02-09-2009, 11:23 AM
|
|
قلب أم 0000 ما اعظمه من قلب وامعتصماه ، وامعتصماه ، وامعتصماه لحظات إنزال البطل الشهيد هذه الصور لأم أحدأعضاء الجناح العسكري لحركةالمقاومة الإسلامية حماس. والصورة حدثت عقب الاجتياح الصهيوني الهمجيالبربري لحي الزيتون في مدينة غزة الصامدة. وفي الصورة تُعطى الأم "بقايا" ابنها .... لتقوم بحركة لا إرادية باحتضانه وتقبيله سأترككم لتروا بأنفسكمفلم تعد يداي تقويان على المزيد من الكتابة أو التعليق. الله أكبر , أخذ الحسام وهب منتفظا ,, وسلاحه البتار إيمان هجرالرفاق رفاق ملعبه ,, ومضى وفي جنبيه نيرانُ أيقيم في دعة وقد هتف الإسلام ,, هل للدينأعوان (لحظات إنزال البطل الشهيد) عهد للهعلينا,,,,,,,,ألاّ نرضى بهوان جندا للحق أتينا ,, نحمي أرض الإيمان واللهلنا يحمينا ,, فلما نخشَ الطغيان ! الموقف المبكي (الأم الثكلىتستقبل أشلاء ابنها الشهيد) قولي للناسبنيَّ .. باع الروح لمولاه واليوم دعاني ديني , فقعودي عنه حرام وعن الجنات سليني , أما الدنيا فحطام ! هي طلقةٌ أودت به فجرى ,, دمه الطهور علىمحياه خرجت إليه الأم , أين غدى ؟ , ولدي ! ألا يأتيفألقاه وتلوح عن بعد جنازته ,, قد حفهابالهيبة الله ترنو إليه بعين والهة , فيضج صوت الأم أواه هذا فتاك أجاب خالقه , لقي الذي قد كان يلقاه هو في الجنان الأن مغتبط , أماه لا تبكيه أماه واعزتاه على أرض سُرقت ، وشعب أبيد والمسلمون ينظرون ولم يحرك أحد منهم ساكناً وامعتصماه
__________________ |