عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree207Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #46  
قديم 03-09-2018, 08:25 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('https://a.top4top.net/p_798msyif3.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك فاليري تشان؟

ان شاء الله تكونين بخير

اعتذر لأني تأخرت في الرد و قراءة روايتك الرائعة والجميلة جداً

كنت اتمنى أن اكون من اول متابعيها لكن الدراسة قد شغلتني عنها

لكني استطعت اليوم ان اقرأها و انا سعيدة لأني فعلت هذا

جذبني العنوان منذ البداية انه رائع ويحمل الكثير من الغموض والاثارة

تمنيت ان ارد على جميع فصولك واحداً تلو الآخر لكني لم استطع

لذا سأخبرك برأيي منذ ان بدأت بقرائتها :" class="inlineimg" />:" class="inlineimg" />

في البداية ان التصميم جميل جدا وفخم اظن انه يدخلك في جو الروايه

وايضاً كنت اظن ان الفتاة هي نفشها الموجودة في التصميم لذا انا اجد القليل من الصعوبة في تخيل شيفا لكن لابأس بذلك

اما بداية الرواية كانت حماااااااااااااااااااااااااس وبما انك ذكرتي ان الرواية فيها قليل من الرومانس..اذاً لابد ان هناك بطل لكنكي لم تذكريه لذا كان شاغل تفكيري هو البطل

بس هذا ما يعني اني ما ركزت ببقية الرواية انا اقراها كلمة كلمة

اعجبني عندما اخذ لي رين شيفا معه الى قصره ظننته طيب القلب لكنه لاحقا تصرف بشكل لم اتوقعه كان يبدو شريراً
ولاحظت انه يتصرف معها بحميمة قليلاً لذا في البداية ظننت انه هو البطل، بس الاخ طلع متزوج

ايضا تلك التي تدعى فايوليت لابد ان لها صلة قوية بشيفا اليس كذلك؟

احببت غيلبرت شخصيته جميلة جداً وسيفيروس شخصيته رائعة ويبدو انه من النوع الهادئ والرزين اما الذئب فايلين لابد ان له صلة بها ايضاً صحيح؟

خلصت رأيي بصورة عامة على الشخصيات وهسه اجي على الروايةة نفسها......

طريقة سردك جميلة جداً

لاتستطيع الكلمات ان تعطي روايتك الجميلة حقها من الثناء

يعحبني انك في نهاية الفصل تضعين بعض التوضيحات لأني لم استطع الفهم عندما قرأتها في البداية ، هناك اشياء لم افهم معناها وساعدتني توضيحاتك على فهمها ....شكراً

والآن نجي للفصل..........

استغربت ان لي رين قتل عائلته كلها لماذا يا ترى؟ لم اعد اعلم اذا كان طيباً ام شريراً

وهل في هيون هي من احرقت المنزل؟ شعرت من كلامها انها هي فعندما اخبرتها ان لا تخرج حتى وان احترق المنزل وايضا عندما قالت للي رين ان النار تحبها...لابد انه شيء من السحر الخاص بها

ايضا شيفا لم تصب بأي حروق بل فايوليت هذا فاجئني كثيراً....

اريد ايضاً ان اعرف المزيد عن سيفيروس وغيلبرت والذئب فايلين

والاهم اريد اعرف من هو البطل لأنني لن يهدأ لي بال حتى اعرفه
بس بعد ما اكتشفت ان لي رين متزوج لابد انه سيفيروس او ان الذئب له علاقة ولا أحد يسأل لماذا لأني لا ادري:nop:

اتمنى ان الفصل القادم سيعطيني الاجابة عن تساؤلاتي

في النهاية عزيزتي اتمنى ان تقبليني متابعة لروايتك فلقد احببتها حقاً
وارجو ان ترسلي لي الروابط دائماً

دمتي مبدعة
دمتي بود

في امان الله
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
كل بن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوابون
-
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
-
سبحان الله - الحمدلله - لا اله الا الله - الله اكبر -سبحان الله وبحمده-سبحان الله العظيم - اللهم صل وسلم على نبينا محمد تسليماً كثيرا

-
اللهم لا تجعل لي فيما افعله اثما
وبرّأني ممن يستغل ذلك دون علمي





----
رد مع اقتباس
  #47  
قديم 03-11-2018, 11:59 PM
 





السلام عليكم ورحمةُ الله وبركاته
أخباركم جميعًا؟ أتمنى بخير وصحة وعافية

آسفةٌ على الإنقطاعِ الذي دامَ مطولًا ، الدراسة حاليًا تشغلُ وقتي كله
لذا اعتذرُ جدًا على التأخير في وضعِ الفصل، أردتُ أن أنزلَ فصلين إلا أنّي
لم أتمكن من كتابة إلا فصلٍ واحد، سأحاول وضع الآخر في أقربِ فرصَة
شكرًا لكل من ردّ على الفصلِ السابق، أسعدتموني جميعًا بتشجيعكم
المتواصلِ لي، لا حرمني الله منكم
شكرًا للجميع، سيتمُ وضع الفصلِ الآن
لكم ودي
رد مع اقتباس
  #48  
قديم 03-12-2018, 12:02 AM
 
الفصل السادس.

