عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة > روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة

روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة يمكنك قراءة جميع الروايات الكاملة والمميزة هنا

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 11-08-2016, 06:10 PM
 
ـالحـــب لــآ يطــــرق بــآبــاً

الجزء الرابع :

و ما أن أنفردا في الغرفة !
طلبت منه الخروج ..

أحمد " أين أذهب ؟ "
ليلى " تصرف أنت "

لم يسمع لها ، فتقدم ليرمي بثقله على الكرسي ..
فنظرت إليه بغضب !

ليلى " أنــــت ! "
أجابها " أسمي أحمد "
أجابته بنفاذ صبر " لا شأن لي بـ إسمك المزعج ! أريد أن أنفرد لوحدي "

نهض و هو قاصد الخروج ,،
أحمد و بهدوء " شكراً لكِ على كل حال "

خرج و أغلق الباب من خلفه !
ليلى / لم تعد تحتمل هذا الوضع ،في كل يوم يزداد كرهها لأحمد ! و تزداد رغبةً بالانتقام من جدها !

مرت الدقائق تلو الدقائق ..
الوقت يمّر و الساعات تمضــي !
وهي حبيسة تلك الغرفة ،،
تعانق الوحدة و تحتضن الحزن و الكآبة ،،

أخرجت هاتفها و اتصلت بــه ..
اتصلت بأخيها ~ عنــاد ~

" هل لكَ أن تأتي لي ؟ "
أجابها " أين ؟ "
نطقت بغصّة " منزل زوجي ! أحمد "
" حسنــاً "

لم تمر ساعة ، و إذ به يطلب من أخته الخروج ..
استعدت و انطلقت من غرفتها إلى السيارة ، تسحب رذاذ الخوف من ورائها ..
تخاف أن يقابلها أحمد فيمنعها من الخروج ،،
تحررت من أسئلة عائلته بأكذوبات طفيفة ألقتها على مسامعهم !
و خرجت قاصدة سيارة أخيها ..
ركبت و جلست بجانبه ..

" هيا ! أسرع من فضلك "
سألها " ما بكِ ، أين احمد إذاً ؟ "
نظرت إليه بانزعاج " ذهب ليُصلح سيارته "

تهيأ عنــاد لسير ، و لكن قبل ذلك تقدم أحمد عند نافذته ليرحب به ..

عناد " أخبرتني ليلى بتعطل سيارتك ! فطلبت مني المجيء لاصطحابها ، ما بها سيارتك ؟ "
أجابه أحمد و هو يناظر توتر ليلى ،
" لا شيء ! فقط خللٌ بسيط ! "
نظر إلى ليلى مجدداً و قال :
" نكون على اتصال ! "
هزت رأسها بالرضا موهمة عناد بعلاقة سرابية ..

عادت إلى منزلها بعد ذلك ..

» في اليوم التالي «
رفع أحمد سماعة الهاتف المنزلي و أتصل بها ..
ليلى " مرحبــا ! "
أجابها " السلام عليكم "
ليلى بـ انزعاج " أحمـــــد ! "
" نعم ، أريد أن أخبرك بأننا اليوم سوف نذهب سوياً لتأثيث شـ "

لم يكْمِل حديثه بعد ، فقطعته عليه الهاتف ..

فـ أرسل لها رسالة نصية كان في مضمونها ...
.
.
لـ الكـآتبــه / نبــــض الحنيــــن "
  #7  
قديم 11-09-2016, 06:12 PM
 
-
الجزء الخامس :

فـ أرسل لها رسالة نصية كان في مضمونها ...

~•~•~•~
إن كنـت لطيفاً معك ِ ، هذا لا يعني أن أُهان ، آخر تحذيـــر لكِ !
~•~•~•~

قرأت حروف الرسالة ، فسقطت في دوامة التفكير
و الكثير الكثير من الأسئلة التي تراودت في ذهنها و لكنها أستقرت على مبدأ » اللا مبالاة! «
تجاهلت رسالته و تجاهلت [ أحمد ] ككل !

أحمد / يقف بجانب ذلك الشاطئ ، ينظر لـ تلاطم امواج البحر ..
يفكــر بمصيره القادم مع ليلى !
هو ' يتسم بالهدوء فـ لذلك ربما يواجه صعوبة في التعايش معها و مع هذا الحال العٌقَدي ..
أخذ يفرغ أحزانه هناك ، في ذلك الجو ، و عند كل [ شهقة ] يستجمع أحزانه ، و خلف كل [ زفرة ] يلقيها من قلبه ...

