عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree35Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 05-19-2017, 02:07 PM
 
Talking

بسم الله الرحمن الرحيم
ياه صارت الأحداث رائعة فعلا...
الجزء الثاني رائع فعلا.....
يا ترى ماذا سيحل بجانييت؟
واللورد؟
وليام السافل....
أرجو أن ينال جزاءه.
أرجوك أكملي بسرعة.
وبالمناسبة.
ارسلي الرابط.
وشكرا.
حب9حب9حب9حب9
Gene likes this.
  #22  
قديم 05-22-2017, 02:34 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالبة العقول مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
ياه صارت الأحداث رائعة فعلا...
الجزء الثاني رائع فعلا.....
يا ترى ماذا سيحل بجانييت؟
واللورد؟
وليام السافل....
أرجو أن ينال جزاءه.
أرجوك أكملي بسرعة.
وبالمناسبة.
ارسلي الرابط.
وشكرا.
حب9حب9حب9حب9

ياهلا فيك
أنتي الأروع بمرورك الرائع
الفصل قريب ترقيبة
نورتي غلا
__________________




{[ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ
وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ]}



- إلهي لكـ الحمد والشكر
نستغفركـ ياعفو ياغفور
  #23  
قديم 05-22-2017, 11:28 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



الفصل الرابع
قلب توقف نبضه



كم مضى من الوقت وأنا نائم!

سؤال جال في ذهنه حالما فتح عينيه المتعبتين
شعر بنسمات هواء عليل تهب عبر النافذه التي كانت مفتوحة وهي تتسلل ألى رئتيه

شعر برغبة بأستنشاق ذلك الهواء النقي خارجا
فتحامل على نفسه بالنهوض وأتكأ على مرفقيه
ثم أخذ نفسا عميقا وقال:
متى ستشفى أيها الجرح؟
ألى متى سأبقى عاجزا!

رفع بيده ذلك الغطاء عن جسده
وقد كان صدره مربوطا بالضمادات
وهو لايرتدي ألا بنطاله الأسود
وقف بصعوبة على قدمية
وأخذ يلتفت باحثا عن قميصه الأبيض ليرتديه
ولكنه تذكر بأنه كان ملطخ بالدماء
فأدرك بأنه قد تم التخلص منه
من قبل أيجوين..

أبتسامة هادئه أرتسمت على محياه
وكأنه يسخر من نفسه..تجاهل أمر القميص
وماأن وصل ألى باب الغرفة حتى أدار المقبض
ليجد نفسه داخل كوخ خشبي
مكون من غرفتين ومطبخ
وصاله صغيره تفصل بينهما

أخذ يسير بتثاقل يضع يده على صدره وهو مستند على الحائط حتى وصل ألى غايتة..
وما أن فتح باب الكوخ الصغير
حتى وصلت ألى مسامعة أصوات الحياه من حوله
غابة شاهقة الأشجار تحيط بالكوخ من كل جهه
وأصوات العصافير تشق طريقها عبر أغصانها المرتفعة
أسند ظهره على الباب وتأمل جمال المكان حوله
لقد أنساه ذلك الشعور اللطيف ماكان يقاسية من ألم
وماأن أنعكست أشعة الشمس على عينيه الذهبيتين
وسطع ضوئها أغلقها قليلا
ثم عاد ليفتحها وحين اذا رأى امامه ظل يقترب نحوه!
وماهي ألا لحظات حتى توسعت حدقتا عينيه بذهول!
فتاه تحمل بيدها سلة بها ملابس مبللة بالماء
ترتدي فستانا طويل ذو لون أزرق وقد زينت شعرها
البندقي المموج ألى كتفيها بأكليل من ورد الياسمين
أتسعت عيناها الكستنائية بدهشة
وقد فرت الكلمات من لسانها الذي أنعقد لبرهة
وهي تتأمل ذلك الشاب أمامها
تأملت عينية اللتان لاتشبهان أي عين رأتها قبلا
وكأن الذهب أقتمص لونه من بريقها الساحر
خصلات شعره الرمادية المبعثره على وجهه
قوامه الممشوق وجمال أبتسامتة التي قابلها بها
كل تلك الأمور جعلتها في عالم أخر!

