عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree11Likes
  • 2 Post By نبعُ الأنوار
  • 4 Post By نبعُ الأنوار
  • 3 Post By نبعُ الأنوار
  • 2 Post By اميرة نوتيلا
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-31-2018, 12:44 PM
 
وهل ينفع الندم!!

[img3] https://c.top4top.net/p_7999iu8b1.gif[/img3][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_7994s6qn7.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_7994s6qn7.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


الندم يزحف في القلوب
يذيبها كما الشموع ..
حسرات وآهات تعتري صاحبه, كأنها تذكره ببطء حضوره..
ففيما يفيد إن تأخر وفات أوانه!
فهل سينفع بعدها?!


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][img3] https://a.top4top.net/p_799gplep5.png[/img3][/I]
__________________






سُبحان الله العظيم
سُبحان الله وبحمدِه

التعديل الأخير تم بواسطة لون السحاب ; 03-31-2018 الساعة 04:40 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-31-2018, 12:47 PM
 
[img3] https://c.top4top.net/p_7999iu8b1.gif[/img3][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_7994s6qn7.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_7994s6qn7.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


صفيق عالٍ زلّزلّ فصل طلاب المرحلة الإعدادية, جميع أعينهم رمقت الفتى بإعجاب, كان ذكياً ومجتهدا, فنال شعبية بين زملائه, وتمكن من حصد إعجاب المعلمين به.
طلب منه معلمه الجلوس بعد أن حلّ المسألة ببراعة, وعاد يكمل شرح الدرس.
طرقات خافتة للباب الفصل قطعت شرحه , وجذبت أنظار الطلاب إليه, ففتحه المعلم ليرى إمرأة عوراة بعين واحدة, عرفها سريعا, فهي تلك العاملة لديهم, تنظف الفصول بعد نهاية الدوام, وتلبي جميع الإحتياجات للمعلمين.
رحب بها ثم سألها عن شأنها بالقدوم, لتخبره عن رغبتها بمعرفة أحوال إبنها مع الدراسة .
زهل جميع الطلبة, لم يعرفوا قط أن لعاملتهم إبناٌ, ويدرس معهم.

المعنيُ أخذته الحماقة والإنزعاج, كيف تجرء بالقدوم لفصله بتلك العين, عين واحدة والأخرى مخلوعة من مكانها, تمنى الا يصرح المعلم بأنها أمه, فخاب أمله عندما تلفظ الأستاذ بأسمه, ليسمعه جميع الطلبة, مدحه لها, وأثنى على ذكائه وحدة ملاحظته.
لم يكن يهمه ما يُقال عنه, بل ما سببته أمه له من إحراج, فأذناه باتتا تسمعان همسا ساخرا من زملائه, سخرية عليه وعلى أمه الخادمة كما يصفونها, وعوراء العين البشعة .
كاد ينفجر غيظا, عيناه الحاقدتان لم تكفا عن التحديق بها, وهي تكلم معلمه, حدث نفسه بسخط:
" لما لا تكفين عن جلب الإحراجات لي"
بات الأن مكشوفا للكل أنه إبن الملقبة بالقبيحة, لطالما وصفها أصدقائه بهذه الصفة, والأن فقدهم وفقد مركزه بسببها.
لم يتوالى حين عودته لمنزله الفقير بشتمها, تطاول عليها, حدثّها بسوء, وأخيرا صرح بقسوة:
" لما لا تختفين فالحياة معك لم تعد تطاق فأنتِ تجلبين لي العار أينما ذهبت"
وأتبع كلمات أخرى أشد قسوة:
" بل لم تكفِ بالظهور أمامي حيث ذهبت...أنطري كيف جعلتني مهذلة بين زملائي"
أُصيبت بالصدمة والعجز, ما كان منها سوى الصمت المتألم, تدرك تماما أنه محق, كيف لمثلها أن تلقى إحتراما, لكنها لم تكن تقصد إحراجه بمظهرها, ولا بعملها الذي تكسب الرزق منه.
فمضت الأيام والسنين , دون أن تلقى براً منه, كلما ما جنيته هو جفائه وكرهه لها.

