يارب قائلت يوما وقد سألت .......
اين الطريق الى حمام منجابي.....
قصة هذا البيت هو ان جارية جميلة سألت شخص عن الحمام العمومي فاعجب بها ودلها على بيته فلما دخلت احتجزها فلما عرفت انها وقعت في الفخ قالت له:
هل تحلو الجلسة بلا لبن وتمر نتسامر عليه ..
وذهب لاحضار ما طلبته لتحلو سهرته وهربت فلما رجع ولم يجدها ندم وتحسر وكتب هذا البيت واخذ يردده ..
فلما سمعته ردت عليه ببيت تقول فيه :
هلا جعلت سريعا إذ ظفرت بها ......
حرزا على الدار او قفلا على البابي
تقبل مروري اخي الكريم ... تحياتي لك