عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

Like Tree32Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #66  
قديم 07-05-2018, 10:15 PM
 



[align=center][tabletext="width:90%;background-color:red;"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://moonmasr.com/vb/backgrounds/21.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]


[/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://moonmasr.com/vb/backgrounds/21.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]



بسم الله الرحمن الرحيم

كلام جميل لابن القيم في تربية الابناء

فهذا ابن القيم رحمه الله يذكر في تحفة المودود بأحكام المولود فصولاً نافعة في تربية الأطفال تحمد عواقبها عند الكبر، قال: ينبغي أن يكون رضاع المولود من أمه بعد ولادته مباشرة من أمه لا من غيرها؛ لأهمية اللبن الذي يخرج منها، ثم قال: وينبغي أن يُمنع حملهم والطواف بهم حتى يأتي عليهم ثلاثة أشهر فصاعداً لضعف أبدانهم، ثم قال: وينبغي أن يُقتصر بهم على اللبن وحده إلى نبات أسنانهم لضعف معدتهم فإذا نبتت أسنانه قويت معدته وتغذى بالطعام، فإن الله سبحانه أخَّر إنباتها إلى وقت حاجته إلى الطعام لحكمته ولطفه، ورحمة منه بالأم، وحلمة ثديها فلا يعضه الولد بأسنانه، وينبغي تدريجهم في الغذاء، فيطعمون الألين الألين حتى يشتدوا، فإذا قربوا من وقت التكلم، وأريد تسهيل الكلام عليهم دُلكت ألسنتهم بالعسل، فإذا كان وقت نطقهم فليلقنوا لا إله إلا الله محمد رسول الله، وليكن أول ما يقرع مسامعهم معرفة الله سبحانه وتوحيده، وأنه فوق عرشه ينظر إليهم ويسمع كلامهم، وهو معهم، فهذا تلقين المراقبة والخشية لله، ولهذا كان أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن، بحيث إذا وعى الطفل وعقل علم أنه عبد الله، وأن الله هو سيده ومولاه، فإذا حضر وقت نبات أسنانه دلكت اللثة بالزبد والسمن، ولا ينبغي أن يشق على الأبوين بكاء الطفل وصراخه، لا سيما لشربه اللبن إذا جاع لفوائد ذلك عليه، وينبغي أن لا يُهمل أمر قماطه ورباطه إلى أن يصلب بدنه وتقوى أعضاؤه، وأن يوق كل أمر يفزعه من الأصوات الشديدة الشنيعة، والمناظر الفظيعة، والحركات المزعجة، ويُستعمل تمهيده بالحركة اللطيفة شيئاً فشيئاً، ويفطم عند إرادة الوالدين وتراضيهما وتشاورهما بحيث لا يضر الولد، ومن سوء التدبير أن يمكنوا من الامتلاء من الطعام وكثرة الأكل والشرب، ومن أنفع التدبير لهم أن يعطوا دون شبعهم، قبل حد الشبع، فإن أحببت أن يكون الصبي حسن الجسد مستقيم القامة فقه كثرة الشبع، فإن الصبي إذا امتلأ وشبع يكثر نومه من ساعته ويسترخي.

ومما يحتاج إليه الطفل غاية الاحتياج –والكلام لابن القيم رحمه الله– الاعتناء بأمر خلقه، فإنه ينشأ على ما عوده المربي في صغره من حرد وغضب، ولجاج وعجلة، وخفة وطيش، وحدة وجشع، فيصعب عليه في كبره تلافي ذلك، وتصير هذه الأخلاق صفات وهيئات راسخة له، لهذا تجد أكثر الناس منحرفة أخلاقهم من قبل التربية التي نشأ عليها، ويجب أن يتجنب الصبي إذا عقل مجالس اللهو والباطل والغناء، وسماع الفحش والبدع ومنطق السوء، فإنه إذا عَلِق بسمعه عسر عليه مفارقته في الكبر، وعز على وليه استنقاذه منه، والعوائد من أصعب الأمور، وينبغي لوليه أن يجنبه الأخذ من غيره، ويستولي على الأشياء من أيدي الآخرين غاية التجنب، فإنه متى اعتاد الأخذ صار طبيعة له، ونشأ بأن يأخذ لا بأن يُعطي، ويعوده البذل والإعطاء، وإذا أراد الولي أن يعطي شيئاً أعطاه إياه على يده، أي على يد الولد، كإعطائه مالاً للصدقة على فقير، ليذوق حلاوة الإعطاء، ويجنبه الكذب والخيانة أعظم مما يجنبه السم الناقع، فإنه إذا سهل له سبيل الكذب والخيانة أفسد عليه سعادة الدنيا والآخرة، وحرمه كل خير، ويجنبه الكسل والبطالة، والدعة والراحة بل يأخذه بأضدادها، ولا يريحه إلا بما يجِمُّ نفسه وبدنه للشغل، فالراحة وسيلة للعمل بعدها، وليست غاية، فإن الكسل والبطالة عواقب سوء، ومغبة ندم، وللجد والتعب عواقب حميدة إما في الدنيا، وإما في العقبى.

