|
| |||||||
| مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#6
01-29-2019, 12:50 PM
| ||
| | ||
 - أنا سيئة مرة في اختيار عبارات تلائم التصاميم.. يعني عندي محاولات تصميم كتتيييرة كتبت فيها كلمة وحدة بس، بعض الأحيان أحس إنو لازم أقرأ كتب خاطرة أو شعر أكتر من أي نوع تاني من الكتب عشان أقتبس منها كلمات وعبارات أكتبها في تصاميمي  لا لحظة.. أساساً أنا أقرأ دا النوع من الكتب بس بعد ما أخلص أضيع بين الكلمات و الجمل إللي منجد عجبتني   ..والسبب إنو أختي بعدي تقرأ نفس الكتب فيكون صعب إني أشّر الجمل والعبارات إللي دخلت قلبي. لازم ألاقي حل لدا الشيء   ..#ميّوم - |
|
#7
01-29-2019, 02:10 PM
| ||
| | ||
 رسالة. . إلى منزل الذكريات. . مرحباً يا منزل الذكريات  ..كيف حالك الآن؟!.. أظن أنك مازلت على ما يرام. لقد حكى لي والدي عن وجودك و قوّتك وعمرك الآن، أظن أنك أصبحت في 74 من عمرك!.. لقد هرِمت تقريباً لكنني مازلت أراك ثابتاً هناك ..... أتساءل هل حقاً واجهت الكثير في حياتك؟!كيف واجهت كل تلك السنين دون أن تموت أو تُهدم؟! ما هي الذكريات التي تحملها داخل جدرانك الصدئة، أراهن أنها أصوات الأطفال والآباء.. هل كنت تستمع لحضور أول البشر هنا؟!.. عندما دخلت العروس البيضاء حاملة أجنحة زهرية اللون، مُمسكة بذراع ذلك الرجل الذي عشقها من أول نظرة، كانا مبتسمين والجمال ينير وجهيهما  ...... أراهن أنك إستمتعت لصوت بكاء أول طفل داخلك، صوته الذي كان يثبت الحبواللطف بين مالكيك.. هل كان طفلاً مزعجاً مشاغباً؟!.. ربما هو من رسم على جدرانك تلك الضحكات ورسمة العائلة المحبوبة أليس كذلكflor1؟!.. .... كان الطفل يراك بعينيه اللاواعية، يرى كم حاولت حماية هذه العائلة، يرى كم حميتها من العواصفوالأمطار، ذكريات مشوّشة صنعتها في ذاكرة ذلك الطفل الأول الذي عاش هنا بداخلك. إنه يتذكر عندما سقط سقفُك القديم فوق رأسه، فحضر كل أفراد العائلة لقوة الصوت ورعبه، لكنك كنت لطيفاً عندما سقطت فوق رأس الطفل فلم يحدث له أي أذى.. أشكرك  .ربما هذا هو إنتقام الصغير منك عندما حاول كسر جدرانك ليرى ما تحتويه بداخلك، لكنك حطّمت حماسه عندما لم تُره سوى الكثير من التربة والأوساخ ..... لقد إستمعت لصرخات المشاجرات التي وقعت بهذه العائلة، أستمعت لليأس والحزنالذي تملّك تلك الإمرأة، بينما إلى صرخات الرجل وغضبه، هل تعلم ما كان سبب تلك المشاجرة التي بدت مشوّشة بذاكرة الطفل؟!.. أتمنى أن تخبرنا. ذلك الطفل حقاً يعتذر على وقاحته معك وعدم حبس غضبه عندما أغلق الباب بقوة على نفسه، هل آلمك ذلك؟ ...... متأكدة أنك تحمل الكثير و الكثير بين أركان جدرانك، الكثير من الأفراح والأحزان، حملت بداخلكأكوباً من الدموع وخيبات الأمل، الكثير من الأصوات الصاخبة والهادئة، الكثير من الأيام الماطرة و الراعدة، وما زلت تتحمل كل هذه الأمور من هذه العائلة الصغيرة، والتي بقيَت مخلصة لك من يوم ولادتك وحتى يومنا هذا .كم نحترم وجودك وحمايتك لهم كالأبطال، ورغم كِبر سنك إلا أنّك مازلت صامداً لأجلهم، الطفل يعترف بأنه كرِهك كثيراً وقام بسبّك وشتمك حتى، لكنه مازال يراك جميلاً لطيفاً رقيقاً عليه. نشكرك حقاً على سنواتك تلك التي عشتها مع هذه العائلة، ونتمنى أن تعتني بها مستقبلاً لترى طفل الطفل الأول بداخلك  ..من مخلصك: الطفل الأول بين جدرانك. #ميّوم - |
|
#8
01-29-2019, 02:29 PM
| ||
| | ||
| وحيدة المشاعر. . قصاصات كتابية . .أعيش بين عائلتي، لكن وحيدة المشاعر.. دائماً ما أكتب ما يجول داخلي من فوضويّات على قصاصات من ورق، أهتم بالزهور ورسمها، أحب النجوم ظلاماً و القهوة صباحاً، مهتمة بالكتب خاصة الخواطر والمترجمات، هادئة بينها. .... عاشقة للبومة والقطط والدببة، البيانو يضيف جمالاً على رقص الباليه الخاص بي، أنغام كلاسيكيةالمفضّلة لدي، أحب إضافة السكر في قلوب من يعرفونني، تلك سعادتي. .... تزورني أيام سوداء في بعض الأحيان، لكن فخري بذاتي وبتجاوزي لآلام الماضي يغطّي علىذلك الزائر، إنني أعيش وحدتي بتفاصيلها البسيطة .#ميّوم - |
|
#9
01-29-2019, 03:32 PM
| ||
| | ||
| الحياة رواية. . إننا نكتبها بمشاعرنا. . الحياة، ما هي إلا رواية ..رواية مبهرجة بالكثير من الشخصيات، والتي لا تُعد ولا تُحصى ، البعض مشغول في كتابة روايته، والبعض الآخر مهتم بما يحدث في رواية غيره.. من قتل وعقوق، من خيانة ومحبة، من إفلاس وثراء، ومن ظهور قصة حب جديدة!. #ميّوم - |
|
#10
01-29-2019, 03:51 PM
| ||
| | ||
| - الأشياء إللي أكتبها هنا أتمنى في يوم من الأيام أكتبها في دفتر خاص بالذكريات، كل صفحة مزيّنة بالصور و الكتابات، والبعض منها مزيّن بزهرة اصطناعية عشان ما تموت مع الزمن < مسويّة ذكية تمنّيت في الفترة الأخيرة الحصول على دفتر صفحاته بدون سطور، في البداية قررت أسوّي جدارية في غرفتي عشان أعلّق فيها الكتابات والجمل و الصور إللي لها وقع في ذكرياتي ..لكني بعد ما طبعت الصور وجيت أبا أزيّن الجدارية لقيت إنها مو مناسبة للغرفة، فتراجعت عن فكرة الجداريّة بس ما تراجعت عن فكرة الإحتفاظ بالصور و الذكريات دي. من هنا جت فكرة دفتر خاص فيني وفي أشيائي و كتاباتي دي بس مو عارفة كيف و من فين ومتى حأحصل على هدا الدفتر وأكتب فيلو كل هدي الأشياء  #ميّوم - |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
540Likes
العرض العادي
