، أما الجانب الآخر للغرفة فكان عبارة عن شرفة زجاجية تطل على بحيرة زرقاء، اه صحيح اعتادت أمي وصفها لي لكن لم اتوقع أن بحيرة "شيهارا" ستكون بهذا الجمال ! الشرفة كانت أشبه بفناء كبير وكان بها مسبح صغير، كانت الغرفة أشبه بغرف الملوك فكانت مليئة بصور لأباطرة وأبطال من التاريخ الياباني ولكن ما لفت انتباهي تلك الصورة العملاقة المعلقة عند الحائط حيث السرير، كانت عبارة عن لوحة لشجرة الـكرز أو "ساكورا "فقد شعرت بشيء ما عندما نظرت إليها، تأملتها للحظات ثم رمية بنفسي على السرير بكل طيش وفكرت للحظات في ما آلت إليه حياتي واستسلمت بعد ذلك للنعاس.  1. هل لديكم اي انتقادات لأسلوبي، مجرى القصة، أي شيء؟ 2. تحليلكم لشخصيآت روايتي؟ 3. التقييم العام للفصل ورأيكم به؟ 4. رغباتكم في الفصول القادمة من احداث وأفكار؟  التعديل الأخير تم بواسطة الأميرة النبيلة ; 12-09-2016 الساعة 07:09 PM |
|
#14
12-09-2016, 06:33 PM
| ||
| | ||
|
لم تخب ظني هذا اول ما طرق ذهني عند قراءتي البارت الاول ما كنت اتمناه وجدته بزيادة سردك الرائع صدقا طريقة سردك سلسة غير معقدة رغم شرحك لادق التفاصيل احببتها عندي فقط مشكلة شخصية بالنسبة للاسماء انها صعبة التمييز بالنسبة لي لكن سرعان ما ستحل اعتقد مع استكمال القراءة وربما ذلك لانك ذكرتي الاسماءكلها تقريبا بنفس الفقرة لم يذكر شيء عن المدارس حتي الان بعض التفاصيل مجهولة سبب رحيل الام فجأة سبب عدم رؤية البطلة لعائلتها ابدا يبدو ان هنالك فرق اجتماعي واضح بين منزليها رغم انك لم تصفي مستواهم الاجتماعي بلندن الا انه كان واضحا من اندهاشها بمنزل جدتها لربما اباها فقير وكانت هذه جدته ترفض الزواج الخ <<<لقد تماديت في خيالي قليلا ارجو ان تحددي معاد محدد لتنزيل البارت واشكرك لانك اعلمتيني بنزوله اتشوق للمزيد يا فتاة فاجئيني 😉 في امان الله الأميرة النبيلة likes this. |
|
#15
12-09-2016, 06:49 PM
| ||
| | ||
 سطحي انا متابع جديد لروايتك الخرافية و الفصل كان سوبر رائع و بينما انا جديد ساحصل على اعفاء من اسئلة هذا البارت خ  و لا تنسيني في الرابط   الأميرة النبيلة likes this. |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| ذكريآت حيآتي | فتحيةة بنت السحب المطرية | روايات و قصص الانمي | 26 | 04-30-2014 10:49 PM |
| حيآتي الجديدة كوميدي ، موسيقى | ÂÑGĘŁ | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 20 | 04-21-2014 09:12 AM |
| دخلتي وشفتي O_o.........?????? | FroOTa | حواء ~ | 18 | 02-11-2013 05:21 PM |
| موضوع مهم لكل بنت اذا ما دخلتي راح تندمي | Yoya Dayem | حواء ~ | 7 | 11-21-2010 12:28 AM |
| لو دخلتي لغرفتك و شفتي هذا ايش تعملي ؟ | اناغير | نكت و ضحك و خنبقة | 56 | 04-20-2010 11:47 AM |
58Likes
العرض العادي
