عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree44Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 05-11-2017, 10:15 PM
 
شكرا برينس

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Prismy
[align=center]
#






السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مرحبًا لاز.. كيف هي أحوالك حب0

أهلا برينس يا عيوني، أحوالي الحمد لله، كيفك أنت ان شاء الله تمام

موضوعك جميل جدًا، وفكرتك رائعة..

يزيد الله جمال اخلاقك أُخيتيحب9، مشكورة على الثناء ماذا نفعل؟ العبقرية قتلتنا هههههه

سلمت أناملك على هذا الطرح

الله يسلم عمرك، مشكورة

وهذه مشاركتي


يلا نشوف...

#




[ الشيطان الأبيض ]






ﺗﻜﺜﻒ ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﻛﺴﺘﺎﺭٍ ﻃَﻤَﺲ ﻣﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﻤﺘﻔﺮﺩﺓ ﺑﻮﺣﺸﺘﻬﺎ..
ﻭ ﻣﻊ ﺍﻣﺘﺪﺍﺩ ﺍﻟﻈﻠﻤﺔ.. ﺭﺍﺡ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩ ﻳﺪﺍﻋﺐ ﺃﻏﺼﺎﻥ ﺍﻷﺷﺠﺎﺭ ﺍﻟﺒﺎﺳﻘﺔ ﺍﻟﻤﺘﺸﺎﺑﻜﺔ،
ﻟﺘﻌﺰﻑ ﺑﺤﻔﻴﻔﻬﺎ ﺃﻧﻐﺎﻣًﺎ ﻛﺌﻴﺒﺔ ... ﺇﺫﺍ ﺍﻧﺼﺒﺖ ﻓﻲ ﺃﺫﻧﻲ ﻭﺍﻋﻲ ﻻﻗﺸﻌﺮ ﺑﺪﻧﻪ ﺧﻮﻓًﺎ!

ﻭﺣﺪﻩ ﻛﺎﻥ ﺟﺎﻟﺴًﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ ﺍﻟﻜﺜﻴﻔﺔ ﻣﺪﻳﺮًﺍ ﻇﻬﺮﻩ ﻟﻤﺪﺧﻞ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﺍﻵﻣﻨﺔ ﺑﺤﺮﺍﺳﺘﻪ،
ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﺍﻟﻌﺸﺒﻴﺔ ﺍﺳﻨﺪ ﺇﺣﺪﻯ ﺭﻛﺒﺘﻴﻪ ﻣﺮﺧﻴًﺎ ﺫﺭﺍﻋﻪ ﻓﻮﻕ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺑﺠﻠﺴﺔ ﻣﻬﻴﺒﺔ ﻛﻤﺎ ﻫﻲ ﺫﺍﺗﻪ.
ﻣﻜﺚ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ .. ﻣﺘﻴﻘﺾ ﺍﻟﺬﻫﻦ ﻷﺩﻧﻰ ﺣﺮﻛﺔ ، ﻣﺘﺄﻫﺐ ﺍﻟﺤﻮﺍﺱ ﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺃﻱ ﻋﺪﻭ ... ﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ ﻭ ﻣﺎ ﻣﻦ ﺻﻮﺕ ﻋﺪﺍ ﺣﻔﻴﻒ ﺍﻷﺷﺠﺎﺭ ﻭ ﻏﻨﺎﺀ ﺣﺸﺮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻴﻞ ..
ﻭﺳﻂ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻮﺣﺸﺔ ﺍﻟﻌﺼﻴﺔ ﺍﻻﺣﺘﻤﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﺁﺩﻣﻲ ... ﺗﺴﻠﻞ ﺇﻟﻴﻪ ﺗﺴﺎﺅﻝ ﻋﻦ ﺃﺳﺒﺎﺏ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﺧﻼﺹ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻤﻲ ﺑﻪ ﻣﻦ ﻟﻮ ﻭﺍﺗﺘﻬﻢ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻟﺰﻫﺪﻭﺍ ﺑﺤﻴﺎﺗﻪ ﺑﻐﻴﺮ ﺛﻤﻦ!
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻔﺎﻧﻲ ﻳﺒﺬﻟﻪ ﺩﻭﻣًﺎ ﻟﻴﻘﺎﺑﻞ ﺑﺎﻟﺘﻨﻜﺮ ﻭ ﺍﻟﺠﻔﺎﺀ،
ﻟﻢ ﻳﺮﻕ ﻟﻪ ﺇﺗﺠﺎﻩ ﺃﻓﻜﺎﺭﻩ ﻓﻌﺒﺲ ﻳﻨﻔﻀﻬﺎ ﻋﻨﻪ ﺳﺮﻳﻌًﺎ.

