عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الصحية والإجتماعية > علم النفس

علم النفس الشخصية، وتكوينها، وتطورها، ووسائل تحليلها, اختبارات نفسيه, مواضيع عن علم النفس, دكتور نفساني.

Like Tree40Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-23-2017, 02:24 PM
 
أنه ليـــس خطأي..لقد ولدت هكذا!~ تقرير عن الفـــصام *

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/23_02_17148784760802266.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]







هـلا كيفكمم ي عــرب

انشالله بخير وصحة وسلامة

اليوم قررنا انا و بينكك ننزل ذا الموضوع يلي بيتكلم عن:

الفـــــــصام..

أتمنى يعجبكمم





لفُصام (أو الشيزوفرينيا) هو اضطراب نفسي يتسم بسلوك اجتماعي غير طبيعي
وفشل في تميز الواقع تشمل الأعراض الشائعة الوهام واضطراب الفكر والهلوسة السمعية بالإضافة
إلى انخفاض المشاركة الاجتماعية والتعبير العاطفي وانعدام الإرادة. غالبًا ما يكون لدى المصابين بالفصام
مشاكل نفسية أُخرى مثل اضطراب القلق والاضطراب الاكتئابي واضطراب تعاطي المخدرات.
عادة ما تظهر الأعراض تدريجيا، حيث تبدأ في مرحلة البلوغ، وتستمر لفترة طويلة


تتضمن مسببات الفصام عوامل بيئية وجينية.
العوامل البيئية المُحتملة تتضمن النشأة في المُدن وتعاطي القنب
وبعض الأمراض المعدية وعمر الوالدين وسوء التغذية خلال الحمل .
وتتضمن العوامل الجينية مجموعة متنوعة من المتغيرات الجينية الشائعة
والنادرة على حدٍ سواء. يعتمد التشخيص على ملاحظة سلوك
المريض وتجارب التي أفاد بها. خلال عملية التشخيص يجب أخذ ثقافة
الفرد بعين الاعتبار. اعتبارا من 2013 لا يوجد أي اختبار موضوعي للفحص.
الفصام أو السكيتسوفرينيا لا تدل على "انقسام الشخصية"
أو اضطراب انفصال الهوية — وهي حالة نفسية غالبا ما تَختلط على معظم
عامة الناس تُمثل الأدوية المضادة للذهان الركيزة الأساسية
في علاج الفصام بالإضافة إلى العلاج النفسي وإعادة التأهيل المهني والاجتماعي.
من غير الواضح إذا ما كانت مضادات النمطية أم غير النمطية افضل في العلاج.
في الحالات التي لا تتحسن باستخدام مضادات الذهان، قد يتم استخدام الكلوزابين
في بعض الحالات الأكثر خطورة — التي تشكل خطرا على سلامة المريض
أو الآخرين — قد يَلزم الإيداع الإجباري بالمستشفى بالرغم من أن مدة الإقامة
. بالمستشفى أقصر وأقل تكراراً مما كانت عليه سابقًا





قد يعاني الشخص الذي تم تشخيص حالته بالفُصام من هلوسة (أغلبها سماع أصوات) ووُهام
يتصف غالباً بالغرابة أو ذو طبيعة اضطهادية وكلام وتفكير مضطرب.
يمكن أن يتراوح الأخير من فقدان تتابع الأفكار إلى ضعف ترابط الجمل من حيث المعنى
وإلى كلام غير مفهوم في الحالات الخطيرة. من الأعراض الشائعة عند الإصابة بالفُصام؛ الانسحاب الاجتماعي
وعدم الاهتمام بالملبس أو النظافة الشخصية والافتقار إلى الحافز والقدرة على تقدير الأمور
غالباً ما يلاحظ نمط من الأزمات الانفعالية، مثل ضعف الاستجابة.[
كما يرتبط قصور الإدراك الاجتماعي بالإصابة بالفُصام، وكأحد أعراض جنون الارتياب؛
عادةً ما تحدث عزلة اجتماعية. كما توجد عادةً صعوبات في عملية والذاكرة طويلة المدى والانتباه
والأداء التنفيذي وسرعة معالجة المعلومات. يمكن أن يظل الشخص المصاب بأحد الأنواع الفرعية
غير الشائعة صامتاً لفترات طويلة أو يبقى دون حركة في وضعيات غريبة أو يصاب باهتياج عشوائي؛
وجميعها من علامات الأصابة بالجامود


يكون لدى المصابين بالفُصام نسبة أعلى للإصابة بمتلازمة القولون المتهيج ولكنهم غالبا
. لا يذكرون الأمر إلا إذا تم سؤالهم على وجه التحديد


[mark=#ff0000]الأعراض الإيجابية والسلبية[/mark]

غالباً ما يتم وصف الفُصام من ناحية الأعراض الإيجابية والسلبية (أو القصور).
الأعراض الإيجابية هي تلك الأعراض التي لا يمر بها عادةً معظم الأشخاص
ولكنها تحدث مع المصابين بالفُصام. ويمكن أن تتضمن تشوش الأفكار وكلام مضطرب
وهلوسات لمسية وسمعية وبصرية وشمية وذوقية،
والتي تعتبر عادةً من مظاهر الذُهان. كما ترتبط الهلوسات عادةً بمضمون
موضوع الوُهام. هذا وتستجيب الأعراض الإيجابية للأدوية
على نحو جيد بشكل عام.