سألها مستفسرأ عن سبب وجودها هنا؟
وحينها قطع صوته شرودها العميق
وقالت بملامح خجلة:
آسفة أن كنت قد فاجأتك
أنا أعيش في هذا الكوخ مع أبي
وأسمي أيميليا
رد عليها وقد شعر بالخجل من سؤاله:
بل أنا من عليه الأعتذار آنستي
لقد تصرفت بوقاحة وأنا غريب عنكم
قالت وهي تهز رأسها بنفي:
ليس عليك الأعتذار أبي أخبرني عنك
ثم أردفت بخجل:
لقد ذهبت للنهر لكي أغسل قميصك الملطخ بالدم
قال متعجبا:
كنت أبحث عنه قبل قليل
أبتسم بلطف:
شكرا لك
أرتسمت أبتسامة خجلة على محياها وقالت:
العفو هذا واجبي
ثم ضربت جبينها مستذكره:
يألهي لقد نسيت
أنت مصاب ياسيدي!
من فضلك لاتتحرك في الأرجاء
فجرحك لم يلتأم بعد
صمت قليلا ثم عاد ليبتسم لها:
لاتهتمي لأمر الجرح
أنه ليس بخطير
أجابته وهي تضع يديها على قلبها
وملامح التوتر بادية عليها:
ولكن وجهك يبدو شاحبا
أرجوك عد للفراش
ان الجو بارد في الخارج وقد تسوء حالتك

وحينها عاد زارس ألى سريره بسبب أصرار أيميليا عليه
أستلقى على الفراش وهو يغمض عينيه بتعب
وذهبت هي لتنشر الملابس على حبل الغسيل
ثم عادت أليه بصحن فيه كوب ماء ودواء على شكل
أقراص صغيره
جلست على الكرسي بجانبه وقالت:
أبي أمرني بأعطائك هذا الدواء
أنه يعوض جسمك الدم الذي فقده
ولكن طعمه مر أعتذر لذلك..
صمت زارس وهو يأخذ الدواء منها
ظهرت نظره حزن عميق في عينيه
تناوله ثم شرب الماء ونظر نحوها مبتسما:
طعمه حلو بالمقارنة مع المر الذي ذقته
أحست أيميليا بأنه قد عنى ماقاله فعلا
وقبل أن تتحدث أليه قاطعها قائلا بلطف:
هل لي أن أطلب شيئا
فأنا لاأحب ملازمة السرير دون عمل
أنتابها الفضول وقالت:
تفضل ياسيدي ماهو ذلك الأمر
زارس:
حسنا عليك أولا أن تكفي بمناداني سيدي
لدي أسم وهو زارس
أجابته بنبره متفاجأه وهمست:
أنا آسفة.هل تضايقت بسبب ذلك!
رد عليها قائلا:
نعم قليلا
ولذلك ناديني بأسمي فقط
أبتسمت بلطف وأردفت:
حسنا يا زارس..تفضل بطلبك الثاني
أجابها بأبتسامة هادئة:
لاأريد أزعاجك أبدا بطلباتي
أود فقط أن تعيريني كتب الأختام الخاصة بوالدك
أريد التحقق من أمر هام وحساس جدا
أتسعت عيناها وقالت:
كتب الأختام!
ثم عادت لتكمل:
لامشكلة أظن أن أبي لديه كتابان عنها
أنتظر سأحضرها لك

وبعد قليل دلفت من الباب والحماسة الممزوجة
بالفضول بادية عليها، عادت لتجلس على الكرسي بالقرب من سريره
ومدت يدها بأبتسامة:
تفضل يازارس هذان هما كتابا والدي
رد عليها بأمتنان:
أشكرك أيميليا
أجابته بلطف:
أعلم ماتحاولون القيام به سيسرني كثيرا أن
أساعد في تخليص عالمنا من الشر
قال مندهشا:
هل تعلمين بأمر ميدوسا!
ردت عليه بحزم:
أجل أنا مطلعة على أمرها
فأبي أخبرني بكل شيء عنها
وكم أتمنى لو أقدر على منعها من أذية أحد

تجعدت ملامحه ببؤس وقال متنهدا:
يال الأسف أن تلك اللعينة هي سبب شقاء سيدي
لذلك تريني أبحث في كتب الأختام،
علني أتوصل ألى طريقة لقتلها
قالت بنبره متوتره:
المخيف في الأمر أيضا
أنها تسعى لقتل الأميره وأغراق عالمنا في الظلمات
لم يتبقى لدينا ألا شمس واحده
ولو تحققت رؤيتها فلا أدري كيف سنعيش بسعاده!
نظر نحوها وقال وهو يحاول طمأنتها:
لاتبتأسي
سنوحد جهودنا وقوانا
وسننتصر علينا
شبح دموع ترقرق في عينيها
صمتت قليلا ثم قالت:
أرجو أن تنجحوا دون أن يفقد أحد حياته
حاولت أن تخفي حزنها فتصنعت أبتسامة وقالت:
سأذهب الآن لأعد لك شيء تأكله أن أحتجت لشيء
فنادني وسأتي على الفور
زارس وهو يبتسم لها:
أشكر لك لطفك
أيميليا وهي تبادله الأبتسام:
العفو
لم أفعل ألا الواجب

