عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree71Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 01-21-2018, 10:54 PM
 
وعلبكم السلام ورحمة الله
انا بخير والحمدلله, شكرا لسؤلك.
ومشكورة ع مرورك اللطيف اختي.
سرني ردكــ ان شـاء لله التكملة قريبا.
دمت بخير
  #12  
قديم 02-17-2018, 08:45 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://pbs.twimg.com/profile_images/939924221249114112/oIxA9VYa_400x400.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك حبيبتي
شكرا على الدعوة اللطيفة
من كثر ما أنا مهمة اجتني دعوتين << كف ,اسكتي بلا غرور ههههه
آسفة على التأخر بالرد
بس ظروفي ودراسة

الرواية راائعةة جداااااا
خيالية لأبعد الحدوود
الوصف فيها جمييل جدااا
أخذتني إلى عالم آخر
الأحداث محزنةة جدااا
كنت أبكي وأنا اقرأ لكني أمسح دموعي قبل
ما يشوفني أحد من عائلتي وصير مجنونة هههه

بجد رووعةةة
ابدااع في ابداااع أعجز عن وصفهاا
ما أعرف ايش احكيلك
هلأ التنسيق تقدري انتي تنسقي الألون وكذا
أو بتصممي طقم
ذا بيعطي جمال للرواية

وبتقدري تحطي فقرة أسئلة
ذا كمان بيعطي القارئ فكرة عن ماذا سيكتب بالرد
وسيساعده وسيعطيكي فكرة عن توقعات المتابعين

أرجو أن تقبليني من المتابعين
تقبلي مروري
دمتي بود



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________

شكرا حبيبتتي الامبراطوورة





  #13  
قديم 02-18-2018, 04:59 PM
 
*Silla*

وعليكم السلام ورحمة الله
انا بخير الحمدلله, شكرا ع سؤالكِ
الفو" + لايهمك سرني مرورك كثيرا, واتمنى ان توفقي في دروسك.
كلامك جميل شجعني كثيرا, لكن في الحقيقة مازلت في بداية المشوار وينقصني الكثير, كما نبهتني عما غفلت عنه من قبل, ساذهب بنصيحتك بالتاكيد شكرا لك
مرورك سرني جدا
دمت في رعاية الرحمن
*Silla* likes this.
  #14  
قديم 02-18-2018, 05:12 PM
 
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://www13.0zz0.com/2018/01/16/21/176526067.png');"][cell="filter:;"][align=center]