تتمثل الأعراض السلبية في قصور في الاستجابات الانفعالية الطبيعية أو في عمليات التفكير الأخرى،
كما أن استجابتها للأدوية أضعف. وتتضمن عادةً ردود فعل وانفعالات فاترة أو ردود فعل لامبالية
وضعف الكلام (حبسة) وعدم القدرة على الاستمتاع (انعدام التلذذ) وعدم الرغبة في تكوين
علاقات (البعد عن المخالطة الاجتماعية) و الافتقار إلى الحافز (انعدام الإرادة).
تشير الأبحاث إلى أن الأعراض السلبية تساهم أكثر من تلك الإيجابية في انخفاض جودة الحياة والعجز
الوظيفي وإلقاء الأعباء على الآخرين. غالباً ما يكون للأشخاص الذين يعانون من أعراض سلبية
واضحة سوابق من ضعف القدرة على التكيف قبل بدء ظهور المرض، كما أن الاستجابة للأدوية
. غالباً ما تكون محدودة

[mark=#ff0000]
بداية الأعراض
[/mark]


تتمثل فترات الذروة لظهور مرض الفُصام عند المراهقة المتأخرة والبلوغ المبكر،
وهي سنوات حرجة بالنسبة للتنمية الاجتماعية والمهنية للشباب. تظهر الحالة
قبل سن التاسعة عشر عند نسبة 40% من الرجال و 32% من النساء الذين
تم تشخيص حالتهم بالفُصام. أُجريت الكثير من الأبحاث مؤخراً للحد من الاضطراب
النمائي المرتبط بالإصابة بالفُصام، وذلك من خلال تحديد وعلاج المرحلة البادرية
(قبل ظهور المرض) والتي اكتشف أنها تصل إلى 30 شهراً قبل ظهور الأعراض
الأشخاص الذين تستمر حالة الفُصام عندهم في التطور ربما يعانون من أعراض
ذهانية عابرة أو ذاتية الشفاء ومن أعراض غير محددة من الانسحاب الاجتماعي
والتهيجية والانزعاج والخلل الحرك أثناء .المرحلة البادرية






[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة مَنفىّ ❝ ; 02-23-2017 الساعة 05:47 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-23-2017, 03:02 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/23_02_17148784760802266.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]









لعب مجموعة من العوامل الجينية والعوامل البيئية
دوراً هامًا في تطور الفُصام. يبلغ احتمال تشخيص الإصابة بالفُصام
لدى الأشخاص الذين لديهم سوابق عائلية للإصابة بالفُصام ما بين 20-40%
بعد سنة من ظهور أعراض الذُهان العابر.


[mark=#ffffff]
الوراثيات
[/mark]

تتفاوت التقديرات المتعلقة بقابلية الانتقال بالوراثة نظراً لصعوبة الفصل بين الآثار الجينية والبيئية.
ولكن تم تقدير متوسط بنسبة 0.80. أكثر ما يشكل خطراً على مرض الفُصام
هو وجود قريب من الدرجة الأولى مصاب بالمرض (نسبة الخطر 6.5%)؛
ويصاب أيضًا أكثر من 40% من التوائم المتماثلة لوالدين مصابين بالفُصام.
في حال إصابة أحد الوالدين بالمرض فأن النسبة الخطر تكون 13%،
أما في حال إصابة كلا الوالدين فأن النسبة تكون تقريبًا 50%.هناك العديد من الجينات
المؤثرة التي يشارك كل منها بتأثير ضئيل ذي انتقال وتعبير مجهولين. تم اقتراح العديد
من المرشحين المحتملين من بينهم نوع معين من اختلاف عدد النسخ وبروتين
notch4 وموضع بروتين الهيستون. يبدو أن هناك تراكب قوي في الجينات المتعلقة
بالفُصام والاضطراب ذو الاتجاهين.بافتراض وجود أساس وراثي، يطرح علم النفس
التطوري سؤالاً؛ ألا وهو لماذا تتطور الجينات التي تزيد احتمال الإصابة بالذُهان،
بافتراض أن الحالة غير متأقلمة من وجهة نظر تطورية. تتضمن بعض النظريات
جينات مرتبطة بتطور اللغة والطبيعة البشرية، إلا أنه حتى الآن تبقى هذه الأفكار
ذات طبيعة فرضية وليس أكثر.

