عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > الخيمة الرمضانية

الخيمة الرمضانية قسم مؤقت يستقبل المشاركات في شهر رمضان الفضيل,, مغلق

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-22-2018, 08:02 AM
 
حتى لا نخسر رمضان

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://e.top4top.net/p_582092iv2.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




[/ALIGN]
[ALIGN=center]🌿حتى لا نخسر رمضان (١) 🌿


سؤال
كيف كان أثر تدبر القرآن على قلبك وسلوكك وأخلاقك؟


إن كان قلبك كما هو لم يتغير!!
فهذه علامة خلل..💔

فبادري بإصلاحه؛ لأن المقصد الأعظم من نزول القرآن صلاح القلب".


سنصحبكم في رحلة🎈
مع هذه القلوب وهي تستقبل شهر القرآن

فلو قُلنا ... سنُخرج قلوبنا ونضعها بجانبنا...!

🎈مَن مِنّا ستفخر بقلبها؟؟

تخيلي لو قلبك نقش عليه..
غيبة.. سوء ظن..
حسد... ذنوب خلوات
وظهرت هذه الصورة للناس!!

هل ستفخرين به،وتظهرينه لهم؟
أسألكم بصراحة...والجواب لديكم؟؟
فما بالك ...

"إِنَّ الله لا يَنْظُرُ إِلى أَجْسامِكْم، وَلا إِلى صُوَرِكُمْ، وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ "

العظيم الجليل ينظر إلى قلوبنا...

فتّشي عن قلبك.. و طهّريه🌸
لأن الله ينظر إليه...()

قد نحتاج جميعاً إلى تنظيف هذا القلب من فترة لأخرى، حتى لا تتراكم عليه الأدران
لأن الله عز وجل قال(كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون)


🌴قال ابن كثير-رحمه الله:
وإنما حجب قلوبهم عن الإيمان به ما عليها من الرين الذي قد لبس قلوبهم من كثرة الذنوب والخطايا ولهذا قال تعالى(كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون)


💡وقال صاحب أضواء البيان:
" ران " : بمعنى غطى كما في الحديث : " إذا أذنب العبد نكت في قلبه نكتة سوداء ، وما يزال كذلك حتى يغطيه " الحديث .

فتخيلي كل ذنب نكتة سوداء .... حتى يغطى هذا القلب؟؟
ويصبح لا يعرف معروف ،ولا ينكر منكرا



أمراض الأبدان نهايتها⬅الموت

وأمراض القلوب نهايتها⬅النار- نعوذ بالله منها

وتنبهي لقول الله عز وجل (وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه)
فلنعتني بهذه القلوب
حتى لا نخسر رمضان

نسأل الله أن يسلمنا رمضان ويسلم رمضان لنا ويبارك لنا فيه ..

فهل استشعرتِ نظر الربّ إلى قلبك؟

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://e.top4top.net/p_582092iv2.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN]
[ALIGN=center]
مجالس_المتدبرين





حتى لا نخسر رمضان (٢) 🌿


هل تجدين لذة عند تلاوة القرءان؟
إن كانت إجابتك ..نعم
فاحمدي الله

أما إذا كانت إجابتك (لا)
تأملي ، وتأملي، وتأملي ماهــــــــــــــــــــــــــــــــــــو السبب؟

أمراض القلوب والإصرار على الذنوب تحول تدون تدبر القرءان والتلذذ بقراءته!!
فالذنوب هي سبب ظلمة القلب وصدئه..

فما رأيكم نبدأ أولاً بتنظيف هذا القلب..💎

الإيمان الذي في القلب، ومعرفة الله التي بداخله، يحتاج إلى أن يخرج من القلب إلى الجسد؛ حتى يملأ الصدر والجسد نوراً، فإذا كان العبد مذنباً فالأمر كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إذا أذنب العبد ذنباً نكتت على قلبه نكتة سوداء، فإن تاب وأقلع محيت، وإن عاد وأصر نكتت نكتة أخرى حتى يغطى القلب كله، ثم تلا: كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ

، فقال: هذا هو الران الذي ذكر الله في كتابه) . فالسواد على القلب يمنع الإيمان ونور الإيمان من الخروج من القلب إلى الصدر، فتجد الصدر مظلماً،


يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (إنه ليغان على قلبي فأستغفر الله في اليوم سبعين مرة)

⬇⬇⬇

إذاً لنبدأ بالاستغفار..