الفصل الخامس



سُحِرت عيناه الزرقاوتين بجمال المرج الأخضر الممتد أمامه, تمعن سحره الذي اخذ قلبه, تلك الفراشات ذات الالوان المبهرة تناغمت بإنسجام مع الازهار المتمايلة بالنسائم المنعشة, فإنتشر عبيرها يفوح المكان, حتى شعره داكن الزرقة تلاعبت الرياح به لتكسوه جمالا على جمال.
راح يتسأل في نفسه مزهولا رغم السكينة التي غمرته, اراد فهم كيفية وجوده الان على اراضي الجبال, لم يلبث لحظة من حيرته حتى ظهر والده أمامه, بملامح حزن إرتسمت عليه,
فتلاشى كل الجمال حوله, حتى النور تبدد, لتحل الظلمة مطرحه, فدهش اليكس بشدة, لم يصدق وجود الده امامه, مما جعله يفقد إنتباهه مما احاطه من ظلام دامس, وبالكاد إستطاع الهمس:
ـ أبـ ـي!!
رمقه والده بنظرة مبهمة, حركت شعور الأسى والحزن في قلب
ولده, لم يسبق له ان رماه والده بنظرات كالتي الان, فبادر بالنطق المتردد:
أبـي م مـ..
توقفت كلماته مصدومة دون ان تكتمل من فعل ابيه الذي إستدار وبدء يخطو بين الظلمة الممتدة متجاهله تماما ,فقطنه الألم, ليطفو حزنه على ملامحه الكسيرة, وبلا تردد حرك خطاه يلحق به آملًا باِلوصول إليه, رغم المسافة الخيالية بينهما, كل خطواته السريعة, كل ندائته له, لم تثمر بالنفع, فوالده تلاشى كما يتلاشى السراب, تملكه الحزن بشكل شلّ من حركته, ليستكين في ثبات كان سيستديم عليه, لولا شعوره بما يجري على يداه, رفعهما ليبصر بصدمة الدماء المتلطخة بهما, فإذدات صدمته عندما ادرك الارض من تحته تحولت لبحر من الدم, راح يجره الى عمقه, سعى لينجد نفسه من الهلاك الذي فيه, لكن بلا جدوى, فلم تكن غير لحظة حتى أختفى كما إختفى والده, برعب فتح عينيه حينها ليستفيق من هلوسته, ولينهض من إستلقاه بين ظلمة غامرة المكان,بدى كأنه جسدا بلا روح, فحزنه سلبه معالم الحياة, حتى بريق عينيه زال,فباتتا من غير ضياء.
قام بضم ركبتيه إلية ليحتضن رأسه الذي توسد بهما, تراءت له لحظة موت والده على يداه, فزبلت عيناه أكثر ليغمضهما بأسى تجلى عليه, فحال فعله بعدم رؤية بصيص الضوء الذي لمع بعيدا من عين الشمس الشارقة, لترسل نحوه أول شعاع يجتاح ظلمة الكهف القابع فيه, فإستنار قليلا من وحشته, ومع ذلك لم يُعبِّر مُغمد العينين بفعل مطلقا, بل ظل يدفن وجهه على ركبه , فتدلت خصله بذلك مساهمة في إخفاء ملامحه المنهارة.



في عتمة أخرى مبهمة وخالية من الوضوح, لم تكن بها صور واضحة غير تلك الوجوه المألوفة, فبدى على أحدهم انه سيطير من السعادة , فما كان يخطط له منذ زمن تحقق, بل سيحظى بأكثر مما تمناه, فتحدث بتملقِ مخاطبا ذا الشعر الارجواني :
ـ الان ألن تخبرنا بإسمك وبسيدك ايضا?.
أطلق المعنيُ ضحكة قبيحة كشكله المرعب, ثم اردف قائلا بتعالي:
ـ لا بأس بعد ان صرنا شركاء ..انا سكِنر اليد اليمنى لسيدي.
لسبب ما لم يرتح قلب ويليام الناظر إليهما, بل للحظة لا يصدق ما حدث حيث انه كان كلمح البصر, مع ذلك حفظ هدوئه وظل يترقبها بعين باهتة تعيسة.
فسأله هلان مجددا:
ـ لم تخبرني بعد عن سيدك ..وايضا لِمّ دمرنا المملكة? .. ألم يكن الافضل ضمها لسيطرتنا?.
رمقه سكِنر بنظرات ماكرة, فرد بحزم في صوته :
ـ انت تسأل كثيرا ..انصحك ان تحفظ لسانك.. أعلم كل ما نفعله هو لإمور تخص سيدي ولا يحق لك التدخل.
أتم كلماته التي كانت بمثابة تحذير, ثم أختقي كما يختفي الظل في الظلام, لم يرضى هلان بتصرفه فإعتلاه إنزعاج طفى على عينيه للثواني عدة, رويدا رويدا تلاشى عنه عندما تذكر نصره الكبير, فإمتد إبتسامته بغرور, ثم إلتفت خلفه حيث إبنه الجالس بعيدا في إحدى الزواية المظلمة كبقية المكان, فلمح شرود عينيه الرماديتين, اللتان سبحتا بعيدا تتذكرا لحظة قتل والده لعمه دون تردد, وما ذاد أساه انّ ذاك العم لم يدافع عن نفسه, حتى سيفه ابقاه في غمده , فتزوبعت الافكار على عقله, تمنّى إيجاد سبب مقنع لكل ما يحدث حوله , فقطع حبال تفكيره صوت هلان الصارم:
ـ ما الذي يدعوك للشرود هكذا?! .
جذب عينينه لمحدثه بعد خروجه من فوضى الأفكار, فرد دون تردد او خوف:
ـ لٍمّ قتلت أخاك يأبي? .
غضب هلان بشدة فأجابه بإنفعال:
ـ غبي إنه ليس أخي ..كلما في الأمر ان والداه ربياني معه.
زهل للحظة مما طرأ سمعه, ثم إستعاد إنتباهه ليقول بأسى وحزن صحبا صوته :
ـ ألا يكفي انك تربيت معه? ..كيق أمكنك فعل ذلك! ..كيف لك.
استقطع كلماته ثوران هلان, علا صوته قائلا بكل غيظ ليوقف قول إبنه:
ـ إخرس ..لا أريد سماع المزيد منك.. أحذرك ان تلفظ لي سيرته على لسانك..
فتحرك يخطو بعدها بين جدران الظلام , متبعا قوله بحرقة شديدة:
ـ كل ما يثير غضبي هو إختفاء ذلك الأليكس.. كان من المفترض ان ينتهي كما انتهى والده.
إنتاب ويليام حزن عميق لقسوة قلب والده,
فأزاح عينيه جانبا بتأثر بان عليهما, حدّثَ بأسى نفسه الكيبة :
ـ لا يهم اين إختفى.. المهم هو انه لا يزال حيا.

