كثرَالحديث عني
هناك من يذكرني بينكم
كزجاج غير معتم يرى من الجانبين
أنكشفت حيلي
أتربص صيدي القلب الذي أهوى
أتمارض لكني لن أسقط
فلم يحن بعد موعد أستفاقتي
لاأرغب بما يلقي الزبد في ضفافي
أترقب جوهرتي من أعماق هذا الصرح
لها أجمل ما أوقد , سنيني
وحقيقتي أني عشقتك بكل ذراتك
متشددة غيور وفرس جامح
لايليق ألا لأمنيتي
كذلك زرقة كاذبه , فالزيت والنار لايتفقان
وأنتِ نار محرقة صادقه
أنصحك ياحبيبتي الأقتراب أكثر
فجسدي لايزال طرياً لم تتلف مكوناته بعشق
يرغب بعذاب لزج ببعض توابل التحضر
ثمة شيء أخر أود الأخبار به
أني أنتظرك
لأوقد أول السنين