ﻧﻬﺾ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﻣﺎ ﺇﻥ ﺗﺮﺍﻗﺺ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﺍﻟﺸﺤﻴﺢ ﻟﻠﺸﺮﻭﻕ ﻣﺘﺴﺮﺑًﺎ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺷﺠﺎﺭ ﺍﻟﺒﺎﺩﻳﺔ ﺑﺤﺮﻛﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﻤﺎﻳﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﻛﺎﻷﺷﺒﺎﺡ،
ﺍﻧﺘﺰﻉ ﺳﻴﻔﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﻏﺮﺱ ﻧﺼﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﺃﻣﺎﻣﻪ،
ﻭﺗﺄﻣﻠﻪ ﺑِﺘَﻔﺤُﺺ ﻟﺜﻮﺍﻥ .. ﻛﺎﻥ ﺳﻼﺣﻪ ﻗﺪ ﺍﻫﺘﺮﺃ ﻭ ﺗﻠﻚ ﻋﻼﻣﺔ ﺳﻴﺌﺔ ﺑﻐﺾ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻦ ﻗﺪﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ ﺑﺪﻭﻧﻪ!
ﺗﻨﻬﺪ ﻭﻫﻮ ﻳﻌﻴﺪ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺇﻟﻰ ﻏﻤﺪﻩ ﺍﻟﻤﺮﺑﻮﻁ ﺑﺈﺣﻜﺎﻡ ﺧﻠﻒ ﻇﻬﺮﻩ، ﻭ ﺭﺍﺡ ﻳﻔﺮﻙ ﻛﻔﻴﻪ ﻋﻞّ ﺫﻟﻚ ﻳﺒﻌﺚ ﻓﻴﻪ ﺷﻴﺌًﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻑﺀ .
ﺳﺎﺭ ﻣﻐﺎﺩﺭًﺍ ﺑﻘﻌﺔ ﺣﺮﺍﺳﺘﻪ ﻓﻤﺎ ﺇﻥ ﺗﺸﺮﻕ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺣﺘﻰ ﺗﻨﺘﻬﻲ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻣﻨﺎﻭﺑﺘﻪ ،
ﺗﻮﻗﻒ ﺣﻴﻦ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻰ ﺟﺮﻑ ﻣﺮﺗﻔﻊ ﻳﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺤﺮ، ﻭ ﺑﺪﺕ ﻟﻪ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ ﺑﺒﻴﻮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﺍﻟﺤﻤﻴﻤﻴﺔ ﺍﻟﺘﻘﺎﺭﺏ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ،
ﻭﺑﺸﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺴﺎﻫﻞ ﻻ ﻳﺘﺤﻠﻰ ﺑﻪ ﻋﺎﺩﺓ ... ﺑﻘﻲ ﻭﺍﻗﻔًﺎ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻳﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﺒﺤﺮ.
ﺭﺍﻗﺐ ﺃﻭﻟﻰ ﺧﻴﻮﻁ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﺗﺴﻄﻊ ﺭﻭﻳﺪًﺍ .. ﺗﺠﺎﻫﺪ ﻹﺧﺘﺮﺍﻕ ﺍﻟﻈﻼﻡ ،
ﻛﺎﻥ ﺳﻬﻼً ﻋﻠﻴﻪ ﺗﺠﺎﻫﻞ ﺍﻟﺒﺮﺩ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺄﻣﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻘﺮﺹ ﺍﻟﻤﺘﻮﻫﺞ ﺍﻟﺬﻱ ﺭﺍﺡ ﻳﺮﺗﻔﻊ ﻧﺎﺷﺮًﺍ ﺩﻓﺌًﺎ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻪ...
ﺳﺆﺍﻝ ﻣﻠﺢ.. ﻓﻀﻮﻝ ﻳﺘﺄﺟﺞ ﻟﺪﻳﻪ ﻛﻠﻤﺎ ﻭﻗﻒ ﻫﻨﺎ ﻳﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺍﻟﻤﻤﺘﺪ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﻻ ﻧﻬﺎﻳﺔ،
ﻣﺎﺫﺍ ﻳﻮﺟﺪ ﻫﻨﺎﻙ ؟!
ﻣﺎﺫﺍ ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻵﺧﺮ .. ﻓﻲ " ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﺤﺮﻡ " ﻛﻤﺎ ﻳﺴﻤﻴﻪ حكيم قريتهم الصغيرة ؟!
ﻣﺎ ﺍﻟﺴﻮﺀ ﻓﻴﻪ ؟!
ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻠﻪ ﻣﺤﺮﻣًﺎ ؟!
ﻻ ﺇﺟﺎﺑﺎﺕ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ... ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺟﻴﺎﻝ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﺃﻥ ﺗﺘﻌﺎﻳﺶ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻣﺤﺘﺮﻣﻴﻦ ﺣﻜﻢ ﺃﺟﺪﺍﺩﻫﻢ ﻭ ﺗﻘﺪﻳﺮﻫﻢ للأمر!

ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺘﻌﺎﻳﺶ ﻣﻊ ﺍﻻﺣﺎﺳﻴﺲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺒﺌﻪ ﺃﻧﻪ ﻳﻨﺘﻤﻲ ﺇﻟﻰ ﻫﻨﺎﻙ... ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﺑﺼﻔﺘﻪ ﺷﻴﺌًﺎ ﻣﺠﻬﻮﻝ ﺍﻟﺘﺼﻨﻴﻒ ﻟﻶﺧﺮﻳﻦ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻣﺮًﺍ ﻳﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﺑﺪًﺍ !!

" ﻭﺍﻳﺖ؟... ﺃﻧﺖ ﻫﻨﺎ ﺇﺫﺍ ."

ﺍﻧﺘﺸﻠﺘﻪ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺓ ﻣﻦ ﺃﻓﻜﺎﺭﻩ ، ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻟﻺﻟﺘﻔﺎﺕ ﻟﻴﻌﺮﻑ ﺃﻥ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﻫﻮ بيف ﺃﻗﺮﺏ ﺷﺨﺺ ﺇﻟﻰ ﻣﺴﻤﻰ ﺻﺪﻳﻖ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻪ.

"ﻟﻘﺪ ﺗﺄﺧﺮﺕ."

ﺍﺗﻬﻤﻪ ﻭﺍﻳﺖ ﻣﺸﻴﺮًﺍ ﺑﺮﺃﺳﻪ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺻﺒﺢ ﺿﻴﺎﺅﻫﺎ ﺃﺷﺪ ﺑﻌﺪ ﺍﺭﺗﻔﺎﻋﻬﺎ ﻋﻦ ﺧﻂ ﺍﻷﻓﻖ ،
ﻓﻬﺰ بيف ﻛﺘﻔﻴﻪ ﺑﻼﻣﺒﺎﻻﺓ ﻳﺠﻴﺒﻪ :
"ﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﺰﻣﻦ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ .. ﻳﻜﻔﻲ ﺍﻧﻲ ﺍﺳﺘﻴﻘﻈﺖ ﺑﺎﻛﺮًﺍ !"