مملكة النور, المملكة الأسطورية و رمز
الأمان , سُلِبت كل معانيها, فأضحت مقبرة الموتى, جثث سكانها لبثت في العراء للتتعفن , ففاحت رائحتها النتنة تجلب الغربان السوداء بكثرة, لتتلذذ بلحومهم.

مرت زوبعة ريح تتطيّر الغبار معها, فسقط أحد أبواب المنازل
المهدمة, ليذيد الصدمة على تلك العيون المحدقة, كانوا
ثلاثة شبان توسطوا الشارع, يجولون أنظارهم بحال المكان, خراب, دمار, وموتى.
بدى على صاحب الشعر الأشقرانه سيتأيقء في ايةٍ لحظة , حيث أنه يغلق أنفه بكلتا يديه محاولا تملك غثيانه بسبب رائحة الجثث, فهزّ رأسه كالابله قائلا بعدم تصديق:
ـ هل هذه أعظم مملكة كما قلت لنا ياكِين!
المعني كان صاحب شعر فضي طويل ينزل أسفل ظهره, أجابه بهدوء متأثر وقد أغمض عينيه الخضراوتين بأسى:
ـ للأسف ...لقد تأخرنا ..تأخرنا كثيرا.
أما ثالثهم. ذو شعر اسود ,6يمتلك نظرات حادة, جادة, لم يكلف نفسه بإبداء رأي منه.
إلتفت كين إليهما , فقال:
ـ هيا علينا ان نواري جثثهم بدفنهم.
صاح الفتى بإنفعال غير قادر على التصديق:
ـ هل انت تمزح!.. هل سنقوم بدفنهم جميعا ونحن ثلاثة فقط!..إنهم شعب كامل.
تجاهله كين ببساطة, فتقدم قائلا بجد:
ـ هيا لا وقت لدينا لنضيعه.
فتبعه صاحب النظرات الجادة بصمت تام, فيأئس الأخر ولحقهم مستسلما لحاله الذى أٌبتِلى به.
باشروا بفعلهم النبيل الدال على إنسانية قلوبهم , فمضى الوقت بهم , ومازال أمامهم الكثير الكثير ممن ينتظر الدفن منهم.
تعب ذلك الأشقر فرمى اداة الحفر جانبا, وإرتمي بظهره على الارض , راح يجمع أنفاسه الهاربة, نظر الى السماء لي ليراها لبثت ثوبها المحمر, لتودع به شمسها الغاربة, نطق بتعب :
ـ ياإلهي ..سيحل الليل قريبا.
ثم إلتفت يمناه, ليرى رفيقيه يواصلان عملهما, علاه بعض النشاط , فإنتفض يقف بهمة يتابع ما تملص منه.
بعد مدة وجيذة انهوا دفنهم جميعا, فقال اشقر الشعر بمزح :
ـ سجّل ايها التاريخ ..ثلاثة فقط قاموا بدفن المئات المئات..بل الألاف في يوم واحد.
ثم ضحك بسخرية من نفسه التعبة, كلا رفيقيه نظرا إليه بيأس من حاله, فخاطبه كين بهدوء تعب:
ـ ألن تكف عن حماقاتك هذه يامانكس?
إنفعل مانكس قائلا:
ـ لماذا دائما تنعتني بالاحمق?
أجابه بجد صاحب الهدوء عوضا عن كين:

هذا لأنك أحمق ولن تتغير أبدا.
ثار مانكس بجنون بتدخله فرد بإنفعال :
ـ ومن طلب رأيك في هذا أيها المغرور سيمون?!..انصحك الا تتدخل فيما لايعنيك حتى لا تلقى مني ما لا يرضيك .
فنهض بعدها يشمّر يديه مستعدا للعراك, وكذلك سبمون بدى مثله في الإستعداد, كانا سينقضا على بعضهما لولا تدخل كين بينهما رافعا صوته المتذمر:
ـ كفا عن هذا..لقد سئمت حالكما المزعج.
فأبعد كليهما نظره عن الأخر بتعجرف كبير, فأتم كين كلماته بشيئ من الجد:
ـ علينا ان نجد ما جئنا لأجله.
تعجبا كليهما منه, فبادر مانكس قائلا بإستغراب:
ـ ولكن الجميع قتلوا! .كيف سنجده!
رد كين بثقة , وقد بدء يسير أمامهما:
ـ ربما.. ولكن هناك ما لفت إنتباهي.. تعاليا معي.
لحِقا به دون تردد, فهدفهم كان يستحق كل الجهد, سارا خلفه الى ان وصلا الى الجهة الخلفية للقصر, ليبصرا إمتداد الاشجار الكثيفة, توقف كين حينها على أثر أقدام بسبب وحل المطر, فقال بجد:
ـ أثر الأقدام سببه وحل مطر البارحة.. وحسب خبرتي جميع القتلى لقيوا مصرعهم قبل هطول المطر ..اى انّ هذا يعني أمراً واحداً.
اكمل إحتماله سيمون بنبرة جادة, هادئة :
ـ هذا يعنى انّّ هناك من نجّى .
اردف كين بثقة :
ـ أجل ..سيفيدنا إن كان يعلم بشيئ.


