عرض مشاركة واحدة
  #542  
قديم 10-30-2008, 09:51 PM
 
رد: الفرقة الناجية ,,,من هم ؟؟؟ وكيف نكون منهم؟؟؟

العضو المُحترم
لا أدري وللأمانه إن كان أي من الأعضاء سيفهم ماترمي إليه
لإنني (وأعذرني هنا لجهلي وقلة علمي ) وللأمانه لم افهم ما ترمي إليه !!!!!
ومن باب العلم بالشيء والشيء بالشيء يُذكر
نحن لا نأخذ ديننا عن طريق التأولات أو الأرقام أو ما شابه !!!!!
فهلا وضحت قليلاً لنا ما تقصده؟؟؟؟؟
وفي هذه الأثناء
أحب أن أهديك هذا الموضوع
سلام ونعمة رب المجد ملك الملوك الى الابد رحمته

اشكر لكم صبركم وتحملكم على جهلي واقتحامي موقعكم وحياتكم بدون استأذان لكن عنوان الموضوع عن الفرقه الناجيه هو الذي شدني
واشكر جوابكم علي بالاحترام وهذا ما ميز الرب به خليقته
وكنت اتمنى ان تجيب جهلي بكلام من عندك ليكون الله هو القصد وليس البشر الضال
ارجو يا أخي ان سمحت ان استعمل هذه الكلمه لانها قد تزعجك ان لم اكن في نفس الطريق معك
ارجو ان نستعمل القلب قبل العقل في موضوع الايمان وهو بالطبع مما لايخفى عليك ليس القلب العضو البشري فلقد خاب من استعمل العقل ليفسر الله وبذلك يعود للمتاهه البشريه في محاولة وضع الا محدود في عقل وفكر المحدود واعتقد هذا ما لديك ايضا معرفه به من القديس اوغطينوس
وارجو يا أخي ان تكون مقتنعا ان الله الواحد الخالق الكون القدوس هو الله الصالح للابد وليس ماكر لانه لايخاف احد والمكر هي صفات الشيطان الذي سقط في الخطيئه واسقط معه جنده من الملائكه بعد ان كان مسبح الرب في عليائه وكان له سطان على الارض أوتي له من الله
لكن اعظم الخطايا هي العصيان في وجه الله الا محدود وهنا حتى كلمة الامحدود لا تفي الله عظمته ومقاصده
خلق الله الكون وتربع الله على عرش مجده الابدي له القدره والمجد وخلق ادم وكرمه واحبه لانه خلقه على صورته الصوره الروحيه المرتفعه عن اي افكار جسديه بل روحيه خالده مع الله ماجده بمجده السرمدي
ولحب الله بأدم كان أدم يرى الله في مجده لانه من روحه واعطه السلطان على كل ما في الارض وبذلك ذهبت اماني الشيطان وخابت في العوده الى سابق مجده
الملاحظه هنا انه متى وضعنا الله في قلوبنا جعلنا نعرف ونعترف بالحقيقه التي تبين عظمت الرب ونسجد له ونعظم اسمه القدوس الى الابد من دون شعور
نأتي على ذكر الجدليه المعروفه هل الانسان مخير ام مسير وهنا تأتي الحقيقه
معروف لديك ان الانسان اخطئ وعصى الله الخالق الواحد الكلي القدره والمعرفه والصالح المحب لمن خلق على صورته بعد ان اظله الشيطان وطرح عليه فكره وبذلك اختار فكره في تفسير وتأويل الامور مع الله بعد ان كان مقادا بروح الحق ورح الفهم والحكمه التي اعطاه الله وان كرمه بان يكون على صورته وابن له وخالدا معه
الملاحظ ان الانسان قد اختار
وان الانسان الخالد مع الله ليس به عيوب جسديه مرضيه او هناك امراض تصيبه او تصلب شرايين او اي شي يخطر على بالك من الامراض التي لدينا في الارض
ان كبرياء الانسان على خالقه هو الذي جعل الانسان يختار ان يكون بعيدا عن الله
الملاحظه عن الجدليه التي تقول هل ان الخطيئه مورثه
نعم مورثه واعتذر ان كنت اسئل واجيب لكن هذا ما قد تفكر به او فكرت انا به قبلك