ويجنبه فضول الطعام والكلام، والمنام ومخالطة الأنام -الأمور الزائدة في الطعام والكلام والمنام ومخالطة الأنام-، فإن الخسارة في هذه الفضلات، وهي تفوِّت على العبد خير دنياه وآخرته، ويجنبه مضار الشهوات المتعلقة بالبطن والفرج غاية التجنب، فإن تمكينه من أسبابها يفسده فساداً يعز عليه بعده صلاحه.

والحذر كل الحذر من تمكينه من تناول ما يزيل عقله من مسكر وغيره، أو عشرة من يخشى فساده، أو كلامه له، فإن ذلك الهلاك.

ولا يدخل الجنة ديوث، فما أفسد الأبناء مثل تغفل الآباء وإهمالهم، واستسهالهم شرر النار بين الثياب، فأكثر الآباء يعتمدون مع أولادهم أعظم ما يعتمد العدو الشديد العداوة مع عدوه، وهم لا يشعرون، فكم من والد حرم ولده خير الدنيا والآخرة، وعرضه لهلاك الدنيا والآخرة، وكل هذا عواقب تفريط الآباء في حقوق الله، وإضاعتهم لها، ويجنبه لبس الحرير كما يجبنه سائر المفسدات، والصبي وإن لم يكن مكلفاً فإنه مستعد للتكليف، وإن لم يكن مكلفاً فوليه مكلف، لا يحل له تمكينه من المحرم، والصبي مستعد للتكليف، ولذلك لا يمكَّن من الصلاة بغير وضوء، ولا من الصلاة عرياناً ونجساً، ولا من شرب الخمر والقمار واللواط، ومما ينبغي أن يعتمد حال الصبي وما هو مستعد له من الأعمال، ثم ذكر رحمه الله شيئاً مما يناسب مراعاة ميول الأولاد في عصره، فقال: يُبدأ بالعلم الشرعي إن كان عنده استعداد، وإلا صرفه للجهاد والفروسية، وإلا صرفه إلى حرفة ينتفع بها.


[/align][/cell][/tabletext][/align]
[/align][/cell][/tabletext][/align]
[/align][/cell][/tabletext][/align]
رد مع اقتباس
  #67  
قديم 07-11-2018, 06:56 PM
 
جزاك الله خير محب الخير وأنار دربك وجعلك للخير دائماً سالك ,,


الاستغفار أحد أهمِّ أسباب مغفرة الذنوب: فإن الاستغفار سببٌ رئيسيٌ لمغفرة جميع الذنوب كبيرها وصغيرها، وتكفير السيئات والآثام بمختلف أشكالها وصورها، قال تعالى: (وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُوراً رَّحِيماً).[٦] أما من حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- فقد ورد في الحديث القدسي الذي يرويه المصطفى صلى الله عليه وسلم عن ربه أن للاستغفار أثراً في تكفير الذنوب والآثام حيث يروي أَبو ذَرٍّ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا رَوَى عَنِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنَّهُ قَالَ: (يَا عِبَادِي إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّماً فَلاَ تَظَالَمُوا... يَا عِبَادِي إِنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً، فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ).[٧] الاستغفار سببٌ للأمان من عقوبة الله وعذابه: فإن الاستغفار سببٌ للأمن من العقوبة بعد الذنب ما دام العبد مواظباً على الاستغفار وملازماً له، قال الله تعالى: (وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ).[٤]

__________________


رد مع اقتباس
  #68  
قديم 10-09-2018, 02:08 PM
 

ترويض القلب على القناعة والغنى


ترويض القلب على القناعة والغنى

تعريف القناعة :

