أخي سليمان....
بغض النظر عن كوننا جيران...
و عن أني فتاة مغربية...
فقد فتحت لك أبواب قلبي...
و أمطرت سمائي احتراما و تقديرا لك...
قد أكون ذات تعابير جميلة...
ربما...
لكن...
ماذا تسمي كلامك هذا...
أهو رحيق الأزهار في فصل الربيع...
أهي شمس ساطعة على بحر الاخلاص...
أم هي مياه صاقية في كأس المحبة...
ماذا أقول و ماذا لا أقول...
لو قلي كل الكلام...
لن أشفي غليلي في التعبير عن مدى شكري لك أخي الغالي...
أخي المتقصي سأترك أحاسيسك تفهم معاني كلامي هذا