لو سامح الله ادم وانزله على الارض وكان لأدم بعد عن عرف حواء اولاد
أليس من الحري بهم ان يكونو الخليقه الجديده مع الله في الملكوت الاعلى وبذلك يأخذو مكان ابوهم ادم وبذلك مسحت الخطيئه كما يأول بعض البشر الفكر والقول
الله الخالق قدوس متناهي القداسه لايمكن ان يكون معه انسان او ملاك فقد قدسيته لذلك وجب النزول الى الارض
وانظر بقلبك كيف انه ورثنا كل ما لهذه الخطيئه من اعمال كبرياء بشريه عصيان وافكار انه بالاعمال البشريه ممكن ان ندخل الملكوت مره اخرى وبذلك اظلنا الشيطان في كل طرقنا ومقاصدنا حتى الجيده منها حتى لا نعرف المقصد الحقيقي لله تجاه من احب واعطى بدون حدود
وبذلك سقطنا في دائره الامراض والموت وسطان الشيطان بالموت والمرض وكانت لنا الارض مورثه للخراب باعمالنا الشريره
البشر عبر التاريخ منذ نزول ادم كان معهم الفكر الذي استعمله ابليس للظلال كل شي تسأل عنه يكون لابليس له مكان وموقع حتى بعد ان تغلق الكمبيوتر وانت تقرا هذا الكلام سوف يقول لك بان المتحدث يشاهد افلام رعب كثيرا ولكن صدقني بعد ان عرفت روح الحق تحررت من كل مملكة الظلام لم اعد اسمع الا لكلمة الرب
الله قدوس وصالح للابد رحمته به نصرتنا وخلاصنا
الله خاطب البشر واعد لهم طريقا واحدا
أخي روح الحكمه والفهم يطلب أليك ان تفتح الكتاب المقدس وان تقرائ من اعمال الرسل واعلم ان هناك تفسير بالروح والحكمه والقلب لكل شئ
نبتدئ من العهد القديم واذكر بعض ما اذكر من وعود الله الصادقه التي قطع الله للبشر ولاجل خلاصهم من نوح ان لا يغرقهم بالطوفان مره اخرى وابراهيم بالذريه الكثيره وموسى بارض الميعد واخلاص من العبوديه له ولشعبه ولايخفى عليك ان كل هولاء بشر كانو يسيرون على مقاصد الله بالقلب لكن لهم خطاياهم البشريه التي سامح الرب عندما اعترفو ودخلوا في عهد مع الله
واذا قرائت عن داؤود الملك اعطه كل ممالك الرض هو ومن بعده سليمان وكان ملكهم الاهيا ممسوحين من الرب
وبذلك اعطى الله الناس مقاصد الله في معرفته الالاهيه وليس البشريه بان يكون لهم وعد مع الله بالخلاص على لسان انبياءه واتقياءه الذين ليوم من الايام لم يمجدو او ترفع اسمائهم مع الله وبذلك بقى عهد الله معهم ونلاحظ كل من اخذه كبرياءه بفكره البشري ماذا كان له من عاقبه
ارجو ان تقراء سفر صاموئييل الول والثاني
وعلمهم الله ان كيف الانسان ان كان مع الله بعهد واخطاء كيف يكفر عن ذنوبه بذبائح حيوانيه
وانظر من سفر التكوين والاوين والخروج كيف جعل الله له عهد مع الشعوب
كل ذلك ليكون هناك ذبيحه واحده خلاصيه يرتأيها الله له من بين الناس وطالما الخطيئة البشريه لا محدوده لانه نزعت عن عنه قدسيته التي كرمه الله به وجعل له سطان الهي وابن روحيا يجب ان تماثل الذبيحه وان تناسب كل ما في الذات الالاهيه فأرتئى الله له الذبيحه ان تكون قدوسه كادم وان تكون ابنا كادم وان تسير بقصد الله على الارض وبصلاح مثل الله وهذا ماجاء على لسان المبشرين بالملكوت بالاتي ليحمل الخطايا
قد تكون جدليه وفكرا مشوشا لكن قصد الله معك هو الذي يرفعك للادراك الذي يصعب به الانتقال من الجسد الى الروح بالاعمال الحسنه وحدها كالصلاة والتعبد وحتى قراءة الكتاب المقدس

