رد: فُقّاعَاتٌ مِنْ ثَغْرِ الحِدَادْ ~ } ملكوتُ ال " أنا "
صار حائرًا في لجةِ الأرقامِ
في غمْرةِ الأوهَامِ
في هُوّةِ الأيامِ
حتّى اخْتمرَ ال " أناْ " علَى صدْرِ الوَرقْ
فأصابه الأرق ،
فذاب واحترقْ
ومازالت جراحه تنزف
من وريدٍ مثقوبٍ ولا مفْترقْ !
__________________ مسكين ... إلي معطي نفسه ... أهمية ... |