أيها العصفور الذي سبحت في التيه وحيدا
وداعبت حبات الرمل باحثا عن تلك العينين
ستراني بين الذرات أناجيك
ومن آخر التيه أناديك
ان عدت لأجلي
فانني أفنى لأجلك
دكتور أحمد--رائعة هذه الكلمات التي شدوت بها بلحن الوحدة
حيث الألم يكمن بين طيات حروفك
عبقة هي كلماتك كعبق الورد المنثور على صفاح المياه العذبة
تحياتي