عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree133Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 02-10-2017, 06:16 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنـــــــت اينجـــــــــل مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك أن شاء الله بخير
فكرتك جميييلة جدا
في يوم من الأيام كان لدي امتحان مادة الفيزياء الذي كان بالنسبة لفتيات أشبه بفيلم رعب و ذعر يسيطر عليهن الجميع الا أنا كنت سعيدة جدا و متفائلة بشكل كبير أول امتحان فيزياء كنت واثقة بنفسي بعد انتهى من امتحان صديقتي كانت خائفة فقلت لها " لا تخافي و تفائلي ربما تحصلين على درجة جيدة " و بالفعل بعد يومين حصلت صديقتي على 7 من 10 فرحت لها أما أنا حصلت على 9.5 من 10 و كانت أعلى درجة من الصفين
لذا أقول لا تفقدوا الامل ولا تستهينوا بقدراتكم و تفائلوا بالخير تجدوه
معكي حق صديقتي😁فإن تفائلنا وجدنا وان تشائمنا وضعنا نورتي حبيبة😊
آميوليت, lazary and *Relena like this.
__________________





انسدحوا هون
https://sarahah.top/u/NUteen

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 02-13-2017, 02:11 PM
 

هاي
جيت وجبت معي قصتي الجميلة
اتمنى تعجبكم وتستفيدو منها
وممنوع الضحك على بطلة القصة
اترككم مع قصتي:


كان يمكان في قديم الزمان
منذ ما يقارب العشرين عام
كان في بنوتة صغيرة حلوة وأمورة اسمها زهراء عمرها تقريبا 6 اعوام
كان عندها اخ اكبر منها بعامين، مزعج وبشع وعنده أفكار مزعجة مدري من وين بيجيبها
وفي يوم من الايام ذهب زهراء مع امها واخوها واختها الصغيرة الى المسبح
زهراء كانت غبية جدا في حفظ الطرقات
يعني لو تضلها سنة تروح لمكان بنفس الطريق لا تحفظه
على فكرة ما زالت كذلك نعود القصة
في يوم من الايام عندما انتهو من السباحة وخرجت من المسيح
قال اخوها الاكبر:...
لا أتذكر ما قاله بالضبط
الشغلة صارت من زمان بس المهم انه تحداها اذا هي حافظة طريق الرجعة
وهي من برائتها الطفولي كما كل الأطفال
قبلت التحدي بدون تفكير، لا وبل رجعت عالبيت وحدها دون ما تسال امها
والام المسكينة تفتش عنها وتسأل العالم لحد ما بالاخير
يمكن اخوها الاكبر اصلا ما كان عارف انها راحت
لقاها فجاة اختفت
المهم، طلعت الام كانت تذهب للمسبح بطريق وتعود بطريق آخر
وزهراء الغبية لان تفكيرها ديما مشغول بشي آخر ما انتبهت لهالشغلة
بس كانت متذكرة ان الصبح اجت من هالجهة مش من الجهة التانية
يعني طريق الذهاب وليس الاياب
وعادة الطرقات تختلف ذهابا عن ايابا
ما بعرف اذا جربتو الشغلة
طريق بتمشو فيها باتجاه واحد ديما
اذا رجعتو فيه باتجاه معاكس بتحسو كأنه طريق مختلف
زهراء المسكينة كان الطريق باالنسبة إليها اشبه بجديد كأن اول مرة تشوفه
تنظر حولها، هالمتجر شفته قبل، لا لا ما شفته، بلا بلا هيدا هو
وهكذا زلت فترة طويلة
وقفت بنصف الطريق حائرة لا تدري ما تصنع
حتى بالاخير شاهدت امها تقبل اليها معصبة عشوي رح تضربها لولا انها كانت بنص الطريق ادام العالم امي كان عندها صفة حلوة
ما بتضربنا امام العالم
المهم عيطت على وانبتلي ضميري وارجعنا للبيت
بس ما بعرف اديش دام تأنيب الضمير لان بعد كم سنة عملت الشغلة نفسها
وبسبب اخي الغبي المزعج نفسه
ولنفس السبب

العبرة بالقصة

ما تقبل تحدي بس لتثبت انك قادر على شي
وانت ما واثق انك قادر على هالشغلة
لان ما بكل مرة بتسلم الجرة
الحمدلله عندي ب3 مرات سلمت
والحمد لله معاش عدتها الشغلة
كبرت وبطلت هبلة متل الأول
صرت هبلة من نوع آخر

المهم اتمنى تكون عجبتكم القصة اذا قدرتو تفهمو عليها
لان نصها علمي ونصها فصحى
كمان الكيبور مخرف كل شوي يغيير بالكلمات -_-2
وكمان انا حاسة مو قادرة لشرح منيح هههه
المهم كتبتلكم العبرة باختصار بالاخر

__________________













رد مع اقتباس
  #8  
قديم 02-13-2017, 05:46 PM
 
Unhappy



أهلا

بالفعل فكرة جميلة...


