عرض مشاركة واحدة
  #16  
قديم 11-27-2008, 12:46 AM
 
رد: فصل الدبن عن الحدث الإجتماعي البومي

سلام عليكم
سيدي اتهمت يوما بالسلبية وبانني اشن على حضرتكم هجوما شرسا بغير وجه حق وبانني اخنق الحوار انا التي احببت الشعار القائل *رأينا صواب يحتمل الخطأ ورأيكم خطأيحتمل الصواب*.
ولكي ابرهن على انني من دعاة الحوار والحوار البناء ولكي لا اكون كم تهد حدتهم مابنته فطنتهم ، فانني استسمحك سيدي للمشاركة في موضوعك.

في البدأ يجب القول ان الدين الاسلامي هو دين كامل، متوازن وهو دين عملي ،يلزم الانسان من مهده للحده، لوحده اومع غيره.
فالقرأن الكريم جاء مشتملا في سوره وأياته تلم بكل احوالنا وتعاملاتنا الشخصية ، الاسرية وحتى الروحية كالنفاس والرضاع والنكاح والطلاق والبلوغ والطهلرة والاحلام ......
وكذا تعاملاتنا التجارية زالاقتصادية كالبيع والشراء واكتتاب الدين والميزان والربا............
والاجتماعية كأخلاق ونمط حياة الامم قبل وفي ضلال الاسلام.اما السياسية كنظم الحكم والحرب والسلم والهدنات...........
ولعل خير مااستشهد به ماكتب الفيلسوف البريطاني برنادشو مايلي * الاسلام هو دين الديمقراطية وحرية الفكر ،هو دين العقلاء ،وليس فيما أعرف من الاديان نظام اجتماعي صالح كالنظام الذي يقوم على القوانين والتعاليم الاسلامية ، الاسلام هو الدين الوحيد الذي يبدولي ان له طاقة هائلة لملائمة أوه الحياة المتغيرة وهو صالح لكل العصور*
اما عن سؤالكم عن نظرتنا لافراد المجتمع فالمعلوم انه هناك الفرد الي يفعل ويتفاعل والذي يفعل ، يؤثر ويتأثر وهناك طبعا الذي لا يفرح صديقا ولا يحزن عدوا.
وكما قيل سلبق الفرد هو نتاج اسرته ومجتمعه وسلوكه ملرأة عاكسة لواقعه.
اما عن سؤلكم وتقيمنا لهم سواء أكانوا مع أو ضد ، ضمن هذا الجانب تحديداً ؟؟

فعل حد علمي الكثيرون يرون في الدين الحل الوحيد لمشاكلناوالسبيل الوحيد لرقي بالبشرية، اما البعض فانهم يطالبون بفصل الدين عن الحكم ان لم نقل الغائه من حياة الناس مستشهدين بفشل بعض الاحزاب الاسلامية في بعض الدول العربية.

سيدي هذا رأي وهو يحتمل الخطأ
تفبلوا مروري

سلام سيدي
سيدي ربما ردي على موضوعكم قد سقط منكم سهوا ولربما هذا راجع لكثرة الردود من الاخوة الاعضاء.
سيدي وان سمحتم اردت فقط التأكد من حضرتك على مدى صحة هذا التعبير***ليس اولئك الذين يعرفون كيف يتحدثون بفصاحة هم الذين لديهم دائما اشياء أفضل يقولونها***
تقبل مروري
__________________
إذا لَم يُعْجِبْكَ شَيْءٌ مِنْ كَلامِي؛ فَتَجَاوَزْهُ إلى ما يُعْجِبُكَ مِنْهُ، وَاسْتَغفِرْ لي بِحِلْمٍ، وَصَحِّحْ لي (بِعِلْمٍ)
رد مع اقتباس