[ القناعة ]
هي الرضا بما قسم الله ولو كان قليلاً
وهي عدم التطلع إلى مافي إيدي الآخرين
وهي علامة على صدق الأيمان



مراتب القناعة :

* المرتبة الأعلى
أن يقتنع بالبُلغة من دنياه
ويصرف نفسه عن التعرض لما سواه

* المرتبة الأوسط
أن تنتهي به القناعة إلى الكفاية
ويحذف الفضول والزيادة

* المرتبة الأدنى
أن تنتهي به القناعة إلى الوقوف على ماسنح,
فلا يكره ما أتاه
وإن كان كثيراً,
ولا يطلب ماتعذر
وإن كان يسيراً



آثار القناعة :

1 - امتلاء القلب بالأيمان بالله سبحانه وتعالى
والثقة به
والرضا بما قدر وقسم.

2 - الحياة الطيبة
3 - تحقيق شكر المنعم سبحانه وتعالى
4 - الفلاح والبشرى لمن قنع
5 - الوقاية من الذنوب التي تفتك بالقلب وتذهب الحسنات
كالحسد والغيبة والنميمة والكذب
6 - حقيقة الغنى في القناعة
7 - العز في القناعة
والذل في الطمع
8 - القانع تعزف نفسه عن حطام الدنيا
رغبة فيما عند الله
9 - القنوع يحبه الله ويحبه الناس
10 - القناعة تشيع الألفة والمحبة بين الناس



من الأسباب المؤدية للقناعة :

1- الأستعانه بالله والتوكل عليه
والتسليم لقضائه وقدره
2- قدر الدنيا بقدرها
وإنزالها منزلتها
3- جعل الهم للآخرة
والتنافس فيها
4- النظر في حال الصالحين وزهدهم وكفافهم
وإعراضهم عن الدنيا وملذاتها
5- تأمل أحوال من هم دونك
6- مجاهدة النفس على القناعة والكفاف
7- معرفة نعم الله تعالى والتفكر فيها
8- أن يعلم أن في القناعة راحة النفس وسلامة الصدر
واطمئنان القلب
9- الدعاء
10- تقوية الأيمان بالله تعالى
وترويض القلب على القناعة والغنى
11- اليقين بأن الرزق مكتوب
والأنسان في رحم أمه
12- تدبر آيات القرآن العظيم
لا سيما ما تتحدث عن الرزق والأكتساب
13- معرفة حكمة الله تعالى في تفاوت الأرزاق
والمراتب بين العباد
14- العلم بأن الرزق لا يخضع لمقاييس البشر
من قوة الذكاء وكثرة الحركة وسعة المعارف
15- العلم بأن عاقبة الغنى شر ووبال على صاحبه
إذا لم يكن الأكستاب والصرف منه بالطرق الشرعية
16- النظر في التفاوت البسيط
بين الغني والفقير على وجه التحقيق.
رد مع اقتباس
  #69  
قديم 10-09-2018, 02:11 PM
 








إنها دعوة المظلوم

ولعظم شأنها فإنها مستجابة وإن كانت من فاجر


قال الرسول عليه الصلاة والسلام

( دعوة المظلوم مستجابة وإن كان فاجرا ففجوره على نفسه )


سبحانك يا الله ما أعدلك يا حق





قال زيد بن حاتم :

« ما هِبْتُ شيئًا قط هيبتي من رجل ظلمته،

وأنا أعلم أن لا ناصر له إلا الله،

فيقول: حسبي الله، الله بيني وبينك »




وقال أبو الدرداء رضي الله عنه:

« إياك ودمعة اليتيم، ودعوة المظلوم،

فإنها تسري بالليل والناس نيام »





قال الإمام الشافعي وما أجمل ما قال:

وربَّ ظلومٍ قد كفيت بحربـــه

فأوقعه المقدور أيَّ وقـوعِ

فما كان لي الإسلامُ إلا تعبــدًا

وأدعيــةً لا تُتَّقى بدروع

وحسبك أن ينجو الظلومُ وخلفـه

سهامُ دعاءٍ من قِسيِّ ركوع

مُرَيَّشة بالهدب من كل ساهـرٍ

منهلة أطرافها بدمــوع


رد مع اقتباس
  #70  
قديم 10-09-2018, 02:12 PM
 



أخوتي وأحبتي في الله ،،

هل أدلكم على ما يقضي همكم
ويشفي مرضكم ويفرج كربكم
وييسر أموركم ويحقق آمالكم وينصركم على أعدائكم
إنها سهام الليل
هل تعرفوها ؟؟