لا أعرف إن كنت سأكتب جيدا، فأنا سأقدم مالديك على عجل و أهرب لإتمام أموري...


اوك ، لنبدأ


القصة:

عندما تتقاطر لحظات الذكريات على صفحات أفكاري و حينما أقلبها تغلبني ذكرى تجعل البسمة تعلوا شفتي و الدمعة تنسدل فوق وجنتي...

سرورا بما كان من طاقة الروح و حسرة على أيام أصبحت من ماض محته ظروف الحياة..

أقفز و أقفز بكل مرح و إبتسامة الخبث تغزو ملامحي بضيق عيني و مد شفتي ، و بيدي سلاح إنتقامي الذي سيعني أني سأرد واحدة بواحدة...!

توقفت لدى باب يخليه كل من يدعى إليه ، كانت عادتي أن أزدرئ ريقي عندما أكون مماثلة أمامه، إلا الآن...

فالمكان خال من الأخطار التي تلفني هواجسها ، فالمديرة قد ذهبت لأداء بعض أعمالها الإدارية...

تسللت بكل هدوء و بطء قد عرفت به منذ عرفت نفسي، ثم وضعت ما بيدي تحت طاولتها...

أح....كم كان شعورا مريحا لي ، تخيل وجه لمى تبحث كالمجنونة عن حذائها سيكون حدث يومي....

عدت لأدراجي و لقراءة الكتاب الذي فرقوني عنه...كيف يجرئون على نزع هذا الكتاب من يدي...؟!

مضى وقت لم أحسبه في واقع الحال، و بعدها رأيت ما تمنيت...حيرة لمى، تشتت لمى، و بعد دقائق....صدمة لمى...

اصطنعت الإندماج في القراءة حتى خاطبتني بتسائل: هل وجدتي حذائي وردة؟!

وسعت حدقتي و رفعت حاجبي الناظران لخطف لونها لأجل...حذاء، ثم تمتمت ببراءة هي أساس مظهري المخادع : لا، ألم تنسيه في مكان ما؟...

شكوكها حولي منتفية، و ظنونها حولي لا مجال لها بل باتت تفكر في لحظة خطأ في ما يجري في ساعتها التي قاطعتها بدوري: لنذهب نبحث عنه، لا يمكن أن تبقي بدون حذاء هكذا...سأبحث معك.

عينيها كانت تعبر أسمى الإمتنان الذي جعلني أشعر ببعض تأنيب بضميري، خاصة أن ذلك...أول مقلب مني ، تلك الفتاة ذات الطبع الهادئ و الرزين اختفت غضبا لتظهر مكانها شر غير مألوف...

جررتها من كمها الرمادي التابع لزينا الرسمي ، سألت كل من أقابل...

أوقفت كارل، شريك، سارا... و حتى المزعجة لورا ، تنزلت لسؤالها عن ذلك الحذاء...

و بعد أن تعدينا تلك السلالم التابعة للطوابق الثلاثة و بعد بحث امتد قرابة الساعة ، تاركين الدرس لمن استقروا في القاعة دوننا و نحن تحت ظلال خيبتها...

قلت لها بكل جدية : حسنا، لمي..لم يتبق سوى مكان واحد.

أطلقت استفسارات بسيطا به من العمق أثر مديد: أين؟

أشرت لها بتتبعي و اتجهت نحو تلك الغرفة التي دخلتها قبل مدة وجيزة...

طرقت الباب بكل احترام تحت نظرتها المتسائلة عن سر مجيئي لأبعد مكانه عن مطلبها، فمن أين حذائها وصل هنا...!!!

سمعت صوتا رقيقا عكس الصرامة التي تنبعث من تصرفاتها ، تلك المديرة التي دوما ما قلت لها كم تبدوا صغيرة العمر شابة القوى و الملامح، كانت تدير عينيها بيت أوراق نجهل فحواها حتى قلت لها بكل احترام و هدوء يتجلى في نبرتي كلما توترت..: عفوا، هل تستطيعين الإبتعاد بمقعدك قليلا .

صعقة كلا من لمى و المديرة روزالي كانت ظاهرة بشكل كبير ،لكنى بكل برود توجهت منحنية بعد امتثال المديرة لطلبي مخرجة زوج حذاء نيلي به خطين سوداوين...

الكلمات احتجزت في حلق لمى ، بينما المديرة لم تكبح ضحكتها مستفسرة : ما الذي يجري هنا؟!

قدمت الحذاء لصاحبه و شرحت ما جل لدي من خطب جرني لفعل مافعلت...