ليلى / لم تصبح كارهة ٌلأحمد فقط !
بل طغى ذلك الحقد و الكراهية على كل من فرحَ ! أبتسم ! ضحكَ .. في زواجها
و لا سيما ذلك الجد الذي يحتل جزء خاص في قلبها

غيرت ملابسها إستعداداً للخروج ..
نزلت من غرفتهــا و ذهبت مع صديقتها لتهدئ من أعصابها !
كانت بحاجة إلى أخذ وقت راحة بعيد عن التفكير الذي يلازمها و ذكرى أحمد الذي يوترها !

أصبحا يجولان بالسيارة ، تبحث عن مكان تجد نفسهُا فيه ..!
و استقروا عند ذلك الموقع !
.. كراج سيارات لإحدى المجمعات ..

" دعينا نستقر هنا ! بحاجة إلى الراحة قليلاً "
نظرت إليها بتساؤل " هنـــــــا ؟!!! "

أكتفت بهز رأسها و السكوت ،
بقيا على هذه الحال ما يقارب الساعة !
ليلى / هائمة في أفكارها ..
صديقتها / تكتفي بالنظر إليها عاجزة عن فعل شيء

نفضت ليلى الأفكار من رأسها ، و أخذت تبكي بـ حرقة ،،
" لا أحبه ! ولا أستطيع أن أحكم عقلي اتجاهه "
صديقتها " ليلى اهدئي قليلاً "

أخذت ليلى تزداد في البكاء ، ربما بذلك تلقي همومها مع الدموع !

مرت الأيام وهما على الحال نفسه ..
لا مكالمات ! لا مقابلات
كلٌ منهم يحمل همه ..

في ذلك اليوم ، قصد عناد غرفة أخته ليلى
وقال لها " جدي ينتظرك بالمجلس "
و أنسحب دون أن يعطيها فرصة لطرح أي سؤال ..

أغلقت الباب و ذهبت من خلفه ..
و ما أن أقبلت هناك ، لمحت الجد وهو جالساً و بجانبه أحمد ..
و لكن فات الأوان للهروب و الصدّ ..
دخلت بغير اقتناع و جلست بعيداً ..
اقتحمت فرصة طأطأة رأس الجد ، و قالت لأحمد بحركات الشفاه ..
" حقيـــر يا صاحب الفتنة "
هز رأسه بهدوء وهو يتلقى هذه الكلمات ..

نطق الجــد " أنا على ثقة بأنكم سعيدين مع بعضكم البعض !و إن لم يكن الآن حتماً سيكون قريباً , و لكنني أستشعر بأن هناك شيءٌ ما يخفى على الجميع ..و جمعتكم هنا من أجل الصلح بينكما ..

أوت ليلى أن تتحدث و توهم جدها بأن حياتهم طبيعية بل أجمل من العسل و ليس كما أدّعى لك أحمد ..

و لكن سبقها أحمد و قال " الحمد لله فإننا على ما يرام فقط مسألة فترة كي نتعود على بعضينا ، لا تقلق في شأن ذلك ! "

نظرت إليه بتعجب و كأنها أفاقت من ضن ألقت عليه قبل قليل ..

وقف الجد مبتسما ابتسامة اطمئنان ، و غادر المجلس تاركهما وحيدان ,
.
.
لـ الكـآتبــه / نبــــض الحنيــــن !
  #8  
قديم 11-09-2016, 06:14 PM
 
-
الجزء السادس :

في المجلس ! كلٌ منهم على حِذا ..
السكوت سيد الموقف ..!
و الهدوء مسيطر .. ولا شيء سِوا أصوات الأنفس التي تخاطب بعضيها ..
..
ليلى " أنا لا أحبك ! فـ لذا يجب علينا الانفصال , و أن بقينا على هذا ربما تسمع مني الكثير "

أحمد " من الصعب الانفصال ، و الأكثر صعوبة من ذلك وضعنا الحالي ، إهانة / شتم / تجريح ، متناسية إنني رجل ، و الرجل لا يمكنه السكوت عن إهانة كرامته "

أجابته بتعصب " أيُّ إهانةٌ تلك ؟ من يجب أن تهان كرامته هي أنا ! "
وقف مستهزئاً " الحديث معك بات عقيماً "

و أنصرف لوحده ..!
تريثت قليلا ، ثم خرجت من بعده ,،
و ما أن أقبلت على الصالة سابقت خطواتها لتحضن والدتها باكية ..

" عزيزتي ليلى ما بكِ ؟ "
أجابتها و الدموع قد أغرقت عيناها !
" زوجتموني بمن لا يرضى بشرع الله ، زوجتموني بمن لا يخاف الله ، أمي ..! "

سكتت وهي تكتم شهقاتها و تحاول حبس دموعها ..
أقبل الجميع حولها بما فيهم الجد ..
يتسائلون عن السبب الذي جعل ليلى على هذا الحال !