كُبر الإبن العاق, فتخرج بأعلى الدرجات, وما إن ضمن حياته المستقبلية بشهادته الجامعية, حتى ولى راحلا, ترك أمه التي ترجته بالبقاء, هو فلذة كبدها مهما فعل, وقلب الأم لا يحقد أبدا, فحاولت بكثرة لتعزله عن قراره, لكن هيهات فأنّ للمودة والرحمة أن تعرفا طريقا لقلبه.
إغترب بإحدى الدول المجاورة, فإنقطعت أخباره عنها, لم تكفْ عن الدعاء له في صلواتها, ظلت بأمل رؤياه , فهي أم مهما كان, وقلبها يبقى معلقا بفقدان ولد وإن كان أسوء من الجان.
تسابقت السنوات تجري, وإبنها لم يرجع لدياره, وصلها خبر في إحدى الليالي من زمليه في العمل, حيث كان مغتربا معه, أعلمها بعافيته , كما نقل لها خبر زواجه منذ سنين عدة, بشرها أنه صار أبا لطغلين جميلين, فملأ السرور قلبها, لقد أصبحت جدة, كم تمنت قدوم هذا اليوم منذ زمن, لكن لم تدمْ فرحتها, لحقيقة الواقع, كيف لها أن تراه! , وأن ترى أبنائه وهم أحفادها! .

بعد مدة طويلة تمكنت من جمع تكلفة السفر , فقد قررت الذهاب إليه لتغرّ عينها برؤيته.
الإبن العاق حقق النجاح في حياته المهنية, فصار يمتلك بيتا فخما, وسيارة فارهة, ترجل منها بعد أن ركنها في موقها الخاص بها, ثم إتجه صوب باب منزله.
عند إقترابه سمع صرخات خائفة تخص طفليه, فأسرع إليهما لتصدم عينيه برؤيتها, أبصرها تقف مع زوجته الشابة, والصغريين مختبئين خلف أمهما خوفا وفزعا من صحابة الشكل المخيف, جن جنونه حينها, فأقبل نحوها بغياب عقله, سحبها من يدها بقسوة, ليجعلها تستدير نحوه, فأبصرته بفعله, رغبت بضمه إليها ليرتوي شوقها, أرادت أن تنطق معبرة عن فرحهها برؤيته, لكنه نفضّ عنها كل ذلك بزمجرته فيها دون حياء :
" ماالذي أتى بك! ...تركت بلادي كلها بسببك فجئت لتلاحقيني هنا"
ثم قال بغضب وبكاء ولديه يطرب سمعه:
" أنطري كيف أخفت أطفالي بشكلك ...أأنتِ لا تفهمئن !... لا أريد رؤيتك في حياتي.. ألا تفهمين ذلك! "
كُسر قلبها للمرة الألف, بل تناثر زجاجه هذه المرة ورحل بعيدا مع الريح التى هبت حينها, فتوغلت الدموع عينها اليسرى, لم تنهمر بعد! ,فقد حاولت حبسها ما إستطاعت.
دوار وتوهان هذا ما ألمّ بها لحظتها, سمعت زوجته تسأله بتعجب:
" من هذه? أهي أمك ألم تقل لي أنها توفيت! "
إرتجف قلبها بما سمعته, كيف يدّعي موتها ببساطة, فأدركت عدم توقفه عن الكذب بكل ما يخصها,
غرقت في الحزن والصدمة ,ولم يكن غريبا عليها أن تسمع رده نافيا صلته بها, مجرد خادمة ربته, هذا ما تفوه به.
ثقلت قدماها , بالكاد حركتهما لتخطو مبتعدة, دون أن تحقق مرادها بقدومها, ولا بحمل الصغيرين في حجرها كما تمنت , بل لم تتمكن من تسليمهما الهداية التي جلبتها لهما, والمؤسف إبنها لم يرأف لها,
ولا حتى دعاها للدخول لبيته, لتلتقط بعض الراحة وتتبدد مشقة السفر عنها, رغم إلحاح زوجته عليه, فالرحمة حلت على قلبها لأجل تلك المسكينة .
تجادلت معه قليلا لتقتعه, فإنتبهت لإختفاء عوراء العين! ,فأخذها الصمت المتأثر, وعماها الحزن ببرود الزوج الذي حمل الولدين داخلا بهما, وراح يلاعبهما ويضحكهما ليُذهبَ الفزع عنهما.
ألقت نظرة أخيرة حيث إختفت تلك الغريبة , لتدخل بعدها مغلقة الباب خلفها.

عادت لبلدها ودارها, خالية الوفاض, منقطعة الأمل, سلمت نفسها للوهن, فقد صمدت كثيرا من قبل, ولم تعد لها طاقة لتحمل, ومع ذلك يبقى قلبها النابع بالحنان يترجى الخير له, ويطلب من ربه المغفرة لأجله .


