جبروت أنثى
فعلاً فعلاً ...أكثر من رائعة ...
سلمت يمناكِ
لكن لدى تعليق ..
طبعأً روعة إسلوبك و دقة ألفاظك و قوة تعبيرك و جمال طرحك أعتبره من أروع ما مر علي حتى الأن ...
لكن لدى تعليق بخصوص فكرة القصة ...
عبدالله هذا يتملكه بعض الغباء ...
ألا يعلم أن صراحته ستحل كل ما يقف فى طريقه ...
كيف يطاوعه قبه و وجدانه على إزعاجه بالرغم من عشقه لها ...
إعذرينى فأنا قد لا أستطيع إستيعاب تلك النقطة ..
كيف لمحب أن يتحمل رؤية حبيبته و هى منزعجة ..
أعلم أنه يجب لمجرد رؤيته لدموعها أنا يسرع إليها ماحياً تلك الدمعة التى ستتساقط من عيونها ,,,!!
إجمالى القصة ...
أكثر من رائعة فعلاً ...
سلمت يداكِ مرة أخرى ...
و أتمنى لكِ التوفيق دوماً ...
و أنا لكِ متابعة ...
تحياتى
ريوده