[mark=#ffffff]
البيئة
[/mark]
تتضمن العوامل البيئية المرتبطة بتطور الفُصام البيئة المعيشية وتناول العقاقير
وإجهاد ما قبل الولادة>أما أسلوب التربية فلا يبدو ذو تأثير قوي،
وإن كان الأشخاص من أبوين داعمين تكون حالاتهم أفضل من ذوي الآباء الناقدين أو العدائيين
ترفع الصدمات النفسية في مرحلة الطفولة وموت أحد الوالدين والتنمر وسوء المعاملة
نسبة خطر الإصابة بالذهان.وجد دوماً أن المعيشة في بيئة حضرية أثناء الطفولة أو المراهقة
ترفع من خطر الإصابة بالفُصام بعامل أو عاملين،وذلك حتى بعد الأخذ بالاعتبار استعمال
العقاقير الاستجمامي والجماعة الإثنية وحجم الجماعة الاجتماعية.
أما العوامل الأخرى التي تلعب دوراً هاماً فتتضمن العزلة الاجتماعية والهجرة المتعلقة
بالأزمات الاجتماعية والتفرقة العنصرية والخلل الأسري والبطالة وسوء الظروف
السكنية.

[mark=#ffffff]
تعاطي المخدرات
[/mark]
حوالي نصف المصابين بالفُصام يتعاطون المخدرات
أو يستهلكون الكحول بشكل مُفرط.يمكن للكوكايين والأمفيتامينات والكحول،
إلى حدٍ أقل، أن تسبب ذهان كحولي وذهان اهتياجي عابرين شبيهين بالفصام إلى حد كبير.
على الرغم من عدم الاعتقاد عمومًا بأنه مسبب للمرض، إلا أن المصابين
بالفصام يستهلكون النيكوتين بنسب أعلى بكثير من عامة الناس.يمكن أن تسبب معاقرة الكحول
اضطراب ذهاني مزمن. ولكن استهلاك الكحول غير مرتبط ببداية أبكر للذهان.يمكن أن يكون
القنب الهندي عامل مساهم في الفصام، حيث يُرجح بأنه يسبب ظهور المرض لدى أولئك
الذين هم فعلا عرضة للإصابة. هذا الخطر الزائد ربما يحتاج إلى وجود جينات معينة لدى
الفردأو ذات الصلة بأمراض نفسية موجودة مسبقًا. والتعرض أو التعاطي المُبكر يرتبط
بقوة بزيادة نسبة خطر الإصابة. حجم نسبة الخطر الزائدة غير واضحة ولكن
يبدو بأنه أعلى بحوالي ضعفين أو ثلاثة أضعاف في تسبيب الذهان.الجرعات الأعلى
والاستخدام المتكرر يشيران إلى خطر متزايد للإصابة بالذهان المزمن.يمكن تناول
العقاقير الأخرى من قبل المصابين بالفصام كوسيلة لمواجهة الاكتئاب والقلق والملل
والشعور بالوحدة.

[mark=#ffffff]
عوامل التطور
[/mark]
إن عوامل مثل نقص التأكسج والعدوى أو التوتر
وسوء التغذية الأم أثناء تطور الجنين، قد تؤدي إلى زيادة طفيفة في احتمالية الإصابة
بالفصام فيما بعد. ومن المحتمل أن الأشخاص الذين تم تشخيص إ
صابتهم بالفصام هم من مواليد فصل الشتاء أو الربيع (على الأقل في نصف الأرض الشمالي)،








تمت عدة محاولات لشرح الرابطة بين وظيفة المخ المتبدلة والفصام.
وأكثرها شهرة هي فرضية الدوبامين، التي تُعزي الذهان إلى
إخطاء العقل تفسير اختلال إطلاق خلايا الدوبامين العصبية


[mark=#ffffff]النفسية
[/mark]


تتداخل الكثير من الآليات النفسية في تطور الفصام واستمراره.
لقد تم ملاحظة انحياز معرفي لدى الذين تم تشخيصهم أو لدى المعرضين للخطر،
خاصة عند وجود حالات التوتر أو في المواقف المُربِكة.قد تعكس بعض الخصائص الإدراكية
عجز شامل في الإدراك العصبي مثل فقدان الذاكرة، بينما يكون ا
لبعض الآخر متعلق بمشاكل وتجارب معينة

بالرغم من المشاعر المتلبدة الظاهرة، تشير النتائج الحديثة إلى أن الكثير من الأفراد
الذين تم تشخيص إصابتهم بالفصام يستجيبون من الناحية العاطفية، خاصة للمحفزات
المرهقة أو السلبية وأن تلك الحساسية قد تتسبب في ضعف تجاه الأعراض أو الاضطراب.
تشير بعض الدلائل إلى أن مضمون المعتقدات الوهمية والتجارب
الذهانية يمكن أن تعكس أسباب الاضطراب العاطفية، وبأن كيفية تفسير المريض
لتلك التجارب يمكن أن تؤثر على الأعراض الظاهرة

اللجوء إلى "سلوكيات السلامة" (إيماءات أو استخدام الكلمات في سياقات محددة)
لتجنب أو تحييد إخطار مُتخيلة قد يساهم في مدى إزمان هذه الأوهام.
ويأتي دليل آخر على دور الآليات النفسية من آثار العلاجات النفسية على أعراض الفصام
.

