عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree21Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 09-30-2017, 04:16 PM
 
[COLOR="Mintcream"][/COLOR]


سلام .. ^^

رح اسوي لك وجع وجه معليش

مبسوطة اني اليوم شكلي عم اتنقل بقصصك .. لازم افرغ يوم ثاني للروايات أقصد أيام خ

المهم خلنا نرجع لسالفتنا أي هنا قصتك الانتظار شايفه فيها الطابع الرومانسي أيضا وبصراحه

فيني أقول اني شايفتك عم تتحسني بهاد الطابع كل مره بشكل اسرع يعني هنا في هي

القصه مقارنه برسائل الشوق وصفك هنا اقوى وكلماتك ابلغ .. اعجبني هذا التشبيه

وأتذكَّرُ سُمرتَكَ المُنعشة، كقهوةِ الصّباح


وهنا لا اعلم كيف يفكر عقلك وكيف توظفين الكلمات في القصص والروايات لصالحك

كُنتُ أنا باختصارٍ نُزهتُك. لا ترى غيري، ولا تتكلَّمُ مع غيري.

تعمَلُ بجدٍّ لاستفزازي. وتعلِّقُ سلباً على كلّ ما تراهُ فيّ وإن أعجبك.


ولكن في الأخير احزنني انها ندمت على تهورها في الماضي ولا الومها فقد كانت طفله

أرى انه التفكير السليم لطفلة مراهقة ! ولكنها لم تنتبه انه كان يهتم بها في سره ولذلك يضايقها

ربما لعقدة في نفسها لأنها كانت تعلم أنها ترتدي ملابسا تبدو اشبه لملابس الصبيان ظنت

انه يفكر بها بهذه الطريقة وبالتالي كانت حانقه طوال الوقت دون ان تشعر بنفسها ..

وهنا

كانَ جميلاً أنْ أسمَعها منكَ صريحةً عاريةً من كلِّ شيء، أرضيتَ بها كلّ ما فيّ.

وعلمتُ بأنّكَ قد وقعت، وأنّك تندُبُ التّورُّطَ فيّ.


اعجبني تعبيركِ لوصف الاعتراف .. همم استمري بالابداع هالة ^^

في الأخير احسنت بكاتبة قصة عميقة الكلمات ، اكثر المشاعر التي تبدوا بها بارزه هي مشاعر الندم !

جعلتني اتأسف لها ... ولكن لابأس بلغيها بالنيابة عني أن الحياة لا تتوقف عند شخص معين !

يكفي أنكِ أدركت غلطتك وتقدمي للأمام !

التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 09-30-2017 الساعة 04:58 PM
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 11-22-2017, 06:34 PM
 
روعة ماشالله
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 11-24-2017, 02:32 AM
 
[COLOR="Mintcream"][/COLOR]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كيف الحال هالة؟ أتمنى أن يجدك ردي هذا على أفضل حال.

هذا نوعي المفضل من القصص بصفتي كاتبة شعر أو خواطر

أحب هذا الأسلوب الجياش بالمشاعر والأحاسيس

والصور التعبيرية. هو أقرب لقلبي وعقلي قبل قلمي.

إنتظار عنوان جميل أو يتخطى الجمال للروعة.

أوا ليست كل حياتنا مبنية على الإنتظار.

بينما نركب قطار هذه الحياة وبينما نقطع الكثير من المحطات

ننتظر فيها أشخاصا أو مواقف. ننتظرها بشوق وأحياناً بيأس.

أحيانا يأتينا الإنتظار بثمار اللقاء وكثيرا لا نستمد من الإنتظار

غير إنتظار أكبر.


ثمانُ سنوات مضت، فكَّرتُ فيها كيفَ أنّني قد قسوتُ عليك،

كانَ تصرُّفاً طُفوليّاً من مراهِقةٍ تبلغُ الثانيةَ عشرة، وأنتَ لم تَكُن تكبُرُني سوى

بعامٍ واحد، لعلَّ الفارِقَ البسيطَ في العُمر، هو ما جعَلني أصنَعُ فجوةً

عاطِفيَّةً بيننا، ولربما أيضاً بسببِ كوننا أقارب!



فكرتُ أيضاً وحاولتُ تخيُّلَ كيفَ أضحى شكلُكَ بعد تلك المُدّة.

أتذكَّرُكَ بريءَ المَلامح، بعينينِ بنيَّتينِ لامعتين، شعرتُ كمان لو أنَّ لمعانَهُما يزدادُ

عندما تحدِّقُ بي.

وأتذكَّرُ سُمرتَكَ المُنعشة، كقهوةِ الصّباح!