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('https://e.top4top.net/p_74644baq2.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




مدينة أركاديا – الساعة الثالثة عصرًا.

شمسُ القارةِ السوداء لا تهدأ، لا تنضب ولا تخفتُ أبدًا. الشمسُ المقدسة، الطاغية، الثابتةُ التي لا تُنازَع تضربُ رأسهُ بلا هوادة، تقتاتُ على الضعفِ الذي ينمو كطفيليٍ على وجهه. غمرهُ العرق، أتعبهُ اللهاث، باتَ يقطعُ هذهِ الصحراء لستةِ أيامٍ متواصلة، إلا أن لا نهايةً واضحةً قد بانتْ له طيل هذه المدة. الماءُ على وشكِ النفاذ، وإن نفذ ستنفذُ حياتهُ معه! سقطَ على ركبتيه يحاول التقاطَ أنفاسه، كثبانُ الرملِ الجامحة أقوى مما يمكن لقدميهِ أن تتحمله. نظر إلى الأفقِ الساطِع وعيناهُ تنطفئانِ تدريجيًا بفعلِ الإرهاقْ، لعق شفتيه الجافتين، جاهدَ نفسه، أجبرَ الجسدَ المنهار على الانصياع، وقف ونادى السماء بصوتٍ مبحوح: أنا ابنُ الشمس.. ولن تفتكَ بِي والدتِي، ليس الآن!


قارة كاميلوت – السادسةُ مساءً.

يعانقُ دخانُ القهوةِ حاسة شمِهَا، تحتضنُ الكوبَ بيدينِ باردتين وتراقبُ الضبابَ الكثيف من النافذةِ الرطِبة. تتساءلُ أيُ الكائناتِ تتوارى خلفَ هذا الحجابْ، أيُ اندثارٍ يتربصُ بما يعيشُ على الخوفِ والهلع؟ عيونُ الذئابِ ذاتِ اللونِ الفضي تلمع مخترقةً الغطاءَ الكثيفَ للغابَة، تراها وتكتسحُ الطمأنينةُ قلبها الخائِف. ارتشفت القهوة وإذ بذئبٍ أبيض يظهرُ من الطرف الآخر للنافِذة، أخذَ ينظرُ إليها، وضعت كفهَا على الزجاجِ من النافذةِ مرخيًا رأسهُ على الزجاجِ البارد. ابتسمت له وحاورتهُ بهدوءِ الليلِ الطويل: أترى بقاياي هذه؟ إن هذا الخرابَ يفتكُ بنخاعِي، يخنقُ عقلِي.. إنهُ ضمُورٌ مؤلمٌ بطِيء. حدّق فيها بعينينِ فضيتينِ عميقتين، كعمقِ مناجِم الأرض وأعماقِ المحيط. أرخى رأسهُ على النافذةِ مجددًا وكأنما ينتظرُ تتمةَ حديثها. خلقتْ لحظةً من الصمتِ حتى أفضتْ بضوضاء مشاعرها إليه: لوعةُ العمالقة التي تنسلخُ من فؤادِي تضربُ شطرينِ من شطُورٍ لا تلتئم، إنها لا تناسِبُ عظمِي، لا يحتويها صُغرُ جسدِي، ذاك العواءُ الذي لا يسمعهُ سواي، مصيرهُ إيواءٌ صامِتٌ أزلِي، إلى أن يفضي القدرُ بأناةِ الانتصار.

حملقَ فيها وفِي الأسى الذي يتمركزُ في مقلتيهَا اللطِيفتين، أصدر عواءً طويلًا كعزاءٍ لها، كمرثيةٍ يخلدُهَا بشهادةِ القمَرْ. اعترتهَا السكِينَة وراقبتهُ يغادِرُ متلاشيًا في الضَباب كما لو أنهُ ولدَ مِنهُ وإليهِ يعُود.


مملكة سافانا – منتصف الليل.