[mark=#ffffff]العصبية
[/mark]

يرتبط الفصام بتضخم في البطين الجانبي في الدماغ.
يرتبط الفصام باختلافات دقيقة في بُنيان الدماغ، وُجدت لدى 40 إلى 50%
من الحالات، وفي كيمياء الدماغ أثناء الحالات الذهانية الحادة.
وقد أظهرت الدراسات التي تستخدم الاختبارات العصبية والتصوير العصبي مثل
التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي والتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني
لفحص الاختلافات الوظيفية في نشاط الدماغ بأن هذه الاختلافات تحدث غالبًا
في الفص الجبهي وقرن آمون والفص الصدغي. وقد تم الإبلاغ عن وجود انكماشات
في حجم الدماغ أصغر من تلك التي وُجِدت في مرض الزهايمر في مناطق من القشرة الأمامية
والفصوص الخلفية. ومن غير المؤكد ما إذا كانت تلك التغييرات في الحجم آخذه
في التقدم أم أنها كانت مسبقة الوجود قبل بداية المرض. وقد تم ربط تلك
الاختلافات بعجز الإدراك العصبي والذي غالباً ما يرتبط بالفصام.
نظرا لتغير الدارات العصبية، فقد اقتُرح أن يُنظر إلى الفصام وكأنه مجموعة من ا
ضطرابات التطور العصبي. هناك بعض النقاشات حول إذا

ما كان العلاج بمضادات الذهان ذاته يسبب
انكماشات في حجم الدماغ.
تم إيلاء اهتمام خاص إلى وظيفة الدوبامين في الممر الطرفي الحوفي للدماغ.
وقد نتج هذا التركيز بصورة كبيرة عندما ظهر عرضيًا بأن استخدام أدوية الفينوثيازين،
والتي تعترض وظيفة الدوبامين، يمكنه الحدّ من الأعراض الذهانية. كما يدعمها
أيضاً حقيقة أن الأمفيتامينات، والتي تحث على إطلاق الدوبامين، قد تزيد من
الأعراض الذهانية في الفصام. تفترض نظرية الدوبامين المؤثر في
الفصام أن التنشيط الزائد لمُستقبِلات الدوبامين

D2 كانت سبب (الأعراض الإيجابية) للفصام.
وعلى الرغم أنه كان من المُسَّلمات لما يقرب من 200

عاماً بناءً على التأثير المعيق لـ D2
الشائع في جميع مضادات الذُهان، إلا أنه لم يتم التثبت منه حتى

منتصف التسعينات حيث قدمت
دراسات أشعة التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني والتصوير الطبي

بأشعة غاما الأدلة الداعمة لذلك. وتُعتبر الآن نظرية الدوبامين مُبسطة،
ويرجع ذلك جزئياً إلى الأدوية الجديدة المضادة للذهان
(الأدوية مضادات الذهان غير النمطية) التي يمكن أن تكون بذات فعالية الأدوية القديمة
(الأدوية مضادات الذهان النمطية)، ولكن أيضاً تؤثر على وظيفة
السيروتونين وقد تكون ذات تأثير أقل قليلاً على إعاقة الدوبامين.
كما تم تركيز الاهتمام أيضاً على الناقل العصبي حمض الجلوتاميك والوظيفة
المخفَّضة لـمستقبِل الجلوتاميك NMDA في مرض الفصام، ويرجع هذا
بصورة كبيرة إلى المستويات المنخفضة بصورة غير طبيعية من مستقبِلات الجلوتاميك
التي تم العثور عليها في دماغ المتوفيين ممن تم تشخيص إصابتهم بالفصام،
واكتشاف أن العقاقير المُعيقة للغلوتاميت مثل الفينسيكليدين

والكيتامين يمكنها أن تُقلّد الأعراض
والمشكلات الإدراكية المرتبطة بالحالة. وترتبط وظيفة الغلوتاميت ا
لمتراجعة بالأداء السيئ في الاختبارات التي تتطلب عمل الفص الأمامي وقرن آمون،
ويمكن أن يؤثر الجلوتاميك على وظيفة الدوبامين، وكلاهما يرتبط بالفصام، مما أشار
إلى وجود دور وسيط هام (وقد يكون سببيًا) لممرات الغلوتاميت في الحالة.
ولكن الأعراض الإيجابية فشلت في الاستجابة للعلاج بالجلوتاميك.




[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-23-2017, 03:28 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/23_02_17148784760802266.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]






يتم تشخيص الفصام بناءً على معايير الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين المعتمدة
من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية
DSM-5)

، أو التصنيف العالمي الإحصائي للأمراض
والمشكلات المتعلقة بالصحة الصادر عن منظمة الصحة العالمية.
تستخدم تلك المعايير تجارب الإبلاغ الذاتي للشخص والإبلاغ عن الأمور غير الطبيعية في السلوك،
ويتبعها تقييم في العيادة يقوم به مختص في الصحة العقلية. تحدث الأعراض المرتبطة
بالفصام بصورة متصلة في المجموعات السكانية ويجب أن تصل إلى حدة معينة قبل
أن يتم التشخيص. اعتبارا من عام 2013 لا يوجد اختبار موضوعي للتشخيص.

