الصراحة والمجاملة والانسان فقيه نفسه ولاوجود للنفاق وإن كان نفاقا اجتماعيا كمايسمونه

كما ينبغي أن نضع الناس عند مواضيعها ففي الحديث أن رجلا جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فقالوا يارسول الله فلانا سيد قوم قبيلة كذا يستأذن للدخول عليك فقال صلى الله عليه وسلم ائذنوا له بئس أخ العشيرة فلما دخل عليه هش وبش له وحينما انصرف قالت له أمنا عائشة يارسول الله قلت عن الرجل ماقلت ثم عاملته بمارأيت فقال لها مامفاده أن نراعي مكانة الناس

بارك الله فيك أختي

دمت موفقة

__________________