وشعركَ الأسود النّاعم، وقد كُنت تسرِّحُهُ على سجيّته دونَ إضافات،

تخيّلتُ لو أنَّكَ تسرِّحُهُ للأعلى، فلا أحَدَ سيُجاري وسامَتك!



البداية كانت رائعة السرد الزمني وإيقاعات الأفكار المتسلسلة

والسلسة لا نجد صعوبة في إقتحام المشهد كأننا أبطال بالقصة

أو لنقل أبطال صامتون نكتفي بالمشاهدة وتتبع الأحداث.

الوصف كان رائعاً، وصف من الذاكرة ليس إلا

كأن شريط الذكريات يمر أمامها بصوره ومواقفه

زاخر بالألوان والمشاعر البريئة، مشاعر مراهقة.

مشاعر غير متطورة لم تتجاوز الإعجاب أو ربما

الصداقة.



ثُمَّ أعودُ لأشعُرَ بتأنيبِ الضّمير، فلا شيءَ استحقَّ ما أقدمتُ على فِعلِه،

لأجلِ سذاجَتي وثقلُ ظلِّكَ، خسرتُكَ لثمانِ أعوامٍ، وأعتقِدُ أنّك تظنُّ الشّيءَ ذاته

تجاهي.



كأنه فاصل كلامي لتدخلنا الكاتبة بالفلاش باك أو الرجوع بالذكريات

لما قبل الثمان سنوات التي مرت وضيعتها بدونه.


كنّا يومَها في نُزهةٍ إلى أحدِ الأحراشِ القريبة من منزِلنا، كانَ أفرادُ عائلتك يحبُّون

الطبيعة، ذلك أنّهُ لا يتسنّى لكم رؤيتُها في عمّان!

وقد جئتم إلى فلسطين زيارةً قصيرة كانتْ شهراً ربّما!

كُنتُ أنا باختصارٍ نُزهتُك. لا ترى غيري، ولا تتكلَّمُ مع غيري.

تعمَلُ بجدٍّ لاستفزازي. وتعلِّقُ سلباً على كلّ ما تراهُ فيّ وإن أعجبك.

ملابسي الصّبيانيّة، مشيتي الّتي وصفتَها بـ "الزّعرة"، ملامِحي الحادّة والعابسة غالباً.

حتّى ضِقتُ ذرعاً بكَ وبثُقلِ ظلِّك، صرتُ أستَبِقُ في مشيتي في طريقِ العودة

وأنتَ تُحاوِلُ إرضائي. لقد حاولتَ حينَها بإلحاح، وقد استغربتُ كيفَ شخصٍ أن

لا ينتبه إلى ثقلِ ظلِّه المزمن!!

وصلت محاولتُكَ إرضائي إلى وضعِ يدِكَ حولَ كتفيّ وضمّي إليك، تماماً كأصدقائِكَ

الصّبيان، أو لربّما هكذا تخيلتَها أنت، أمّا أنا فرأيتُ أنّها امتدادٌ لثقلِ ظلِّكَ،

وخطوة غريبة قد يقدِمُ عليها صبيٌّ في عُمُرِكَ آنذاك!

دفعتُكَ بعيداً، نهرتُكَ بقسوة، وشكوتُكَ لوالدتي، وأخبرتها أنْ تُبلِغَ والدتك،

وهي لم تقصِّر وقتها.

عرفتُ أنّها أنّبتكَ عندَما ودّعتني اليومَ التّالي، مددتَ يَدَكَ مُصافِحاً، واعتذرت.

فكرةُ أنّكَ ستسافِر قد غَفَرت لكَ كلَّ شيء. ورغمَ أنّني كنتُ أرفُضُ مصافحةَ

الصّبيان إلّا أنّني صافحتُكَ حينها؛ مصافحةُ الوداع!



هنا تبدأ القصة بالتحقق ويبدأ السرد

سرد القصة الأساسية التي قد بنيت عليها كل المواقف

وردات الفعل الآتية.

طريقة تعاملها معه وكيف أنها كانت تجده ثقيل الظل

تصرفاتها الصبيانية وتقربها منه.

شكواها المتكرر منه ومن تصرفاته

وبالأخير ندمها لأنها إعتقدت أنها قد خسرته للأبد.


أوا ليست هذه مشاعر الطفولة أو المراهقة

نفعل أشياء لا نعلم نتيجتها أو ربما أشياء

لا تدل على رغباتنا ربما تشكل العكس.

بطلتنا لم تكن تكره البطل أو تجده ثقيل الظل بالواقع

هو كان أقرب لها لكن ربما تربيتها الصبيانية وعاداتنا كعرب

جعلتها تتصرف معه بهذه الطريقة.