وكما قال شيخنا الشنقيطي-حفظه الله-


💡خير ما تستقبل به مواسم الطاعات كثرة الاستغفار،،لأن ذنوب العبد تحرمه التوفيق

مجالس_المتدبرين
--------------------------------



🌿حتى لا نخسر رمضان (٣ ) 🌿

كيف حال قلوبكم؟
🌴أسأل الله أن يعمرها بالطاعة والإيمان()

حديثنا الآن عن وسائل تخلية هذه القلوب قبل تحليتها..💦

ومنها:
الحرص على أكل الحلال، والبعد عن الحرام، لأن أكل الحرام يضر في القلب.


أيضاً: غض البصر، والبعد عن الوسائل المغرية.


أيضاً من أسباب علاجها وحياتها: صفاء القلوب من الغل والحقد والحسد والبغضاء، وليس المسلم مطالباً بالنقد، كما يحاول بعض الناس أن يحرص على هذه الأمور بقدر ما هو بحاجة أن يكمل نفسه، قبل أن تنتقد الآخرين كمِّل نفسك أنت، وابدأ بنفسك فانهها عن غيِّها، وقوِّمها على طاعة الله عز وجل.


إذا فُرغت قلوبنا من ذلك كله...


🌸تأتي تحليتها بــ (ذكر الله)


قال تعالى: أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد:28].

أين الذاكرون الله كثيراً، والذاكرات؟!
إذا نظرت إلى الحياة الصاخبة من حولك تجد أن هؤلاء قليل في عموم كثير من الناس.


فينبغي على المسلم أن يعود لسانه دائماً ذكر الله، يذكر الله عز وجل في جميع أحيانه وأحواله، كما كان عليه الصلاة والسلام.

النتيجة

حياة القلب

فإذا كان القلب حيّا ندم على الإساءة في جنب الله، وفرح بطاعة الله،

فالمؤمن من سرته حسنته، وساءته سيئته..

ماتمكن الندم من ذنب إلا كان ذلك من بشائر توبة الله على صاحبه..

ولولا أن الله يريد أن يتوب على العبد لما قذف في قلبه الندم..

ولذلك كان من دلائل عدم التوفيق للإنسان:

حرمانه الندم بعد المعصية..
الشيخ الشنقيطي حفظه الله


مجالس_المتدبرين

-------------------------


🌿حتى لا نخسر رمضان (٤ ) 🌿

[القرآن حياة القلوب]

القرآن مادة حياة القلوب، وكم نسمع من كتاب الله في مقابل ما نسمع من غيره؟
وكم نقضي من الأوقات مع كتاب الله في مقابل ما نقضي من الأوقات مع غيره؟

حتى لو كان الإنسان في طلب علم، فينبغي أن يركز على القرآن، ويجعل لكل فنٍ قدراً.


ولذا هُيء قلب النبي صلى الله عليه وسلم لتلقي القرآن قبل نزوله عليه، فعن أنس بن مالك(ان رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه جبريل وهو يلعب مع الغلمان فأخذه فصرعه فشق عن قلبه فاستخرج القلب فاستخرج منه علقة فقال:هذا حظ الشيطان منك..)رواه مسلم والبخاري


💦والإقبال على القرآن هو حياة القلب


🌴رمضان فرصة لفتح أقفال القلوب التي لطالما قست وأعرضت عن كلام الله


رمضان ...شهر السعادة الحقيقية،حيث تتحرر القلوب شهراً كاملاً لتحلق في آفاق بلا حدود..


إنها أيام كأنها ليست من أوقات الدنيا،
🍃يشعر الإنسان في لحظات منها كأنه يحلق في السماء،كأنه يرى الجنة رأي العين،وقد فتحت أبوابها...

🌾يتذوق فيها حلاوة المناجاة،ولذة الدعاء والابتهال..

💦جو إيماني عظيم يتناثر شذاه على قلوب أهل الإيمان والاحتساب..


💡فاجعلي رمضان هذا العام علامة فارقة في حياتك لتدبر القرآن والعيش معه


لأن طريق التدبر هو هذاالقلب



والله لو طهرت قلوبنا ما شبعت ما كلام الله-كما قال عثمان رضي الله عنه-


أُخيتي ...أما اشتاق قلبك لكلام الله ،والوقوف على آياته،وتدبره


وسيزيد شوقك كلما صلح قلبك..