[mark=#00ffd5]
المعايير
[/mark]

في 2013، أصدرت الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين النسخة الخامسة من الدليل
التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية. حتى يتم تشخيص المريض بالفصام يجب أن يتوافر
معيارين تشخيصيان مع وجود كل منها معظم الوقت خلال فترة شهر على الأقل، مع تأثير كبير
على الأداء الاجتماعي أو المهني لمدة ستة أشهر على الأقل. فيجب على المريض أن يعاني من
الأوهام أو الهلوسات أوالحديث غير المنظم. العَرَض الثاني يمكن أن يكون عَرَض سلبي أو سلوك غير
مُنظم بشدة أو جامودي تماما. لم يتغير تعريف الفَصام بشكل أساسي عما ورد في نسخة 2000
من الدليل التشخيصي والإحصائي
(DSM-IV-TR)، لكن حصلت بعض التغييرات في النسخة الخامسة من الدليل.


[mark=#00ffb7]
[mark=#ff0000]
التشخيص التفريقي
[/mark]
[/mark]

قد تكون الأعراض الذهانية موجودة في العديد من الاضطرابات النفسية الأخرى، بما فيها
اضطراب ثنائي القطب واضطراب الشخصية الحدية والتسمم الدوائي وذهان المخدرات.
كما توجد الضلالات أو الأوهام ("غير الغريبة") أيضا في الاضطراب الوهامي، والانسحاب
الاجتماعي في اضطراب القلق الاجتماعي واضطراب الشخصية الاجتنابي واضطراب الشخصية الفصامي.
يوجد في اضطراب الشخصية الفصامي أعراض مشابهة لإعراض الفصام ولكن بدرجة أقل حدة.
هناك مراضة مشتركة للفصام مع الوسواس القهري (OCD) إلى حد كبير لا يمكن تفسيره في كثير
من الأحيان بمجرد الصدفة، على الرغم من صعوبة التمييز بين الهواجس التي تحدث في الوسواس
القهري عن أوهام الفصام. يعاني بعض الأفراد عند توقفهم عن تعاطي البنزوديازيبين من أعراض
انسحابية حادة قد تستمر لفترة طويلة، وقد تشابه الفصام إلى حد كبير وقد يتم تشخيصها بالخطأ
على أنها فُصام.
قد تكون هناك حاجة لإجراء فحص طبي وعصبي أشمل لاستبعاد الأمراض الجسدية التي نادرا

ما قد تسبب أعراضا ذهانية مثل الفصام، مثل اضطرابات الاستقلاب والعدوى الجهازية والزهري وفيروس
العوز المناعي البشري والصرع وآفات الدماغ. السكتة والتصلب المتعدد وفرط الدرقية وقصور الدرقية
والخرف ومرض ألزهايمر وداء هنتنغتون والخرف الجبهي الصدغي وداء جسيمات ليوي،
جميع هذه الأمراض أيضًا لديها أعراض ذهانية مشابهة للفصام. قد يكون من الضروري استبعاد الهذيان،
الذي يمكن تمييزه بالهلوسة البصرية والبدء الحاد والتذبذب في تغير مستوى الوعي، وهو يشير
إلى وجود مرض طبي كامن. لا تتكرر الاستقصاءات عادة عند حدوث الانتكاسة
ما لم يكن هناك سبب "طبي" محدد أو إثار ضائرة ممكنة الحدوث بسبب الأدوية المضادة للذهان.
في حالة هلوسات الأطفال يجب التفريق بينها وبين خيالات الأطفال الطبيعية.








تعتبر الوقاية من الفصام صعبة نظراً لعدم وجود علامات
موثوق بها لتطور هذا المرض لاحقاً
هناك بعض الأدلة الضعيفة على فعالية التدخل المبكر للوقاية من الفصام.
في حين أن هناك بعض الأدلة على أن التدخل المبكر لدى الأفراد الذين
يعانون من النوبات الذهانية قد يساهم بتحسين النتائج على المدى القصير،
إلا أن فائدة هذه التدابير بعد خمس سنوات تبقى ضئيلة. إن محاولة الوقاية
من الفصام في مرحلة البادرة ذات فائدة غير مؤكدة، لذا توقفت التوصية
بها اعتبارا من عام 2009 قد يقُلل العلاج السلوكي المعرفي من خطر الذهان
بعد سنة واحدة عند أولئك المعرضين لخطر الإصابة بشكل عالي،ويوصي
به المعهد الوطني للصحة وتفوق الرعاية لهذه الفئة. تدبير وقائي آخر ينصح
به ألا وهو تجنب المخدرات المرتبطة بظهور أعراض الفصام مثل، القنب والكوكايين
والأمفيتامينات






