رد: فُقّاعَاتٌ مِنْ ثَغْرِ الحِدَادْ ~ } حِينَ تُدَقُّ أجْراسُ المَحطةِ
آَذِنةً بالرّحِيلِ يَبْدأُ النّزْعُ الأخِيرُ لِبقَايا الرّوحِ
ويَشْرَعُ القَلبُ فِي احْتِساءِ الاحْتِضارِ مِنْ أَثْداءِ المَوتِ
أَصَابِعها تَنْسلّ وَاحدا تِلوَ الآخَرِ وفِي كُلّ انْحلالَةِ إِصْبَع
يُزهَقُ بِداخِلي أَلْفُ حُلُم ، أَلْفُ ذِكْرى ، وَرَجُلٌ واحدْ . . ! آ آ ه كَمْ أَكْرهُ المَطارَ وأَرْصِفةَ القِطارْ
__________________ مسكين ... إلي معطي نفسه ... أهمية ... |