أكملت ليلى حديثها " طعن في شرفي ! أجل طعن فيه ، وقالها بالخط العريض أنتِ ... "

الجميع ينتظر تتمة الحديث بلهفة !
وهي تحتضن أمها بألم و بكاء ، غير قادرة على المواصلة ..
رفعت رأسها في وجه والدتها وهي تسألها ..
" حقاً أنكم لستوا أهلي كما قال أحمد ؟ حقاً أنني أبنةٌ لعلاقة محرمة ؟ أجيبيني أرجوك ! "

كانت هذه العبارة أشبه بـ صفعة قوية على وجوههم ..
رطم الجد العكاز بالأرض و بقوة ، تعبيرا عن غضبه ..
مما دعا بذلك انسحاب أخويها ( عناد + عماد ) من الصالة ، قاصدين أحمد ..

~•~•~•~•~

أحمد / بعدما غادر منزلها ، عاد إلى منزله ..
جل تفكيره ، مستقبله ..
يفكر في نهاية هذه العلاقة ..

نزل من سيارته ، و سار بخطواته الكئيبة ناحية المنزل ..
ولكن ؛ خطوات عماد و عناد كانت أسرع بكثير منه ..
أخذه عناد من شعره ليرتطمه بالأرض ، و عماد يجره من رجليه بعيدا عن باب المنزل ..
و من هناك / تهاوت عليه اللكمات و الضرب المبرح ..
فتركوه مكانه غريق دمه ..
و عادوا إلى المنزل ، و بنظرهم قد استرجعوا كرامتهم التي تاهت خلف همهمات لسانه ..
.
.
لـ الكـآتبــه / نبــــض الحنيــــن !
  #9  
قديم 11-09-2016, 06:20 PM
 
-

الجزء السابع :

أحمد / طريح فراش ذلك المشفى !
ليلى / تنعم بالراحة على فراش غرفتها !

هي : متناسية بل متجاهلة الحزن و الألم الذي يحتل قلب أحمد في هذا الوقت ,،
تتقلب يميناً و يساراً و ابتسامة النصر تلوح على محياها !

فُتح باب غرفتها فجأة ، رفعت رأسها لتباصر عبوس أختها منى و غضبها الثائر ..

منى " تبتسمين ؟ أيُّ قلبٍ لديكِ ؟ "
ليلى بتساؤل " عن ماذا تتحدثين ؟ "
صرخت بها " أعلم إنكِ كاذبة ، و ما حدث في الصالة لم يكن إلا ألعوبة من ألاعيبك ؟ "
صمتت وهي تصغي لأختها ..
بهدوء " أجيبيني يا ليلى ، لِما فعلت كل هذا ، أحمد إنسان لا يستحق كل ما فعلتيه ، حقـــاً لا يستحق ! "
ليلى بعدم اكتراث " و لِما لم تتزوجيه أنتِ ، ألستِ تكبريني سناً !! "
أجابتها " و لو جاءني كمثله ، فوا الله لن أقصر فيه ، و لكنكِ بلهاء ! حقاً بلهاء "

و خرجت من غرفتها و هي تصفع خلفها الباب ..

~•~•~•~•~

أحمد / مُضجع على ذلك السرير يشكو آلمه
ليس في بدنه بل في قلبه ..
تصور أن زواجه سيكون بداية مرحلة جديدة مليئة بالإحساس بالمسؤولية و الحب !
ولكن ؛ خانه الإحساس ..
سقطت دمعة من عينه عجز عن مسحها !
فأوت تلك اليد لتمسحها بحنية ..
والدته " أيؤلمك شيء ؟ "
اكتفى بهز رأسه ..
وضعت يدها على رجله ! يده ! كتفه ! رأسه ، تتساءل عن موطن ألمه ..
فمسك يدها ليضعها على صدره ..
" هنا يؤلمني ! قلبي الذي يؤلمني أمي قلبي ! "
أغمض عيناه و آخذ نفساً عميقاً ..

~•~•~•~•~

ليلى / تتقلب يميناً و شمالا ..
تحاول النوم و لكنها عجزت ،!،
كل ما أغمضت عيناها تذكرته ..
ذكراه .. بات يزعج ذاكرتها ..
تفيق مذعورة من كوابيس و أحلام عرقلت لها غفوتها ..
نهضت متوترة ، و حباتٌ من العرق تنساب على جبهتها ..
نفضت الغطاء منها ، و قصدت غرفة شقيقتها ..

