رد: تجنيد سفيرة السلام هيكاري :أريد ان أقابل السيد زيكس الخادمة:تقصد السيد ليوناردو تفضل بي الدخول هيكاري:لا شكرا انا اريده هنا وبسرعة زيكس من هناك يا ترسا ترسا: انه سيد يقول انه يريد مقابلتك يا سيد ولا يريد الدخول زيكس :حسنا انا سأذهب لأقابله أذهب انت وعندها ذهب زيكس ليا من يريده عندها هيكاري كان يعطي ظهره للباب:نعم يا سيد لما تريدني عندها ألتفت هيكاري وأول ما راء زيكس وجهه تسمر في مكانه: مرحبا انا ادعى قاطعة زيكس:هيرو هيكاري:لا هيكاري ويليم زميل ريلينا في الصف زيكس وهو لم يستوعب الأمر بعد:تتشرفنا هيكاري:شكرا انا أحببت أن أخبرك هذا بنفسي لأن ريلينا حتمن لن تقل لك زيكس ما يزال مصدوم:وما هو هذا الشيء هيكاري:ريلينا كانت ستصدم مرتين في ساعة واحده وانتبه هذا ليس أمرا عاديا ابدا زيكس:كيف ذلك ولكن لما هيكاري:هذا انا لا أعرفها عموما وداعا زيكس:شكرا لك يا سيد هيكاري وهو يحيه بيده وهو لم يلتفت له:انتبه على أختك نوين بعد ما أغلق زيكس الباب:ليو ما الأمر من كان هذا ليو وهو يتذكر شكل هيكاري:لو لم أعرف ان هيرو مات لقلت ان من كان معي هو هيرو نوين وهي تضحك:بدأت تفقد عقلك كأختك تماما ليو:لكي حق فأنت لم تري ذاك الفتى الفرق الوحيد بين هذا الفتى يبدو انه من عائلة مرموقة وكبيرة نوين:حسنا ماذا كان يريد منك ليو :أين ريلينا نوين:ذهبت لتأخذ شاور ريلينا بعد ان أخذت دوش منعش جلست تمشط شعرها وهي تتذكر كل ما حدث لها في هذا اليوم:انه يشبهه اجل لكن كيف حلم بي الكاندام وهو لا يعرفها ولا لم يراها لا لما أشغل بالي به كثيرا نوين :ريلينا الغداء جاهز ريلينا:قادما وفي الغداء زيكس:ريلينا ما اخبار المدرسة اليوم معك ريلينا:كانت جيدة وكان اليوم ممتعا جدا وتفاجئنا كثيرا بمهارة هايلد برقص البالية لقد غالبة ساندي وندي الثانية على العالم في هذا المجال زيكس:من هذه هايلد نفسها التي نعرفها ريلينا:اجل الكل كان معجب بها زيكس: جميل وانت كيف حالك ولما تاخرتي اليوم ريلينا بارتباك:لا لم أتأخر لقد أتيت مشيا ومن الطبيعي أن أتأخر نوين:زيكس لما تستجوب ريلينا هكذا زيكس بغضب:أصمت انت قليلي ماذا حدث لكي اليوم ريلينا وهي تقف:زيكس لم يحدث شيء لما كل هذا الصراخ زيكس:لما تصرين على الكذب ريلينا انت أختي ويجب على حمايتك ريلينا:من من زيكس:ريلينا انت تعرضت اليوم لمحاولتين للقتل هل هذا صحيح وفي نفس الساعة نوين:قتل لماذا ريلينا:لا لم يحصل زيكس:بل حصل ريلينا:اجل حصل كان مجرد حادث لاني كنت أمشي في الشارع زيكس:ريلينا زميلك في المدرسة قال انهما كان محولة قتل وليست محض حادث ريلينا كان الاثنين في نفس الساعة ريلينا:فلنقل ماذا سأفعل يعني بما إني لا أعرف هما ولم أرى شكلهم زيكس:ريلينا لن تخرجي بعد اليوم بمفردك تفهمين انا سأكون معك ريلينا:ماذا انا لا أرضا هذا ظلم زيكس وهو يقوم من على كرسيه:هذا اخر كلام عندي جلست ريلينا تبكي:لما اعاقب انا لمجرد حدوث حادث قد يحدث لأي احد نوين وهي تضع يدها على كتف ريلينا:ريلينا هذا الأمر خطير ويجب ان تطيعي أوامر أخاك وعلى الساعة الخامسة عاد هيكاري وأول ما عاد ركضت عليه امه وأحتضنه وجلست تبكي