المهم يا اخي ان لا ننكر على الله ما جعل لنا في الحياة الارضيه الزائله والحياة الابديه الممجده التي هي مقامنا الاول الذي سقطنا منه بعقلنا
اطلب منك يا أخي عندما تضع راسك قبل النوم ان تتذكر هذه المعلومه
الانسان من الناحيه الجسديه بالخلايا يتكون من اتحاد خليتين من الام والاب وكل خليه تحمل 23 كروموسوم وبذلك يكون عدد الكروموسومات في الخليه البشريه46 كروموسوم او مورث باللغه العربيه وهي تمثل خلية الانسان الصحيحه القابله للنمو وبصوره سليمه وهذه الصوره الالهيه التي اراد الله ان نحيا بها
فبالقلب الاخذ بالفهم هل من الممكن ان يكون انسان وجسد بدون ان يكتمل هذا الحساب وان يتولد من عذراء لم تعرف رجل ولم يخلق من مشيئه رجل وبذلك اخذ اولى الصفات القدسيه واستحق المجد مع الله كابن لله كالخليقه الاوليه وبذلك سلك في الطريق الوحيد للقداسه مع الله للابد
اعطى المثل الصالح على الارض كيف يعيش الانسان من اخيه الانسان ليدل احدهما الاخر ويساعده بأسم من جاء ليرينا الطريق الصحيح له المجد
ارجو يأخي ان تدرك بالقلب لا الفكر
ادرس عن الامراض التي لو في مستطاعك ان تقراء عنها بالوكابيديا
والتي شفاها تقدس اسمه وهو على الارض ومازالت تشفى بالتمام للوقت الحاضر
الملاحظ ان كل من سار في مشيئة الرب من موسى وابراهيم ونوح كان الرب يخاطبه لاجراء المعجزات وكانو يخاطبون الرب في طلبات وصلوات
لكن الرب يسوع اجرى كل شفاء وكل عمل مباشرة وهذا فيه ما يكفي للدلاله بالروح انه الله
أخي انا لا اطلب منك ان تترك ما انت فيه بل اقول لك واضب عليه
وبينك وبين الله انت المسؤل ان تطلب روح الحق الله الواحد اله ادم ونوح وابراهيم وموسى
مكتوب تعرفون الحق والحق يحرركم
انا وحدي لا اعمل شي وكلامي كذلك وحده الله هو الذي يعمل فيك انت ابنه وهو جاء لخلاص نفسك
نحن لا نحتاج اي واسطه مع الله لكي نتحرر لان الله الخالق المتناهي في العظمه ليس كالبشر في كبريائهم الزائفه في رئاسات وملوك وحاشيه بل الله اعلى واجل
لا اشير لذلك لاني مضطهد من دين او دوله لان خلاصي بربي
ارجو ان لا اطيل عليك نحن تقابلنا في موعد فقط الرب يعرف القصد من ورائه وما انت فيه وليعلن عن حبه لك في بعض الكلمات مني لكن هو العنوان الذي شدني بصراحه
لنعود مره اخرى الى الشيطان الذي مستمر في محاولته لاخفاء كلام الله وتحريف الاقوال والافعال لمقاصده الغير المقدسه لكن الله اعظم من يحرف كلامه فالله خالق كل شئ هو القادر على ان يبلغك كل ما يريد في قلبك وبدون كلام صدق او لا تصدق الله حاضر في كل افعالنا واقوالنا بالسر والعلانيه واصدقك القول ان كل كلمه انطقها باسمه بي شعور عظيم ان اسجد له عندما تضعه في قلبك سوف تحس كل معاني الكلمات من القداسه الالوهيه والعظمه يجعلك تنطق وتحدث باسمه القدوس وحتى يعظم فرحك بحبه لك
