رد: لماذا يشعر الرجل بالعار من ذكر أسم المرأه....؟؟ اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو آدم
السلام عليكم أرجو ألا تدرجونى تحت مسمى المتخلفين أو مدعى الرجولة كما قالت الأخت العزيزة
ولكن عندما يتكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بناته فهذا أمام المسلمين ممن يعتبرونهن أشرف الخلائق . وفى حديث القرآن فالقرآن تحدث عن سيدات العالمين فكيف كنت تريد عدم ذكر الإسم !!!!!
أما عن عدم ذكر ‘سم المرأة فلم أفهم
هل سيادتكم مثلاً تنادون على أخواتكم وبناتكم أو زجاتكم وأمهاتكم فى الشارع أو فى الأماكن العامة بأسمائهن ؟؟؟!!؟
الشىء الطبيعى أن نتكلم معهم فى الأماكن العامة بدون ذكر الإسم فلماذا نُعلم من حولنا من الغرباء بأسمائهن ؟؟؟؟؟:77:
أما مع الأقرباء فهم يعلمون الإسم ؟؟؟ فلماذا نتجاهله ؟؟!
أأسف على ضيق أفقى
ولكنه ليس مجرد رأيى بل هو إقتناعى التام ... أو الموت الزوؤام | ياه سيدي أبو أدم بدخولي لهذا الموضوع فقط وإطلاعي على ردك فهمت عزوفك عن الرد على بعض المشاركات التي جاءت بموضوعك ومن بينها مشاركتي، سيدي تراك إنتقرت من رأيي وأنا لا أدري، على العموم أعتذر إن فسرت كلماتي غير التفسير الذي كان بخلدي ، ولا ربما كل منا أساء فهم الفكرة المطروحة للنقاش، وإلا كيف تفسر هذا التنافر في الآراء. عن نفسي أنا قصدت في ردي ذلك التصرف الغير حضاري والبعيد كل البعد عن تعاليم ديننا الحنيف، ولقد تعمدت استعمال كلمة ذكورة بدل رجولة لأنه شتان بين الكلمتين ولا أعتقد إنك جاهل لمعنى كل منهما. لأن الرجل وألفظ كلمة رجل بكل فخر واعتزاز لا ينادي على زوجته في حضرته فقط ب: ياو، يامرا، إسمعي، أنت وغيرها من الكلمات التي لم تجد مكان لها في أي قاموس ولم يفهم لها معنى إن كانت مدح أو ذم. نعم أنا معك سيدي في نقطة قد ذكرتها أنت، وهي أن لا يليق أن يأتي الرجل على ذكر اسم أمه أو ابنته أو زوجته أمام الغرباء حتى أن هذا الأمر يعد من المسلمات، لكن لا معنى منطقي لهذا التصرف داخل الأسرة. المحترم أبو أدم أكيد أننا تربينا على قيم و مبادئ لا يجب التخلي عنها، لكن لا تنكر أننا تربينا أيضا على أفكار بالية لا تصلح لزماننا هذا وقد حان وقت تصحيحها. في الأخير أقدم اعتذاري إن كنت أسأت لشخصكم المحترم |