للفصام تكاليف بشرية واقتصادية كبيرة. فهو يؤدي إلى تناقص متوسط العمر المتوقع
بما يقرب من 10 - 25 عاما. ويرجع ذلك بسبب رئيسي إلى ارتباطه بالسمنة
وسوء التغذية والحياة الخاملة والتدخين، وتلعب زيادة نسبة الانتحار دورا أقل.
قد تزيد الأدوية المُضادة للذهان أيضا من المخاطر. وإزدادت هذه الاختلافات
في متوسط العمر المتوقع بين السبعينات والتسعينات]


الفصام هو أحد الأسباب الرئيسية للإعاقة، حيث يحتل الذهان النشط المرتبة
الثالثة بين الحالات الأكثر إحداثا للإعاقة بعد الشلل الرباعي والخرف وقبل الشلل
النصفي والعمى. يعاني ما يقرب من ثلاثة أرباع الأشخاص المصابين بمرض
الفصام من عجز مستمر مع انتكاسات. يتعافى بعض الناس تماما ويتمكن غيرهم
من العمل بشكل جيد في المجتمع. يعيش معظم الأفراد المصابون بالفصام بشكل
مستقل مع دعم المجتمع المحلي. تتحقق عادة نتيجة جيدة على المدى الطويل
لدى 42% من الأفراد الذين يمرون بالنوبة الأولى من الذهان،
ونتيجة متوسطة لدى 35% ونتيجة سيئة لدى 27%. ويبدو أن نتائج
الإصابة بالفصام أفضل في الدول النامية عنها في العالم المتقدم.
.ولكن هذه الاستنتاجات تبقى موضع شك





[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-23-2017, 03:55 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/23_02_17148784760802266.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]







يصيب الفصام حوالي 0.3-0.7٪ من الناس في مرحلة ما من حياتهم،
وتشير الإحصائيات إلى إصابة 24 مليون شخص في جميع أنحاء العالم اعتباراً من عام 2011
يحدث المرض لدى الذكور بمعدل 1.4 مرة أكثر من الإناث ويظهر عادة لدى الرجال في وقت أبكر
- فعمر الذروة لحدوثه هو 25 سنة للذكور و 27 سنة للإناث
أما بدء الظهور في مرحلة الطفولة فهو نادر جداً،
وكذلك بدؤه في سن متوسطة أو متقدمة.
على الرغم من الخبرة المستقاة بأن حدوث الفصام ذو معدلات متماثلة في جميع أنحاء العالم،
إلا إن انتشاره يختلف حول العالم، ضمن الدول،
كما يختلف على المستوى المحلي وعلى مستوى المناطق المجاورة
يسبب الفصام حوالي 1٪ من حالات معدل السنة الحياتية للإعاقة العالمية
وأدى إلى 20,000 حالة وفاة في 2010

يختلف معدل الفصام بما يصل إلى ثلاثة أضعاف اعتمادا على كيفية تعريفه.
في عام 2000، وجدت منظمة الصحة العالمية بأن انتشار حالات الفصام متقارب حول العالم،
فكان معدل الانتشار بحسب العمر لكل 100,000 شخص يتراوح بين 343 في أفريقيا إلى 544
في اليابان وأوقيانوسيا للذكور 78 في أفريقيا إلى 527
في جنوب شرق أوروبا للإناث. يعاني حوالي 1.1% من البالغين في
الولايات المتحدة من الفصام.






في بداية القرن العشرين، أعد الطبيب النفسي كورت شنايدر،
قائمة بأشكال الأعراض الذهانية التي اعتقد أنها تميز بين الفُصام
وبين أنواع الاضطرابات الذهانية الأخرى. ويُطلق عليهاأعراض المرتبة
الأولى أو أعراض المرتبة الأولى لشنايدر. وتتضمن وُهام سيطرة قوى
خارجية على المريض؛ أي الاعتقاد بأن هناك من يقوم بإدخال أفكار إلى
العقل الواعي للمريض أو يسترجعها منه؛ أو يقوم بنشرها لأشخاص آخرين؛
بالإضافة إلى هلوسات سمعية تُعلّق على أفكار المريض أو أفعاله، أو هلوسات
بإجراء محادثات مع أصوات أخرى. رغم المساهمة الهامة التي قدمها
تصنيف أعراض المرتبة الأولى لمعايير التشخيص الحالية، إلا أنه تم التشكيك في
نوعية تلك الأعراض. كشفت المراجعة على الدراسات التشخيصية التي أجريت
في الفترة بين 1970 0055 أنها لا تعيد تأكيد ولا ترفض مزاعم
شنايدر واقترحت أنه ينبغي عدم التركيز على أعراض المرتبة الأولى في
المراجعات المستقبلية على النظم التشخيصية.
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/23_02_17148784760802266.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