لقد أحرجتني حقا بنزع حذائي فوق مقعدي الجامعي ، لقد جرحت و خرق جوربي عندما نهضت دون شعور مني لأقف على حافة سلة مقعدي السفلي ذو الحواف الحادة...

و ذلك مقابل معلمتي المفضلة. .

لقد استحقت عقابي... و للآن لم أندم...


فبعد هذه الفترة ، لي و لها ذكرى نتسامر بها كل حين...

ذكرى أول خطوة شر لي تقول بها ساخرة..."غبية، حتى في خدعك وفاء أهلكم معي.."

بالتفكير في الأمر ، لقد كنت حمقاء أبحث معها حقا..

حماقتي، أحبها.... فهي سر صداقتي ...

***************

اممممم، قصة سيئة نوعا ما...لكن حقا ليس بذهني الكثير...

لاحقا ، سأكتب شيئا آخر...


طبعا راح استغربوا من اشياء ...

الأسماء مش صدق

اكيد

لكن الباقي كله صدق...هههه
]
__________________
















إخوتي
إني أغضب لأجلكم و منكم
و أحزن لأجلكم و بسببكم
و أبتهج لأفراحكم و تفائلكم

فتحملوا أخوتي هذه
هي كل ما لدي لكم


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 02-13-2017, 06:19 PM
 
[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://3rbseyes.com/backgrounds/6.gif');background-color:rgb(139, 0, 0);border:3px groove white;"][cell="filter:;"][align=center]سلااااااااام الله
مرحبا نوتيلاا
كيف حاالك؟
أولا أشكرك و زهراء على الدعوة
هذا رد تشجيعي حتى أكتب فضيحتي أقد قصتي الواقعية بألسلوب يليق بمقام موضوع أميرة
أرى أن معظم أو كل القصص السبقت أحداثها بأتعس و أجمل مكان " المدرسة"
سعدت بموضوع هكذا " سيلاقي اقبال أعتقد و أود أن يصبح اعتقادي مؤكدا" هذا مكان أشبه ببئر الأمنيات و أو صدفة الأسرار الأخيرة ما بعرف من وين جبت المعلومة خ
سعدت بموضوعك [/align]
[/cell][/tabletext][/align]
دمت بود
__________________


اريقاتو وسام سنباي



وَإِذَا سَئِمْتَ مِنَ (الوُجُودِ) لِبُرْهَةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْــوَاوِ) الْكَئِـيبَةِ (سِيـنَـا)


وَإِذَا تَــعِبْتَ مِنَ (الصُّـــعُودِ) لِقِــمَّةٍ ** فَـاجْـعَـلْ مِنَ (الْعَيـنِ) الْبَئِيسَةِ (مِــيـمَا)





صلوا على النبي

التعديل الأخير تم بواسطة العجوزة زوزو ; 02-13-2017 الساعة 07:41 PM
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 02-13-2017, 07:41 PM
 
[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://3rbseyes.com/backgrounds/6.gif');background-color:rgb(139, 0, 0);border:3px groove white;"][cell="filter:;"][align=center]سلااااااااام الله
مرحبا نوتيلاا
كيف حاالك؟
أولا أشكرك و زهراء على الدعوة
هذا رد تشجيعي حتى أكتب فضيحتي أقد قصتي الواقعية بألسلوب يليق بمقام موضوع أميرة
أرى أن معظم أو كل القصص السبقت أحداثها بأتعس و أجمل مكان " المدرسة"
سعدت بموضوع هكذا " سيلاقي اقبال أعتقد و أود أن يصبح اعتقادي مؤكدا" هذا مكان أشبه ببئر الأمنيات و أو صدفة الأسرار الأخيرة ما بعرف من وين جبت المعلومة خ
سعدت بموضوعك [/align]
[/cell][/tabletext][/align]
دمت بود

باكا
فرجينا فضايحك
جيبي قصة من قصصك

وردة
كاينة شريرة انت وصغيرة
وهي ما عصبت منك وما ضربتك ولا ردتلك الانتقام؟
بس ليش كنتي بدك تنتقني منها
شو عملتلك سابقا
__________________













رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أطلقنا من القفص الذهبي فمن سيساعدنا على التحليق من جديد darҚ MooЙ روايات و قصص الانمي 200 08-27-2015 10:09 PM
أطلقوا العنان لمخيلاتكم ホタル أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 10 01-30-2013 06:21 PM
أطلقت لها العنان..! Revive أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 07-01-2012 12:37 AM
أبكتب يا بحر تاريخ ؟ قصيد العمر شعر و قصائد 13 10-13-2009 10:29 AM
أطلقوا حملة التعريف باليهود ....... شاركونى بارك الله فيكم وأجركم على الله fares alsunna نور الإسلام - 24 03-04-2009 02:27 AM


الساعة الآن 03:50 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011