رد: دعوه للجميع أولاً أحييك أخي على طرح موضوع ( القضية) وهي تتطرق لعده أمور في الحياة وتفتح ابواب على مصرعيها وسبحان الله كنت أتحدث مع ......... وكنت اتناقش معه في مسأله هذة القضية التي أو طرحها لأنني عندما قرأت كثير عن اللغات من خلال مارأيت هو التفرقه بحد ذاتها في اللغات مما استهجنت أن هناك صراعات منظمة و عشوائية بين اللغات التي يستخدمها الأغلبية الممثلة في اللغات الرسمية كالانجليزية و الفرنسية إن آراء العامة و الحكومات حول هذا الموضوع انقسمت إلى وجهات نظر متعددة. خصوصا من المفكرين والمتخصصين فأصبحوا يلزمون ويأكدون على الحفاظ على كيان اللغة ويشدوون في أمرها فأرى هذه خصوصا في المجتمع الأمازيغي وكذلك بعض الدول الأفريقيه تكون بين 3 أو 4 لغات وهي تعد من اللهجات العامية أصبحت اللغة الفرنسية اللغة السائدة بخلاف المجتمعات الأخرى وبعض الدول تتخذ اللغة الإنجليزية بشكل أساسي تساعدهم في حياتهم الإجتماعية والإقتصادية كما ارى أن هذا الصراع بين اللغات لها جذور تاريخية قديمة ايضا الثقافات المتعددة توجد هناك منازعات عرقيه لاحصر لها ممايسمح بإنقسام اللغة وجعل الفرد يتحدث بلغته الخاصة كما ارى من الضروري توحيد اللغة في كيان الحكومة و من الضروري أيضا توجيه بعض المجتمعات إلى حفظ لغاتها الأصلية و تعزيز ثقافتها بشكل إيجابي خصوصا من الدول العربية وأود طرح مشكلة أخرى هي فعلاً شائكة ومتواجدة وهذة العادة السلبية لم تنقطع رغم زيادة درجة الوعي الا انها لم تتفشى هذة الظاهرة (التفرقة بين الأبناء) نجد في بعض الأسر الميل للأولد ضد البنات والمعامله بالجفاءخصوصا في مجتمعنا الشرقي بشكل ملحوظ جدا فدليل التفرقه بين الأبناء من قبل الأباء يدل على أقل ثقافة ووعي إجتماعي لهذا تترتب مشاكل نفسيه بين الأبناء لا حصر لها وكذلك العكس تعامل الأبناء من قبل ابآهم بقسوة كذلك تؤدي للعامل نفسي خطير مما يؤثر على الإبن ذاته على حياته الخاصه وعلى المجتمع نفسة ويؤثر على مستوى تعليمة كذلك العزلة والإنطواء وخصوصا أاكد على تفرقة الذكور على الإناث صحيح في معنى الآيه إن للذكر مثل حظ الأنثيين ولا ننكر ان الرجال قوامون على النساء لما فضل الله بعضهم على بعض ولكن االتفرقة هو إساءة معاملة أحدهم علي حساب الآخر ولكن العدل اساس كل شيء ولكن تراجعت هذة الظاهرة قليلا مع تراجع الوعي فهناك دورات متخصصة للمقبلين على الزواج تزيد من التثقيف والوعي حول موضوع الأبناء فهذه الظاهرة يرفضها الأسلام دينياً وإجتماعياً وأخلاقياً ولكن أعظم مهمة تقوم للأسرة في العصر الحديث هي حسن تربية الطفل، ومسؤولية الأسرة في مجتمعاتنا المعاصرة تجاه التربية مسؤولية كبيرة لايجب أن نغفل عنها وأن نتداركها قبل الوقوع في مالا يحمد عقباة شاكرة لك وآسفه على الإطالة
التعديل الأخير تم بواسطة أحلام بنفسجية ; 03-11-2009 الساعة 08:28 AM |