ماريه:كنت أظن انك ستتركني لما خرجت دون ان تخبرني هيكاري وهو ربت على امه :لا تخافي لست انا من سيترك البيت ويليم وهو غاضب:أين كنت حتى الآن هيكاري:كنت هي المدرسة لما ويليم وهو قد هدا قليلا:ولما ذهبت لها ألا تعرف انك لديك أجازة اسبوع هيكاري:أن الطبيب الذي قال لكم هذا فاشل لأنه كان من المفروض ان يقول يأخذ اجازه من كل ما يتعب أعصابه وليس من المدرسة هي صحيح فيها دراسة وتعب لكن فيها أناس احبهم أناس لم أشعر في يوم أن علاقتي معهم قد تشعرني بي الخوف و الآن انا سأذهب لأرتاح ويليم:هيكاري لما لم تخبرنا ولما تأخرت هكذا في المدرسة هيكاري:ردا على السؤال الأول فهو لانني خرجت في الصباح الباكر في حين الكل كان نائم أما السؤال الثاني فهذا جد من سيجاوبكم عليه عندها خرج جده من المكتب:وما أدراني بتحركاتك هيكاري:حقا ماذا يعني لك رقم 4434 الجد:ما هذا الرقم انا لا أفهمك هيكاري:ههههههههههههههههههههههههههههههههههه لا تعرفه ولا تعرف أيضا 66266 ويليم:هيكاري لما تتكلم بي الألغاز هكذا هيكاري:هو يعرف الجد:وما أدراني انا هيكاري:حسنا انا سأخبرك هذان الرقمان رقما السيارتان التي وصيتهما لقتل ريلينا وكنت في المكتب تنتظر سمع خبر نجاح هما في المهمه التي طلبت منهما تنفيذها ويليم:هيكاري لما تقول هذا هيكاري:أريد ان أخبرك يا سيد أن ريلينا لو حدث لها خدش انت اول من سأتهمه بذلك لا وانا سعتها من سيقتلك وعندها اتجه ناحية السلم وهو يقول:وللعلم أنا أخبرت أخاها بكل ما حدث والذي انت لا تعرفه هو انها أنها أخت زيكس ماركيز هل سمعت جيدا زيكس ماركيز ههههههههههههههههههههههههه ولا أظن ان سياسي كبير مثلك لا يعرفه عندها ذهب هيكاري الى غرفته ودخل يأخذ دوش ولحق وبعد أن أنتها أتى له أخاه تشارلز: هيكاري لما فعلت هذا انت رأيت بنفسك عاقبت تصرفك كان سيقتل تلك الفتاة هيكاري انا لم أتوقع يوما انه قد يصل به الأمر ان يقتل شخص لا ذنب له في أي شيء تشارلز:هو هكذا لكن انت أحسنت التصرف بأخبارك أخاها بهذه الحادثة هيكاري وهو يفتح موبايله :هذا ما كان يجب ان يحصل فهي لم تكن لتقله علي الذي حصل هيكاري وهو يرى عدد الرسائل:يا ألهي عشرون رسالة لماذا كل هذا تشارلز يأخذ الهاتف منه:هههههههههههههههههههههههههههههههههه خمس منها من أمك فقط عندها رن الهاتف وكان الهاتف عند تشارلز: من هذه التي تكتب عندها My Love هيكاري وهو يخطف الهاتف من يده :هيا أخرج الآن لأن صديقي يريدني في أمر ضروري تشارلز وهو يضحك:حسنا سلم لي على صديقك وقل له لما لم يرض على أخذ رقمي هيكاري :اذهب فمادي تريدك تشارلز وهو يذهب:رائع وداعا هيكاري وهو يرد:الو كيف حالك يا ريلينا الآن ريلينا وهي تصرخ:سيئه وانت السبب لما أخبرت أخي على موضوع الحادث انت لا تعرف ماذا فعل بي هيكاري:ههههههههههههههههه لا يوجد داعي لكل هذا ماذا فعل يعني ريلينا :لا شيء فقط منعني من الخروج من البيت وان خرجت هو سيكون معي يعني سأجلس في البيت مدى حياتي هيكاري:أنظر الامر ليس بهذا السوء يعني ريلينا:انت ترى ذلك هيكاري :ريلينا ما أسم ذلك الشاب ريلينا:أي شاب تقصد هيكاري:الذي تحبين ريلينا:هيرو يوي لما السوال |