تِلك الهيعَة، البلطجَةُ التِي تناسلَتْ وأعطتِ الحياة للهرطقاتِ المُفزِعَة، الصمتُ المطبِق الذي عزلَ الصوتَ المدوي للرعد وكثافةِ المطر. رائحةُ الجثثِ المُتفحِمة تصِيبهَا بالغثيان، تريدُ التقيؤ إلا أن جسدها مُتصلِبٌ لا يستجِيب. سمِعت إهنافًا، بأصواتٍ ممتزجَة لشياطِينِ عقلِها، تسخَرُ مِن حيرتِها، ضعفها وسذاجَتِها. تضرَّج دماغُها، أو هذا ما اعتقدته. فِي هذا الليلِ المضطرِب، الداجي، والمنعزِل، الليلُ الغربيبُ غيرُ المنتهٍ يحتوِي الذنبَ القاهِر. هذهِ المذبحَة، لها تأثيرٌ ارتطامِي، لها وقعُ شعرِ شعراءِ العربِ الحزِين، كيف سوّلتْ لهُ نفسه؟ كيفَ تحمّل؟ وهذا الجسَد، كيف نجَى؟ كيف قهرَ بطشَ النار وخرجَ منها كانسلالِ الشعرةِ من العجين؟ لا تستطِيع الوقُوف، تبًا لهذا الجسد.. تبًا! حطّت خطواتٌ هادئة قُربهَا، ترمقهَا عيناهُ الساخطتَين، قدْ تأخّر كثيرًا، هي قد توغّلت عميقًا مسبقًا، فلا خيارَ إلا اكمالُ الطريقِ معها. اقتربَ مِنهَا، جلسَ على ركبتيهِ أمامهَا وحدثهَا كما اعتادَ قبلًا: شيفا.. آن أوانُ أن تستعِيدي المَجد، وتصححِي طريقَ الأسلافْ. هِي لمْ تهتم كثيرًا بما قاله، عانقتهُ بقوةٍ لتبدأ بالبكاءِ بقوةٍ بعدهَا، باتتْ تنادِيه بلا توقُف: سيفون! سيفون! سيفون!. عانقهَا بأقوى ما أمكنه، كزّ على اسنانهِ بألم: آسِف.. آسفٌ يا عزيزتِي..
الألمُ الذي احتبسَ متجذرًا في قلبِها قدْ حرّر بذورهُ فِي دموعِها الحارّة، هو كاد ألّا يتمالك نفسه، أراد الصراخ أيضًا إلا أن التدارُكَ كان خيارَه، باتَ يهدئها والحسرةُ تسدُ حنجرتَه، قررَ أن يُخفِها بينَ ذراعيهِ كما اعتادتْ أن تفعلَ له، ريثمَا تزايدتْ ظلمةُ الليل مع ازدِيادِ المطَر وهيمنةِ البرد على الأجواء.


قارّةُ كاميلوت – الغابةُ الضبابية.

لمْ يسمَع عواءَ الذئابِ وهذا أمرٌ لم يعتادَه، فقُبيل الفجرِ يتكومًون كالأجسادِ المُتراصّة ويعزِفُون سيمفونيتهم حتَى مطلعِ الفجْر؛ تخليدًا لذكرى ( هيورا ) التِي تركتهم دون أثرٍ يقُودُهم إليهَا. وقفَ منتظِرًا ظهورَ فايلين، إلا أنّ الدقائق الطويلة التِي مرّت قدْ أثبتتْ لهُ أنهُ لن يأتِي اليوم. خمُلتْ عيناه، سارَ أعمقَ فِي الغابةِ حتَى شعرَ أنّه يمتزِجُ معهَا وببطءٍ هو يصبحُ جزءًا منها. الضبابُ يعانِقُه والهواءُ الخانِق يقاتِله. وصَل إلى بحيرةِ هيورا بعد ساعةٍ من المسيرِ المضنِي، شاهدَ فايلين واقفًا على المياهِ الكرستاليَة التي تعكس ضوءَ القمرِ الضخمْ والذئابُ الأخرى متجمعةٌ على أطرافِ البحيرة، فايلين كان يحدِقُ بالقمر والحزنُ يتغذى على ضوءِ عينيهِ الجميلتَين، التفتَ حالما شعرَ بسيفيروس، باتَ يحملقُ فيه للحظات، أصدرَ عواءً مفاجِئًا ففعلتِ الذئابُ مثله، شعرَ سيفيروس وكأنما الحياةُ قد دبّت في الغابة دون انذارْ، وكأنما جزيئاتُ الماءِ ترقصُ على صوتِ العواءِ المتجانِس. العواءُ الطويلُ ذو النوتةِ العالية المُهدِئ للأعْصاب استمر لعدةِ دقائق حتّى هدأوا تدريجيًا. سار فايلين بخطواتً متجانسَة على سطِ الماء، ومع كُل خطوةٍ يصدرُ الماء صدًى مسمُوعًا مع الموجاتِ المتلاشيَة. جلس أمامه رافعًا رأسهُ لينظر مباشرةً في عينيه. انحنى سيفيروس اليه، داعب رأسه قليلًا إلا أنّه توقفْ، عانقَ فايلين بقوة وحدّثه: لا شيء سينهِي هذهِ الوحشة، ستتمزقُ في منفَى هذا العالم، ولا بقايا منكَ ستعِيش.. حتى تنجو بها! عينا الذئب قد لمعتَا، الوِحدةُ التِي تغمرُه.. لا يمكن اغتيالُها.