كانَ جميلاً أنْ أسمَعها منكَ صريحةً عاريةً من كلِّ شيء، أرضيتَ بها كلّ ما فيّ.

وعلمتُ بأنّكَ قد وقعت، وأنّك تندُبُ التّورُّطَ فيّ.

ذلكَ أنّ الشعورَ به من طرفٍ واحدٍ مؤلم. مؤلِمٌ حينَما تُخبرُ شخصاً أنَّكَ تُحبُّه

ولا تجِدُ ردّاً مماثِلاً في المُقابل!



وها أنا أنتظِر..

أنتَظِرُ نفسي، ما الّذي سيقرِّرهُ قلبي؟ ومتى؟

وعلى غِرار المرّاتِ السّابقة فلا بُدَّ وأنّكَ أيضاً تنتظر!!




هي ضنت أنها استردته صديق الطفولة. ذلك القريب الغالي

فهل ضنها كان في محله؟

لتكبر المشاعر بينهما.

إعجاب تم حب وبالأخر تلميحات لها فقط مجرد تلميحات

فكيف ترضى هي بإفتراضات فقط لا شيء صريح.

هل تبني قصورا واهية وتغوص في أحلام باهتة

فقط بسبب تلميحات لم تصب كبد الحقيقة بعد.

ويسود الإنتظار، لكن هذه المرة كان الإنتظار متبادلاً.


دمتِ بخير
آميوليت likes this.
__________________


شكرا لكِ يُونا . على الطقم الأكثر من رائع
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 11-24-2017, 12:49 PM
 
[COLOR="Mintcream"][/COLOR]





تحاول تتذكر وين شافتك
تذكرت البنت الباكا الي بسهرة كريستال
تقابلنا بكثير سهرات وكنت المح عاسمك لاني فكرته حلا وهو طلع هالة
....
تدخين1 المهم
بنت بنت بنت ايش هذا!!!!!
كل حرف مفعم بالاحساس والمشاعر
وصف وسرد ابهرتني بهما
والعنوان اخخخخ اتركيه عجنب هذا حكايته حكاية
غريب كلمة واحدة فيها كل هالمشاعر الجياشة
اغرمت بقصتك يا فتاة
الوصف مذهل للغاية
ليش هالبنت هيك حرام عليها
الولد الرائع
اعجبني وصفك له بالقهوة رغم اني ما احبها
حسيت بهدوء في سردك يناسب طبيعة القصة وكذلك العنوان
باختصار ابدعتي
سعدت لما تواصلت معه مرة تانية
مع انه تصرفها لما حضنها كان منطقي صراحة بالنسبة لمراهقة :nop:
اعترف لها؟؟؟؟؟
تفقد وعيها *
تصرفاتها مفاجئة ومنطقية بنفس الوقت
اما هو فتصرفاته متوقعة
احسنتي في كل شئ
تخلو القصة من الاخطاء الاملائية او النحوية وبها الكثير والكثير من المشاعر
تعرفين احسك راح تبدعين بمجال الخواطر
فريال هذا صيد ثمين تعالي وخذيها لقسمك
يلا يلا وراي قصص
آميوليت likes this.
__________________





انسدحوا هون
https://sarahah.top/u/NUteen

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 11-29-2017, 10:27 PM
 
[COLOR="Mintcream"][/COLOR]




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال
شدني العنوان كثير لادخل ومنيح اني دخلت
ايش كل هالجمال ي بنت وصف خرافي مبدعة بحق

اكثر جملة عجبتني
هكذا دائماً.. أبتدئُ منكَ وأنتهي بك. رحلتي معك كانتْ تعِجُّ بالانتِظار.
انتظاري لك، وانتِظارُ نفسي لأجلِك!

عرفتي تجذبي الشخص ليحب قصتك من اولها " class="inlineimg" />
تحمست كثير لما شفت اسم بلدي فلسطين بالنص
انا كمان ينادوني زعرة وعادي بضحك ليش الزعل
صرت شوف كثير كتابات متعلقة بالواقع
قصتك بجد مميزة حبيت الفكرة حبيت وصفك وانسيابية الاحداث
بس هالبنت بجد عصبتني لو اشوفها
يعني تدور عليه بالاخير يعترف وتسكت
غير البنت المستفزة كلام كله اناقه وابداع وفخامة تركت انطباع خاص مميز عندي
ما عم بالغ بجد كثير حبيت كتابتك
بشجعك من الاعماق لتستمري وبتمنى شوفلك كتابات ثانية حب0
احسنتي اجدتي ابدعتي
دمتي بود
في امان الله

__________________
سبحان الله -الحمدلله- لا إله إلا الله- الله أكبر
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:18 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011