💡فبأي حال سنعيش رمضان؟

🌴أين الذي عرف قيمة هذا الشهر
(شهر القرءان)
فأطلق لقلبه العنان ،
ونطق اللسان..أنا لها...أنا لها..؟

مجالس_المتدبرين

--------------
يتبع





[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]



__________________
"لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك "
يا رب
  #2  
قديم 04-22-2018, 08:08 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://e.top4top.net/p_582092iv2.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]






🌿حتى لا نخسر رمضان( ٥) 🌿


وبعد أن عرفنا أنّ حياة القلب بالإيمان هي الهدف الذي به تتحقق العبودية لله عز وجل فكيف يصل المسلم لهذا الهدف؟!


أرشدنا الله عز وجل إلى الوسائل التي من شأنها أن تبلغنا هذا الهدف ..
هذه الوسائل هي العبادات بقسميها القلبية والبدنية

🌱فالعبادات أدوية ناجحة تحقق للقلب عبوديته التامة لله عز وجل ..

وما من عبادة أرشدنا الله إليها إلا و تعد بمثابة وسيلة تنقلنا إلى الأمام في اتجاه القرب منه سبحانه حتى نصل إلى الهدف العظيم
في الدنيا (أن تعبد الله كأنك تراه)
وفي الآخرة (و ينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم)*
جعلنا الله وإياكم منهم ()


🌱من هنا نقول بأنه ينبغي علينا أن نهتم بتحسين العمل ليتحقق من خلاله مقصود العبادة، ويزداد الإيمان في القلب ..


يقول الحافظ بن رجب:
كان السلف يوصون بإتقان العمل وتحسينه دون الإكثار منه، فإن العمل القليل مع التحسين و الإتقان، أفضل من الكثيرمع الغفلة و عدم الإتقان.

وقال بعضهم: إن الرجلين ليقومان في الصف، و بين صلاتهما كما بين السماء و الأرض.

ولهذا قال ابن عباس و غيره: صلاة ركعتين في تفكر خير من قيام ليلة و القلب ساه.

إن القلب هو محل نظر الله عز و جل، ومن ثم فإن الأعمال تتفاضل عنده سبحانه بتفاضل مافي القلوب من إيمان ومحبة و إخلاص و خشية له، مع الأخذ في الاعتبار ضرورة موافقة هذه الأعمال للشرع ..

🌱و لئن كان السير إلى الله و القرب منه إنما يكون بالقلوب..
فإن وسائل ذلك هي العبادات و الأعمال الصالحة التي دلنا عليها القرآن و السنة

وفقنا الله وإياكم للعمل الصالح الرشيد

*مجدي الهلالي

مجالس_المتدبرين

---------------------




🌿حتى لا نخسر رمضان (٦) 🌿

الفهم الصحيح أولاً~

إن الفهم الصحيح لمقاصد العبادات، وأنها وسائل لا غنى عنها لإحياء القلب بالإيمان، هو الخطوة الأولى على طريق الاستفادة الحقيقية من تلك العبادات، وسيكون من نتاج ذلك الفهم- بإذن الله- البحث عن كيفية إحسان العبادة.

🌱ففي الصلاة: سيكون الهم هو حضور القلب فيها، وهذا يستدعي التبكير إلى المسجد، والتفكر في الآيات المقروءة، والاطمئنان في الركوع والسجود، وكثرة المناجاة والدعاء والتبتل و ....

🌱وفي الذكر: سيقرنه الذاكر بالتفكر فيه، فيستغفر مستحضرا ذنوبه وتقصيره في جنب الله، نادما على ما أسلف، مستحضرا عظمة من عصاه،

🌱وسيقرن التسبيح متفكرا في مظاهر عظمة الله وقدرته وإبداعه، كما يقول الحسن البصري: "إن أهل العقل لم يزالوا يعودون بالذكر على الفكر وبالفكر على الذكر حتى استنطقوا القلوب فنطقت بالحكمة"


حتى لا يضيع علينا رمضان📍
إذا أسقطنا هذا المفهوم على رمضان فإن تعاملنا معه سيختلف عن ذي قبل و سنجتهد في الانتفاع الحقيقي به.

إن هذا الشهر يمثل فرصة ذهبية لإحياء القلب وعمارته بالإيمان وانطلاقه في رحلة السير إلى الله، لما قد اجتمع فيه من عبادات متنوعة مثل الصيام، والصلاة، والقيام، وتلاوة القرآن، والصدقة، والاعتكاف، والذكر، والاعتمار، و ....

هذه العبادات إذا ما أحسنا التعامل معها فإن أثرها سيكون عظيما في إحياء القلب وتنويره وتأهيله للانطلاق في أعظم رحلة:
"رحلة السير إلى الله".

