عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > مدونات الأعضاء

مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة

Like Tree5593Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #586  
قديم 05-25-2018, 05:34 AM
X
 
[mark=#fbf6d9]
حين يسيطر عليك الإكتئاب فجأة لأنك مكتأب، لأن الحياة قاتمة، لأن النور خامد، لا تجد سببًا واضحًا لكونكً محبط.
[/mark]
__________________

-

-
لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار.

نُقطَةة إِنتَهىٰ •
رد مع اقتباس
  #587  
قديم 05-25-2018, 05:59 AM
X
 
[mark=#fbf6d9]
البشر عجيبين، لما يجي واحد منهم يروح لدكتور ويتلقى النتيجة سليمة ولله الحمد، يرجع من عنده وهو عم يقول "ذا فاشل، مدري كيف صار دكتور"
لما يجي دكتور يقله "معك مرض لم يكتشفه العلماء ورح تموت خلال ساعة" يثني ع الدكتور "ذا الدكتور الفهيم مو مثل غيره"
نحن نشوف ذول يقتنعوا بمهادة الدكتور لما يخبرهم بمرضهم بس؛ لكن الأمر مو هيك ، لما يكون الشخص مريض وفي ألم وشي مو طبيعي ويروح لعند دكتور ويقله مافيك شي ذا فعلًا مغمض ، والألم! والدكتور الي بيقولك انت هيك فيك ما جاب من عقله بالآخر.
في الواقع عندي منتشرة ذي الظاهرة جدًا الكل بيشوفو الي ما بيقتنعو بنتيجة الدكتور لما بقول لهم إنتو ما فيكم شي ناس عم يلحقو المرض
برأيي لو في ألم والدكتور ما شاف شي سبب معناها المرض أقوة من انه يلاحظه ذا الدكتور xD من فترة حدا من أقربائي سئم من النتيجة السليمة ، قرر يطلع لأنقرة هناك في طبيب سوري ومعروف وعيادة فخمة... إلخ ، طالع له المشكلة بيوم بعد ما فتل المدينة بحثًا عن المشكلة والنتيجة سليمة ، رجع من أنقرة ولله كأنه حاصل شهادة عظيمة xD هيك الظاهر ويمكن حتى هو ما يعرف انه فرحه لأنه إطمئن و مشكلته ما ضلت مجهولة.
الزبدة ما أدري شو هي ولا أدري ليه جايبة ذي السيرة، بس مافي مكان ثاني أحكي عن وجهة نظري تجاه ذا xD حلو صح؛ تحليلي كله تمام ، عميقة أنا أعرف ، ما آخذ بالمظاهر إي، وواضح إنه لي مستقبل بعلم النفس > شينه > هيدوي
خرب الموضوع > أحب أحكي مع حالي > شينه
[/mark]
__________________

-

-
لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار.

نُقطَةة إِنتَهىٰ •
رد مع اقتباس
  #588  
قديم 05-26-2018, 05:22 AM
X
 
[mark=#fbf6d9]
توقف عن تجاهلي؛ فأنتَ تدرك أني أحاول لفت إنتباهكَ.
[/mark]
#
__________________

-

-
لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار.

نُقطَةة إِنتَهىٰ •

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةة الزَهرَاء ; 05-26-2018 الساعة 10:08 AM
رد مع اقتباس
  #589  
قديم 05-26-2018, 10:08 AM
X
 