سهام الليل
هي الدعاء في جوف الليل
حين يكون الله جلّ وعلا في السماء الدنيا يسمع نجوانا
ويبحث عن سائل أو مناجي أو صاحب حاجة




سهام الليل
نعم إنه الدعاء وخاصةً إذا كان في جوف الليل
وقد غفل الكثير منا عن هذا الوقت المستجاب فيه الدعاء
وقد ورد في الحديث..
"أن الله عز وجل ينزل إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل وينادي:
"هل من مستغفرٍ فأغفر له، هل من تائبٍ فأتوب عليه، هل من سائلٍ فأعطيه"

إنه وقت مستجاب فيه الدعاء
بل إن الله- عز وجل-
هو الذي يطلب منا الدعاء ويعدنا بالإجابة
فأين نكون نحن عندما ينادي علينا ربنا في وقت السحر؟
هل نكون نائمين نغط في النوم غطًّا
أم واقفين بين يدي الملك نقوم له ونتضرع إليه
ونستغفره لذنوبنا ونسأله من فضله العظيم
ألسنا في حاجةٍ إليه .. وإلى عونه وإلى قوته
بلى فنحن في أشد الحاجة إلى قوة ملك الملوك
ليمدنا بقوته وعونه وتوفيقه.
فعلينا بسهام الليل .. فإنها لاتُخطئ



فقد ورد في تراثنا الإسلامي العظيم مُصطلح " سهام الليل "
الذي يُقصد به رفع اليدين بالدعاء إلى الله تعالى ،
والابتهال إليه سبحانه في خشوعٍ وخضوع .
وهذه السهام هي السلاح الفتّاك ،
والقوة الكبرى التي لا يعرفها إلا المؤمنون الصادقون ،
ولا يُجيد استعمالها إلا عباد الله المخلصون
الذين يُطلقونها بأوتار العبادة وقِسي الدموع في وقت السحر ،
يرفعونها إلى الله تعالى فيُجيب من يشاء من عباده ،
متى شاء ، بما شاء ، وكيفما شاء ،
قال تعالى : { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ }
( سورة البقرة : من الآية 186) .




نعم ، إنها تلك الدعوات الصادقة التي يطلقها عباد الله المخلصين
بقلوب خاشعة ، ونفوس واثقة ، وألسنة صادقة ، وعيون دامعة ،
وهم يرفعون أيديهم الطاهرة لترتفع الدعوات الصادقات إلى رب الأرض والسموات ،
الذي يجيب المضطر إذا دعاه ، ويكشف السوء عمن ناداه .
قال الشاعر :
يا من يجيب دعاء المضطر في الظلم
يا كاشف الضر والبلوى مع السقم

فالدعاء عبادة روحية عظيمة يلجأ فيها المخلوق الضعيف إلى
الخالق العظيم ، بعد أن تنقطع به الأسباب وتنعدم عنده الحيل
ولا يجد له ملجأ إلا إلى الله الواحد جل جلاله ، فيتوجه بقلبه
وقالبه إلى الله سبحانه ليجد عنده ما لم يجد عند أحد من البشر .

والدعاء أكرم شيء عند الله سبحانه لما جاء في الحديث
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :
" ليس شيءٌ أكرمَ على الله سبحانه من الدُعاء "
( رواه الترمذي ، الحديث رقم 3829 ، ص 631 ) .







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
10 قرآءات تبكي من ليس له قلب + مكتبة اسلامية شاملة بتحميل مباشر دلال مغربي خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 02-15-2012 09:40 PM
10 قرآءات تبكي من ليس له قلب + مكتبة اسلامية شاملة بتحميل مباشر دلال مغربي خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 02-15-2012 09:26 PM
المصحف الفلاشي-اناشيد اسلامية-برامج اسلامية-خلفيات اسلامية-تواقيع اسلامية-شاشات توقف dreamoflife إعلانات تجارية و إشهار مواقع 0 06-25-2010 12:44 AM


الساعة الآن 08:07 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011