|
| |||||||
| قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
08-16-2017, 05:22 AM
| ||
| | ||
| ُُفضية : أُفُـــولٌ  [COLOR="Mintcream"][/COLOR] الوصف والسرد روعة  ُُأُفُـــولٌ~ "انتهى الامر!!" "انا سأمضي في طريقي، وانت ستمضي في طريقك...!؟" لك ذلك عزيزتي، لذا سأمضي نحو الموت لان الحياة بعدكِ موتٌ مزدوج وما من عاقل يريد الموت مرتين، تقدمتُ نحو حافة نهايتي، وذكرياتنا تشحن في عقلي تِباعًا، يوم التَقينا لدى طبيب الاسنان، حدثْتِني عن ضرسِكْ وحدثتُكِ عن نابي لكن كلاناَ أخْطأ فالحب من كان ينْخِرُ قلبَيْنا، اُعجبْتُ بابتسامتك المشرقة وغضبِك الطفولي وصارحتِني بان الرجل الذكي ذو البشرة البرونزية يأسركِ، ويا للصدفة كنتُ انا!! لكن الامر انتهى!! تقدمت خطوة، تاركا قدمي معلقة بالهواء، ابتسمتُ عندما احتضنَتني ذكرى لقائنا الثاني، وفي مركز الشرطة حيث عمِلْنَا في قضيةٍ مشتركة للقبْض على احدى العصابات وفي تلك الليلة عندما إقتَدْنا الطَرائد نحو السجن تَأكدْنا بان القدَر هو من القَى القبْض على قلبَيْنا وزَجّ بهِما في سجْنِ الحُب!! لكنكِ دفعت براءتكِ!! كنتُ احلق في الفضاء ام كنتُ أسقط نحو الأرضْ لا أدرى فكلُ ما حولي هي صورٌ مبعثرة لإبتسامتكِ، لطَيفكِ السرمَدي، ولجاذبيتكِ الأقوى من جاذبية الأرض حينهَا رفْرَفَت ذكرى أخرى، عندما تبِعتُك الى الفندق الذي كنتِ تُقيمينَ فيه وكُلي عزمٌ ان اعتَرفَ لكِ لقد كنتُ خائفًا بحَق وكادَ قلبي ان يخْرُج من قفصِهِ الصدري ليْلتَهاَ إتَكأتُ على بَابِ الفندق وصرخْتُ بقوةٍ "اُحِبُكِ" عندها التفتَ الجميع ونَظرتِ نحوي اسْتَسلمت لزُرْقَتِهِما فغَرقْتُ، غرقتُ في عينيْكِ ولم انجُو ابداً!! لكنكِ نجوتي!! مدفوعًا نحو الأسفل، تبعثرت ذكرياتي ورايتُكِ عندما حضَنتني اول مرة وعندما انحنيتُ كفارس طالبًا تعويذتَه السحرية فقلتِ "نَعَمْ"، ولبسناَ خاتم السعادة، شجارنَا الأول حول من يستحِق فعلاً جائزة نوبل للطِب، وعندما تصالحنا برحلة نحو برج ايفل ... كل هذا كُتِبَ وانْمَحى...أفلَ حبُنا!! كنا دائما معًا... لكنكِ لم تكوني عندما سقطتُ ولم أكنْ هناك عندمَا اغرورقتْ عيناكِ بالدموع وانتِ تحتَضِنينَ جثةً باردةً صارخةً "لم ينتهي الامر، لم ينتهي..." لكنَه انتَهى!!
__________________ كــما لــكل قصــة بــداية ونهــاية "حــروفـي اعتـصــرت بشــدة داخــلي حتــى... تمـــــــردت"   التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 08-16-2017 الساعة 05:03 PM  |
|
#2
08-16-2017, 05:42 AM
| ||
| | ||
 [COLOR="Mintcream"][/COLOR] السَلآْم عَلْيُكّمٌ وٍرٍحَمُةّ الله وٍبُرٍكآتُهْ صـــِبُأِحّ أَلـْﯞَورّد گـّيَفْ الـّحـّال ٱن شـْاءِ اللـٌہ بَخـّيَرٌ .......  قلمك مذهل شسمه الصراحة كنت مالة ولما شفت الدعوة قلت ما اخسر شئ من قرائتهالديكي طريقة وصف هادئة وبسيط ولا تخلو من الجانب الادبي فعلا. احسنتيببساطة عرفنا كل شئ متثن بعضه ذكريات مزجتها معا هما شرطيان التقيا عند طبيب اسنان ذهبا لباريس او ربما يعيشان هناك كل شئ حدث بسرعة وهو ينتحر قلب7 ورغم ذلك جعلتنا نستوعب كل شئ بهدوء دون رباك عقولنا وهذا امر جيد اعتقد بامكانك ايجاد عنوان افضل لديكي المقدرة لهذا ولا بأس بالتنسيق ما من اخطاء املائية وراعيتي علامات الترقيم قصة مميزة كقلم صاحبتها لا تحرمي القسم من قلمك ودوم ارسلي للي دعوة لقصصك  واخيرا اي مساعدة موجودة نوتيلا
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 08-16-2017 الساعة 05:04 PM |
|
#4
08-16-2017, 09:33 PM
| ||
| | ||
| [COLOR="Mintcream"][/COLOR] حجز - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالكِ عزيزتي ؟ إن شاء الله بخير كم أنا سعيدة لرؤية مثل هذا الإبداع هنا  | أُفُـــولٌ |  ما أجمله من عنوان ,, أحببته بحق لن تصدقي اني كدت أبكي حقًا في النهاية تأثرًا بسبب دقة وصفكِ لمشاعره بقصتكِ  كم اشفقت عليه وضحتِ مهنتيهما ومواقفهما وكذلك لقائهما بسرد ووصف رائعين  أكانت نهايته بباريس ؟ أألقى نفسه من برج إيفل ؟ سردكِ كان سلسًأ للغاية تخلله وصف دقيق وجميل للغاية .. للمشاعر , الأحداث , كل شئ أحسنتِ حقًأ لم ألحظ أي وجود لأخطاء املائية أو لغوية سيتم التقييم لكِ بما تستحقين  دمتِ بود  في أمان الله ~   .
__________________  
 توأمتي الجميلة حب0 http://www.al-3in.com/2minutes.htm امحي ذنوبك كلها فى دقيقتين !! كلارا التعديل الأخير تم بواسطة Freesia | فريسيا ; 08-24-2017 الساعة 06:30 PM |
|
#5
08-16-2017, 10:46 PM
| ||
| | ||
|
مرحبا... اسفة على التأخير.. شكرا على الدعوة,...ماهذا يا فتاة..أنت مبدعة...نريد ابداعك..نريد ابداعك.هه قصة جميلة..سرد جميلة ...عنوان القصة جميل.. أنا صراحة لا أحب القصص..ولكن حدثت نفسي لما لا ألقي نظرة ها..؟ لك أنامل كاتبة..هه.. واصلي تألقك حبيبتي... موفق.
__________________  نختبئ في حضن الصمت عندما ندرك أن ما نحاول شرحه لن يفهممطلقا! الألم الكبير لا دموع له! |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
16Likes
العرض العادي