ذات يوم وصلته دعوة من المدرسة الثانوية التي درس بها في بلده, حيث قررت المدرسة تكريم النابغين الذين حققوا نجاحا عظيما بعد التخرج الجامي.
ما كان منه سوى التلبية, فكيف سيرفض ما يذيد قيمته الإجتماعية! , ذهب حيث الإحتفال ليُبهرَ بالحضور الضخم, زملاء دراسة ,أصدقاء, وأهالي الحي وكذلك معلمين يعرفهم.
إنتابه حنين لهم, فرح لرؤيتهم وكذلك هم, تبادل معهم التحايا والعناق المشتاق, وفي أثناء إلقاء المدير المسن لكلمة الإفتتاح, إنتبه لعدم وجود أمه بين الحضور, تعجب ما الأمر!, لما لم تأتي! , فهي لن تتوالى عن إحراجه من قبل, فما الذي إستجدّ الأن!.
راح يتفكر قليلا باحثا عن إجابة, فتوقع قدومها في أي لحظة, تلك المزعجة كما نعتها في نفسه.
تعالى صفيق حار أعاده للواقع, وأخرجه من دوامة الشك, فشاركهم الصفيق لكلمات المدير المؤثرة, التي لم يستحضرها عقله لغيابه حينها.

إنتهى تكريم حافل, ونابض بالفرح المؤثر, فتفرقت حشود الناس , حتى هو أخد يمشي صوب حيّه الفقير , بيوت قديمة بُهِت لون جدرانها .
فضول فقط ما راوده ليرى كيف شكل البيت الذي يمقته ومن فيه, حدق ببابه الخشبي المهترء عندما وصله, دفعه بتردد ليفتح معه بسهول.
دخل ليلحظ ظلمة المكان, كالمهجور كان, فراغ هذا شعر به , لاشيئ به غير الجُرد الذي ولى هاربا بدخوله, زهل قليلا فتفقّد نواحيه متحسسا الأتربة المزينة أساسه المتواضع.
تحيّر أين هي! أما زالت تعمل للوقت فالمساء سيحل قريبا!,
ثم أقنع نفسه بالتجاهل والجفاء, مدعِيّاً لا دخل له بها, وفي أثناء سلسله تحاوره مع ذاته سمع طرق الباب, نظر إليه متعجبا, ثم أقبل نحوه وفتحه, ليبصر رجل الأربعين,
إنه جاره كما يذكر, قبل أن يتلفظ بحرف خاطبه الجار بتأثر :
" أنا أسف لنقل الخبر لك.... فوالدتك توفيت منذ شهر "
أحس بالذهل , هل كان يظن أنها ستُخلّد بالحياة! لم يحسب قدوم أجلها قط رغم تمنيه بحلوله عاجلا.
ملأه الصمت أيفرح أم يحزن! , صُعب عليه الإختيار, فخاطبه العم بحزن لحاله :
" أعزرني لم أخبرك منذ وصولك خشية عليك... أردتك أن تكمل الإحتفال مع الجميع ثم أُعلمك بعدها"
إستكان بالصمت , فللحظة لا يصدق الفاجعة, هذا تفسير الجار لشكله البارد, فأخرج ظرف رسالة من جيبه, وسلمه له قائلا:
" إنها لك...طلبت من أمك تسليمها لك في حالة موتها قبل رجوعك "
شعر بالإستياء والضيق, بعد موتها تلاحقه, ما الذي تريده الأن , فعاد داخلا بعد إنصراف الجار, حملق بإنزعاج بتلك الرسالة, أراد تمزيقها, لكنه تريث, قال بجفاء :
" لن تضرني قرأتها على كل حال ... فقد ماتت وإنتهى "
فتحها ليقرأ فحواها بإستهتار :
" بني وفلذة كبدي , خشيت عدم رؤيتي لك فقررت ترك الرسالة لجارنا في حالة حدوث ذلك, أردت الأعتذار عما سببته لك سابقا بمظهري وعملي,
لكن لم تكن لي حيلة في ذلك,
أنا أسفة لأني أخفت طفليك بزيارتي لك, أردت الأطمئمان عليك حينها لا غير
حان وقت إخبارك بما أنت تجهله! حين كنت إبن الرابعة, تعرضت لحادث كان بقائك حيا بعده كالمعجزة!"
هنا توقف قليلا جاعلا من التعجب يحيطه, ثم قررّ المتابعة ليفهم ما ذاك الحادث:
" حمدتُ الله لنجاتك كثيرا فقد وهب لك عمرا جديدا بعدها , لكن لم تكن كما كنت فبسبب حادث السير الذي تعرضت له فقدت عينك اليمنى , وما كان مني سوى أن أمنحك عيني لكي لا تكن منبوذا ممن حولك, ولتعيش كغيرك من الناس."
صدم بالكامل, وما ذاده ألم أن عقله راح يجلب له صور الماضي تؤكد له ما قرأه,حين السيارة التي صدمته, وصوت بكاء يألفه, وألم لم يكد يفارقه, الى أن فتح عينيه مجددا ليبصر الحياة بيعينين من جديد, ويجد تلك الحنون بعين واحدة, ضحت بشكلها ومنحته عينها ليكون كبقية الناس, أرادته الا يشعر بالغرابة والدونية بينهم .
إرتجاف شديد إعترّ كيانه , فاسقطه على ركبه, ليندفع دمعه دون تردد مبللاً وجهه المصدوم, تلك الدموع التي بخل بها قبلا, فقد حانت لحظة الندم المتأخر, كالمجنون أضحى, ليعلو صراخه المتألم بعد فوات الأوان.
وهل ينفع الندم الأن!
منحته أغلى ما تملك, وهبته المحبة والمودة , فما لقيت منه غير الألام!