وما أن أغلقت الباب حتى أتكأت عليه
وهي تشعر بنبضات قلبها تتسارع بشكل رهيب
أغمضت عينيها وحديت نفسها قائلة:
زارس ياله من أسم جميل
كجمال عينيه الذهبيتين وروحه النقية

أيميليا وقعت بحب زارس منذ النظره الأولى
طريقة تعامله معها أثبتت لها بأنه من يستحق قلبها
ولكنها كانت تخشى من أنه قد يكون مرتبطا بفتاه غيرها،
وتلك هي الغصة التي أوقفت تسارع نبضها المرهف..
فهل سيكتب لهذان الأثنان نصيب من الحب!

في مكان آخر

لا أصدق أنني هنا في قلعة وليام
لا أصدق أنني هنا في جحيم وليام

أستيقظت على كابوس يحيط من كل الجهات
وجدت نفسي قابعة في زنزانة صغيره
تحيط بي الجدران ولا أطال أمامي ألا السواد!

تذكرت الآن سبب وجودي هنا
لقد خدعني وليام بل خدع الجميع بحقيقتة المزيفة
ولكن السؤال الذي كاد أن يفقدني صوابي
السؤال الذي لم أجد له جوابا شافيا
لماذا..ولأي سبب يفعل وليام هذا؟

أعتصرت رأسي بألم وصررت على أسناني
كنت مرتعبة جدا لدرجة تخيلت فيها الجدران
تتحرك لتطبق علي،المكان رطب وهناك روائح عفنة
تفوح من الأنحاء ولكن رائحة مميزة توشك أن تصيبني بفقدان حاسة الشم
رائحة لايألفها ألا الجزارون
أنها رائحة الدم!

كنت أشعر بقلبي يقرع بعنف .. أشعر بالحرارة !
أشعر بالرهبة ! أشعر ان شيئاً فضيعاً !
فضيعاً جداً ! سيحدث الآن ..

بعد لحظات مريره من الصراع مع مخاوفي
سمعت وقع أقدام خفيف تسير نحوي
كانت هناك فتحة في أسفل الباب الحديدي
أحدهم قام برفعها بيده وأدخل صحن به طعام!
صحت حينها وقلت:
لماذا تحبسوني هنا!
وجاءني رده كالصاعقة على رأسي:
أنتي الآن أسيره سيدي الأمير
أنصحك بالتصرف بتهذيب حتى تسرعي بالخروج
من السرداب ألى السجن
فأنتي لن ترغبي بالتواجد في هذا المكان اكثر
أتسعت عيناي بصدمة وقلت لذلك الحارس:
ماذا تقصد؟
أجاب:
من يبقى في السرداب ألى صباح يوم غد
فسيواجهه رعبا لم يذقه في حياته
هذا السرداب متصل بسجون من حكم عليهم بالأعدام
وهم قتلة وسفاحين..

وحينها فتحت نافذه صغيره من الجدر الذي كان خلفي
فسمعت أصوات صاخبة ومجنونة تكاد تصم أذناي
وضعت يداي على وجهي وأصبحت ساقاي ترتجفان بشده
وأنا أرى ملامحا متوحشة وأياد تحاول الوصول ألي وتمزيقي لأشلاء
فأنهرت جاثية وأنا أصرخ بهيستريا..

في مكتبه الفاخر كان يجلس بتباهي على كرسية
يقلب عده أوراق بين يديه وهو يضع رجلا فوق الأخرى
سمع طرقا على باب غرفتة وأذن للطارق بالدخول..

كيف أبلت الأميره في مقر أقامتها الجديد
أرجو أنه قد نال على أعجابها
قالها وقد انفرجت إحدى زوايا فمه بتشفي..

أنحنى له الخادم وقال:
سيدي لقد أخبرني الحارس بأنها غابت عن الوعي
أرجو المعذره ياسيدي ولكنني أخشى عليها من المساجين
توسعت أبتسامتة بخبث:
لاتهتم لذلك ياغرانف..أردت تأديبها فقط بسبب تلك الصفعة التي وجهتها لي
وضع الفنجان من يده وأردف بمكر:
دعها تنعم بأحلام سعيدة
غدا سأنقلها ألى مكان آخر
تأفف بضجر ثم أردف:
أذهب الآن ولاتسمح لأحد بالدخول علي
لدي أعمال كثيرة لأنجزها
أنحنى له بأحترام وهو ينصرف:
أمرك ياسيدي الأمير

وبعد أن خرج غرانف من مكتبة وأغلق الباب خلفه
أتى لوليام زائر جعله يقف على قدميه مفجوعا!
أنها مالاكايت أقتحمت المكان دون سابق أنذار
ودون أن يلحظها أحد..

