رد: قصة جدا معبرة لمالك ابن دينار
قصة حري بنا جميعا أن نقرأها ونشكر ناقلها , هدانا الله جميعا لما يحب و يرضى 0
__________________ أمتي هل لك بين ألأمم منبر للسيف أو للقلم اتلقاك وطرفي مطرف خجلا من أمسك المنصرم امتي كم غصة دامية خنقت نجوى علاك في فمي الاسرائيل تعلو راية في حمى المهد و ظل الحرم رب وامعتصماه انطلقت ملء افواه البنات اليتم لامست اسماعهم لكنها لم تلامس نخوة المعتصم امتي كم من صنم مجدته لم يكن يحمل طهر الصنم لا يلام الذئب في عدوانه ان يكن الراعي عدو الغنم فاحبسي الشكوى فلولاك لما كان في الحكم عبيد الدرهم |