كثر الحديث
وروايتك لا تزال في بدايتها
لا تتقن فن الإختصار...
تتشابك راسمة أجمل لوحة
وتعمي عن وجودها الأبصار...
قد مارست الدجل مرارا
ومارست الشعوذة تكرارا
لكنني ما وجدت
.
.
كسحر القلم
.
.
يا سيدي
بدايتي هنا
ونهايتي هنا
قلمي هنا
وسمائي هنا
زرقتي
وشاحا متمرد
لا يعرف الإختباء تحت دهاليز النجوم
ومهما حاولت سيدي
فلن تجدني سوى نزفا أزرق
يسكن أكباد الغيوم.....
أفلا تكفيك السماء....................
......................................................
تحيات الطفلة المشاكسة في عالم القلم