هزت كتفها " منى استيقظي ! منـــى ! "
فتحت عيناها " ما بــك ؟ "
أجابتها " لا أستطيع النوم ! أشعر بتأنيب الضمير "

أفاقت بسرعة " ماذا ؟ لم أسمعكِ جيداً أعيدي ما نطقته به قبل قليل "
ليلى " أشعر بتأنيب الضمير "
أجابتها بارتياح " و أخيراً حان لضميرك أن يصحوا من سباته العميق ؟! "
ليلى " لا زلت لا أحبه ! و لكنني متأسفة على ما فعلته به "

مسكتها من يدها " لازال هناك وقت لإصلاح الخطأ "
بتساؤل " كيــــف ؟! "
منى " اعترفي لجميع من في المنزل بأنكِ كذبتِ بذلك اليوم "
ليلى باقتناع " يستحيل ذلك ، و إن كلفني الأمر لأكذب ثانيةً من أجلي ، لكذبت دون تردد "
منى بانزعاج " لم و لن تعقلي أبداً .. أخرجي من غرفتي حالاً و إلا سوف أرتكب جريمة في حقك ، أخرجــــي ! "
.
.

لـ الكـآتبــه / نبــــض الحنيــــن !
  #10  
قديم 11-09-2016, 06:22 PM
 
-

الجزء الثامن ( أ ) ..!

يلبس حذاءه سانداً نفسه على جدار ذلك المشفى ..
أحمد / يستعد للخروج !
الكثير من الأمور عُلِقت على جنبات ذاكرته ..
كيف ! و لماذا ! و العديد من الأسئلة التي احتلت جانباً من تفكيره ..
و الآن ! عثر على إجابة واحدة لجميع تلك التساؤلات ..

ليلى / تستشعر بإفاقة حسية ..
و تجهل أسبابها ..

~•~•~•~•~

مضت الأيام و كلاهما بعيداً عن الآخــر ..
الجد / يطالبهم بـ الانفصال
والد أحمد / يصّر على وضعهما
و ذلك .. لأسبابهم التجارية ..
كلٌ يبحث وراء مصلحة ذاته ..

هـو »×« هي
حكاية مع الزمن ..!

~•~

صوت باب غرفتها يُطرق بحدة ..
تفيق من سبات التفكير و تغدو مسرعة ..

ليلى بقلق " ما بكِ منى ؟ "
منى وهي تلهث " هو .. هو "
ليلى " مــــن ؟ "
تأخذ نفساً " أحمد .. أحمد هنا يرغب بـ مقابلتك "

لم تستوعب الصدمة !
مسكت كتِفيها بتوتر ..
" من ؟ أحمــــد " !!!
هزت رأسها بإيجاب ..

" يستحيل مقابلته ! لا أستطيع ، صدقيني منى ! "

~•~

أحمد / تخطى جميع العقبات ، و رغم جروح قلبه و بدنه ، أصر على مقابلتها ..

في المجلس ، يجلس جانباً ، مطأطأٌ رأسه متحاشياً نظرات عناد القاسية ..
وهي / تسبق رجل و تؤخر أخرى ، رافضة مقابلته ..

و في الأخير اجتمعا بين تلك الجدران !
يتوسطهم عناد !

أحمد " أرغب بتحدث معكِ على إنفراد "
ليلى هزت رأسها بالموافقة ..
" عناد أتركنا لوحدنا من فضلك "
نظر لأخته بانزعاج ثم غادر الموقع ..

توتر و قلق ليلى اندثر منذ رؤيتها لـ [ أحمد ] !

أحمد " طلبت مقابلتك لحسم قرارنا ، و لوحدينا ، بعيداً عن الضغوطات الخارجية "
ليلى " و ما أنت تود فعله ؟ "
صمت قليلاً !
" أعتقد بأن الانفصال هو الحل الأوجب ! "

شعرت بوغزة ، ثم أطلقت تنهيدة ..
ليلى " يكون ذلك أفضل "

ليلى / لا تستطيع تحكيم عقلها ! قلبها يريده ، كبريائها يرفضه ..

أحمد " و هناك شيء أخر قصدتكِ من أجله "
رفعت بصرها ، تنتظر ما سيتفوه به أحمد ..
سكوته لدقائق ، جعل من قلبها طبولٌ تُدق !
رفع عينه لها ، و قال ..
.
.
لـ الكـآتبــه / نبــــض الحنيــــن !
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ـالحـــب لــآ يطــــرق بــآبــاً Georgie|| جُورجي. أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 11-08-2016 06:07 PM
عشقهم القلــب و هو لــم يراهـم .×؛ وَتـد الحياة الأسرية 2 02-07-2015 06:58 PM
• {مــآ أعظم الاسسلــآم !! } ✿ sωєєτ ɢɪяℓ ✿ نور الإسلام - 0 08-09-2013 03:35 PM
آتحــآدكم مين فيكم مــآ سسوآآهــآ فراشة الزعيم نكت و ضحك و خنبقة 8 06-04-2012 02:20 PM


الساعة الآن 12:14 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011