أما إن تم التعامل معها بصورة شكلية محضة فسيبقى الحال على ما هو عليه .. ستبقى الأخلاق هي الأخلاق، والنفوس هي النفوس، والاهتمامات هي الاهتمامات ... والواقع هو الواقع، و ستستمر الشكوى بعد رمضان من الفتور و ضعف الهمة و التثاقل نحو الأرض ..


مجالس_المتدبرين

---------------------


حتى لا نخسر رمضان (٧) 🌿

الغنيمة الباردة💦

و لعل من أهم الامور التي تعين المسلم بإذن الله على الاستفادة من رمضان هو إدراكه أن هذا الشهر يعد بمثابة (الغنيمة الباردة) التي يمكنه من خلالها إيقاظ الإيمان و تجديده في قلبه و التزود بالتقوى، وأن هذه الغنيمة لا يمكن إدراكها من خلال القيام بأشكال العبادات دون تحرك القلب معها، و هذا يستدعي منه تفرغا - إلى حد ما - من الشواغل التي تشوش عليه..


شهر رمضان فرصة عظيمة لشحن القلب بالإيمان، و ترويض النفس و تزكيتها، فإن ضاعت من المسلم هذه الفرصة فأي حال سيكون عليه قلبه و إيمانه ..
فمن لم يحيي قلبه في رمضان فمتى يحييه؟
و من لم يتزود بالإيمان في رمضان فمتى يتزود؟
من هنا نقول أنه ينبغي علينا الإستفادة من شهر رمضان على المستوى الفردي أكثر من المستوى الاجتماعي حتى نستطيع أداء واجباتنا الاجتماعية طيلة العام ..

📍رمضان (أياما معدودات) سرعان ما تنقضي.

لقد كان صلى الله عليه وسلم يعتكف في كل عام العشر الأواخر من رمضان، و في العام الذي توفي فيه اعتكف عشرين يوما .. أي ثلثي الشهر،

فماذا تقول بعد ذلك وأي حجة ستسوقها لتبرر لنفسك عدم التركيز في العبادة وتحصيل الزاد في شهر رمضان؟!*

*مجدي الهلالي..

مجالس_المتدبرين

-------------------------------------

-------------------


🌿حتى لا نخسر رمضان (٨) 🌿



📝مشروعك الرمضاني مع تدبر كتاب الله ~



تلوح للإنسان في حياته لحظات مهمة، يستطيع أن ينجز فيها ما لا يُنجِز في غيرها، وقد تمتد

الآمال بالإنسان وهو يسعى لتحقيق آماله فلا يظفر من ذلك بشيء رغم تطاول الزمن.



ولعل مما يؤرق المسلم كيفية إفادته من كنوز هذا الكتاب العظيم (القرآن)



وبما أننا مقبلون على رمضان وهو شهر القرآن، فهذا من الفرص المتاحة لتحقيق شيء من هذا المطلب العظيم، والسبيل لتحقيق ذلك هو تدبر القرآن،



وقد يقول قائل: وكيف ذلك؟



🕔تدارس كتاب الله يفتح لك من كنوز القرآن العظيم :


إن التدارس عبادة عظيمة، نسيها أكثر الناس، فلماذا لا نستثمر رمضان وهو فرصة الاجتماع مع الأهل والأولاد والأصحاب وغيرهم للتدارس ولو جزءاً من الوقت، ونحيي قول السلف تعالوا نؤمن ساعة، فنتدارس كتاب الله فيما بيننا كما كانوا يعملون

....................


انتهى
في أمان الله

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
"لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك "
يا رب
  #3  
قديم 04-27-2018, 01:20 AM
 
استغفر الله العظيم واتوب اليه
  #4  
قديم 05-11-2018, 04:02 AM
 
أستغفر الله و اتوب اليه
  #5  
قديم 05-18-2018, 04:27 AM
 
بارك الله فيك
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مد وجزر فارس الاحزان قصص قصيرة 22 01-13-2013 08:09 AM
ادخلوا ضروري "خاب وخسر من ادرك رمضان ولم يغفر له" الطل خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 7 08-14-2010 08:13 PM
لماذا نخسر رمضان ؟ هم جدا لكل مسلم النافذ نور الإسلام - 4 08-21-2007 10:00 AM
لماذا نخسر رمضان؟؟؟؟؟؟ المشتاق لله أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 2 10-02-2006 10:40 PM
خاب وخسر حمدى مصطفى نور الإسلام - 1 04-22-2006 12:44 AM


الساعة الآن 12:44 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011