سمعت قصة من عمرو خالد عن صديق له احب زميلته في الجامعة وبالتالى كان بينهم لقاءات يومية واحاديث وما الى ذلك مما يحتمه التواجد اليومي معاً ...
ثم فتح الله عليه والتزم دينيا فأتفق مع زميلته على ان عهده بالارتباط بها على ماهو ولكن لن يكون بينهم اى كلام او لقاء الى ان يقضي الله امراً كان مفعولاً.
لو اراد الله ان يجمعهما فخيرا ولو لم يرد فلم يفعلا ما يغضب الله.
وبالفعل اراد الله لهم الخير وتزوجا بعد سنوات ظلا خلالها بلا اى اتصال حتى اراد الله لهم الاجتماع على خير...
هذا الشاب نوي خيرا واثبت حبه لزوجته قولا وفعلا فيما يرضي الله.
اعجبتني قصة زهرة الاوركيد ولكن ....
الحب الذي يصل لدرجة العشق ثم الموت حباً هو اسوأ النهايات
وصدقيني لو عاصرت هذا الشاب لن يعجبك ما وصل اليه من الحب ... فالشئ اذا زاد عن حده انقلب لضده
والموت حبا ليس دليلا على الحب بقدر ماهو دليل على الضعف