لذلك هو الان واقف على باب قلبك اسمح له ان يدخل وستعرف الحب الالهي العميق الرافع وليس المذل
فكم الحري بنا ان نسمع له بدل ان نسمع لبشر لا ينفع نفسه ولا يضرها
يقولون سقطت الاصنام واقول ارتفعت اصنام بشريه تقربنا لله زلفى لكن اقول لك هذه الاصنام زالت والاصنام التي في الحياة الحاليه زائله بروح الله القدوس
بالنسبه لله ثاني اثنان او ثلاثه الجدليه التي يبنى عليها التكفير
الله واحد مع روحه وكلمته وبذلك عرفنا الله والروح والكلمه التي قالها كن فيكون وبذلك كلمته ابديه بها خلق كل شئ فعندما لا نعترف بالكلمه لا نعترف لله بالخلق وعندما لا نعترف بالروح لا نعترف بالابويه الالوهيه للبشر واقصد الروحيه وليست الجسديه كما يفتكر الجسد
يا اخي انصت لصوت الحق من امن بالجسد فيكون كل ما يريد بالجسد
ومن امن بالروح يكون له بالروح وكل حسب ايمانه
فالجسد له اربابه وخطاياه وامراضه وكفره وسلطان الشيطان من فوقه
اما الروح معروف الاهه هو وحده الله الاب القدوس متحد بكلمته وروحه
حاشا ان يكون قصد الله القدوس للانسان امور جسده على الارض من زواج وطلاق ودناءات جسديه تزيد النفس اذلالا وانقيادا في غي الشيطان
وتبعده عن سلوك الطريق والحق والحياة
الذي به خلاص النفوس والتحرير من العبوديه الحقيقه التي لا نراه بافكارنا لكن نستطيع ان ندركها بارواحنا
الصراع الانساني الان في داخلك يحتاج الى ان يعرف ان في ميزان الارواح اثقل واكثر جوهريه من الجسد لذلك التمرين الصعب ان لا ننظر قصد الله من عيوننا بل من روح الحق والحكمه والفهم من القلب
المشكله الاخرى من ياتي ويحتكر بكل لا اعرف ان اقول مقاصد الله ويجعله تسير في فلك بشري محدود ومدفون في التراب وان يشرع ان اي شخص يحيد يقطع وان يجعل الناس بدل ان تنظر الى الله بل تشرك بالله الى كل ما جاء القلب من عمى وكل ما جاء الفكر من ظلال بالشيطان

اعذرني يا أخي بل اغفر لي لا استطيع ان اكمل

ربي والهي يا مقصد ابنائك اظهر مشيئتك ايها الاله الصالح للابد رحمتك
بيسوع ابنك تم الخلاص الى الابد اهتزت ممالك الشيطان التي اقامها على الارض وروحك القدوس الذي يفعل بالنفوس يارب نعلم ان هذه الايام الاخيره يارب خلص اولادك انت صالح يارب محب للابد
حرر ابناءك يارب انت القصد في كل افعالنا يامن خلقتنا لك المجد باسم ابنك يسوع الذي به ومعه فيه وبوحدة الروح القدس نرفع لك كل المجد

التعديل الأخير تم بواسطة josemaria حاقد على الدين الحق ; 10-30-2008 الساعة 10:37 PM