تمت صياغة مصطلح الفصام من قبل يوجين بلولر.
تاريخ الفصام مُعقد وليس من السهل سرده بشكل متسلسل.
يُعتقد أن سجلات المتلازمات الشبيهة بالفصام نادرة في المدونات
التاريخية قبل القرن التاسع عشر، على الرغم من شيوع التقارير عن السلوك
غير العقلاني أو غير المفهوم أو غير المنضبط. وغالبا ما يعتبر تقرير
حالة مفصلة في 1797 بشأن جيمس تيلي ماثيوز، والتقارير الموثقة
التي وضعها فيليب بينيلونشرت في عام 1809، على أنها أولى حالات
المرض في الأدبيات الطبية والنفسية قد استخدم مصطلح الخرف المبكر
(بالاتينية: Dementia praecoxx) لأول مرة من قِبل طبيب الأمراض
العقلية الألماني هاينرش شول في عام 1886 ومجددا في عام 1891
من قبل أرنولد بيك في تقرير حالة اضطراب ذهاني. في عام 1893 استعار
إميل كريبيلن المصطلح من شول وبيك وفي عام 1899 قدم تمييزا جديدا
واسعا في تصنيف الاضطرابات العقلية بين الخرف المبكر
واضطراب المزاج (الذي يطلق عليه اسم الاكتئاب الهوسي
والذي يتضمن الاكتئاب أحادي القطب وثنائي القطب). اعتقد كريبيلن بأن الخرف المبكر
كان في الأساس مرضا يصيب الدماغ بعد سن البلوغ، واستخدم مصطلح المبكر
ليتميز عن غيره من أشكال الخرف مثل مرض الزهايمر الذي يحدث عادة
في مرحلة متأخرة من الحياة. يُزعم في بعض الأحيان بأن
استخدام مصطلح démence précoce (حرفيا "الخرف المبكر")
من قبل الطبيب الفرنسي بنديكت موريل في عام 18533 يُشكل الاكتشاف الطبي للفُصام.
لكن هذا الادعاء يُهمل حقيقة أنه ليس هناك رابط بين استخدام
موريل الوصفي لهذا المصطلح وبين التطور المستقل لمصطلح
مرض الخرف المبكر في نهاية القرن التاسع عشر.





تعود جذور كلمة الفُصام أو السكيتسوفرينيا، والتي تترجم تقريباً كـ "انقسام العقل"،
إلى اليونانية من الكلمتين skhizein بمعنى "يقسم" وphrēn بمعنى "عقل".
وصيغت لأول مرة من قبل يوجين بلولر في عام 19088 وكان المقصود بها
وصف الإفتراق الوظيفي بين الشخصية والتفكير والذاكرة والإدراك. وصف بلولر
الأعراض الرئيسية بأربع كلمات تبدأ بالحرف A باللغة الإنجليزية، وهي تقابل تسطح
الوجدان (flattened affect) و التوحد (autism) واختلال الترابط في الأفكار
((impaired association of ideas) و التناقض الوجداني (ambivalence]
أدرك بلولر بأن المرض لم يكن خرفا، لأن بعض مرضاه تحسنت حالهم
بدلا من أن تتدهور، وبالتالي اقترح مصطلح الفُصام بدلا من الخرف.
وحدثت ثورة في علاج الفصام في منتصف خمسينات القرن العشرين مع تطوير وإدخال الكلوربرومازين
في أوائل السبعينات من القرن العشرين، كانت المعايير التشخيصية لمرض
الفصام موضوعا لعدد من الخلافات التي أدت في النهاية إلى المعايير العملية
المستخدمة اليوم. وأصبح من الواضح بعد الدراسة التشخيصية التي أجريت عام 19711
في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة أن الفصام أكثر تشخيصا بكثير في أمريكا مما هو في أوروبا.
ويعزى ذلك جزئيا إلى معايير التشخيص الفضفاضة في الولايات المتحدة،
والتي استندت إلى الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية - الطبعة الثانية (DSM-II)
،
والذي يختلف عن المنهج الأوروبي الذي استند على التصنيف الدولي للأمراض
- الطبعة التاسعة (ICD-9). وقد خلصت الدراسة التي أجراها ديفيد روسنهن عام 1972
والتي نشرت في دورية ساينس تحت عنوان "التمتع بالعقل في أماكن مجنونة"،
إلى أن تشخيص الفصام في الولايات المتحدة كان في كثير من الأحيان غير موضوعي
ولا يُعتمد عليه.كانت هذه بعض العوامل التي أدت إلى إعادة النظر ليس فقط
في تشخيص مرض الفصام، بل لتنقيح الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية كله،
مما أدى إلى نشر الطبعة الثالثة منه (DSM-III) في عام 1980)]
يشيع سوء فهم مصطلح الفصام على أنه يعني أن مرضاه لديهم "انقسام في الشخصية".
وعلى الرغم من أن بعض المصابين بمرض الفُصام قد يسمعون أصواتاً وقد يتوهمون
أن أصحاب تلك الأصوات شخصيات مميزة مختلفة، إلا إن الفصام لا ينطوي
على تغير الشخص إلى عدة شخصيات مختلفة. ويرجع سبب هذا الارتباك جزئيا
إلى التفسير الحرفي لمصطلح الفصام الذي استخدمه بلولر
(كان بلولر قد ربط الفُصام بالانفصال وشَمل الشخصية المنفصلة في تصنيفه للفصام).
]كما كان اضطراب انفصال الهوية (وجود شخصية منقسمة)
يُشخص في كثير من الأحيان خطأ على أنه فُصام استنادا إلى معايير DSM-II
الفضفاضة.[150][151] عُرف أول سوء استخدام لهذا المصطلح ليعني "الشخصية المنقسمة"
في مقال للشاعر ت. س. إليوت في عام 1933.[152] وتتبع باحثون آخرون جذورًا أسبق.
بل يشير المصطلح في الواقع إلى "انقسام في الوظائف العقلية"،
الأمر الذي ينعكس في كيفية ظهور المرض.