" تمت"


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][img3] https://a.top4top.net/p_799gplep5.png[/img3][/I]
__________________






سُبحان الله العظيم
سُبحان الله وبحمدِه
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-31-2018, 12:53 PM
 
[img3] https://c.top4top.net/p_7999iu8b1.gif[/img3][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_7994s6qn7.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_7994s6qn7.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


السلام عليكم ورحمة الله
يسعد صباحكم / مسائكم
كيف حالكم? بتمنى تكونوا بخير وعافية

هذه مشاركة لي القسم الجميل
وهي مشاركتي في مسابقة
من وهج كتاباتكم أضاءت نجمة
قصة واقية مؤثرة, سمعتها منذ زمن وقررت أن تكون هي إختياري
بتمنى تعجبكم

دمتم بخير


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][img3] https://a.top4top.net/p_799gplep5.png[/img3][/I]
__________________






سُبحان الله العظيم
سُبحان الله وبحمدِه
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-31-2018, 04:53 PM
 




....
اليلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كيفك فتاة اتمنى تكوني في الف خير
قصة صدق مؤثرة والله اتقطع قلبي فيها
قرأتها مرات كثيرة في الانرنت بس هالمرة قراتها بصورة اجمل ممكن بسبب اسلوبك
بداية العنوان جميل للغاية
في الظروف الطبيعية كنت راح اقول نعم ينفع الندم بس في حالته ﻻ ما راح ينفع بشئ
ابن اقل ما يقال عنه ليس بشري <<عذرا على القسوة
بس كيف يعاملها بالهجفاف حتى وان كانت بلا عينين مو عين واحدة حتى لو كانت ما عطته عيونها كل هذا ما يبرر تصرفة اللا انساني
رباه !!! اذا امي عم تسأل عن مستواي الدراسي اكيد راح افرح لان في كثار اهلهم مشغولين وما عندهم وقت لعيرفوا مستواك المهم تنجح وبس
وبعد كل نجاحه بالحياة ما اعطاها وﻻ فضل تركها رافع راسه على اساس مو من مستواه!!! ﻻ ويطردها وينعتها بخدامة ربته !!!!
صدق انزعجت جدا منه الي مستغربة منه يعني هو ما اتذكر الحاث الا الحين ؟
قصة جميل واسلوبك اجمل حتى التنسيق مميز وجميل هو هيدرات القسم صح ؟
نوري القسم دايما
في امان الله

__________________





انسدحوا هون
https://sarahah.top/u/NUteen

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ختم ذهبي | لن ينفع الندم... العجوزة زوزو قصص قصيرة 34 10-07-2016 09:53 PM
طيران النيل القصيم ، النيل للطيران ينبع ، خطوط النيل جدة egyptianstartours أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 05-24-2011 06:56 PM
لكل شاب وفتاه فى ليلة العمر - لا ينفع الندم ( احظروا هذا الدواء ) alhfnawy999 الحياة الأسرية 7 05-14-2006 02:31 PM


الساعة الآن 12:05 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011