أطياف من الماضي حامت حوله,جرته ليتذكر مالن يعود , خيلت له تلك الإبتسامة الدافئة, العذبة, لتغرق عينيه الزرقاوتين بدموعٍ كادت ان تهطل منه, حاول الثبات قليلا, لكنه إنهار بألم, فرمى ظهره على الارض بقسوة, فهمس ببرود ميت:
ـ ليتني مت .. ليتني مت قبل هذا.
فإنهمرت منه دمعة سريعة بعد تفوهه بهذا, أغلق عينيه بقوة من كثر ألم قلبه, ثم إنقلب على جانبه الأيمن, فسقطت من جيبه ِكلتا القلادتين , فتح عينيه ناظرا إليهما بزهل, بدى كأنها أول مرة يراهما, تمعن بتلك الحمراء اللون الكريستالية الشكل, ليتذكر ماقاله أباه عنها , لم يفهم قصده بحماية الأخرين بها , بل لازال يجهل سرها, تذكر قوله المبهم :
ـ ثلاثة يحملون مثلها ستعرف كل شيئ منهم.
ثم حوّل إنتباهه لللاخرى, تلك الخاصة بمملكته, فتذكر وصية والده بإعادة الأمجاد للمملكة.
أهتزت عيناه بما أتاه من ذكرى, فنهض يجلس ببطء, رفع كلتا القلادتين محدقا بهما للحظات عدة, ثم أغمد عينيه الزابلتين بعد ان عزم أمره, فهمس همسا حزينا, وتلك اللحظة لم تفارغ مخيلته, أقسى ما مرّ به, موت أبيه أمام ناظريه :
ـ سأفعل ذلك من أجلك.
صمت لحظة, ليتم بألم سكن صوته:
ـ من أجلك يأبـ ـي.
ثم نهض على قدميه, مقررا الخروج أخيرا, وقف عند مخرج الكهف ناظرا للسماء التى ستودعها الشمس قريبا, لم يثنه هذا عن قراره, فأدخل قلادته الذهبية في جيب قميصه الداخلي, بينما لبث الأخرى على عنقه , وخطى خطاه مبتعدا.

لم تمضي سوى مدة قليلة من رحيله, حتى ظهر الشبان الثلاثة من بين الأشجار, أخذهم الزهل, لم يتوقع أحدهم وجود مكان كهذا ضمن أسوار القصر, وأول ما جذب أنظارهم, تلك البحيرة اللؤلؤية, ذات المياه البرتغالية لإنعكاسة خيوط الشمس الغاربة عليها, لم تكن وحدها من سحر أعينهم, فكل ما حولها تغّنى بالجمال, زهور ملونة, أشجار مخضرة وهضبة صغيرة توسطها بها الكهف .
تركوا الجمال جانبا, وبددوا الذهل بعيدا, لتكون خطاهم هدفها ذلك الكهف, دخلوا إليه , فبالوا بالخيبة من خلوهِ من أثر لمأربهم, إستكان إثنان منهم بصمت, بينما ثالثهم صاحب الشعر الفضي الطويل تحرك في أنحائه باحثا لأملِ أخر, فخاب فعله, وإلتفت حيث الإثتين قائلا بيأس:
ـ يبدوا اننا تأخرنا للمرة الثانية.
خاطبه مانكس بملل كبير:
ـ والأن ماذا برأيك ان نفعل? .. لم نعثر على ماتسميه رابعنا.
أجابه كين بهدوء وقد تقدم نحوهما:
ـ سنواصل البحث عن الناجى الوحيد فلا أظنه إبتعد كثيرا.
صمت لثواني ليردف بثقة لمعت في عينيه الخضراوتين:
ـ سنستدل به ان كان يعلم مانريد.. او ربما يكون نفسه هو ما نريده.
جذبت عبارته إنتباهما, لتزرع شيئا من الجد فيهما .
بهذا تكون قد بدأت رحلة البحث لكلا الطرفين, كل أمل بالوصول الى هدفه.

إنتـهـى...



أسئلة الفصل?
1 ـ مارايكم به من حيث الاحداث ? ومن حيث طريقتي الكتابية?
2 ـ من الشبان الثلاثة? وماهو هدفهم برأيكم?
3ـ ما هي الشخصية التي حظت بإجابكم ولماذا?
4ـ توقعاتكم لما سيحدث بعد هذا?
واخيرا اطلوني بأرائكم وأنتظر إنتقاداتكم.


دمتم بود وخير.


[/align][/cell][/tabletext][/align]
Crystãl likes this.

التعديل الأخير تم بواسطة Crystãl ; 02-18-2018 الساعة 05:53 PM
  #15  
قديم 02-20-2018, 07:18 PM
 
للارشيف بطلب من الكاتبة
__________________







 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:14 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011