أظهرت الأبحاث الحديثة نتائج مبدئية في علاج الفصام باستخدام المينوسيكلين.
يتم حاليًا دراسة النيدوثيرابي (Nidotherapy)، وهي طريقة تهدف
إلى تغيير البيئة المحيطة بالمرضى في محاولة لتحسين قدرتهم الوظيفية،
لكن لا يوجد حتى الآن أدلة كافية بشأن مدى فعالية هذه الطريقة.
أيضًا اتضح بأن الأعراض السلبية تشكل تحديًا، حيث أنها لا تتحسن حتى باستخدام الأدوية.
كان هناك تجارب تبحث في مدى فعالية استخدام العقاقير ذات الخواص المضادة للالتهابات،
بالاستناد إلى فرضية أن التهابات قد تلعب دورًا مهمًا في العلم المرضي الخاص بالفصام.





اخخخ الصراحهه رحح ينكسرر ظهري -_-

بسس مش عارفهه بالنسبهه لنيك شو شعوروا الحين...

المهم ...اخخ رغم هاذ التعب الموضوع يستحق بسس ماتعبت كتير بفضل العمل الجماعي ..

استمتعت كتير معكك يا سيد نيك

وبدي اشكر نيك لجمعه المعلومات

وانا ماعملت شئ الا اني ساعدتك بالموضوع وصممت التصميم الفاشل -_-

يلا بلاش ثرثرة ..

أرجو ان ينال اعجابكم ورضاكم

دمتم بخير وسلامهه ف




[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-23-2017, 05:46 PM
 

فلور
- السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,
يسعد لي صباحكم | مسائكم : بكل خير و سعادة
كيف حالكم ؟ عساكم طيبين و بخير ؟
ماشاءالله اليوم العالمي لـ المواضيع المشتركه
وش السالفه يا عالم هو فيه فعالية ولا أيش ؟
كل ما دخلت موضوع لقيت موضوع مشترك
ماشاءالله تبارك الله زين والله الله يزيد النشاط و الحماس
نرجع لـ موضوعكم المثير للأهتمام ..
أولاً : أختياركم لهذه الحاله النفسيه مثير للأهتمام
أنا بصراحه لما كنت أسمع عن هالمرض لما كنت صغيرة
كنت يعني ما أصدق أن فيه شيء من هذا القبيل ..
بس شفت مره مسلسل خليجي و كان من ضمن الشخصيات
شخصية فيها فصام في الشخصيه ف كنت مره مهتمه لهذي الشخصيه
لدرجه أن أفعاله كانت تخوف ما أتذكر بالضبط كان رجال أو أمرأه
بس أتذكر انه مسلسل خليجي قديم و كنت أخاف جداً بس أهتم لمعرفه
تفاصيل هذا المرض ف كنت أسأل ماما كثير عن هذا المرض و كذا ..
ف الله يكفينا شر الأمراض بكافة أنواعها يا رب ..
قابلت صديقة أختي و هي والدها يشكو من فصام في الشخصيه الله يشفيه
ف رغم أنني وددت أن أعرف كيف تعامل عائلتها معه ولكن لم أرد أن أحرجها
أو أفتح باب المواجع لها ف أكتفيت بالأستماع لها و الدعاء لوالدها ..
يعطيكم العافيه على الموضوع و المجهود الواضح و الجميل
تستاهلون : ختم + تقييم + لايك صح2 + +
الله يحفظنا وياكم و أهالينا و جميع المسلمين من الأمراض و أشرارها قلب7
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه في حفظ الله و رعايته

× سبحان الله و بحمده . سبحان الله العظيم ×
__________________


سُبحان الله | الحمُدلله | لا إله إلا الله | اللهُ أكبر | أستغفرالله | لا حول ولا قوة إلا بالله
القرآن الكريم | أذكـار الصبـاح | أذكـار المسـاء



التعديل الأخير تم بواسطة Florisa ; 12-26-2017 الساعة 05:32 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عضو يطمح للاستفادة اسامة الازعر عيون التهاني و الترحيب بالأعضاء المستجدين 4 01-30-2017 07:51 PM
ليـــس الغريــب sma قصائد منقوله من هنا وهناك 5 06-17-2015 03:10 AM
ما خطأي شاعر بلا قصيدة محاولاتك الشعرية 5 02-27-2011 08:53 PM
ولدت هكذا..وعشت هكذا..وسأموت هكذا...!!!! في نظرتي شموخ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 01-23-2009 07:26 PM


الساعة الآن 09:22 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011