فِي مكانٍ مجهُول.

يعانِقُ الشيطَان، يعاقِرُ الذنب، هو، في هذا المنفى الفارِغ، يحتسِي الشاي مع العفاريتِ التِي تعيشُ فِي عفنِ أعمالِه، تختلسُ الأوهام مضجعه، ويكادُ المَرَدةُ ينهشُون رغبَتَه؛ فلا يبقَى منهُ إلا الذنب، فيعاقبُ عليهِ وحيدًا. النشوةُ التِي تضربُ كلحظةِ اليقظة التِي تتبعُ السُكْر لا تفتأُ تحيي فيهِ ما نمى في نخاعِه من الشّر. خفقانٌ لا يتوّقف، لهيبٌ لا ينطَفِئ، صراخٌ لا يفرُ مِن حلقِه وصورةٌ مشوشَة لا يتعرّفُ على صاحبَتِها. فتح عينيهِ على البياضِ الساطِع، وسوسِ بهمساتٍ لنفسه، محاوِلًا أن ينفخ الحياة فِي حلمٍ قدِيم: تمنيتُ لو تفنَى البشريةُ معِي!



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
كواندا likes this.
رد مع اقتباس
  #49  
قديم 03-12-2018, 12:08 AM
 
رد الكاتب.

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('https://e.top4top.net/p_74644baq2.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



السلامُ عليكم ورحمةُ الله وبركاته،
أخباركم جميعًا؟ أتمنى بأتمِ التمام

وأخيرًا عدتُ إليكم بالفصل، حاولتُ أن أجعلهُ مليئًا بالأحداثِ بعض الشيء xD
أتمنى أنّه قد نال على إعجابكم، لا تحرموني مِن أرآئكم وإنتقاداتِكم
وشكرًا مجددًا لكل من واصَل تشجِيعي لإكمالِ الرواية



معانِي بعضِ المفردات:

الهَيْعَة : الصَّوت الذي يخافه الإنسانُ من عَدُوِّه.
البلطجة: حالة من الفوضى والتّخريب والخروج عن القانون.
الهرطقة: البدع والخرافات.
الإهناف: ضحك فيه فتور كضحك المستهزئ.
تضرج: انشق.
الغربيب: شديد السواد.


لكم ودي جميعًا






[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
كواندا likes this.
رد مع اقتباس
  #50  
قديم 03-12-2018, 05:23 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_801twfwl3.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[cc=قبل]حجز[/cc]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك غلا ان شاء الله تكونين بخير

ماشاء الله بارت جنااااان وحلو كثير

بس كأنه قصير شوي؟

عادي ولا يهمك اكيد انتي مشغولة لذلك انا اعذرك :" class="inlineimg" />

ماذاااااااااااااااااااااااااا!!!!! سيفون موجود؟؟؟؟؟ كيف اجى

لو بتطلع متوهمة؟

اما فايلين واضح ان وراه قصة عميقة وطويلة ان شاء الله تكشفيها بأقرب وقت>>>مدري ليش عجبني:nop:

بس هذا البارت كله غموض واحس ان في ناس جدد بيطلعو

بليز خلي البارت الجاي يحكي عن سيفيروس

اريد اعرف عنه اكثر

والشخص اللي بالمكان المجهول اكيد لي رين بما انه جالس يشرب شاي:nop::nop:

اتمنى تنزلي البارت اللي بعده بأفرب وقت وتخليه يوضح كل شي صار

واعتذر اذا ردي كان قصير

دمت بود [/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_801twfwl3.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

في أمان الله

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
كل بن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوابون
-
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
استغفر الله واتوب اليه
-
سبحان الله - الحمدلله - لا اله الا الله - الله اكبر -سبحان الله وبحمده-سبحان الله العظيم - اللهم صل وسلم على نبينا محمد تسليماً كثيرا

-
اللهم لا تجعل لي فيما افعله اثما
وبرّأني ممن يستغل ذلك دون علمي





----

التعديل الأخير تم بواسطة أميرة الأميرات|Leticia ; 03-12-2018 الساعة 05:47 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا ذئبُ فارس الفلك أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 06-09-2014 12:55 PM


الساعة الآن 08:37 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011