[mark=#fbf6d9]
ركضت نحوه لكنها توقفت قبل مترِ من وصوله مترددة ، ليس من المفترض أن ترمي بذاتها عليه رغمًا!
سارت بهدوء وبخطى أسرع من خطاه لتقترب منه؛ بدا أنها دحمته بالخطأ لأنها مسرعة، لكن الحقيقة انها كانت تناديه...
في نفسها تعد كلامًا توهم ذاتها بأنها ستقوله لو أوقفها "آسفة، أحبكَ لذا لا بأس بالإعتذار فبالنهاية نحن تشاركنا المشكلة وكلانا المخطئ"
توقفت عن الإستمرار بنسج ذلك السيناريو فهي فيه تأكد عليه أنه أذنب أيضًا، حتى لو كانت تحبه لن تظلم نفسها وتتحمل كل الذنب، عليها فعل شيء آخر ليعود كل شيء إلى مجراه الطبيعي!
ولكن بالتفكير في الأمر أهو لا يزال يعتبرها مقربة إليه أم أنه أخرجها من قاموسه بعد ذلك! كل شىءٍ خاطئ هنا، الحظ يضربها من كل النواحي.
عادت لتذكر أنه يسير خلفها؛ حتى لو سبقته بأمتار إنه خلفها، هل تلتفت وتنتظر وصوله ثم تسأله "ألا زلت غاضبًا" ، لكنه ربما يتجاهلها وذلك سيقتلها، لن يعود هناك قبسٌ من الأمل في جعبتها كما الآن!
خلفها بنصف مترٍ كان يسير، يحك رأسه بضجر ثم يمد يده لإيقافها لكنه يتردد وينسحب، هي دحمته ولم تعتذر؛ كان ذلكَ فظًا ولم يدري أنها كانت تلفت انتباهه!
هي غاضبة وهو أخطأ بقدر خطأها وربما وَقْعُ خطأه كان أكبر فهي فتاة والفتيات حساساتُ ربما، مع أن ما حدث أزعجه فترة طويلة، يفكر بكيف سينتهي هذا ولما بدأ.
ربما لأنه فتًا كان أكثر جديةً منها ومد يده حاسمًا قراره.
لشرودها لم تسمع أي صوتٍ حولها لا هو ولا أي طالبٍ آخر له طريقها ، مرت بمفترق طريقهما ، ذلكَ طريقها وحدها ، ظلت تسير لتبتعد عنه مسافةً طويلة قبل أن تلتفت لرؤيته والندم يجتاحها؛ إقتنعت بالمسافة و إلتفتت.
كان ضجرًا وممتلئً بالأفكار، مد يده نحو كتفها يود إيقافها وهي في الوقتِ نفسه إلتفتت، إرتفعت الحرارة في جسده، نظر إلى يده المعلقة في الهواء وإليها حيث تخدرت في مكانها تحدق به بصدمة ، هذا طريقها لما هو هنا، وماذا عن يده المجمدة في الهواء بينهما؛ نظرت خلفه حيث طريقه هو لينظر يمينها ويدرك أنه كان يسير خطواتها وليس طريقه.
خذله عقله وإنطفئ، فهمته ولكن لا جرأة لديها لتفوه بحرف أمامه فالآن هي المخطأة 51% وهو 49%.
لكنها أرادت التعادل مجددًا لذا نطقت بهدوء
- آسفة!

فتح عينيه أكثر من المعتاد فيما ينزل يده، بسعادة تمتم
- أبدًا! أنا أخطأت أيضًا لذا آسف بدوري.

ضاعت بين سيناريوهاتها لتهدأ وتبتذل واحدًا جديداً
- ماذا تفعل هنا!

تمتم بشرود
- لم أنتبه للطريق.

أطرأت برأسها بهدوء قائلة
- الجزء الأكبر من الخطأ خطأي لذا سامحني!

إبتسم بهدوء وسخرية، عاد لرفع يده مجددًا وربت على رأسها
- لا عليك لننسى الأمر.

أغرورقت عيناها بالدموع فيما تقول
- أنا حقًا لا أعرف كيف أتواجد في الحياة بدونكَ؛ حين لا يكون هناك من يفهمني حتى وإن شرحت، وحين لا أضحك إلا بنكتة، أو حين أكون لنفسي ، أنا حقًا محبطة فوجودي دونكَ لا شيء، متأكدة بأني لم أعطيكَ ما أعطيتني فيما أنتَ تزيد من إهتمامكَ بي؛ شكرًا لأنكَ تغطي على حياتي بالسعادة، وأيضًا... لأنكَ لم تنتبه للطريق الآن.
[/mark]
__________________

-

-
لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار.

نُقطَةة إِنتَهىٰ •
رد مع اقتباس
  #590  
قديم 05-26-2018, 01:35 PM
X
 
[mark=#fbf6d9]
أشعر بالوحدة في نقطةٍ ما من حياتي!
[/mark]
#
__________________

-

-
لا تَبُح بما في داخِلكَ لنَفسِكَ فهي لا تَحْفظ الأسْرار.

نُقطَةة إِنتَهىٰ •
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:15 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011