اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fares alsunna
(( إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور )) اذا لم تكن هذه شماتة ......فما هى الشماتة ؟ الكاتب اخذ يخلط الحابل بالنابل . لم يفرق بين من حارب الصهاينة بالحجر وهو معزول و مكتوف الايدى . و بين من حارب الصهاينة من خلال المؤتمرات ( المؤامرات ) من فنادق اوسلو و مدريد ذوات الخمسة نجوم . الكاتب ساوى بين قيادة تسكن العراء و ابنائها يستشهدون امام اعينهم , وبين قادة يقيمون مراكز للكازينوهات و استثماراتهم فى اوربا و ابنائهم ينعمون بالتعليم فى ارقى جامعات اوربا وامريكا . ما كتبه شماتة فى نفسه وفى بعض قومه الذين تركوا ابطال فلسطين يواجهون مصيرهم وهم مكتوفوا الايدى . وكفى بالموت واعظاً |
بارك الله فيك وجزاك بكل حرف مليون حسنة على الرد المميز