كانت تبدو مختلفة هذه المره وهي تقف أمامه
ملامحها الجامده ونظراتها الميتة جعلته ينتفض
خوفا منها:
رمقته مطولا ثم همست بغضب:
هل نفذت ماأمرتك به
أزدرق ريقه بصعوبة وتصنع أبتسامة تخفي قلقه:
نعم أحضرتها لك
الأميره جانيت في قلعتي
ظهرت عليها أبتسامة مخيفة وتابعت:
أين هي؟
أبتسم أبتسامة صفراء وقال بنبره مريبة:
هل نسيتي أتفاقنا!
لن أسلمها لك حتى تفي بوعدك يامالاكايت
صمتت قليلا ثم ضحكت بشراسة:
وليام..أعرف مع من تلعب
وحينها أطارت به رياح عاتية ألصقته بالجدر وكادت أن تقتلع السقف من قوتها!
أنت الآن تتعامل مع ميدوسا
مالاكايت لم يعد لها وجود،ستتعامل معي على أساس
حياتك أو موتك أيها التافه..
قالتها وهي تلقي به نحو الأرض
شعر وليام بأن عظامه قد تحطمت لذلك تدارك الموقف العصيب..
كزز على أسنانه قائلا بغيض:
حسنا حسنا
لقد فهمت لاداعي لهذا العنف
سأخذك ألى الأميره..أنسي أمر الأتفاق
عندها سكنت قوتها وقالت بنبره متوعده:
حاول مجادلتي مره أخرى وسترى ماسأفعل بك
أستند وليام على ركبتيه وقال وهو يمسح الدم الذي كان يسيل من فمه:
أنها في السجن
هي بخير لم أسبب لها الأذى
ثم وقف بصعوبه وتابع كلامه :
تعالي معي وستريها بنفسك

وذهب الأثنان ألى حيث الزنزانة التي كانت
جانيت مسجونة فيها
لقد حصل تغير جذري في مالاكايت
وكأن ميدوسا تقمست شخصيتها بالكامل
هذا ماأدركه وليام وهو ينظر نحو ملامحها الجامده
وهما يسيران نحو السجن..

فأي مصير ينتظر الأميره!
ألى اللقاء في الفصل القادم




[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________




{[ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ
وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ]}



- إلهي لكـ الحمد والشكر
نستغفركـ ياعفو ياغفور

التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 05-26-2017 الساعة 11:30 AM
  #24  
قديم 05-22-2017, 03:39 PM
 
أوه يا حبيبتي جانييت.
ايميليا شخصية لطيفة جدا.
البارت رائع.
ذاك الوليام.أكرهه.السافل المتوحش البارد.
أوه.انني أتشوق لما سيفعلونه أبطالنا.
وبالمناسبة لم يظهر كيل في البارت.
هل هو بخير يا ترى؟
موفقة عزيزتي.
وواصلي تألقك.
Gene likes this.
  #25  
قديم 05-22-2017, 09:07 PM
 
أخيرا نزلت البارت أنت لا تدرين كم كنت متشوقة لنهاية هذه القصة
أما بالنسبة لجانيت فأنا متأكدة ان كيل سينقذه لا محالة
بس ليش ما ظهر في البارت
هل هو بخير أم أن مكروها أصابه و أنت لا تريدين إخبارنا
يا و يلك إن حدث لكيل مكروه
أما بالنسبة لذلك الوغد ويليام لحسن حظه انه ليس شخصية حقيقية و الا لكنت قتلته
كيف يفعل هذا لحبيبتي جانيت فهو يستحق تلك الصفعة بكا جدارة
انا فخورة بفعلة جانيت و لكن ما ذنب مالاكايت انها لا تستحق ما يحدث معها
أنا متاكدة ان لزارس و اميليا مستقبلا رائعا مع بعضهما
لا
طولي بانزال البارت القادم
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قلمٌ فِضيّ || الجوهره الحمراء Gene روايات الأنيمي المكتملة 132 10-27-2017 02:07 PM
مولان الجزء الاول و الجزء الثاني مدبلج (مصري) 00 fafa11 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 31 05-15-2012 04:50 PM
رنتك باسم حضرتك - الجزء الأول & الجزء الثاني ! الجوكر ! أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 05-16-2008 08:49 PM
شاعر المليون الجزء الثاني 2 الحلقة الاولى مرحلة 48 الموسم الثاني script أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 12-26-2007 08:23 PM
اول حلقات شاعر المليون الجزء الثاني مرحلة 48 الموسم الثاني script أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 12-26-2007 05:55 AM


الساعة الآن 02:45 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011