ﻓﻜﺮ ﻭﺍﻳﺖ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺳﻬﻠﺔ ﺣﺘﻤﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺮﺀ كـبيف!
ﻧﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻭﺟﻬﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﻠﻮﻩ ﻣﺴﺤﺔ ﻣﻦ ﻗﻠﺔ ﻧﻀﺞ، ﺃﻭ ﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﻫﻤﻮﻡ ﻟﻴﺲ ﻭﺍﺛﻘًﺎ،
ﻭ ﺃﻫﻢ ﺻﻔﺔ ﻓﻲ ﻧﻈﺮﻩ ... ﺟﻠﺪ أخضر ﺷﺎﺣﺐ ﻭﺷﻌﺮ أحمر ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ، ﺩﻟﻴﻞ ﺍﻻﻧﺘﻤﺎﺀ ﺇﻟﻰ " الزييسلا" ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻔﺘﻘﺮ ﻫﻮ ﺇﻟﻴﻪ!

ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻩ ﺃﻥ ﻳﻮﻟﺪ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ ﺍﻟﻌﺠﻴﺒﺔ اللون.. ﺍﻟﺸﺒﻴﻬﺔ ﺑﺎﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻲ ﻟﺜﻤﺮﺓ، ﻭﺷﻌﺮ ﺷﺎﺣﺐ ﺍﻟﺼﻔﺮﺓ ﻟﻴﻜﺘﻤﻞ ﺗﻔﺮﺩﻩ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﺑﻌﻴﻮﻥ ﻣﻠﻮﻧﺔ .. ﺧﻀﺮﺍﺀ ﺗﺒﺚ ﺍﻟﺮﻋﺐ ﻓﻲ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻪ !
ﻭ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺃﻥ ﻫﻴﺌﺘﻪ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺜﺎﺭ ﺭﻋﺐ .. ﻫﻮ " ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﺍﻷﺑﻴﺾ " ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻭﺳﻂ خضرة " الزييسلا" ﺍﻟﺪﺍﻛﻨﺔ !
ﻛﺎﺋﻦ ﻋﺠﻴﺐ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ..


وااو يا الهي ماهذا؟؟؟ انها رائعة جدا، بل ممتاز لم أجد فيها أي عيب،، من

السرد للوصف لديك حس كبير فيهما،

اتمنى لو انني مثلكح1ح1ح1

العنوان جميل جدا الشيطان الأبيض ربما أهل القرية هم من يلقبونه هكذا

تحمست كثيرا وددت لو أقرأ المزيد .

لا أعلم من سيأخذها لكنه محظوظ جدا، لهذه الأفكار المذهلة والغريبة

بشرة خضراء وعالم محرم، مع اختلافه وأيضا ولائه للقرية عجيب.

مشكورة كثيرا كثيرا على ابداعك حتى الآن لم يأخذ أي واحد ولا فكرةح1ح1

أتمنى التوفيق للجميع

لكني سأصبر

أشكر انضمامك مجددا ودعم فكرتي بأفكارك الرائعة

والسلام عليكم





[/align]
__________________
مهما زاد عنائي
لا يمكن أن أنساك
حتى إن تنساني
باقية لي ذكراك
لأن الروح داخلي
لا زالتْ تهواك


نبع الأنوار ايناس نسمات عطر
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مسابقة | أرنا ابداعك سَرْمَد لوحات فنية و خط عربي 70 08-19-2015 02:41 PM
||النتائج|| عآلم المدونات اقتبس و آرنا ابداعك عبدالعزيز ألغاز 9 11-23-2013 11:56 AM
||مسابقه|| عآلم المدونات اقتبس و آرنا ابداعك عبدالعزيز ألغاز 49 11-19-2013 11:31 PM
سلسلة سعادتنا و همومنا من صنع أفكارنا...(1) غرور انثى علم النفس 4 10-20-2007 04:10 AM


الساعة الآن 09:18 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011